عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /06-22-2010, 01:41 AM   #1

~®§§][][ سيد دندنة ][][§§®~
موقوف
 

 رقم العضوية : 29559
 تاريخ التسجيل : Aug 2009
 المكان : فى دنيا العذأأأب
 المشاركات : 7,014
 النقاط : ~®§§][][ سيد دندنة ][][§§®~ has a spectacular aura about~®§§][][ سيد دندنة ][][§§®~ has a spectacular aura about
 درجة التقييم : 172
 قوة التقييم : 0

~®§§][][ سيد دندنة ][][§§®~ غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى ~®§§][][ سيد دندنة ][][§§®~ إرسال رسالة عبر Yahoo إلى ~®§§][][ سيد دندنة ][][§§®~
أوسمة العضو
افتراضي هام جدأإأإأإأإأ >>>> ماذأ يحدث فى 2013 ؟؟؟







بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله,, أما بعد كثر الحديث في الصحف والقنوات والمنتديات عن العاصفه الشمسيه وقررت القراءة في الانترنت وجمع كل المصادر ومشاركتكم ما تعرفونه. من خلال بحثي وقراءتي وجدت ان علماء ناسا قدموا تقريرا ً في قسم التحذيرات بموقعهم مؤرخ في عام 2006 وان الكارثه متوقعه بين 2010 - 2012 وعن مخاطر متوقعه لعاصفة الشمسيه المترقبه وتحدثت في هذا قنوات السي ان ان والبيبي سي الانقليزيه وفوكس الامريكيه وكتبت ديلي قراف فيها وجاءت في قناة الجزيرة في جولة الصحف ومن ثم الشرق الاوسط والرأي والكثير من المواقع الاخباريه العلميه الخ ,,
الحقيقه ان الشمس تكتمل دورتها حول نفسها حوالي كل 11 سنة وتطلق احيانا ريح كهرومغناطيسيه تختلف من فتره لفتره كمياتها واتجاها وتبلغ ذروتها في فترة محدوده مخلفة دمار بحسب سرعتها وكميتها . انها تحدث بشكل متقطع وتسبب اضرار في الاقمار الصناعيه والتي يبلغ عددها العامله حاليا ً 936 في الفضاء ، والتي تقدر قيمتها بحوالي 200 مليار دولار. وتمثل كل عام ما يقرب من 225 مليار دولار من العائدات لقطاع الاتصالات السلكية واللاسلكية الدولية.

وهي محمية من قبل الموظفين نوا ( الامريكيه ) من 50 خبير ارصاد الجوية الفضائية على ميزانيه سنوية مخفضة قدرها 5 ملايين دولار !



لعلي ابدأ معكم بمقطع من اليوتيوب لعالم من ناسا يبدو متقاعد ينكر ان تحدث العاصفه الشمسيه في 2012 او حتى 2013 وهو بهذا يعترض على تقرير ناسا بدون ذكره ولعله قدمه قبل تقرير ناسا الرسمي في 2006



"2012 "NASA SCIENTIST SPEAKS THE REAL TRUTH ABOUT THE YEAR "2012"



Solar Storm Warning - NASA
موقع ناسا الرسمي - الانذارات March 10, 2006
لاحظوا في المقاله ان علماء ناسا متوقعينها بين 2010-2012
http://science.nasa.gov/science-news..._stormwarning/



الأربعاء 4/7/1431 هـ - الموافق 16/6/2010 م
جولة الصحافة - قناة الجزيرة

نذر عاصفة شمسية تضرب الأرض

حذرت الإدارة الوطنية للملاحة الفضائية والفضاء (ناسا) -بحسب ديلي تلغراف- من أن انفجارت بركانية شمسية نتيجة عاصفة فضائية ضخمة ستسبب دمارا.

وقالت الصحيفة إن العاصفة الفضائية التي تقع كل مائة عام قد تتسبب بانقطاعات واسعة في الكهرباء، وتعطل إشارات الاتصال فترات طويلة.

ومن الممكن أن تزداد سخونة شبكات الطاقة المحلية، ويتأثر السفر الجوي بشدة وتتعطل الأجهزة الإلكترونية وأنظمة الملاحة الجوية والأقمار الصناعية الرئيسية بعد أن تصل الشمس إلى أقصى طاقة لها خلال سنوات قليلة.

ويعتقد كبار علماء وكالة الفضاء أن الأرض ستُضرب بمستويات غير مسبوقة من الطاقة المغناطيسية نتيجة الانفجارات الشمسية بعد استيقاظ الشمس من "سبات عميق" في وقت ما نحو عام 2013.

وفي تحذير جديد قالت ناسا إن العاصفة الهائلة ستضرب كالبرق المصحوب بالرعد، ويمكن أن تسبب مخاطر مأساوية للصحة العالمية وخدمات الطوارئ والأمن القومي ما لم يتم اتخاذ احتياطات.

ويعتقد العلماء أنها يمكن أن تتلف كل شيء، من أنظمة خدمات الطوارئ وأجهزة المستشفيات وأنظمة البنوك وأجهزة مراقبة الحركة الجوية مرورا بأجهزة الاستخدام اليومي مثل الحواسيب المنزلية وأجهزة آي بود وملاحة الأقمار الصناعية.


