..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
صدفة البحر
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 0 -
ياليت قومى يعلمون ..مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : العاشق الذى لم يتب - مشاركات : 0 -
زكاة المال ام الضرائب تابع مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : طبيب الهوى - آخر مشاركة : العاشق الذى لم يتب - مشاركات : 2 -
دعوة لنقاش تابع مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 8 -
مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 9 -
سئمت الصمت
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
الفرق بين الكسل والايمان
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 15 -
رأيك خير دليل
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
شاعر الأنسانيه مبارك الأشراف
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : العاشق الذى لم يتب - مشاركات : 15 -
أيران وحرب الجرذان
الكاتـب : ساحر الأحزان - مشاركات : 12 -
واجب عزاء لأختنا لميـس في وفاه والدتها
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : طبيب الهوى - مشاركات : 16 -
أمل
الكاتـب : د/ عبد الله - مشاركات : 9 -

الإهداءات


« السياسة .. المزرية »

قسم مناقشة المواضيع المتداوله والمنقوله


موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /12-03-2011, 02:06 PM   #1

من مبدعي المنتدى

 

 رقم العضوية : 72385
 تاريخ التسجيل : Jul 2011
 الجنس : ~ رجل
 المكان : بين أمواج ورمال الْإِسْكَنْدَرِيَّة
 المشاركات : 7,289
 النقاط : د. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 3594
 قوة التقييم : 2

د. محمد الرمادي غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

25 وسام الحضور المميز مميز فى القسم الاسلامى 

افتراضي « السياسة .. المزرية »

« السياسة .. المزرية »

" فرنسا لن تسمح بدولة إسلامية على حدودها الجنوبية "
[ فرانسوا ميتران ~ الانتخابات البرلمانية في الجزائر في العام 1991م ]

" الإسلام و الديمقراطية لا يتماشيان "
[ آلان جوبيه ]
" لـ سنوات ؛ ظل الطغاة يقنعون شعوبهم أن عليهم قبول المستبدين لتجنب المتطرفين . وغالبا ما قبلنا هذا السرد "
[ وزيرة الخارجية الأمريكية في إدارة باراك حسين أوباما ]




[justify]
" فـ بعد عقود من شراكة الطغاة فى جميع أنحاء المنطقة ، فـ أن رسالة كلينتون الواضحة هى أن الولايات المتحدة تود الاقتراب من المشهد السياسى الجديد بعقل منفتح وعلى أساس إن الإطاحة بالرئيس المصرى السابق حسنى مبارك يوضح بما لا يدع مجالا للشك أن دعم الديمقراطية على المدى الطويل أبقى لنا من المزايا التى يمكن أن نحققها على المدى القصير من خلال التحالف مع أنظمة ديكتاتورية ".
[ صحيفة واشنطن بوست ]
***

