..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
ساحر الاحزان مع أعضاء بنات مصر في رمضان مع شاعر الحب الحزين
الكاتـب : ساحر الأحزان - مشاركات : 0 -
مآآشي ي زمن
الكاتـب : نو تعارف - مشاركات : 0 -
بلا إستئذان .. قلم مهيب
الكاتـب : مهيب الركن . - آخر مشاركة : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 1 -
بكامل قوايا العقلية
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 4 -
ولعت في العيال
الكاتـب : ~♥ Queen sozan♥~ - آخر مشاركة : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 3 -
ساحر الأحزان مع أعضاء بنات مصر في رمضان مع اميره ميرو
الكاتـب : ساحر الأحزان - مشاركات : 8 -
كل سنه وانتي معايا
الكاتـب : واد حبيب - آخر مشاركة : ~♥ Queen sozan♥~ - مشاركات : 5 -
اتأخرتي جداً
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 4 -
بقيت بغير عنواني
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 6 -
امي حُبًّا خَالِدًا
الكاتـب : حسن الذاكي - آخر مشاركة : عابرpasserbyسبيل - مشاركات : 2 -
البال مش رايق
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 8 -
عابرpasserbyسبيل اهلا بيك في المنتدي
الكاتـب : واد حبيب - آخر مشاركة : عابرpasserbyسبيل - مشاركات : 13 -

الإهداءات


البطاقه لا تزال في جيبي (( معــآ لنرتقى ))

مواضيع عامة - ثقافة عامة


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /10-03-2011, 03:00 PM   #1

عضو برونزي

 

 رقم العضوية : 75151
 تاريخ التسجيل : Sep 2011
 الجنس : ~ أنثى
 المشاركات : 588
 الحكمة المفضلة : و أحلام الأطفال قطعة حلوى .. وهذا طفل يبيع حلمه ..!
 النقاط : Lady Rozitta has a reputation beyond reputeLady Rozitta has a reputation beyond reputeLady Rozitta has a reputation beyond reputeLady Rozitta has a reputation beyond reputeLady Rozitta has a reputation beyond reputeLady Rozitta has a reputation beyond reputeLady Rozitta has a reputation beyond reputeLady Rozitta has a reputation beyond reputeLady Rozitta has a reputation beyond reputeLady Rozitta has a reputation beyond reputeLady Rozitta has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 6603
 قوة التقييم : 0

Lady Rozitta غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي البطاقه لا تزال في جيبي (( معــآ لنرتقى ))

