موسوعةالأربعين النوويه من الاحاديث الصحيحه النبويه [ حملة الموسوعات الرمضانيه ]

[۩۩ elMagic ۩۩]

مجهود مميز
جزاكم الله كل خير
ربنا يجعله فى ميزان حسناتكم ان شاء الله

[Sєяєєη●•ʚɞ]

حديث جميل جدا ياملوكة
ربنا يجعله فى ميزان حسناتك
بحب انا النشاط الصباحى دة
افطرى وادعيلى

[countess]

بارك الله فيك

وجعله في ميزان حسناتك

وصومآ مقبولا وأفطارآ شهيآ

[SplendiD SouL]

(لا يؤمن احدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )

فعلا دي اهم حاجه لازم نعملها في حياتنا

جزاكي الله خيرا

[ملكة القلوووب]

الماجيكـ
ميرسي لمروورك نورت

سيروووو
اكيد بدعيلك والجلكسي وصل ياقمر تسلميلي خخخخ

برنسيسه وبيوتي سول
منووووورين ياعثل انتي وياها

[الأميرة منة]

حديث جميل اوى
ياريت كل الناس تعمل بيه عشان مايبقاش فيه حسد او انانيه فى القلوب
جزاكى الله خير يااملكة
بالتوفيق

[حب مهزوز]

توبيك وحديث في منتهي الروعه
تسلم ايدك يا قمر علي المجهود
جزاكي الله كل خير
تحياتي

[♥Donya♥]

(لا يؤمون احدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )
جزاكي الله خيرا
فعلا حب لخيك كما تحب لنفسك
بالتوفيق

[countess]