يسعى الغرب ـ الأمريكي والأوروبي ـ ومنذ حين إلى الهيمنة على شعوب العالم مستخدماً قناع الديموقراطية ومرتدياً عباءة الحريات الأربع ، لتأمين مصادر المواد الأولية لصناعاته وفي نفس الوقت لتأمين سوق لمنتجاته ؛ ولكي يبسط سيطرته أنشأ العديد من التحالفات وأوجد قطيع من العملاء سياسياً من الحكام أو فكرياً من أصحاب الأقلام لتسويق حزمته من المفاهيم والقناعات وتمرير العديد من المشاريع ليضمن هذا التفوق ويحافظ على مستوى معين من العيش والخدمات لمواطنيه ، وكان مصير كل من يحاول أن يشق عصا الطاعة كـ نظام الملالي في إيران ؛ أو من يطمع في نفوذ خارج الإطار المسموح به كـ صدام العراق ؛ أو يخالف وجهة النظر الغربية كـ طلبان أو مَن يساوي نفسه مع الغرب في الطرح الإيديولوجي كـ شيوعية الإتحاد السوفيتي أو إقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة كـ مشروع ذهني خيالي ليس له وجود حقيقي على أرض الواقع إلا بشق الأنفس ... كل مَن حاول أن يشق عصا الطاعة كان مصيرة العقوبات والمحاربة أو القضاء عليه إلى أن قامت ثورة الشعوب العربية في عدة دول ، فالثورة لم تحدث فقط في تونس وانطفئت جذوتها بل امتدت شعلتها إلى مصر فـ ليبيا فـ اليمن السعيد فـ بر الشام ـ سوريا والجزيرة العربية تتململ على صفيح ساخن ... وهذا كله تم في أقل من عام ... وفي زمن قياسي رائع أبهر بقية شعوب أهل الأرض فـ سقط أربعة أصنام مِن مَن يقومون بتنفيذ المشروع الغربي في المشرق العربي ويلتزمون تنفيذ رغباته ... الثورة العربية زلزلت من تحت قدم الغرب قواعده التي بناها ورعاها منذ أكثر من ستين عاماً فتعثر قليلاً وتلعثم في الخطاب كثيراً وفوجئ بـ ثورة حقيقية لم تتبلور بعد معالمها ؛ فصار لزاماً عليه أن يعيد حساباته ويرتب أفكاره ويسارع بوضع إستراتيجية جديدة تتناسب مع المرحلة الراهنة لتنفيذ خطة ما زالت قيد الدراسة والبحث كي ترسم الحدود التي يحددها الغرب للقادم العربي ؛ خاصةً إذا كان مِن خارج دائرة الثوار ومِن رجال التحركات القديمة مدني كان أو ديني .
قد يتميز الغرب بمعاهدِهِ الخاصة للدراسات الميدانية ورجال الخبرات الخاصة وجيش من المفكرين لوضع خطط إستراتيجية مستقبلية ـ وإن كان الأصل في الأنسان الغربي أو الأفريقي/ الأسيوي أنه كائن مفكر ـ يملك الآلة الإدراكية لوضع خطط مستقبلية لأمته أو شعبه وفق وجهة نظره في الحياة وقناعاته وطريقة عيشه .
القادم الجديد لسِدة الحكم بعد الثورة العربية الرشيدة ينبغي بل يجب على الغرب أن يتعامل معه ؛ الفارق أن يصل التيار الإسلامي « السياسي » إلى سدة الحكم ـ كما أظهرت نتائج الإنتخابات ـ بدلا من رجال الثورة ، فالذي جنى ثمار الثورة العربية ليس ثوارها ؛ وهذا خطأ قاتل للثوار العرب يؤخرهم عدة عقود إن لم يضعوا خطة وإستراتيجية فاعلة لإتمام الثورة العربية بنجاح وعلى عين بصيرة ، فليس من المعقول أو المتوقع أن مَن يقوم بالثورة يوضع على حائط النسيان كتذكار ويغلق أمامه صندوق الإقتراع .
الثوار الشباب ـ فقط ـ هم أصحاب المشروع المستقبلي ، وغاب عنهم عدة نقاط ، منها على سبيل المثال لا الحصر :
1 . ] تقديم منهاج ثوري يتفق مع المرحلة الراهنة ويحقق للشعب بأكمله آماله ،
2 . ] ضعف الخطاب الجماهيري المؤثر كي تلتف حولهم كل فئات الشعب وغالب طوائفه ، وليس فقط المشاركة لحظة الغضب أو المطالبة بالتغيير .
3 . ] سذاجة الطرح الإيديولوجي ، فالمطالب الثورية تحتاج لمن يأطرها ويخرجها كـ خريطة طريق محددة المعالم ومعتمدة على جدول زمني مع وضع حيز وقتي لا يسمح للغير بتجاوزه ،
4 . ] إعداد مَن يملكون الكريزما في العرض والقدرة على الخطاب على عين بصيرة .

