..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 2 -
سئمت الصمت
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 2 -
الفرق بين الكسل والايمان
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 11 -
رأيك خير دليل
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 4 -
شاعر الأنسانيه مبارك الأشراف
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : شاعر الانسانية - مشاركات : 10 -
أيران وحرب الجرذان
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : دمعه حائره - مشاركات : 6 -
واجب عزاء لأختنا لميـس في وفاه والدتها
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : دمعه حائره - مشاركات : 15 -
أمل
الكاتـب : د/ عبد الله - آخر مشاركة : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 6 -
حقائق لن يخبرك عنها احد ...يمكنك نشرها
الكاتـب : out off box - آخر مشاركة : أمير عسكر - مشاركات : 3 -
خطيئتي الكبرى .. قلم مهيب
الكاتـب : مهيب الركن . - آخر مشاركة : دمعه حائره - مشاركات : 11 -
ساحر الأحزان مع أعضاء بنات مصر في رمضان مع مـريم
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : مهيب الركن . - مشاركات : 4 -
تفرق معاه
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 10 -

الإهداءات


قصص في التنمية البشرية ارجوا الدخول والاستفاده

منتدى التنميه البشريه


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /02-03-2009, 03:50 AM   #1

مشرف التنميه البشريه سابقا
 

 رقم العضوية : 11856
 تاريخ التسجيل : Feb 2009
 العمر : 35
 المكان : مصر
 المشاركات : 1,909
 النقاط : Mohammed ali will become famous soon enough
 درجة التقييم : 64
 قوة التقييم : 1

Mohammed ali غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى Mohammed ali إرسال رسالة عبر Yahoo إلى Mohammed ali
أوسمة العضو
افتراضي قصص في التنمية البشرية ارجوا الدخول والاستفاده

قصة الحصان و شروط السعادة الخمسة


وقع حصان أحد المزارعين في بئر مياه عميقة ولكنها جافة، وأجهش الحيوان بالبكاء
الشديد من الألم من أثر السقوط واستمر هكذا لعدة ساعات كان المزارع خلالها يبحث
الموقف ويفكر كيف سيستعيد الحصان؟ ولم يستغرق الأمر طويلاً كي يُقنع نفسه بأن
الحصان قد أصبح عجوزًا وأن تكلفة استخراجه تقترب من تكلفة شراء حصان آخر، هذا
إلى جانب أن البئر جافة منذ زمن طويل وتحتاج إلى ردمها بأي شكل. وهكذا، نادى
المزارع جيرانه وطلب منهم مساعدته في ردم البئر كي يحل مشكلتين في آن واحد؛
التخلص من البئر الجاف ودفن الحصان. وبدأ الجميع بالمعاول والجواريف في جمع
الأتربة والنفايات وإلقائها في البئر.

في بادئ الأمر، أدرك الحصان حقيقة ما يجري حيث أخذ في الصهيل بصوت عال يملؤه
الألم وطلب النجدة. وبعد قليل من الوقت اندهش الجميع لانقطاع صوت الحصان فجأة،
وبعد عدد قليل من الجواريف، نظر المزارع إلى داخل البئر وقد صعق لما رآه، فقد
وجد الحصان مشغولاً بهز ظهره كلما سقطت عليه الأتربة فيرميها بدوره على الأرض
ويرتفع هو بمقدار خطوة واحدة لأعلى!

وهكذا استمر الحال، الكل يلقي الأوساخ إلى داخل البئر فتقع على ظهر الحصان فيهز
ظهره فتسقط على الأرض حيث يرتفع خطوة بخطوة إلى أعلى. وبعد الفترة اللازمة لملء
البئر، اقترب الحصان من سطح الأرض حيث قفز قفزة بسيطة وصل بها إلى سطح الأرض
بسلام .