"نظرا لاعتماد البشر الكثيف على الأجهزة الإلكترونية الحساسة للطاقة المغناطيسية، فمن الممكن أن تسبب العاصفة الشمسية خسائر بمليارات الدولارات ومشاكل ربما كانت مدمرة للحكومات"ديلي تلغراف

وقال مدير قسم الفيزياء الشمسية في ناسا "نحن نعلم أن العاصفة قادمة لكننا لا نعرف حجم الضرر الذي ستخلفه وراءها".

وأضاف ريتشارد فيشر أن الانفجارات ستغير المجال المغناطيسي على الأرض وأنها ستكون سريعة كالبرق من تأثير الشمس.

ويذكر أن مؤتمرا لطقس الفضاء في واشنطن دي سي الأسبوع الماضي حضره علماء ناسا وسياسيون وباحثون ومسؤولون حكوميون، قد تلقى تحذيرات مماثلة.

وعلى الرغم من أن العلماء كانوا قد أبلغوا سابقا بمخاطر العاصفة، فإن ملاحظات فيشر تعتبر أكثر التحذيرات شمولية من ناسا حتى الآن.

حرارة غير مسبوقة
وقال فيشر إن العاصفة التي ستجعل درجات حرارة الشمس تصل إلى أكثر من 5500 درجة مئوية، تحدث مرات قليلة فقط خلال حياة الشخص.

ففي كل 22 عاما تبلغ دورة الطاقة المغناطيسية للشمس ذروتها، بينما يصل عدد البقع الشمسية أو الانفجارات إلى أعلى مستوياته كل 11 عاما.

وقال فيشر إن هذين الحدثين سيتحدان عام 2013 لإنتاج مستويات ضخمة من الإشعاع.

وأضاف أن بقاعا واسعة من العالم يمكن أن تواجه بانقطاع في الطاقة لعدة أشهر، لكنه استبعد احتمال ذلك.

والسيناريو الأرجح هو أن مناطق شاسعة -بما في ذلك شمال أوروبا وبريطانيا- ستكون بدون طاقة، وستتعطل الأجهزة الإلكترونية لساعات أو ربما لأيام.

ومضى فيشر إلى أن الاستعدادات ربما تكون مماثلة لتلك التي تحدث في موسم الأعاصير، حيث تعرف السلطات أن هناك مشكلة وشيكة لكنها لا تعرف مدى خطورة الموقف. والمشكلة الآن هي أن المجتمع المعاصر يعتمد على الإلكترونيات والهواتف النقالة والأقمار الصناعية أكبر بكثير من ذي قبل. كما أن التأثير الاقتصادي يمكن أن يكون مثل إعصار أو عاصفة هائلة.

ويذكر أن الأكاديمية الوطنية للعلوم كانت قد حذرت منذ عامين بأن شبكات الطاقة وملاحة تحديد المواقع والسفر الجوي والخدمات المالية واتصالات الطوارئ اللاسلكية، يمكن أن تتضرر جميعها بسبب النشاط الشمسي الكثيف.

وحذرت من أن عاصفة شمسية قوية يمكن أن تسبب ضررا اقتصاديا أكبر عشرين مرة من إعصار كاتريانا الذي دمر نيو أورليانز عام 2005، وترك أضرارا تقدر بأكثر من 125 مليار دولار.

وقال فيشر إن من الممكن اتخاذ تدابير احتياطية تشمل إنشاء أنظمة دعم للمستشفيات وشبكات الطاقة، والسماح بتطوير طرق آمنة للأقمار الصناعية.

وعقب بأنه إذا علم الإنسان أن خطرا قادما وأن أمامه وقتا كافيا للاستعداد واتخاذ تدابير احتياطية، فإنه يستطيع حينئذ تفادي المشكلة.

ويشار إلى أن قسم الفيزياء الشمسية في ناسا الذي يتقصى تأثير الشمس على الأرض، يستخدم عشرات الأقمار الصناعية لدراسة هذا التهديد.

ومن الاحتياطات التي اتخذتها الحكومة البريطانية بهذا الصدد وضع محولات معينة على حافة شبكة الطاقة لكي تنغلق مؤقتا، ولتحسين مستويات الفولتية بأنحاء الشبكة، وهناك خطط شاملة أخرى لكيفية التعامل مع الانقطاع الكامل لمصادر الكهرباء.
المصدر: ديلي تلغراف
http://aljazeera.net/NR/exeres/BFB0F...0C7182F8BD.htm








علماء الفلك: الأرض تتعرض لأكبر عاصفة شمسية تهدد التكنولوجيا 1 - 3 - 2009

مـحـيـط ـ مــروة رزق


اهتم الإنسان بالأجرام السماوية اهتماماً كبيراً لاعتقاده بتأثيراتها على ظواهر الجو الأرضي بمختلف أنواعها ، لذلك ارتبطت حياته بعلوم الفلك والأنواء التي تُعنَى بدراسة جميع الظواهر العلوية ، ابتداءً من سطح الأرض حتى أبعد نقطة في الكون ، فبعض هذه الظواهر يومي الحدوث، مثل الليل والنهار والهطول والغيوم وأطوار القمر والشهب والبرق والرعد والرياح الشمسية والقمر، وبعضها نادر الحدوث مثل المذنبات وانفجار النجوم الشمسية.