	{ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته } اليوم الأثنين ~~ الخامس عشر من شهر رمضان المبارك 1432 ~~~ 15 اغسطس وحديثنا لهذا اليوم هو........ قال رسول صلى الله عليه وسلم (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت) الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - خلاصة الدرجة: [صحيح] قال الإمام الجليل أبو محمد عبد الله بن أبي زيد إمام المالكية بالمغرب في زمنه : جماع آداب الخير يتفرع من أربعة أحاديث: 1- قول النبي صلى الله عليه وسلم "مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ " 2- قول النبي صلى الله عليه وسلم : " مِنْ حُسْنِ إِسْلَامِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ مَا لَا يَعْنِيهِ " 3- قول النبي صلى الله عليه وسلم : " لَا تَغْضَبُ " 4- قول النبي صلى الله عليه وسلم : " لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ" شــــــــــــــرح الحديث : عظم مكانة هذا الحديث عند العلماء .. ذكرناه سابقا ، من كان يؤمن بالله و اليوم الآخر فلا يؤذي جاره ، وعندما أردنا تخريج الحديث وجدنا أنه بدأ بمن كان يؤمن بالله واليوم و الآخرفلا يؤذِ جاره .. .. ، وسنرى العلاقة بين حق الجوار و بين فليقل خيرا أو ليصمت ، فليقل خيرا ، خيرا ماذا ؟؟ خيرا=كلاما حسنا يرجى فيه الأجر ، الأجر يفسر بركنين .. ما هما ؟؟ 1- كلام حسن 2- يرجى فيه الأجر هل ينفع أحد مجرد الكلام الحسن ؟؟ لا بل يجب أن يرجى فيه الأجر ، لابد من الإثنين معا ، رجاء الأجر عمل ماذا ؟؟ عمل قلبى ، والكلام الحسن ؟ عمل جارحي ، هناك كلام حسن حسنه لألفاظه ظاهرى - لكن صاحبه لم ينطوي قلبه على إرادة الأجر ،إنطوى على ماذا ؟ عدم إنطواء القلب على الأجر يقابله = غفلة، الكلام نوعان : *يجري على لسانه بصورة تلقائية ( إهمال القلب ).. دون تفكير و لا عمل للقلب ، بلا نية مثل كثير من كلامنا بسبب عاداتنا ، هذا دائما يحدث ... واحد يتربى على الأدب .. فلان يقول كذا ترد عليه كذا .. فصار فيه عبارات محفوظة ، عندما يكلمني المتكلم .. كأني أضغط على الزر .. أرد .. حتى الصغار . لما أحد يقول لنا هذه الكلمة ماذا نقول .. يسألون ، الصورة و احدة لكن الخلفية هي الإشكال. قلنا ممكن أن يكون غافل .. ممكن أن يكون طلبا لتحسين نفسه .. لا أحكم عليه بالرياء لأن هذا ليس عبادة ، يعني يفعل ذلك ليمدح. * يتكلم كلاما عاقد قلبه على تحسين نظر الناس له .. ليقول الناس مؤثر .. هذا لن يدخل في(فليقل خيرا)بالحكم الشرعي ، أى كلاما مؤدبا جميلا حتى يقول الناس أنه مؤدب . * يتعامل مع فلان بكل أدب ليحصل على مصلحته ، نجد هذا بتوسع من الأبناء حين يريدوا شيء منّا - الأدب ينزل مطرا..يتكلمون و يتفاهمون .. حتى يحصِّلون مصلحتهم .. ونفس الشئ مع الأزواج ، بدأت بالأبناء لتشعرى بالراحة. هذه صورتنا .. أن نياتنا تحول كلامنا.. تحول أصواتنا..تحول درجة الصوت.. كل هذا على حسب ما قام في قلوبنا ، هذا الركن الذي يأتى فيه الأجر .. ما بين مغفول عنه..أو مستبدل بنية أخرى ، معنى ذلك أن موطن من مواطن الأجر الذي لو روعي فيه الشرح ... كان تحصيل أجور عظيمة هذا كلام صاحب بذل المجهود في شرح سنن أبي داود ::((فَلْيَقُلْ خَيْرًا)) أي: كلامًا حسنًا يُرجى فيه الأجر.”بذل المجهود“ لنعكس المسألة .. واحد جمع قلبه أنه يرجو الأجر في كلامه.. لكن لم يوفق إلى كلام حسن. فهل يكون كلامه خيرا ؟ طبعا أيهما أهون .. تفقد كلاما حسنا مع نية صائبة.. و لا تفقد نية صائبة مع كلام حسن ... تفقد كلام حسن مع نية صائبة أهون ، لا بد من وجود الركنين كلام حسن مع نية صائبةقال الإمام أحمد لابنه : إنوِ الخير فإنك بخير ما نويت الخير ، يعني حتى لو ما سددت الآن بالكلام الحسن .. المرة القادمة بنيتك الخير تكون بخير .. توفق حسب ما قام في قلبك . و إن لم تنجح أول مرة أو ثاني مرة . المنطق من البلاءات اللي ابتلوا بها الناس . (( لِيَصْمُت))وفي رواية((ليسكت )) : أى يسكت عن الكلام المباح أيضاً .. لأن لا يجره إلى الكلام الذي فيه إثم أو شيء من الإثم،إما تقول كلاما حسنا ترجو به الأجر ..وإما تسكت . تسكت عن ماذا ؟؟ عن أي كلام لا تبغي فيه الأجر .. و إن كان مباحا ، اجعل فقط كلامك ترجو فيه الاجر لئلا يجرك إلى الكلام الذي فيه الإثم .. صبر جميل . الشق الأول * لم نتناقش فيه بعد ((من كان يؤمن بالله و اليوم الآخر)) الشق الأول هو الذي يحدد حالة الثاني قال في عون المعبود : *و فيه استحباب ترك الكلام المباح خوفا من انجراره إلى المكروه أو الجناح .. وقد قال صلى الله عليه و سلم : " من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه " ، ركب هنا الحديثين معا ،أى حديث من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت ...... وحديث إن من حسن إسلام المرء : تركه ما لا يعنيه.. ما العلاقة ؟؟ أصلا أنت لا تتكلم بما ليس بخير إلا إذا اشتغلت بما لا يعنيك .. الأولى لا تأتي إلا إذا وجدت الثانية. قال القاضي عياض في نفس المقطع .. أي ليقل خيرا يثاب عليه أو ليصمت عن الشر فيسلم . و في مثل الحديث الآخر .. من صمت نجا قال النووي رحمه الله: فمَعْنَاهُ: أَنَّهُ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَتَكَلَّم فَإِنْ كَانَ مَا يَتَكَلَّم بِهِ خَيْرًا مُحَقَّقًا يُثَاب عَلَيْهِ، وَاجِبًا أَوْ مَنْدُوبًا فَلْيَتَكَلَّمْ . وَإِنْ لَمْ يَظْهَر لَهُ أَنَّهُ خَيْر يُثَاب عَلَيْهِ ، فَلْيُمْسِك عَنْ الْكَلَام سَوَاء ظَهَرَ لَهُ أَنَّهُ حَرَام أَوْ مَكْرُوه أَوْ مُبَاح مُسْتَوِي الطَّرَفَيْنِ . يعني كلام النووي .. إذا كان متأكد أن ما سيقوله خير ، أما لو كان حرام أو مكروه أو مباح مستوي الطرفين مأمور ألا يتكلم ، لو ظهر لك أن المشكلة لو تكلمت أو ما تكلمت على حد سواء .. يعني في الحالتين لا تأثم .. هنا .. الصحيح تحقيقا لهذا النص ألا تتكلم . (فعَلَى هَذا يَكُون الْكلام الْمُبَاح مَأْمُورًا بِتَرْكِهِ مَنْدُوبًا إِلَى الْإِمْسَاك عَنْهُ مَخَافَةً مِنْ اِنْجِرَاره إِلَى الْمُحَرَّم أَوْ الْمَكْرُوه . وَهَذَا يَقَع فِي الْعَادَة كَثِيرًا أَوْ غَالِبًا . وَقَدْ قَالَ اللَّه تَعَالَى : (( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))ق( 18) وقد ندب الشرع إلى الإمساك عن الكثير من المباحات لئلا ينجر صاحبها إلى المحرمات أو المكروهات . وقد أخذ الإمام الشافعي معنى الحديث فقال : إذا أراد أن يتكلم فليفكر، فإن ظهر له أنه لا ضرر عليه تكلم، وإن ظهر له فيه ضرر أو شك فيه أمسك. وفي موطن آخر قال النووي.. فيه التصريح بأنه ينبغي الإمساك عن الكلام الذي ليس فيه خير و لا شر لأنه مما لا يعنيه و من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه . > كونو بخير <

[Sєяєєη●•ʚɞ]

تنسيق جميل ياسوسووو ويفتح النفس
والحديث دة اجمل واجمل
فليقل خيرا او ليصمت
بقولها دايما ههههههه
ربنا يتقبل منا ومنكم صالح الاعمال ويجعلها فى ميزان حسناتنا ان شاء الله

افطرى وادعيلى