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
~~~~~~
البطاقه لا تزال في جيبي



أحمد شاب عادى .. زى أى شاب
هبدأ الحكاية من البداية
أحمد يستعد للخروج ... فقد أستيقظ من النوم بعد الظهر كعادته

موبايل أحمد يرن
المتصل .. أميرة ... احمد يتجاهل الأتصال و يقول بنبرة جافة
(رنى للصبح ..انا مش فاضى ليكى )

بعد لحظات يرن الموبايل مرة أخرى
المتصل سارة ... يبتسم احمد و يرد بنعومة
يبدأ بكلماته الرقيقة التى تنافس أى أديب بارع لنسج شباكه حول ضحيته الجديدة
دخل شرفته و السيجارة فى يده و كوب الشاى.. وأندمج فى المكالمة

بعد ساعة انتهى و استعد للنزول للقاء أصدقائه
انضم احمد إلى مجموعة أصدقائه و كالعادة يتجولون فى الشوارع و المولات دون أى هدف
ويمارس أحمد هوايته فى معاكسة البنات هو و أصدقائه

حتى المنقبات لا تسلم من لسانه السليط
ينتهى بهم المطاف إلى الكافية Café الذى أعتادوا الجلوس فيه
الشيشة لا تفارق فم أحمد

بعد ساعات يعود احمد للمنزل تنتظره والدته على الغذاء

يتذمر احمد على أنواع الأكل الموجود ... و ينسحب غاضباً و يتمتم بكلمات تعودت عليها أمه
يدخل حجرته و يرفع صوت الأغانى الصاخبة

بعد ساعات يخرج من حجرته و قد أرتدى ملابسه و يغادر المنزل
ينتظره أصدقائه أمام السينما

أحمد أحد هؤلاء الشباب المتكدس عند شباك التذاكر ...
وكأن السينما هى التى توزع المال
بعد انتهاء الفيلم يخرج احمد و أصدقائه
بالخارج صديقهم العائد لتوه من مارينا
حيث كان يحضر حفلة نجم الجيل وبدأ يعرض صور الحفلة التى ألتقطها بالموبايل

ملحوظة هذه الصورة ليست لموسم الحج .. انها لحفلة مارينا 2009
يصبح أحمد فى ندم لأنه فاته هذا الحدث الضخم ...
و يسب أمه لانها لم توافق على ذهابه
يتوجهون الأن إلى منزل صديقهم حيث أعتادوا قضاء باقى السهرة
ولكن أحمد لديه مبدأ هام فى هذا النوع من السهرات .. لا للمخدرات
انتظر
احمد لا يعتبر الحشيش من المخدرات مثل معظم الشباب
لذلك يدخن الحشيش
تبدأ السهرة و تعلو الضحكات

تنتهى السهرة قبل الفجر بساعة
يعود احمد إلى منزله وهو مشوش بعض الشئ من أثر الحشيش

والدته فى أنتظاره ... تعاتبه على هذا التأخير
(ينفع كده يا أبنى كل يوم تيجى وش الفجر )
أحمد لا يرد .. لأنه اعتاد على هذا الأستقبال اليومى
الأم تستمر فى عتابها
(يا ابنى اتقى ربنا ... انت مش مسلم )
يصيح أحمد ملوحاً بيده
( أنا مسلم ونص ..)
صوته يعلو ليخترق سكون الليل ... و يضع يده فى جيبه و يخرج البطاقة

يقول لأمه بلهجة شديدة قاسية
شوفى البطاقة مكتوب فيها أيه .. مكتوب فيها مسلم
ولا مش بتعرفى تقرى
اختنقت الكلمات فى حلق والدته ..
بينما تكلمت دموعها .. واخذت تبكى بحرقة

دخل احمد غرفته غير مبالى بدموعها
اغلق باب حجرته و كعادته جلس امام الكمبيوتر

فلقد أصبح خبيراًً بالمواقع الأباحية ... ويقضى سهرته أمامها
بعد ساعة أستسلم أحمد للنوم و رحل فى نوم عميق جداً .....

يسمع احمد أصوات غريبة ... لا يرى غير ظلام دامس و صوت حاد يقول

من ربك
ما دينك
من نبيك
احمد يتلعثم فى الأجابة لا يستطيع أن ينطق
و يصرخ فهو لا يعرف الاجابة
بدأ يبحث فى جيوبه عن البطاقة
أحمد لا يجد البطاقة فى جيبه ...
و الدليل الوحيد على أنه مسلم هو البطاقة
صرخة مدوية .. يتبعها صمت طويل جداً جداً
يستقيظ احمد مفزوعاً .. لقد كان كابوساً

قلبه يدق بقوة .. ودموعه تنهمر ... يتخبط فى طريقه نحو باب الغرفة
لم يكن يدور فى رأسه إلا شئ واحد فقط