وفي هذا الصدد، حذر تقرير صادر عن وكالة "ناسا" من هبوب عاصفة شمسية كاملة العام 2012 من شأنها التسبب بأضرار لا تقل قيمتها عن تريليون دولار.

وشدد التقرير على أن الخطورة تكمن في غياب أي دراسات علمية شاملة لهذا النوع من العواصف التي تولدها حركة الشمس، وغياب أي إجراءات وقائية، يضاف إليها سرعة تشكل الموجات ووصولها، إذ إن العاصفة الشمسية المعنية تقطع المسافة الفاصلة بين الشمس وكوكب الأرض التي تقدر بـ150 مليون كلم، خلال يومين من نشوئها، ما يجعل من الصعب تحديد موعد وصولها الدقيق.

وقد سبق أن شهد كوكب الأرض عاصفتين "خفيفتين" شمسيتين، العام 1989 والعام2000 عطلتا الاتصالات والطاقة في كيبيك وفي مناطق من الولايات المتحدة لفترات وجيزة، بينما تعود آخر العواصف الشمسية الكبيرة المؤرخة نتائجها إلى العام 1859، حين تعطلت شبكة التلغراف العالمية كلياً، وتكتمل حركة الشمس كل 11عاماً، ينتج منها إطلاق هذه الطاقة الكهرومغناطيسية بنسب متفاوتة، تبلغ أقصاها مرة كل قرن حسب التوقعات ويتوقع التقرير أن نشهدها العام 2012.

وأوضح الباحثون أن العواصف الشمسية هي تكتلات من الموجات الكهرومغناطيسية تقوم بنقل كميات إلكترون هائلة، تفوق قدرة الحقل المغناطيسي للأرض، الدرع الطبيعية التي تطهر الأجواء الحياتية من الشحنات وتحافظ على التوازن الكهرومغناطيسي للكوكب.

وتقوم هذه الموجات بتعطيل التواصلات اللاسلكية، كالأقمار الاصطناعية وشبكات الهاتف، التي تقوم عليها الحياة البشرية، وتالياً، من شأنها أن تثير نتائج كارثية على قطاعات مهمة، كالاتصالات العسكرية والمدنية والتجارية، وحركة النقل والتجارة وشبكة الإنترنت.

وعندما تحدث الإنفجارات الشمسية تخرج الرياح الشمسية من هذه البقع على شكل عواصف مغناطيسية تهدد غلافنا الجوي ، وهذه العواصف هي المسئولة عن اختلال الاستقبال الإذاعي والتلفزيوني، وعن الاضطرابات الكبيرة في الطقس ، كما أن نشاط البقع الشمسية يزيد احتمال الأعاصير والزوابع فوق المحيطات ، ففي الشمس مجالات مغناطيسية قوية، قد تفوق المجال المغناطيسي الأرضي أو الشمسي بمئات أو آلاف المرات، إضافة إلى أنها محاطة بأعاصير هيدروجينية، وأن العلاقة التي تحكم البقع الشمسية تتبع دورة تتكرر كل 11 سنة.

ظاهرة غير مستمرة .. وأمراض منتظرة


ويشير العديد من الأبحاث العلمية أن غالبية الأوبئة الخطرة، مثل الطاعون والكوليرا والتيفوئيد والحصبة الوبائية، تظهر عند أوج النشاط الشمسي الذي يحدث كل 11 سنة، وقد توصل أحد علماء اليابان إلى اكتشاف زيادة مفاجئة في نسبة بروتين الدم عند الجنسين، عند النشاط الكبير للبقع الشمسية الذي يؤثر على المجال المغناطيسي الأرضي، كما وجد أن النشاط الشمسي يسبب هبوطاً في نسبة الخلايا اللمفاوية في الدم ، كما لوحظ أثناء النشاط الشمسي المكثف تضاعف عدد المرضى الذين يعانون من أمراض تعود إلى نقص الخلايا اللمفاوية .

وأكد العلماء أن ذلك يسبب العديد من الأمراض المرتبطه بالاضطرابات المغناطيسية التي يسببها نشاط البقع الشمسية، ومنها مرض التدرُّن الرئوي والجلطة الدموية إلخ.

وقد بيَّنت الأبحاث وجود صلة قوية بين النشاط الشمسي وهبوط القلب الناتج عن الجلطة، حيث وُجِد أن الأشعة الشمسية تساعد على تكوين الجلطات بالقرب من الجلد، وأن هذه الجلطات هي التي تؤدي إلى الانسدادات المميتة في الشريان التاجي.


أبرز ضحايا العاصفة الشمسية


وأكد الباحثون أن قمر " كوداما " الصناعي للاتصالات قد وقع ضحية العاصفة الشمسية التي ضربت الارض، وقد أعلنت وكالة الفضاء اليابانية انه تم ايقاف عمله، على أمل تشغيله لاحقا بعد انقشاع العاصفة.