وبالمثل، تلقي الحياة بأوجاعها وأثقالها عليك، فلكي تكون حصيفًا، عليك بمثل ما
فعل الحصان حتى تتغلب عليها، فكل مشكلة تقابلنا هي بمثابة عقبة وحجر عثرة في
طريق حياتنا، فلا تقلق، لقد تعلمت توًا كيف تنجو من أعمق آبار المشاكل بأن تنفض
هذه المشاكل عن ظهرك وترتفع بذلك خطوة واحدة لأعلى.

يلخص لنا الحصان القواعد الخمسة للسعادة بعبارات محددة كالآتي-:
1. اجعل قلبك خاليًا من الكراهية
2. اجعل عقلك خاليًا من القلق
3. عش حياتك ببساطة
4. أكثر من العطاء
5. توقع أن تأخذ القليل
وقبل هذا كله العمل بما يرضي الله


يحكى أن أحد الحكماء خرج مع ابنه خارج المدينة ليعرفه على التضاريس من حوله في
جوٍ نقي بعيداً عن صخب المدينة وهمومها ..
سلك الاثنان وادياً عميقاً تحيط به جبال شاهقة .. وأثناء سيرهما .. تعثر الطفل في مشيته .. سقط على ركبته..
صرخ الطفل على إثرها بصوتٍ مرتفع تعبيراً عن ألمه : آآآآه
فإذا به يسمع من أقصى الوادي من يشاطره الألم بصوتٍ مماثل :آآآآه
نسي الطفل الألم وسارع في دهشةٍ سائلاً مصدر الصوت : ومن أنت؟؟
فإذا الجواب يرد عليه سؤاله : ومن أنت ؟؟
انزعج الطفل من هذا التحدي بالسؤال فرد عليه مؤكداً: بل أنا أسألك من أنت؟
ومرة أخرى لا يكون الرد إلا بنفس الجفاء والحدة : بل أنا أسألك من أنت؟
فقد الطفل صوابه بعد أن استثارته المجابهة في الخطاب .. فصاح غاضباً " أنت جبان"
فهل كان الجزاء إلا من جنس العمل ..وبنفس القوة يجيء الرد " أنت جبان " ...
أدرك الصغير عندها أنه بحاجة لأن يتعلم فصلاً جديداً في الحياة من أبيه الحكيم
الذي وقف بجانبه دون أن يتدخل في المشهد الذي كان من إخراج ابنه .
قبل أن يتمادى في تقاذف الشتائم تملك الابن أعصابه وترك المجال لأبيه لإدارة
الموقف حتى يتفرغ هو لفهم هذا الدرس ..
تعامل _الأب كعادته _ بحكمةٍ مع الحدث ..
وطلب من ولده أن ينتبه للجواب هذه المرة وصاح في الوادي" : إني أحترمك "
"كان الجواب من جنس العمل أيضاً .. فجاء بنفس نغمة الوقار " إني أحترمك " ..
عجب الابن من تغيّر لهجة المجيب .. ولكن الأب أكمل المساجلة قائلاً :"كم أنت رائع "
فلم يقلّ الرد عن تلك العبارة الراقية " كم أنت رائع "
ذهل الطفل مما سمع ولكن لم يفهم سر التحول في الجواب ولذا صمت بعمق لينتظر
تفسيراً من أبيه لهذه التجربة الفيزيائية ....
علّق الحكيم على الواقعة بهذه الحكمة : "أي بني : نحن نسمي هذه الظاهرة الطبيعية في عالم الفيزياء (صدى ) ..
لكنها في الواقع هي الحياة بعينها ..