يريد ان يسجد .. يريد ان يبكى .. يريد ان يعترف بذنبه
يتلفت أحمد حوله فهو لا يعرف أتجاه القبلة

يصيح بصوت خافت تخنقه الدموع
(يا خيبتى يا خيبتى .. بقالى 22 سنة فى البيت ومش عارف إتجاه القبلة )
يبكى كالطفل الصغير التائه ... اخيراً تقع عينيه على سجادة مفروشة على الأرض

يهرول مسرعاً يسجد ...
وتصدرمفاصله أصوات زمجرة .. فلم يعتاد على هذه الحركة
يضع جبينه على السجادة ليشعر بها مبللة

على الفور يُدرك أنها دموع أمه ...
التى كانت تبكى وهى تناجى ربها منذ لحظات بعد عراكه معها
ازدادت ثورته .. صرخ فى صمت .. اهتز له كل جزء من جسده
يا رب البطاقة ليست فى جيبى ... البطاقة فى قلبى

الخلاصة
معظم شباب المسلمين لا يربطهم بالإسلام سوى خانة الديانة فى البطاقة الشخصية
لو أردنا التقدم و العزة يجب أن تكون البطاقة
فى قلوبنا .. وليست فى جيوبنا

الجزء الثاني ...
البطاقه لم تعد في جيبي
دخل احمد غرفة والدته بخطوات متثاقلة
ومع كل خطوة يمر امام عينيه مشاهد من افعاله المخزية

يجلس منزوياً فى أحد الأركان

تشعر به والدته ولكنها مازالت غاضبة و تتظاهر بالنوم
يبكى أحمد و يبوح بسيل من الكلمات .. أختنقت فى صدره منذ سنوات

أمه تنصت و قلبها يكاد يخرج من ضلوعها ليُقبل إبنها التائب
يمر وقت طويل ومازال أحمد كالبركان الثائر يفوح بحمم الندم
هنا
دموع الأم تتسلل

ونغمات بكاء الأم والأبن أختلطت .. ليصدر عنها لحن الخلود
أخيراً
أنتصر النوم لتنتهى الأنشودة
نام أحمد و هو يضم يد والدته
كانت ليلة وكأنه فى الجنة
فى اليوم التالى
ما تفكر فيه قد حدث

لقد هجر أحمد أصدقاء السوء ..
بعد أن تلقى سيل من السخرية و التهكم منهم
وبدء رحلة الطريق إلى الجنة
تمر الأيام سريعاً
الأن أحمد يتلعثم وصوته يختنق وهو يتلو أية

أنتظر لا تسئ الظن به
أنها أخر أية يقوم بتسميعها
لقد أتم أحمد حفظ القران
تصارع الدموع حروف الأية فتمنعها من الخروج من فمه و سط حشد من الناس

الأن تلمع الدموع فى عيون الجميع ...
مشهد ترق له الصخور
فما بالك بالقلوب
يدخل أحمد مبنى كبير ... يرحب به فرد الأمن فهو يعرفه جيداً و أعتاد رؤيته

يصل إلى ساحة كبيرة ... بمجرد ان يدخلها يٌهلل كل من فيها
يقفزون من أماكنهم .. يهرولون نحوه

الضحكات و الأبتسامات أصبحت اللغة السائدة فى هذا المكان بمجرد دخول أحمد إليه
أنهم أطفال أيتام خصص لهم يوماً فى الأسبوع يقضيه بينهم
يمر الوقت سريعاً جداً عليه و على الأطفال ..
فهذا قانون الزمن ..اللحظات الجميلة تمر كوهج الشهاب
ينظر احمد فى ساعته .. وينطلق مسرعاً
أحمد الان فى هذا المسجد

أردت ان تبحث عنه
فهو دائماً فى الصف الأول ....
لا تسأل كيف و متى
فلقد أنطبع مشهد وقوفه أمام السينما ليحجز مقعده قبل البدء بساعة
وقرر أنه سيحجز مكانه فى الصف الاول دائماً ..

تمهل
الان هو ضيف خفيف .. يدخل المقاهى و يجلس مع الشباب ليدعوهم إلى الله

يستخدم شفرة عالمهم التى يعرفها
ويدخل بها إلى قلوبهم و عقولهم
فينصح هذا و يٌرشد هذا
احمد يتوجه لقاعة كبيرة

يرن موبايل احمد .... يترى مين ؟؟؟؟؟؟

يرد أحمد بنبرته الهادئة وابتسامته التى يسمعها من لا يراها
يقول بصوت حنون
( حاضر يا بابا ... حضرتك عايز علبتين )
يرجع أحمد لتبادل الحديث مع والدته
ولكن انتظر ... فوالد احمد متوفى منذ زمن
من الذى كان على الهاتف أذن ؟
انه أحد الأباء من دار المسنين التى يزورها احمد بصفة أسبوعية

لقد طلب منه علبة دواء .. فرقم أحمد مع كل أم و كل أب بهذه الدار ...