كما أن هناك عواصف مماثلة سابقة قد أدت الى أعطال في الاتصالات، منها عاصفة وقعت عام 1994 ادت الى خلل في البث الاذاعي والتلفزيوني وفي اصدار الصحف في كندا، واخرى وقعت عام 1997 ادت الى عطل كامل في قمر " تليستار 401 " لشركة " اي تي أند ايه " المخصص للبث التلفزيوني الفضائي، بينما ادت عاصفة في العام الذي تلاه الى تعطيل قمر "جالاكسي 4 " لرصد الرحلات الجوية.
http://www.moheet.com/show_files.aspx?fid=227817





دراسة تتنبأ بحدوث عاصفة شمسية مدمرة 22 - 4 - 2009
محيط - شبكة الاعلام العربيه:

لندن : تنبأت دراسة أمريكية حديثة بحدوث مجموعة من الظواهر الكونية والبيئية الغريبة، من بينها انتشار أعمدة لتموج أخضر وهاج يشبه الأفاعي السامة العملاقة في السماء.

وأشارت الدراسة إلى أن بريطانيا وجزءاً كبيراً من أوروبا، إضافة إلى أمريكا الشمالية سوف تقع جميعها في قبضة أشد كارثة اقتصادية في التاريخ.

وجاء في التقرير ستلوح في الأفق تموجات برتقالية متلاحقة خلال العرض الأبرز للشفق القطبي أو الأنوار القطبية التي تشاهد في منتصف الشمالي من الكرة الأرضية، والتي تعرف "بشفق بورياليس" في جنوب إنجلترا منذ 153 عاماً.

وأوضحت الدراسة أن العواصف الشمسية أنها تحدث نتيجة لقيام أسراب من الجسيمات شبه الفرعية المشحونة كهربائيا ً من الشمس بقرع الأرض وما يحيط بها بصورة دورية منتظمة، الأمر الذي يتسبب في إثارة المخاوف الصحية لدى رواد الفضاء وأصحاب الأقمار الاصطناعية، نتيجة لتزايد احتمالات تعرض قطعهم الإلكترونية الدقيقة للاحتراق.

ومن جانبه، أكد دانيل بيكر أحد خبراء الطقس الفضائي في جامعة كولورادو الأميركية، أن الظاهرة التي تحدثت عنها الدراسة تم رصدها آخر مرة في الأول من سبتمبر عام 1859وفي هذا اليوم تحديداً، كان يقوم ريتشارد كارينجتون أحد أبرز رواد الفضاء لبريطانيين برصد ومراقبة الشمس.

وتمكن ريتشارد من دراسة سطح الشمس عبر جهاز التليسكوب الخاص به، ووقتها شاهد أمراً غريباً، هو ظهور وميض ضوئي براق من سطح الشمس يقوم بالانفصال عنها. وبعد مرور 48 ساعة من رصده لهذا الأمر، بدأت تأثيرات هذا الوميض في الظهور بصورة استثنائية وغير اعتيادية.

وقد تنبأ التقرير أنه بعد مرور 90 ثانية، سوف تبدأ الأضواء في الزوال، لكنها ليست الأضواء الموجودة في السماء لأنها ستظل متلألئة حتى فجر اليوم التالي، لكن الأضواء التي ستخفت هي الأضواء الموجودة على الأرض.

ويعتقد العلماء أنه بعد مرور يومين على وقوع العاصفة الشمسية العملاقة، ستجف صنابير المياه.

وخلصت الدراسة إلى أن الظاهرة إذا لم تحدث في عام 2012- فقد تحدث في عام 2023، هذا العام الذي سيوافق أقصى قدر تالي من الطاقة الشمسية، لكن عاجلا أم آجلا، سوف يكون تكرار سيناريو ظاهرة كارينجتون أمرا لا مفر منه.

http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=248244&pg=1






موضوع: العاصفة الشمسية القادمة ستدمر الأرض (موضوع بالغ الأهمية) الخميس 23 أبريل 2009,

يغيب عنا للأسف الشديد الإهتمام العلمي الذي لا توجد له مساحة نشر أو وسيلة إعلامية تعطيه الإهتمام الذي يستحقه، و من هذا الباب أنشر مقالا هنا عن العاصفة الشمسية التي يتنبأ العلماء بحدوثها في فترة ثلاث أعوام تبدأ عام 2011 على أن تصل ذورتها عام 2013


كما هو معلوم فإن الغلاف الجوي في الأرض في ظل ظروف جوية معينة تحدث فيه بعض العواصف، و الأعاصير، و الفيضانات كذلك فإن للشمس غلاف جوي و توجد بها عواصف تفوق العواصف في كوكب الأرض حجما و ضررا بعضها ينفجر من سطح الشمس إلى غلافها الجوي و منه ينطلق في الفضاء حسب سرعته و قوته.