بدأت اللعبة الإنتخابية سواء البرلمانية أو الرئاسية والظاهر أن القوى الشعبية الحقيقية التي أوجدت الثورة وسقت غرسها الطيب بدمائها الزكية لم تكن على إستعداد كامل أو كبير لخوض المعركة الإنتخابية أو التواجد الحي في المعترك السياسي وسبقهم مَن هم يحسنون إدارة المواقف لصالحهم ؛ مما يجعلني أقول بأن الثورة قد سرقت بالفعل من أصحابها .
***
بعض النماذج " الاستعمارية " بمقدورها أن تعيد انتاج نفسها ، التاريخ لا يمكن أن يتكرر بتمامه ، لكن بعض فصوله يمكن محاكاتها ، والتجارب الناجحة يمكن تقليدها لكن مع إدخال تعديلات جوهرية تتماهى مع الواقع والاختلاف الجغرافي والتاريخي والديموجرافي ... الخ ، وهناك تجربة في جنوب البحر المتوسط جديرة بإعادة النظر فيها .. إنها الجزائر ، حيث شهدت حالة من التحول الديمقراطي سرعان ما جرى وأدها بسرعة .

فالحاصد لثمار الثورة العربية الأحزاب القديمة ؛ مما دعى الإدارة الأمريكية ممثلة بوزيرة خارجيتها بعد الإنتخابات الأخيرة في كل من تونس والمغرب ومصر ان تعلن :" أن إدارة الرئيس أوباما ستعمل مع الأحزاب الإسلامية الصاعدة فى العالم الإسلامى " ، رداً على أحد الأسئلة المركزية للسياسة الأمريكية الناتجة عن الربيع العربى . ثم قالت إن القول بعدم قبول المسلمين المحافظين فى العالم العربى بعد موجة الربيع هو امر " خاطئ " ! مشيرة أن الإسلاميين ليسوا جميعا " سواء !! " .
فـ خلال كلمتها أمام المعهد الوطنى الديمقراطى الأمريكى ؛ تحدثت كلنتون عن " تبنى !!! " التغييرات الديمقراطية التى تخيم على شمال أفريقيا والشرق الأوسط فى وقت تفسح فيه نشوة الثورات الناجحة من مصر إلى ليبيا الطريق نحو العمل الشاق وغير المسبوق لخلق الديموقراطيات المستقرة .
وبعد عقود من شراكة الطغاة فى جميع أنحاء المنطقة ، ترى صحيفة واشنطن بوست أن رسالة كلينتون الواضحة هى أن الولايات المتحدة تود الاقتراب من المشهد السياسى الجديد بعقل منفتح وعلى أساس أن الدعم الطويل المدى للديمقراطية يضمن أى مزايا قصيرة الأمد للتحالف مع الأنظمة الاستبدادية . وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن واشنطن تأمل فى أن يبقى دعمها الثابت للديمقراطية على حليفتها القديمة لتظل مصر على تأيدها لجهود مكافحة [ ما يسمى بــ ] الإرهاب والدبلوماسية الأمريكية خاصة ما يتعلق بعملية السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل والذى قد تكون حيوية للأمن القومى الأمريكى .
وتمثل مصر حزمة متشابكة من الآمال والمخاوف الأمريكية فى ظل الحركات الساعية لمزيد من الديمقراطية ـ حسب الوصفة الغربية ـ فى العالم العربى . فبالرغم من أن الديمقراطية قد تحقق الاستقرار لمنطقة من العالم طويلا ما شهدت فساد وتوتر اقتصادى وتدنى الإنجاز ، لكن فراغ السلطة فى هذه المرحلة الانتقالية قد يسمح بانزلاق بعض البلدان إلى الهيمنة العسكرية ؛ وقد حذرت الوزيرة من هذه الهيمنة أخيراً مع الإعتراف بخصوصية العسكر منذ إنقلابهم العسكري في 1952م وحتى خلع الرئيس الرابع للجمهورية ، أو يخلق موجة جديدة قوية من الشعبوية المتعصبة ، وفق تعبير الصحيفة .
وأشارت كلينتون فى كلمتها إلى أن عمليات الانتقال الجارية قد تكون فوضوية وتؤدى لعدم الاستقرار أو العنف بل وأنها غاضبة مضيفة : "اسألوا الإيرانيين الذين أطاحوا بالديكتاتور قبل 32 عاما لتخطف ثورتهم من قبل المتطرفين الذين يقومون بقمعهم حتى الآن ".
ورغم الغموض المتعلق بالعمليات الانتقالية الجارية أكدت الوزير الأمريكية دعم بلادها للربيع العربى قائلة : " نقر اليوم أن الخيار الحقيقى بين الإصلاح والاضطرابات " ، وأعربت عن إدراكها لـ " شك الشعوب العربية فى النوايا الأمريكية " .
وأمام جمع من الحضور بينهم وزيرة الخارجية السابقة مادلين أولبرايت قالت كلينتون : " لـ سنواتٍ ؛ ظل الطغاة يقنعون شعوبهم أن عليهم قبول المستبدين لتجنب المتطرفين . وغالبا ما قبلنا هذا السرد " . وتعليقي الشخصي أن هذا تصريح إما يدل على سذاجة قائله ، وإن كانت على درجة وزيرة دولة عظمى ؛ أو دهاء سياسي لتقنع الجديد القادم ببراءة الأنظمة الغربية من ظلم " الطغاة المستبدين " .
وفى مواجهة المخاوف من صعود الأحزاب الإسلامية ، قالت كلينتون: " إن الولايات المتحدة ستقيم حكمها على تلك الأحزاب بحسب احترامها للديمقراطية، وحقوق الإنسان وغير هذا من القيم الأساسية " . وهذه هي الوصفة الغربية لقبول الآخر ، فلا ديموقراطية حقيقية إلا كما يراها الغرب .. ولا قيم إلا ما تملكه الكتلة الغربية ، فهل يعني هذا أننا أهل المشرق ليس لدينا تصورنا الخاص للفهم الديموقراطي ، أو أننا لا نملك منظومة قيمية نريد تفعيلها ، يشتم من تصريحات الساسة في الغرب صيغة الإملاء والخطاب الفوقي .