بعد ان كان رقمه مع معظم بنات الكلية
غداً هو يوم الجمعة ... وهو يوم ذو مذاق خاص عند احمد
ينتهى من صلاة الفجر بالمسجد ...

يجلس حتى طلوع الشمس يقوم بالذكر و التسبيح
هو و مجموعة من رواد المسجد
يمضى الوقت و يغادر الجميع المسجد إلا احمد

اغلق باب المسجد ... وبدأ !!!!!
أنه يقوم بتنظيف المسجد ... وتجهيزه ... لإستقبال عباد الرحمن
يمسح ارضية الحمامات ...

ينظف السجاد بهمة و نشاط
أحمد أحب الألقاب إليه خادم المسجد
_______
تمر الأيام و أحمد ينتقل من طاعة إلى طاعة
ومن خير إلى خير
أحمد لم يستيقظ لصلاة الفجر هذه الليلة ..أنها المرة الأولى
والدته ترددت فى إيقاظه فقد نام منذ قليل
بعد ان كان قائماً لأكثر من ساعة .. يُحيى سكون الليل بصلاته

تركته والدته .. واشفقت عليه من التعب
فى الصباح تدخل أمه .. فقد اعدت له الفطار

تحاول إيقاظه
ما يدور فى عقلكم صحيح
احمد لا يستجيب

صرخة أم ....... سمعها النائم قبل اليقظ
يااااااااااالله
أحمد الان فى العناية المركزة

ضجيج الأجهزة الموصلة بجسده يعلو على صوت انفاسه و نبضاته الضعيفة
تشخيص الأطباء
الحالة حرجة ... نزيف بالمخ
امه تجلس تراقب هذا الخط الذى يعلو و يهبط
انه الدليل الوحيد على حياته

فى كل لحظة تموت ... ويتسرب اليأس لقلبها مع مرور الوقت
يخيم الليل على المكان ... ونبرة الأسى على لسان الأطباء لأن الحالة متأخرة

تشق أمه هدوء المكان بصوتها ......
ربى هو الذى هداه ... وربى هو الذى سيشفيه
ربى هو الذى هداه ... وربى هو الذى سيشفيه
ترددها مرة و مرتين و ... و...
حتى ظن الجميع أنها لن تتوقف تذهب إلى ركن فى الغرفة ... وتسجد
ظلت ساجدة ويأس الجميع من ان تقوم .. فخرجوا

تمر الأيام .. ومازالت مستبشرة تناجى ربها ..
نفس الركن .. بالغرفة التى يرقد بها أبنها لا تبارحه ...
هذه المرة أيضاً ما يدور فى عقولكم صحيح
فتح أحمد عينيه ليرى صورة أمه .. الصورة مشوشة تختفى و تظهر ...
يريد ان يناديها .. ولكن هيهات .. فهو كجسد بلا أرادة
ناداها
بقلبه
بقلب الأم تلتفت .. لترى أحمد قد فتح عينيه

يااااااااااااااااااااااالله لن أصف لكم الشعور .... فليس فى معجمى كلمات تليق به
انتقل أحمد لغرفة عادية .. وهو فى مرحلة الشفاء الأن
الممر لحجرته يمتلئ بالورود

أحمد الأن تخرج من كلية التجارة
وفى أنتظار مكافأة خاصة جداً من والدته
انها رحلة تشتاق لها القلوب
كانت مكافئته .. رحلة إلى أرض الله مباركة

انطلق مع والدته ليٌلبى النداء
الأن احمد يجب أن يغير مهنته فى البطاقة من طالب إلى محاسب
يتوجه باكراً إلى مركز إصدار البطاقات الشخصية
يقف أحمد أمام المبنى ... يتأمل للحظات

ويضحك ضحكة عالية
يسمعها المارة و يتعجبون !!!!!
هل عرفتم لماذا يضحك ؟
إنتهى الفيلم
إضاءات
ما حاولت توصيله .. هو كيف تعيش حياتك كلها لله
فالعبادة ليست صلاة و صوم فقط ... بل كل ما تقوم به حتى الإبتسام عبادة أيضاً
لا يريد الإسلام رهبان لا يغادرون صومعتهم
بل يريد إنسان كالمطر يحمل الخير أينما حل
حاولت أيضاً توضيح ان المال ليس فقط هو وسيلة مساعدة الفقراء و المحتاجين ....
فيمكنك أن تقدم لهم الكثير و الكثير دون أن يكون معك مال









  رد مع اقتباس
قديم منذ /10-03-2011, 10:01 PM   #2

حـكايـه حـياه

 

 رقم العضوية : 50632
 تاريخ التسجيل : Jun 2010
 الجنس : ~ رجل
 المكان : مصر حبيبتي
 المشاركات : 61,649
 الحكمة المفضلة : ان فعلت شىء يسعد غيرك فلا تحزن ولا تنتظر المقابل لصنعك