يصنف العلماء أنواع العواصف الشمسية إلى نوعان:

شعلات شمسية: (سطوع شمسية)
و هي بشكل مبدئي تكون عبارة عن انفجارات ضخمة على سطح الشمس و تتكون عندما تتشابك مجالات مغناطيسية شديدة مع بعضها البعض، أثر هذا التشابك تحدث هذه الشعلات الحرارية التي تسبب الإنفجارات.
و يخرج هذا الإنفجار كمية كبيرة من الأشعة الكهرومغناطيسية و منها أشعة سينية و فوق بنفسجية و إشعاعات و أضواء مرئية وموجات لاسلكية. و الطاقة التي تحدثها هذه العاصفة تفوق الإنفجار البركاني بمليون مرة.و يمكن رؤية الإنفجار الشعلات الحرارية كضوء أبيض من خلال انبعاثات الأشعة السينية الساطعه و الأشعة فوق البنفسجية.


الكتل الكرونيليه المطرودة:
و الكرونيلية مشتقه من الطبقة الكرومية و هي طبقة على سطح الشمس سمكها 2500 كيلومتر و تقع على غلاف الشمس و تظهر كحلقة حمراء دقيقة.
و الإنفجارات التي تحدث في هذه الطبقة بسبب المجالات المغناطيسية جزئيات شمسية و الكثير من المواد يتم قذفها في الرياح الشمسية، و هذه العاصفة بالذات قد تسبب كارثة على الأرض في حال صدمت كوكب الأرض و تسبب إضطرابات حادة لبيئة الأرض.
و عندما تحدث هذه العاضفة تطلق اشعه ضوئية تصل للغلاف الجوي و تخترقه خلال ثمان دقائق من حدوثها في الغلاف الشمسي و تسبب اضطرابات لكل الموجات الكهرومغناطيسية و بالتالي تعطل جميع وسائل الإتصال و الإنترنت و الإشارات السلكية و اللاسلكية و الأقمار الصناعية. و يلي وصول الاشعة الضوئية بساعه موجات فجائية تحدث خلل في وسائل الإتصال ايضا و يليها وصول جزئيات من الشمس (جزئيات شمسيه) و هي العاصفة التي تسمى عاصفة الكتل الكرونيلية المطرودة و تصل لكوكب الأرض من يوم إلى أربعة أيام من بدأ حدوث العاصفة في الغلاف الشمسي، و عند وصولها ستسبب كارثة بمعنى الكلمة حيث ستسبب عواصف عواصف مغناطيسية، و حدوث شفق أو فلق (حدوث سطوع ضوئي كبير)، و ستطفئ جميع الطاقة الكهربائية حيث ستعطب جميع المحولات الكهربائية على وجه الأرض.

و قد حدد العلماء فترة اعادة التيار الكهربائي بعد هذه العاصفة للدول المتطورة و المتقدمة خلال ستة أشهر بينما الدول النامية ستحتاج إلى عامين لإصلاح المحولات و إعادة التيار الكهربائي حيث ستدمر الشبكة الكهربائية بالكامل.

لذا أفضل حل و هو الحل الوحيد الذي اتفق عليه العلماء هو أن يتم إطفاء جميع المحولات و المولدات الكهربائية، كي يتم تفادي هذه العاصفة الكهرومغناطيسية التي ستدمر جميع الأجهزة العاملة من سلكية أو لاسلكية أو محولات كهربائية أو مولدات كهربائية.




علما بأن لا يوجد مرصد دقيق لتنبأ هذه العاصفة قبل وقت حدوثها بالتحديد و قد تم تنبأ حدوثها بسبب فترة نشاط النظام الشمسي حيث أن له دورة زمنية نشطة و المرصد الوحيد الذي يعمل كمرصد جوي فضائي لمراقبة الشمس هي المحطة الفضائية ايس( منشأة المكتشف المتطورة).






و يمكنها رصد العاصفة قبل وصولها للأرض بساعه واحد فقط, و بالتالي تقديم تحذير قبل حدوث أي عاصفة مغناطيسية بساعه واحدة فقط و هل يمكن تفادي حدوث الأضرار في هذه الساعه و تخيل حجم الكوارث البشرية التي ستحدث عند التضحية بإطفاء الكهرباء قسرا لحماية الممتلكات و البشر من ضرر هذه العاصفة، حيث سينتج حتما موت الكثيرين ممن هم في المستشفيات خصوصا الذين يعيشون على أجهزة صناعية.


في حال عدم تفادي هذه العاصفة عبر إطفاء جميع المولدات و المحولات الكهربائية، فإن العلماء يتوقعون حدوث كوارث بيئية أكثر، و انتشار للأمراض و تلوث المياه كما أن المناطق التي يوجد بها شح بالماء مثل مناطقنا الحاره سيحدث فيها أضرار كبيره نتيجة عدم توفر المياه مثل انتشار امراض و مجاعات و العطش.



لذا يجب علينا اتخاذ الحيطة و الحذر و اجراء جميع تدابير الحيطة بدءا من تثقيف العامة و الخاصة حول هذه العاصفة و كيفية تفاديها.