إ ن الحياة لا تعطيك إلا بقدر ما تعطيها ..
ولا تحرمك إلا بمقدار ما تحرم نفسك منها ..
الحياة مرآة أعمالك وصدى أقوالك ..
إذا أردت أن يوقرك أحد فوقر غيرك ...
واذاأردت أن يرحمك أحد فارحم غيرك ..
وإذا أردت أن يسترك أحد فاستر غيرك ..
إذا أردت الناس أن يساعدوك فساعد غيرك ..
واذاأردت الناس أن يستمعوا إليك ليفهموك فاستمع
إليهم لتفهمهم أولاً ..
لا تتوقع من الناس أن يصبروا عليك إلا إذا صبرت عليهم ابتداء .
أي بني .. هذه سنة الله التي تنطبق على شتى مجالات الحياة .. وهذا ناموس الكون
الذي تجده في كافة تضاريس الحياة ..
انه صدى الحياة.. ستجد ما قدمت وستحصد ما
زرعت


في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هَرِمَيْن في غرفةواحدة.
كلاهما معه مرض عضال.
أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدةساعة يوميا بعد العصر. ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة فيالغرفة.
أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت كان المريضانيقضيان وقتهما في الكلام،دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً علىظهره ناظراً إلى السقف
تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيءوفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر فيالنافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي.
وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرهاالأول،لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة فيالخارج:
(( ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط.
والأولاد صنعوازوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء.
وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة.
والجميع يتمشى حول حافة البحيرة.
وهناكآخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة.
ومنظر السماءكان بديعاً يسر الناظرين))
فيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهوللهذا الوصف الدقيق الرائع.
ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى.

وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً.
ورغم أنهلم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبهلها.
ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه.
وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل.
ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهيتطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة.
فحزن على صاحبه أشد الحزن.
وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة.
ولما لم يكن هنا كمانع فقد أجابت طلبه.
ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كانيتحفه به صاحبها تنتحب لفقده.
ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة.
وتحامل على نفسه وهو يتألم،ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه ،ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالمالخارجي.
وهنا كانت المفاجأة.
لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى،فقد كانت النافذة على ساحة داخلية.!!
نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذةالتي كان صاحبه ينظر من خلالها
فأجابت إنها هي فالغرفة ليس فيها سوى نافذةواحدة.
ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كانيصفه له.
كان تعجب الممرضة أكبر،إذ قالت له:
ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكنيرى حتى هذا الجدار الأصم،
ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت

ضع الكأس وارتح قليلا



في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه


فرفع كأساً من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس منالماء؟وتراوحت الإجابات بين 50 جم إلى 500 جم

فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس

فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكاً فيها هذا الكأسفلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي ولكن لوحملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف. الكأس له نفس الوزن تماماً، ولكن كلما طالتمدة حملي له كلما زاد وزنه.
فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقاتفسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة، فالأعباء سيتزايد ثقلها. فما يجب علينافعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرىفيجب علينا أن نضعأعباءنا بين الحين والآخر لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى


فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت،لأنها ستكون بانتظارك غداً وتستطيع حملها

هذه الحكاية تحكي عن سباق غريب جرى بين الضفادع
في تسلق الحائط القريب من المستنقع الذي يعشن به ،

كانت المشاركات كثيرات ، والجمهور ايضا كثير .

"ان الصعود الى الحائط مستحيل " صرخ الجمهور .

" يكفي ما الذي تعملنه " خرج صوت من بين الجمهور

"هراء ان تصلن الى الاعلى" صرخ صوت اخر .

خرجت احدى الضفادع من السباق

"انت اعقلهن ، الوصول مستحيل "

كان الجواب من الجمهور لخروج هذة الضفدع

وتنازلت اخرى عن المحاولة ......... وتبعتها اخرى

.......... واخرى .......

ولم يبقى في السباق الا واحدة كان الصعود صعبا

وقد سقطت مرارا الا انها اعادت المحاولات والجمهور

يحاول ان يثنيها عن عزمها ....... واخيرا نجحت

ولما سالوها كيف نجحت في الصعود اكتشفوا انها صماء لا تسمع !!!!!