وكلمة وزيرة الخارجية الأمريكية بالمعهد الأمريكى تضمنت سلبيات وإيجابيات الربيع العربى من منظور المصالح الأمريكية ، وعكست انتقادات الجمهوريين للإدارة الأمريكية إزاء حذرها الشديد فى دعم ما قد يكونوا ديمقراطيين أو فتح الباب ، عن حماقة ، أمام الإسلاميين للسيطرة الحكومات العلمانية .
ورغم اجتياح موجة الربيع العربى خمس بلدان عربية إلا أن يظل تركيز الولايات المتحدة الأكبر على مصر ، التى ظلت حصنا للنفوذ الأمريكى فى الشرق الأوسط طوال ثلاثة عقود هى فترة حكم الرئيس السابق حسنى مبارك .
المفارقة الآخرى أن الوزيرة لم تقترب من الحديث حول تغيرات فى السياسة الأمريكية تجاه حزب الله الشيعى فى لبنان أو الحركة الإسلامية المسلحة حماس ، التى تسيطر على قطاع غزة ، إذ مازالت تعتبرهم منظمات " إرهابية " ومن جانب آخر تظل الولايات المتحدة حذرة تجاه الإخوان المسلمين ؛ وهذا التجاهل / الحذر لا يوجد ما يبرره إلا الضغط لمزيدٍ من التنازلات ـ و بعضها يقوم به طواعية ـ ، أو وضعها ـ خاصة القيادة ـ على سكة المصالح الغربية دون مرعاة المصالح الوطنية أو القومية و ليست الإسلامية .
هذا مثال أما الآخر فقد ...
هنأ آلان جوبيه ؛ وزير خارجية فرنسا زعيم الحزب الإسلامى ـ النهضة ـ راشد الغنوشى ؛ الذى فاز فى الانتخابات الأخيرة فى تونس ، لينقل له "رسالة ثقة بدون أحكام مسبقة أو محاكمة للنوايا". [ صحيفة لوباريزيان ] .
واشترط جوبيه في نهاية أكتوبر الماضى احترام القيم الديمقراطية فى تونس لتقديم مساعدات من مجموعة الثمانى لـ تونس . وتعليقي ، دون أن يدري الوزير الفرنسي فإنه يستخدم إسلوب الجزرة .
وكان وزير الخارجية الفرنسى صرح لإذاعة "أوروبا 1" ، بأنه يريد " أن يثق " بمسئولى حزب النهضة الإسلامى . وأوضح أن " الانطلاق من مبدأ أن الإسلام والديمقراطية لا يتماشيان ، إنه أمر استثنائى ، فالواقع هو أن لدينا فى فرنسا نظرة ثابتة للعلمانية ، لكن هناك دولا عدة تشير إلى الدين فى الحياة العامة ".
وهذا الموقف يخالف تماما موقف رئيس دولة جوبيه الأسبق ميتران عندما صعد التيار الإسلامي في بداية التسعينات في كل من الجزائر والبوسة والهرسك ، فقد حذر الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران بكل وضوح وحزم آبان الانتخابات البرلمانية في الجزائر في العام 1991 بقوله : " فرنسا لن تسمح بدولة إسلامية على حدودها الجنوبية " ، مثلما كرر تصريحه فيما بعد عندما كان البوسنويون على وشك إحراز نصر في البلقان وتحرير بلدهم من الصرب .
آن للمشرقيين أن يضعوا قواعد لعبة سياسية جديدة لوقف هذا العهر السياسي .