للمزيد حول العاصفة الشسمية، يمكن الرجوع لهذه المصادر:

موقع نوافذ عن الكون موقع علمي تعليمي و تثقيفي.
مقال عن العاصفة الشمسية موقع صحيفة الشرق الأوسط.
العواصف الشمسية موقع مجموعه فيزيائية الشمس جامعة ولاية مونتانا
تحذير سابق حول عاصفة شمسية خفيفة موقع وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا).
مقالة عن العاصفة الشمسية القادمة من موقع الجغرافية الوطنية National geographic
صفحة علوم و تكنولوجيا من موقع البي بي سي العربية.
مقالة عن العاصفة الشمسية القادمة موقع صحيفة سان فرانسيسكو كرونيكال
http://baghdady-iq.yoo7.com/montada-f3/topic-t395.htm






تبدأ مع انتشار أعمدة تموج أخضر وهاج يشبه الأفاعي السامة في السماء

الويل من عاصفة شمسية مدمرة في سبتمبر 2012


الشكل الذي ستكون عليه العاصفة الشمسية في لندن

جريدة الرأي ******************يه - القاهرة - من أشرف أبوجلالة - (ايلاف)|لخميس 17 يونيو 2010 العدد 11308

عندما تبدأ الشمس في الرحيل عن نهار أحد الأيام في نهاية شهر سبتمبر عام 2012، ستكون البشرية جمعاء على موعد مع حدث تاريخي لم يسبق له أن حدث منذ فترات زمنية متباعدة، ومن المنتظر له أن يلقي بظلاله على المستويات كافة وسيعمل بشكل كبير على تبديل الكثير من الأمور رأسا على عقب بصورة قد تبدو مذهلة لكثيرين. وسيكون سكان العاصمة البريطانية، لندن، تحديدا في مقتبل هذه الليلة التي ستكتظ فيها السماء المعتمة آنذاك بوهج ناري لم يسبق له مثيل على موعد مع كارثة حقيقية تهدد بعودة سكان الكوكب إلى عصر القرون الوسطى نتيجة للعواقب الوخيمة التي ستترتب على تلك الكارثة، والتي ستتجسد في صورة عاصفة شمسية مدمرة للغاية!
وفي الوقت الذي قد يدهش فيه بعضهم من فرط نبرة التشاؤم التي تسيطر على التحذيرات السابقة، إلا أنها وبكل أسف حقيقة مريرة أزاح النقاب عن كامل تفاصيلها تقرير بحثي حديث أجراه فريق من العلماء في الولايات المتحدة، ونبه إلى أن هذا اليوم المزعوم سوف يشهد مجموعة من الظواهر الكونية والبيئية الغريبة، من بينها انتشار أعمدة لتموج أخضر وهاج يشبه الأفاعي السامة العملاقة في السماء ! كما ستلوح في الأفق تموجات برتقالية متلاحقة خلال العرض الأبرز للشفق القطبي أو الأنوار القطبية التي تشاهد في منتصف الشمالي من الكرة الأرضية، والتي تعرف بشفق بورياليس (Aurora Borealis ) في جنوب إنكلترا منذ 153 عاما.
وكشف التقرير الذي نُشر في العدد الأخير في مجلة «نيو ساينتيست» الأسبوعية المتخصصة في العلوم والتكنولوجيا، عن أنه وبعد مرور 90 ثانية، سوف تبدأ الأضواء في الزوال. لكنها ليست الأضواء الموجودة في السماء لأنها ستظل متلألئة حتى فجر اليوم التالي، لكن الأضواء التي ستخفت هى الأضواء الموجودة على الأرض. وفي غضون ساعة واحدة فقط، سوف تغيب الطاقة الكهربية عن أجزاء كبرى من بريطانيا. وقبل منتصف الليل، سوف تصاب كل شبكات الهواتف المحمولة بأعطال، كما ستصاب شبكة الإنترنت بالشلل التام. وستشوش المحطات التلفزيونية، سواء كانت أرضية أو فضائية. كما ستصاب المحطات الإذاعية بحال من السكون.
وقبل حلول ظهر اليوم التالي، سوف يتضح أن أمرا جليا قد حصل وأن العالم المتحضر قد انساق إلى حالة من الفوضى والارتباك. وبحسب ما ورد في التقرير، فإن بريطانيا وجزءا كبيرا من أوروبا، إضافة إلى أميركا الشمالية سوف تقع جميعها بعد مرور عام واحد فقط في قبضة أشد كارثة اقتصادية في التاريخ. وقبل نهاية عام 2013، سوف يموت 100 ألف شخص من قاطني القارة العجوز بسبب المجاعات. ولن يتم دفن الموتى، ولن تتم معالجة المرضى، وستصاب صنابير المياه بحالة من الجفاف. كما شدد التقرير على أن أول معالم الرخاء والانتعاش سوف تبدأ في الظهور في غضون عقدين أو ما يزيد وهى أول حالة انتعاش لأول عاصفة شمسية عملاقة تحدث في التاريخ الحديث.
وأشارت الدراسة البحثية أيضا إلى أن مثل هذه الظاهرة المخيفة سبق لها وأن حدثت من قبل، ليست منذ مدة بعيدة، لكنها من الممكن أن تحدث كل 11 عاما. وأوضحت أن العواصف الشمسية لا تتسبب عادة في إثارة قلق الأشخاص. كما أنها تحدث نتيجة لقيام أسراب من الجسيمات شبه الفرعية المشحونة كهربيا من الشمس بقرع الأرض وما يحيط بها بصورة دورية منتظمة، الأمر الذي يتسبب في إثارة المخاوف الصحية لدى رواد الفضاء وأصحاب الأقمار الاصطناعية، نتيجة لتزايد احتمالات تعرض قطعهم الإلكترونية الدقيقة للاحتراق. وكانت آخر مرة وحصلت فيها تلك الظاهرة هي تلك التي حصلت في الأول من سبتمبر عام 1859. وفي هذا اليوم تحديدا ، كان يقوم ريتشارد كارينغتون أحد أبرز رواد الفضاء البريطانيين برصد ومراقبة الشمس.
وباستخدامه لمرشح، تمكن ريتشارد من دراسة سطح الشمس عبر جهاز التليسكوب الخاص به، ووقتها شاهد أمرا غريبا، هو ظهور وميض ضوئي براق من سطح الشمس يقوم بالانفصال عنها. وبعد مرور 48 ساعة من رصده لهذا الأمر، بدأت تأثيرات هذا الوميض في الظهور بصورة استثنائية وغير اعتيادية.
من جانبه، قال دانيل بيكر، أحد خبراء الطقس الفضائي في جامعة كولورادو الأميركية، والذي قام بإعداد التقرير لأكاديمية العلوم الوطنية الأميركية الشهر الماضي: «عام بعد الآخر، تصبح تكنولوجيتنا البشرية أكثر عرضة للمخاطر». كما نوه التقرير إلى أن تكرار حدوث الظاهرة التي رصدها كارينغتون عام 1859 اليوم، سوف يكون لها عواقب أكثر خطورة من مجرد احتراق بعض أسلاك البرق. وتحدث تلك المشكلة نتيجة اعتمادنا على الكهرباء، وكذلك الطريقة التي تولد وتنقل بها تلك الطاقة الكهربية.
وبعد مرور يومين على وقوع العاصفة الشمسية العملاقة، ستجف صنابير المياه. وفي غضون أسبوع واحد، سوف نفقد كل ما بحوزتنا من حرارة وضوء نتيجة لنفاد المخزون، وسوف تنفد جميع البضائع من الأسواق والمحال التجارية وكذلك منافذ التوزيع وهو ما سيؤدي إلى انهيار المجتمعات التي نعيش بها. فلن تكون هناك هواتف، ولا أدوية، ولا صناعة، ولا زراعة، ولا غذاء. كما ستنهار نظم الاتصال العالمية والسفر كما ثبت أن بإمكان تلك العاصفة الشمسية العملاقة أن تدمر شبكة الأقمار الاصطناعية التي تعمل بتقنية الـ GPS التي تعتمد عليها جميع خطوط الطيران. وفي النهاية، أوضح التقرير أن الظاهرة قد لا تحدث في عام 2012- لكنها قد تحدث في عام 2023، هذا العام الذي سيوافق أقصى قدر تالي من الطاقة الشمسية. لكن عاجلا أم آجلا، سوف يكون تكرار سيناريو ظاهرة كارينغتون أمرا لا مفر منه.

