ضع /ي العنوان الي بتحس انه مناسب

[فنانه باسلوبي]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته..

انا مش هاكتب قصه من خيال..ولا موروث عالمي..ولاقصه ماقبل النوم...

دي قصتي..واكيد حد فيكم عاشها فتره ما...مش عارفه فتره طويله ؟؟ قصيره ؟؟لحظات ؟؟ايام ؟؟ساعات؟؟..الخ

ابتدا الكلام ده من وانا صغيره..كنت لسه طفله لاكن بميز زي اي طفل ده بيحبني وده لأه..

كنت باحبه جدا جدا..كان دايما معايا وبيحرسني..وعلى قد مابيحصل لي من حوادث بيراعيني..

وانا اتعودت اني بحبه..ويوم ورى يوم بلاقي الاسباب الي بتزيد من حبه ليه..

وكنت اكيد مهتمه بيها ..مش هو دايما بينقذني..وبيساعدني؟؟

يبقى لازم استمر وازيد من الحاجات الي بتجعلني محبوبه..وكنت دايما بسمع من ماما انه بيحبني..وبيراقبني على طول

كأن مافيش ف المكان غيري..

اهدانا كتاب..عشان اقراه ...
لاكن كنت وقتها كبرت شويتين..وبقى عندي صحاب كتير وحجات كتيرر

اعملها..لاكن كنت على اتصال بيه..ممكن يقل يكتر..اوقات بهمل..اوقات بندم..

وكنت كل ما اشوف الكتاب..
ادايق ويوجعني قلبي عليه..واقول..هقراه...هقراه..هقراه..

لاكن باهمله..وبقصر فالهديه الغاليه..






بعد فتره...كنت وسط الزحمه..وناس فرحانه..ومش فاضيه ..غير تهيص وتفرح..وتفرفش..

مافيش..غير...انا الي حاسه اني لوحدي ..

اشتقت له موت موووووت..




انسحبت بهدوؤ...قولت ..انا رايحه البيت ..الكل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ليه..

سكت وقلت : تعبانه..وماليش مزاج..

روحت وانا فرحانه اني حقابله..ودمعتي ف عيني..صحيح انا غلطت وبعدت..

لاكن انا عارفه انو بيسامح..عشان دايما يوعدني بكده..

وحقرا الكتاب..



















وفعلا روحت البيت.........



















































وقابلت:












































































































ربي
ربي
ربي







































































على سجادتي وجلبابي..وقرأ؟ت القران كتابي..لان ربي وعدنا ووعده الحق عز وجل

بالمغفره والرحمه وهو التواب الرحيم..


فكم غفلنا عن التوبه ؟؟ والقران؟؟ والدعاء؟؟ والخلوه والمناجاه؟؟

ودي لكم جميعا..

[fayah]

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

[فنانه باسلوبي]

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة fayahجزاك الله خيرا وبارك الله فيك

وجزاك مثل ماقلتي واكتر..

ووهبك ..نعيما ورزقا لايعد..وهبه لاترد ..ودعاء مستجابا..

ودي