أسلمت بسبب عروض الأزياء الإسلامية!!

[محلآك لمآ تدلل]

تعد قصة عارضة الأزياء اليونانية من أشهر القصص الهداية والدخول إلى الإسلام بعد أن اكتسحت دور الأزياء العالمية والأزياء الشهيرة، وذلك بعدما أجرت معها صحفية جزائرية حواراً عن عروض الأزياء والشهرة، وكان السؤال "لم لا تفكرين في عروض الأزياء الإسلامية"؟ الذي كان لحظة التنوير والفضول للبحث عن تعريف الإسلام.

وقد نوهت العارضة "ماكلين سيكاروس" إلى عدم علمها شيئاً عن الإسلام ولا عن أزيائه، إلا بعد أن طرح أحد الصحفيين وذكر لها فكرة الأزياء الإسلامية، وبعد اكتشافها الإسلام وجدت أنها كانت غائبة عن الوعي لسنوات عديدة من عمرها.

وبعد إسلامها شعرت براحة لم تتذوقها من قبل ولم تجدها إلا في تعاليم هذا الدين الذي يحمل البساطة في كل مناحي الحياة، ليرسم الطريق السوي للإنسان في هذا العالم.

وتقول "ماكلين" "تيمناً باسم أم المؤمنين خديجة - رضي الله عنها- أول زوجات رسول الله - صلى الله عليه وسلم- أسميت نفسي خديجة ودرست الإسلام وتعلمت اللغة العربية لأتمتع بالكنز الإلهي، كما أشارت اليونانية "خديجة" إلى أنها تأكدت أن هذا الدين العظيم الذي ختم الله به الرسالات إنما أرسله الخالق ليكون رحمة للعالمين، وليكون منهجاً للناس جميعاً.

يذكر أن اليونانية "خديجة" تزوجت مسلماً تونسياً، وأنجبت ثلاثة من الأبناء، وتعيش في ظل الإسلام العظيم، وما كانت تشعر بالاستقرار إلا بعد تعرفها على هذا الدين العظيم.

[falta tanto amor]

ما شاء الله

شكرا عالموضوع الحلووووووو

[nolove]

نايس نايس.....

[محلآك لمآ تدلل]

مشكورين على المرور

ومنورين الموضوع

كل الود وآلآحترآم

[بنت السعوديه دلعها غير]

الله يثبتــهــــآ...}
يعطيك الف عااااافيـــهـ؛؛؛
ماننحرم يالغلا...

[فراااشه]

ماشاء الله تبارك الله

بسم الله الرحمن الرحيم

لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ(256) اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (257
دين الله الذي أرسَل به محمّدًا دينُ الله للبشريّة كافة، ضمّنه سبحانه نظامًا كامِلاً متكامِلاً للحياةِ بنظامٍ جامع محكَم، وفق أسُس ومبادئ حكيمةٍ متقَنَة وقواعِدَ أساسيّة ثابتة؛ لتسعَدَ بها البشريّة في هذه الحياة وتنجوَ وتفوزَ في الآخرة. دينٌ غايتُه الكبرى وهدفه الأسمى الإصلاح بشتَّى صورِه وكافة اشكاله.
اللهم ثبثنا على الدين الحنيف ... امين

[محلآك لمآ تدلل]

نؤرتي بهالطلة .. آحترآمآتي ..