http://www.alraimedia.com/alrai/Article.aspx?id=126988


خمس دقائق من فيلم وثائقي في قناة المجد عن العاصفة الشمسية وتأثيرها على الكره الارضية



عاصفة شمسية تهدد الأقمار الصناعية- بقلم د. ديفيد وايتهاوس محرر العلوم بي بي سي أونلاين الجمعة 24 أكتوبر 2003
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/sci_...00/3211643.stm





فيما يلي قائمة الدورات الشمسية (يطلق عليها أحيانا بقاع شمسية), التي تم تعقبها منذ 1755م.
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%82%...B3%D9%8A%D8%A9


عاصفة شمسيه تخرج القمر الصناعي جلاكسي 15 عن السيطره - May 03, 2010 اخبار فوكس الامريكيه
http://www.foxnews.com/scitech/2010/...llite-control/


Powerful Solar Storm Could Shut Down U.S. for Months- Fox News -January 09, 2009
عاصفة قوية للطاقة الشمسية يمكنها إيقاف الولايات المتحدة لعدة أشهر - اخبار فوكس الامريكيه
http://www.foxnews.com/story/0,2933,478024,00.html


Solar storm - BBC Focus Magazine - مجلة التركيز بي بي سي 2010-06-06
العاصفة الشمسية
اذا ضرب واحد فقط العاصفة الشمسية الأرض يؤدي الى تقويض الحياة كما نعرفها. ستدمر إمداداتنا الكهرباء وشبكة الاتصالات ، والعودة إلى الحضارة في القرن 18. ستيوارت كلارك الصحفى العلمي يسأل هل هناك أي طريقة يمكننا أن نحمي أنفسنا؟
لقراءة المقالة بالانجليزي :
http://www.bbcfocusmagazine.com/feat...ce/solar-storm


http://media.npr.org/assets/news/201...267223519&s=51
Solar Storms Could Be Earth's Next Katrina - February 26, 2010
http://www.npr.org/templates/story/s...ryId=124125001