 النقاط : ساحر الأحزان has a reputation beyond reputeساحر الأحزان has a reputation beyond reputeساحر الأحزان has a reputation beyond reputeساحر الأحزان has a reputation beyond reputeساحر الأحزان has a reputation beyond reputeساحر الأحزان has a reputation beyond reputeساحر الأحزان has a reputation beyond reputeساحر الأحزان has a reputation beyond reputeساحر الأحزان has a reputation beyond reputeساحر الأحزان has a reputation beyond reputeساحر الأحزان has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 2402240
 قوة التقييم : 1202

ساحر الأحزان متواجد حالياً

 

 

 

 

 

MY MmS

أوسمة العضو

مسابقه الحج تالت تكريم من دمعه حائره والاعضاء 16 137 73 مسابقه القلم المميز 16 وسام التوقع الصحيح للتصفيات النهائية لشخصية العام  وسام التوقع الصحيح لـ تصفيات شخصية العام2015 وسام الاحساس الصادق فورم جود تالنت موسم رابع 

افتراضي

حقيقة احيى لكى اختيارك الجميل

واحمد حدثت لة تحولات جذرية

وبعد الاستهتار

وجدت عندة الحمية والخوف من لقاء الله

والعمل على طاعتة

انتقاء مميز

تحياتى علية







  رد مع اقتباس
قديم منذ /10-03-2011, 11:15 PM   #3

مشرف القسم الإسلامي سابقا

 

 رقم العضوية : 32168
 تاريخ التسجيل : Oct 2009
 الجنس : ~ رجل
 المكان : مصراوي
 المشاركات : 4,501
 النقاط : ناصرعبده has a spectacular aura aboutناصرعبده has a spectacular aura aboutناصرعبده has a spectacular aura about
 درجة التقييم : 243
 قوة التقييم : 1

ناصرعبده غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

تسلم الايادي







  رد مع اقتباس
قديم منذ /10-03-2011, 11:15 PM   #4

عضو ذهبي

 

 رقم العضوية : 56699
 تاريخ التسجيل : Nov 2010
 العمر : 30
 الجنس : ~ بنوتة
 المكان : Mansoura
 المشاركات : 1,669
 الحكمة المفضلة : علمتني الحيـاة أن آبتسم أمام صديقي وأمام عدوي فالأول يسر لآبتسامتي والثاني قد يعيد التفكير فـ موقفهُ
 النقاط : غرور ملاك will become famous soon enoughغرور ملاك will become famous soon enough
 درجة التقييم : 103
 قوة التقييم : 0

غرور ملاك غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

جزاك الله كل خيرا
اللهم أرحمنا برحمتك وأحسن ختامنا اللهم أمين







  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
معــآ, لنرتقى, البطاقه, تشاء, جيبى

« أي نوع من الأطفال كنت بصراحة؟ | اسباب السعاده »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
البطاقة لا تزال فى جيبى ابو رامى قصص - روايات - حكايات ...منقولة 1 11-07-2011 01:25 PM
البطاقه الشخصيه لابليس (( معــآ لنرتقى )) Lady Rozitta منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم 9 10-05-2011 09:59 AM
¬°• اهـــــــــــربــًَ •°¬ (( معــآ لنرتقى )) Lady Rozitta مواضيع عامة - ثقافة عامة 3 10-03-2011 11:35 PM
فيلم المنتدي [ البطاقه لا تزال في جيبي ] [ بالصــور ] big bốss مواضيع عامة - ثقافة عامة 11 05-18-2010 05:29 AM
البطاقه لا تزال فى جيبى همس ايمان منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم 3 03-02-2010 07:41 AM

مجلة الحلوة / مذهلة

الساعة الآن 12:39 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