لانريد آن نبكي في احضانهم!

[غزاوية وافتخر]

لانريد آن نبكي في احضانهم!

لمـــاذا عندمـا نريد ان نشششعر بوجود اناااس نريد ان نلقي انفسسنا عليهم ونبكي في احضــانهم..

لا نجدهمـ...وان وجدناهم..!

لا نريد كي لا نشششعرهم بما في قلوبنــا من احزان..!!

هل لاننــــا لا نريدهم ان يششاركونا الاحزان والجراح؟؟

اما علمنا اننا حتــى وان القينا انفسسنا بحضانهم لا يفعلو لنا شي غير اننا جعلناهم يملكـون احزان...نفسها!!

فعندها نتردد لحنبنا لهم..

حتى وان نزف جراحنا زاد يومــا,, وان قسسست وتبعثرت علينــا ايام وايام,,

وصبحنـا ورد ذابل لا يعرف قطرات الندى.. ونكتم ثورات الاحزان في القــلب...

ونرسمم على شفاتنــا بسمات حتى لا نششعر الاخرين بما نحن فيـــه,, وان كانت صرخات القلب تزداد مرارة ...

فلن نسستسلم لهـا وان ظلتُ الطرــــيق

..................... .......... ............الطريـــــــــــق

فسسســوــوف اوقد شمعتي في دجـــي اليل فلا هنـــاك احد غــــير النجوم التي توهج كل حين فتذكرنـي ان هناك من لا ينــام ولا يغفل..

فعندها ســوف اقول القي نفسسك ساجد وتلذذ بدعاء فهــو من يكشششف كل كربـــــــه..