غدر الحبيب

[عاشقة الشروق]

قصة فتاه احبيت
كان اسمها سمر احبيت واحد اسمه أحمد تعرفة علي بعض بالصدفة في الشارع الموبيل
بتاعها نسيته في حته وقرر أحمد ان يديها الموبيل بتاعة علشان
تتصل بالموبيل واللي يرد عليها
تقول له ان يقبلها في حته علشان تأخذه
قاللها انه هيروح للرجل وياخذه الموبيل لانك متعرفيش ممكن يعمل ايه
وانا هقبيلك وهدهولك أخذ الموبيل وتقبله وبديت الحب أخذ رقمها وأخذت رقمه
وقال لها بعد كد انه يحبها وهي كمان كذلك قاله لأهله وهي كمان كان احمد مش
شغال ولا بيصلي وكان مش همه الدينا حته بعد حبه لها فضلت وراه علشان
يتغير وقالت لازم نكون مع بعض في الوحش والحلو سمر كانت مخطوبة قبل
كد وده مش كان اختيارها كان اختيار اهلها وقرر الاب المر دي أن هيا تختار
هيا وكان الاب حنين عليها أحمد في الاول كان كل لما يشتغل يسيب الشغل وتقوله
بابا هيرفض خلاص يقول لها هشوف شغل كان بساعده علشان يبقي عنده عزيمة كان
عايز شغل حلو من الاول مرة سمر قالته ان الحلو مش بيجي مرة واحدة لازم تتعب
بني لها قصر من الخيال وقال لها اخليك اسعد واحدة رغم انها كانت بتنجرح كتير
منه وتقول لنفسها هيتغير لكن مش كان بيغير احمد استحملت كلام كتير في البيت
من أهلها وكانت تقول دور وهات حتا دبله ومحبس وتعال يقول حاضر وعد بحاجات كتير
لها انه مش هيجرحها وعمره ما هيسبيها كان عارف احمد ان سمر باباها كان بشتغل في
البترول وماماتها في الكهرباء في الاول قال لها خالي باباك يشغلني قالته قال لها مش بسهوله
هشغاله رجع وقال ماماتك تشغلني نفس الكلام لما حس ان مش هيجي ورءها اى حاجة قرر يسبها
وقال لها ببساطة مش هكسب من وراءكي انصدمت سمر صدمة كبيبرة اوى لانها كانت بتحبه بصدق حسين بنكسار وفشل امام اهلها قررت انت تتحمل غلطتها وتمويت نفسها وهيا الان في رحمه الله
تقوله عليه ايه احمد

[رومانسى روش]

استغفر الله العظيم ربنا يرحمها

[عاشقة الشروق]

شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري

[غالي الأثمان]

نسال الله العفو والعافية في الدنيا ولاخرة .
مشكوووووورة والله يعطيك الف عافيه

[شريف القناوى]

اختى الغالية
اولا يشرفنى وجودك فى المنتدى وفى قسم القصة خاصة
وبجد موضوع جميل وابداع قلم نتمنى منه المزيد
والحب شى جميل لكننا الان وفى عصرنا هذا اصبحنا نفهم انه مجرد كلمة وهو اسمى وارق من ذلك
ليس كل من يقول احب فعلا محب وهى الله يرحمها
شكرا ليكى ومرحبا مرة اخرى وتقبلى مرورى البسيط ولى وجود بين صفحاتك ان شاء الله
اخوكى القناوى