فكم من مره تقاعسنا عن المسير نحو الهدف نتيجة احباط الاخرين لنا


عندما تعصف الرياح
منذ سنوات عدة كان لأحد ملاك الأرض الزراعية مزرعة تقع بجوار الشاطئ ,

وكان كثيرًا ما يعلن عن حاجته لعمّال ، ولكن معظم الناس كانوا يترددون

في قبول العمل فى مزرعة بجوار الشاطئ ؛

لأنهم كانوا يخشون العواصف التي كانت تعربد عبر البحر الهائج الأمواج

وهي تصب الدمار على المباني والمحاصيل .

ولذلك عندما كان المالك يجري مقابلات لاٍختيار متقدمين للعمل ،

كان يواجه في النهاية برفضهم العمل .

وأخيرًا اقترب رجل قصير ونحيف ، متوسط العمر للمالك. .

فقال له المالك :" هل أنت يد عاملة جيدة في مجال الزراعة ؟

" فأجاب الرجل نحيف الجسم قائلا : " نعم فأنا الذي ينام عندما تعصف الرياح ! "

ومع أنّ مالك المزرعة تحيّر من هذه الإجابة إلا أنه

قبِلَ أن يعينه بسبب شدة يأسه من وجود عمال آخرين

يقبلون العمل في مزرعته ..

أخذ الرجل النحيف يعمل عملا جيداً في المزرعة ،

وكان طيلة الوقت مشغولا من الفجر وحتى غروب

الشمس ، وأحس المالك بالرضا عن عمل الرجل النحيف .

وفي إحدى الليالي عصفت الرياح بل زمجرت عالياً من ناحية الشاطئ ،

فقفز المالك منزعجًا من الفراش،

ثم أخذ بطارية

واٍندفع بسرعة إلى الحجرة التي ينام فيها الرجل النحيف الذي

عيّنه للعمل عنده في المزرعة ثمّ راح يهزّ

الرجل النحيف وهو يصرخ بصوت عالٍ :

" اٍستيقظ فهناك عاصفة آتية ، قم ثبِّت كل شيء واربطه قبل أن تطيّره الرياح " .

اٍستدار الرجل صغير الحجم مبتعداً في فراشه

وقال في حزم :

" لا يا سيّدي فقد سبق وقلت لك أنا الذي ينام عندما تعصف الرياح ! "

اٍستشاط المالك غضبًا من ردة فعل الرجل ،

و خطر له أن يطلق عليه النار في التو و اللحظة ، ولكنه بدلا من

أن يضيع الوقت خرج عاجلا خارج المنزل ليستعد لمجابهة العاصفة .

ولدهشته اٍكتشف أن كل الحظائر مغطاة بمشمّعات ..والبقر في الحظيرة ،

والطيور في أعشاشها ، والأبواب عليها أسياخ حديدية وجميع النوافذ محكمة الإغلاق ،

وكل شيء مربوط جيداً ولا شيء يمكن أن يطير ...

وحينذاك فهم المالك ما الذي كان يعنيه الرجل العامل لديه ،

وعاد هو نفسه إلى فراشه لينام بينما الرياح تعصف .

الدرس المستفاد من هذه القصة هو :

أنه حينما تستعد جيداً فليس هناك ما تخشاه

هل يمكنك يا أخي أن تنام بينما رياح الحياة تعصف من حولك ؟

لقد تمكن الأجير أن ينام لأنه كان قد أمّن المزرعة جيداً.

ونحن يمكننا أن نؤمِّن حياتنا ضد عواصف الحياة .. بربط نفوسنا بقوة بكلمة الله جل شأنه..