الرمادي من الْإِسْكَنْدَرِيَّة
07 محرم 1433هـ ~ 02 ديسمبر 2011







 
قديم منذ /12-03-2011, 03:20 PM   #2

*وتر يقطر ألـم*

 

 رقم العضوية : 56493
 تاريخ التسجيل : Nov 2010
 الجنس : ~ امرأة
 المكان : القاهرة
 المشاركات : 41,213
 النقاط : جبل عالي has a reputation beyond reputeجبل عالي has a reputation beyond reputeجبل عالي has a reputation beyond reputeجبل عالي has a reputation beyond reputeجبل عالي has a reputation beyond reputeجبل عالي has a reputation beyond reputeجبل عالي has a reputation beyond reputeجبل عالي has a reputation beyond reputeجبل عالي has a reputation beyond reputeجبل عالي has a reputation beyond reputeجبل عالي has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 5869456
 قوة التقييم : 2935

جبل عالي غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

تكريم  قسم الخواطر والشعر وسام الوفاء لسنة 2015 وسام مسابقة ازياء الطفل ..،، شكر وتقدير من الاداره وسام قيثارة الرومانسية مركز ثاني 153 افضل متابع فى الفضفضة حضور مميز فى اليوميات أفضل متابع سهراية رمضانية الحضور المميز 

افتراضي

سنظل فى حرب معهم حتى يوم الدين

وسيظل الاسلام غريبا

سيدى نحن فى طريق ان لم نكن فيه بالفعل

زمن القابض على دينه كالقابض على جمرة من نار بيده

طرح راقى وفكر قوى

مشكور للموضوع







 
قديم منذ /12-03-2011, 03:23 PM   #3

M.G

عضو فضي

 

 رقم العضوية : 51921
 تاريخ التسجيل : Jul 2010
 المكان : Alexandria
 المشاركات : 772
 النقاط : M.G is a splendid one to beholdM.G is a splendid one to beholdM.G is a splendid one to beholdM.G is a splendid one to beholdM.G is a splendid one to beholdM.G is a splendid one to beholdM.G is a splendid one to behold
 درجة التقييم : 709
 قوة التقييم : 0

M.G غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر ICQ إلى M.G إرسال رسالة عبر AIM إلى M.G إرسال رسالة عبر MSN إلى M.G إرسال رسالة عبر Yahoo إلى M.G إرسال رسالة عبر Skype إلى M.G
أوسمة العضو

