قصتى (الحلقة الثالثة)منتظر ارائكم ومشاركاتكم لكى اكمل مابدات

[mahmoud3000000]

اعزائى القراء هذه قصتى وقد حدثت بالفعل وارويها لكم بكل صدق وليست من وحى خيالى
وبعد ان قابلت والد هنا العقيد سمير وهنا اوهينزادا لها قصة كبيرة بداخلى
ففى ذلك اليوم كنت هموما حيما دخلت الى شات التاجيد وصادفتها وصادفتها واضفتها الى ايميلى ونسيت اننى قد تكلمت معها ومرت الايام ولم ادخل الى النت ابدا الى ان جاء ذلك اليوم بعد اسبوعين من التعارف ودخلت الى يميلى ووجدتها تكتب الى اين انت يامحمود وكنت قدنسيت فقلت من انت انا هينزادا من المهندسين ورحبت بها وعرفت ان اباها طلق امها وتزوج بااخرى وانها تعيش مع جدها وتذهب الى زيارة امها فى الحى السابع حيث تزوجت اما ابيها فيقطن فى شقة اخرى بجانب شقتهم ويذهب الى زيارتهم واعطتنى هاتفها وكلمتها كان صوتها جميلا انسانى همومى وجعلنى افكرفيها وبعد مكالمتين طلبت منى ان تاتى الى زيارتى بعد ان علمت انى اقيم فى شقة العائلة واننى الان لوحدى رفضت لانى لااريد ان يتلوث حبى لها برغبتتها اورغبتى وبعدها طلبت ان نتزوج عرفى رفضت وقلت لها انى رجل صعيدى ولااقبل ان اطعن ابيها فى كرامته وبدانا الحديث ولم نمل ولكنى لم اراها سنة كاملة مضت ونحن نتكلم عن الحب والعشق وانا احبها واعطيها كل شىء كنت اكلمها من هاتفى لساعات دون ان اطالبها بالمثل كنت اعلم انها تخرج وتلهو مع اصحابها ولم اجبرها على رؤيتى وكانت اعذارها وحججها كثيرة لاتحصى ولا تعد دائما لاتستطيع رؤيتى ومضت الايام ثم جاء اليوم الذى وجدت فيه من يخبرنى انه تحدث مع حبيبة قلبى وسجل لها حوارا لاتقوله الاغجرية فى القرن العشرين حوار تملاه الرغبة وتفوح منه رائحة الخيانة وحين واجهتها بكت واصرت انها لاتعلم شيئا وانه غرر بها صدقتها لانى احبها والحبيب دائما يصدق كذبات حبيبه ولكن اختفت هنا واختفى هاتفها واقفل وفى يوم هاتفنى رقم غريب ليطالنى صوتها وانها تحتاج الى طلبت اليها ان تقابلنى ونتحدث ولكن لم اجد سوى حجج اخرى وضحكات من حولها تملا السماء وصوت شاب يهرج معها ويعبث بجسدها فى هزار وضحك وحين سالتها كان الجواب انه رامى ابن خالتها الذى لم يظهر الا الان وحين سالتها هل من حقك ان تفعلى هذا وان تهدرى حقى اقسمت انه كاخيها وانها تعتبره اخ لها وصدقت هذه ايضا ولكنى كنت ابكى كنت اشعر انها تخوننى وبدات الادلة تتجمع لدى ولكنى لااريد ان اصدق اريد ان اظل احبها واحبها ولكنها لم تدع لى هذا الحق واختفت ثم عادت لتظهر لتخبرنى بضحكات انها فى المنيا وفى ديسكو مع اصحابها الاولاد وليس البنات وحيرت ماذا افعل هذه كرامتى تهدر وحبى فى الكفة الاخرى وكان عليا ان اختار مابين حبى وكرامتى وشرفى كرجل وللحديث بقية

[marwa f]

الله و حده يكون في عونك و لكن أنا من رأي الشخصي أن فتاه مثل هذه لاتحب و لا تعرف سوا التسليه (هذا رأي الشخصي و أنت أعلم )و في أنتظار الجزء الجديد

[doiss]

جزاك الله خيراا

علي القصة ""

في انتظار الجديد ""

دمت بخير ""