  رد مع اقتباس
قديم منذ /02-03-2009, 08:30 PM   #2

مشرف التنميه البشريه سابقا
 

 رقم العضوية : 11856
 تاريخ التسجيل : Feb 2009
 العمر : 35
 المكان : مصر
 المشاركات : 1,909
 النقاط : Mohammed ali will become famous soon enough
 درجة التقييم : 64
 قوة التقييم : 1

Mohammed ali غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى Mohammed ali إرسال رسالة عبر Yahoo إلى Mohammed ali
أوسمة العضو
افتراضي

انتوا فين يا شباب القصص حلوه اوى ومفيده







  رد مع اقتباس
قديم منذ /02-04-2009, 09:42 PM   #3

مشرف التنميه البشريه سابقا
 

 رقم العضوية : 11856
 تاريخ التسجيل : Feb 2009
 العمر : 35
 المكان : مصر
 المشاركات : 1,909
 النقاط : Mohammed ali will become famous soon enough
 درجة التقييم : 64
 قوة التقييم : 1

Mohammed ali غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى Mohammed ali إرسال رسالة عبر Yahoo إلى Mohammed ali
أوسمة العضو
افتراضي


سر السعادة



يحكى أن أحد التجار أرسل ابنه لكي يتعلم سر السعادة لدى أحكم رجل في العالم‏ وعندما وصل انصت الحكيم بانتباه إلى الشاب ثم قال له:‏ الوقت لا يتسع الآن، وطلب منه أن يقوم بجولة داخل القصر ويعود لمقابلته بعد ساعتين ..‏ وأضاف الحكيم وهو يقدم للفتى ملعقة صغيرة فيها نقطتين من الزيت:‏ أمسك بهذه الملعقة في يدك طوال جولتك وحاذر أن ينسكب منها الزيت.

أخذ الفتى يصعد سلالم القصر ويهبط مثبتا عينيه على الملعقة‏..‏ ثم رجع لمقابلة الحكيم الذي سأله‏‏: هل رأيت السجاد الفارسي في غرفة الطعام؟‏..‏ والحديقة الجميلة؟‏..‏ وهل استوقفتك المجلدات الجميلة في مكتبتي؟‏

ارتبك الفتى واعترف له بأنه لم ير شيئا، فقد كان همه الأول ألا يسكب نقطتي الزيت من الملعقة

فقال الحكيم:‏‏ ارجع وتعرف على معالم القصر.

عاد الفتى يتجول في القصر منتبها هذه المرة إلى الروائع الفنية المعلقة على الجدران‏..‏ شاهد الحديقة والزهور الجميلة‏..‏ وعندما رجع إلى الحكيم قص عليه بالتفصيل ما رأى‏.

فسأله الحكيم:‏ ولكن أين قطرتي الزيت اللتان عهدت بهما إليك؟‏..‏ نظر الفتى إلى الملعقة فلاحظ أنهما انسكبتا‏..‏ فقال له الحكيم‏:‏ تلك هي النصيحة التي أستطيع أن أسديها إليك.. سر السعادة هو أن ترى روائع الدنيا وتستمتع بها دون أن تسكب أبدا قطرتي الزيت‏

فهم الفتى مغزى القصة فالسعادة هي حاصل ضرب التوازن بين الأشياء، وقطرتا الزيت هما الستر والصحة‏..‏ فهما التوليفة الناجحة ضد التعاسة.







  رد مع اقتباس
قديم منذ /02-09-2009, 01:04 PM   #4

أداره عامه سابقا

 

 رقم العضوية : 10
 تاريخ التسجيل : Feb 2008
 المكان : القاهره
 المشاركات : 9,964
 النقاط : abo adhem will become famous soon enough
 درجة التقييم : 65
 قوة التقييم : 1

abo adhem غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي





موضوع رائع يستحق التقدير
شكرا جزيلا والى الامام دائما









ابو ادهم







  رد مع اقتباس
قديم منذ /02-09-2009, 01:40 PM   #5

مشرف التنميه البشريه سابقا
 

 رقم العضوية : 11856
 تاريخ التسجيل : Feb 2009
 العمر : 35
 المكان : مصر
 المشاركات : 1,909
 النقاط : Mohammed ali will become famous soon enough
 درجة التقييم : 64
 قوة التقييم : 1