75 

افتراضي

طرح مميز جدا

ولكن عنوان غير محبب

مشكور







 
قديم منذ /12-03-2011, 03:36 PM   #4

مشرفة قسم الترحيب سابقا

¨°هدُوِئـيّ سًر جَمـٱليّ°¨

 

 رقم العضوية : 65464
 تاريخ التسجيل : Jan 2011
 الجنس : ~ أنثى
 المكان : في قلب زوجي
 المشاركات : 12,981
 الحكمة المفضلة : يآضيقة الخآطر خفي علينا شوي
 النقاط : غزاوية وافتخر has a reputation beyond reputeغزاوية وافتخر has a reputation beyond reputeغزاوية وافتخر has a reputation beyond reputeغزاوية وافتخر has a reputation beyond reputeغزاوية وافتخر has a reputation beyond reputeغزاوية وافتخر has a reputation beyond reputeغزاوية وافتخر has a reputation beyond reputeغزاوية وافتخر has a reputation beyond reputeغزاوية وافتخر has a reputation beyond reputeغزاوية وافتخر has a reputation beyond reputeغزاوية وافتخر has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 45734
 قوة التقييم : 23

غزاوية وافتخر غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

وسام المركز الثالث لمسابقه بلدى 92 26 25 

افتراضي

اصبحت جميع السياسات مزريه
ولا فاائده منها؟؟
تهليل وتأييد ولا فائده من هذا كله؟؟
انشالله ربي يصلح الاحوال للاحسن دائما وابد
تسلم علي الطرح المميز







 
قديم منذ /12-03-2011, 06:12 PM   #5

من مبدعي المنتدى

 

 رقم العضوية : 72385
 تاريخ التسجيل : Jul 2011
 الجنس : ~ رجل
 المكان : بين أمواج ورمال الْإِسْكَنْدَرِيَّة
 المشاركات : 7,289
 النقاط : د. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 3594
 قوة التقييم : 2

د. محمد الرمادي غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

25 وسام الحضور المميز مميز فى القسم الاسلامى 

افتراضي

فهل تم تعديل مفردات الخطاب السياسي الغربي أم تم تعديل الأنموذج التكتلي الحالي لجماعات الإسلام " السياسي " !!؟
ولعل التطمينات التي جاءت على لسان وزيري خارجية الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا فقد قالت الأولى :" الإسلاميون ليسوا جميعا سواء !! " ، وقال الثاني بأنه " يثق " بمسئولى حزب النهضة الإسلامى ، هذه التطمينات تدعونا إلى القول بأن هناك ما يطمئن الغرب ليس فقط على مصالحة في المنطقة العربية بل على تبني النموذج الغربي في السياسة والحكم كالأحزاب المسيحية الديموقراطية ... و هذا ما ستظهره قابل الأيام ! .
آن للمشرقيين أن يضعوا قواعد لعبة سياسية جديدة لوقف هذا العهر السياسي .







 
موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
المصرية, السياسة

« هل تقبلها زوجـــــــــــــــــــــه | جيلنا جيل فااااشل........ »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الهروب من السياسة!! SiLver Spectra بقلم أعضاء بنات مصر - حصري 7 05-21-2012 03:32 PM
عاجل .. الخارجية المصرية تحصل على أذن شخصي بهبوط الطائرة المصرية اهلاويه موت كوره القدم المحلـيه والـعربـبيه 3 05-03-2012 07:54 PM
لصحف المصرية : لقاء الفراعنة والأولاد يحدد مصير الكرة المصرية M@HMOUD كوره القدم المحلـيه والـعربـبيه 0 03-26-2011 02:28 PM
كلمات الاغاني المصرية الوطنية(بحب مصر قووووووي) بمناسبة تحرير سيناء(لؤلؤة المصرية) لؤلؤة المصرية كلمات الأغاني 14 05-02-2010 09:32 PM

مجلة الحلوة / مذهلة

الساعة الآن 06:54 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