Nasa's 2013 solar flare warning: how much do we need to worry?
http://blogs.telegraph.co.uk/culture...need-to-worry/









3 February 2010
Do not adjust your sets: solar storms could cause blackouts at Olympics
العواصف الشمسية يمكن أن تسبب انقطاع التيار الكهربائي في دورة الالعاب الاولمبية المقبله بلندن
http://www.independent.co.uk/news/sc...s-1887630.html


http://s3.amazonaws.com/bt_assets/sy...jpg?1270010261


A Possible Solar Storm in 2012? by Dr. Michio Kaku on March 31, 2010
عاصفة محتملة للطاقة الشمسية في عام 2012؟
http://bigthink.com/ideas/19371


solar storm watch مراقبة العواصف الشمسيه
http://solarstormwatch.com/



Solar storm creates killer "zombie satellite" May 4, 2010
العاصفة الشمسية الفضائية تؤدي غيبوبة القمر الصناعي
http://boingboing.net/2010/05/04/sol...m-creates.html



The 2012 Apocalypse — And How to Stop It .April 17, 2009
نهاية العالم عام 2012 -- وكيفية وضع حد لها
http://www.wired.com/wiredscience/2009/04/2012storms/





May 4, 2010
ZOMBIESAT ATTACK! SOLAR STORM FRIES SATELLITE'S BRAIN
هجوم زومبيست ! العاصفه الشمسيه يقلي دماغ القمري الصناعي
http://news.discovery.com/space/zomb...tes-brain.html




ESA satellite detects powerful solar storm April 14, 2010
وكالة الفضاء الأوروبية القمر الصناعي (ايس ) يكشف العواصف الشمسية القوية
http://www.upi.com/Science_News/2010...5871271274339/



Magnetic-Shield Cracks Found; Big Solar Storms Expected
December 17, 2008
العثور على شقوق في الدرع المغناطيسي الارضي في مواجهة اي عاصفه شمسية كبيرة متوقعة
http://news.nationalgeographic.com/n...-breaches.html




فيلم وثائقي بالانجليزي من قناة ديسكفري الامريكيه ستة اجزاء يوضح ماذا قد يحدث من اضرار اذا شاء الله بسبب العاصفه الشمسيه





CNN - Solar storm headed for Earth December 14, 2006
السي ان ان - العاصفة الشمسية المتجهة إلى الأرض
http://edition.cnn.com/2006/TECH/spa...orm/index.html



NOAA Space Weather Scales
National Oceanic and Atmospheric Administration- USA
جداول اجواء الفضاء
موقع الادارة الامريكيه الوطنية لدراسة المحيطات والغلاف الجوي
http://www.swpc.noaa.gov/NOAAscales/



Solar Storm Threat Analysis
العاصفة الشمسية تحليل التهديد2007
http://www.breadandbutterscience.com/SSTA.pdf



http://www.redorbit.com/modules/imgl...250&height=180

2013 Solar Storm Could Create Widespread Panic
يمكن للطاقة الشمسية العاصفة 2013 إنشاء ذعرا واسع النطاق 15 June 2010
http://www.redorbit.com/news/space/1...nic/index.html






New forecasting method predicts solar storms
Humans living in space would have up to one hour's warning
Feb. 19, 2008 - موقع قناة الاخباريه الامريكيه msnbc
طريقة جديدة يتوقع التنبؤ العواصف الشمسية
والبشر الذين سيعيشون في الفضاء قد يستطيعون تحذير الارض بساعة واحدة قبل وصول العاصفه
http://www.msnbc.msn.com/id/23239880/




موقع اخبار اجواء الفضاء
http://www.solarstorms.org/


Solar Storm Cycles Unpredictable, Says University Of Colorado Professor
Feb. 17, 2005
دورات العاصفة الشمسية لا يمكن التنبؤ بها ، برفسور جامعة كولورادو
http://www.colorado.edu/news/releases/2005/78.html


Shielding grids from solar storms - The magnetic storms that flare
Shielding grids from solar storms Geomagnetic disturbances are a real danger to some grids—2000
شبكات التدريع الطبيعيه من العواصف الشمسية فيها اضطرابات جيومغنطيسية تشكل خطرا حقيقي

http://engineering.dartmouth.edu/spa...molinski00.pdf




More Active Sun Means Nasty Solar Storms Ahead June 2010
نشاط شمسي اكثر يعني عواصف شمسيه قادمه
http://www.space.com/scienceastronom...ms-100609.html




http://d.yimg.com/ca.yimg.com/p/1004...aJRv2DBUgFJQ--

Jun 10- 2010 Coming solar storms could be 20 times worse than Katrina
يمكن أن العواصف الشمسية القادمة ستكون 20 مرة أسوأ من كاترينا
http://ca.news.yahoo.com/s/yahoocana...e_than_katrina



Calming Effect of a Solar Storm 28 Apr 2008
تهدئة تأثير عاصفة شمسية
http://sci.esa.int/science-e/www/obj...objectid=36938



منقول للفاده









  رد مع اقتباس