Mohammed ali غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى Mohammed ali إرسال رسالة عبر Yahoo إلى Mohammed ali
أوسمة العضو
افتراضي

اقتباس
مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abo adhem




موضوع رائع يستحق التقدير
شكرا جزيلا والى الامام دائما








ابو ادهم

شكرا لك استاذى ابو ادهم على مرورك الذى اسعدنى كثيرا

وياب دايما الى التقدم والنجاح والرقى

خالص احترامى وتقديرى







  رد مع اقتباس
قديم منذ /02-10-2009, 07:16 AM   #6

مـرا©قسم حواء©قبـة سابقا

 

 رقم العضوية : 9835
 تاريخ التسجيل : Dec 2008
 العمر : 50
 المكان : cairo
 المشاركات : 7,244
 النقاط : نوركمال will become famous soon enough
 درجة التقييم : 56
 قوة التقييم : 1

نوركمال غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

مشكور أخى الغالى
حقاً موضوع مميز مثل باقى موضوعات حضرتك
ماحرمنا الله من أبداعاتك المميزه دوما

سلمت يداك
وجزاك الله خيرا







  رد مع اقتباس
قديم منذ /02-10-2009, 03:49 PM   #7

مشرف التنميه البشريه سابقا
 

 رقم العضوية : 11856
 تاريخ التسجيل : Feb 2009
 العمر : 35
 المكان : مصر
 المشاركات : 1,909
 النقاط : Mohammed ali will become famous soon enough
 درجة التقييم : 64
 قوة التقييم : 1

Mohammed ali غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى Mohammed ali إرسال رسالة عبر Yahoo إلى Mohammed ali
أوسمة العضو
افتراضي

اقتباس
مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوركمال
مشكور أخى الغالى
حقاً موضوع مميز مثل باقى موضوعات حضرتك
ماحرمنا الله من أبداعاتك المميزه دوما
سلمت يداك
وجزاك الله خيرا

شكرا على مرورك الجميل والغالى

خالص احترامى وتقديرى







  رد مع اقتباس
قديم منذ /02-12-2009, 07:03 PM   #8

 

 رقم العضوية : 12870
 تاريخ التسجيل : Feb 2009
 المشاركات : 1
 النقاط : حبيبى دائما will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

حبيبى دائما غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

ده موضوع مهم جداااااااااااااااااااااا لينا كلنا ولازم نهتم به







  رد مع اقتباس
قديم منذ /02-13-2009, 03:37 PM   #9

عضو جديد

 

 رقم العضوية : 12719
 تاريخ التسجيل : Feb 2009
 المكان : بلاد الاحلام
 المشاركات : 106
 النقاط : دلوعة ابوها will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

دلوعة ابوها غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

ثانكس على الموضوح الهايل ده ميرسييييييييييي



تقبل تحياتي





دلوعة ابوها







  رد مع اقتباس
قديم منذ /02-13-2009, 08:16 PM   #10

عضو مشارك

 

 رقم العضوية : 11415
 تاريخ التسجيل : Jan 2009
 المكان : بغداد
 المشاركات : 236
 النقاط : سمير علي will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

سمير علي غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

قصة الحصان فيها حكمة للانسان بالغة الاهمية و هي ان لا ييأس ابدا فدائما" هناك حل ,,, لي سؤال لك يا محمد علي وانت عمرك 20 سنة هل تطبق القواعد الخمسة التي ذكرتها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟







  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
البشرية, التنمية, الخيول, ارجوا, والاستفاده, قصص

« الحركات الااراديه ومعانيها النفسي | تعالى قوى شخصيتك »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الفرق مابين مفهوم التنمية البشرية وادارة الموارد البشرية Mind language محاضرات التنمية البشرية يوتيوب 8 08-21-2014 01:02 AM
التنمية البشرية محمود احمد عبدو منتدى التنميه البشريه 3 09-19-2011 02:10 PM

مجلة الحلوة / مذهلة

الساعة الآن 11:17 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