كوكب الإضطهاد ..!

[doiss]

إنة ذلك الكوكب الكبير المليء بقضبان تحفه من جميع اركانه .. وبغلاف يصعب إختراقه . فله من الماكينات ما تستطيع من طحن وفرم جميع الاحداث وفق مضخة كبرى تستمد وقودها من الشعور بالتواجد . أنه عالم غامض وبواعثه احياناً تكون غامضة ولكن وفق الدوافع المتكررة والاحداث المتشابهة قد يتكون لدى متأمل ذلك الكوكب بعض الثوابت التي على اساسها ترسخ لديه عقيدة تجاة ذلك الكوكب الغريب ! قد تضطر ماكينات ذلك الكوكب بالدفاع بإستماتة عن انفسها حتى تستطيع مسايرة الوجود والتعايش كسائر كائنات الكواكب الاخرى . ولكن يبقى السلاح الأقوى لدى تلك الماكينة او "الفيرس" للدفاع عن وجودة هو سلاح واحد ! (الشعور بالإضطهاد) هو فيرس له أنياب للدفاع عن نفسه ويظهر على أشكال وأطوار متعددة وفق كل موقف او حالة .. عندما يشعر بخطر يهدد بقائة بالكوكب المسمى "الجسد" .. فهو حالة من خلق مساحة للجسد للتعايش مع المجتمع ووسيلة من احدى وسائل التواجد والتعايش الإجتماعي .. فعلى سبيل المثال لو إتخذنا بأن أصحاب العلاقات الإجتماعية الناجحة والصحية لا يحتاجون جهدٍ وعناء للحصول على حلقة إجتماعية بين المجتمع تتيح لهم العيش بسلام وبشكل طبيعي .. فالبعض لا يمتلك تلك المهارة الفطرية ومن ثم ينشط فيرس "الشعور بالإضطهاد" ليحل محل تلك المهارة حتى يحدث تقدم بالعلاقات الإجتماعية حتى وإن كانت النتائج التقدمية غير مرضية إلا وانه يحقق جزء من المطلوب وما يشبه المحاكاة لأصحاب المهارات الفطرية .. قد تظهر اعراض ذلك الفيرس بالشعور المستمر بالظلم واحياناً تكون بشكل شكوى مستمرة ! فكم لاحظنا وجود بعض الشخصيات بحياتنا الأسرية او الإجتماعية لا تتحدث إلا بشكوى وشجب طوال الجلوس معها وتجاذب اطراف الحديث ! وذلك لأن الفيرس يتطور وفق النشأة الإجتماعية للمجتمع سواء عربية او غربية ويستمد قوتة من كوننا مجتمعات تميل للناحية العاطفية لذا فهي بيئة جيدة وصالحة لخلق تعايش لصاحب الفيرس قد تمكنه من خلق تواجد إجتماعي لة .. فالبعض منا قد يشعر بحمل اخر لذلك الفيرس عند الجلوس معه ومن ثم يضجر ولا يستطيع تفسير حامل الفيرس سوى بكلمات سطحية او عامية او كتفسير ضيق كـ "هذا إنسان كئيب" وآلخ .. لذا يتضح لنا وجود مفهوم جزئي وتفسيري لمصطلح "كئيب" او دائم الشكوى .. وقد يخلق حامل الفيرس كوكب خاص بة احياناً تتمثل اركانه "بالحسرة المستمرة" او بالبكاء لفترات ليست قليلة او للشعور بالحزن المستمر .. فهو لا يعلم الدوافع التي تؤدي بة لذلك الشعور ولكن ذلك يكون نتاج عدم الرضا عن الذات وعدم تقبل الواقع ومحاولة لفت الإنتباه من الاخرين إلية بأي شكل "أي يحاول الصراخ بأنة متواجد" .. مما يجعلة يحاول إجبار الاخرين على التعايش معه او مشاركته إجتماعياتة او حالته او نفسه .... فهو لا يمتلك وسائل اخرى فطرية سوى ذلك لمحاولة خلق مجتمع يتعايش فية مع من حوله .. ولا يمكن ان انكر بأن لة وسائل وانياب دفاعية عندما يشعر بأشياء تهدد وجودة بالبقاء .. فعندما يشعر بأي تهديد فهو يدافع عن نفسه بإستماتة لأن المهدد هنا هو الكيان الوجودي للفرد .. ومن ثم قد تخرج وسائلة الدفاعيه وحرصه على بقائة بأشكال متعددة "مثل مراقبة الاخرين وتصيد اخطائهم" وتوجيهها الي نفسه بشكل مباشر ومحاولة زج نفسه بأي محك حتى يفرض على نفسه حصانة تجعل الاخرين يفكرون مرات عديدة قبل الإقتراب منة سعياً لتحقيق وفرض حالة تعايش مُجبرة على المجتمع الذي يتعايش بة او مع من حوله .. وأيضاً قد يظهر بشكل تمرد على منظومة حياتية او إجتماعية معينة ورفض كل ما هو منظم لكي يخلق مساحة من التأثير العاطفي على الاخرين وخلق مساحة وهمية من الثقة ناحيته من الاخرين لكي يأخذ مساحة خاصة يستطيع ان يجيش تلك العواطف وفق الطبيعة العربية . ومن ثم فهو يحقق ايضاً طموح ذاتي للوصول لمرتبة معينة ولكن عن طريق إستخدام مهارات الفيرس . وليس عن طريق الطبيعة الفطرية للشخصية العادية المؤثرة والتي تتمتع بالتأثير ولكن بشكل غير مضري او كـ"فيرس" لذا من الواجب بتلك الحالات للشخص حامل الفيرس ان يكون صريح وصادق مع نفسه ووضع علامات إستفهام لردود افعاله تجاه الاخرين ونتائجها إن كان يسعى الي معالجة وتحجيم ذلك الفيرس قدر الإمكان ووفق المستطاع .. فلا ادعي كون وجود خللٍ ما بالشخصية قد يكون لة حل جذري ولكن مكافحة الفيرس ومحاصرته يستطيع الإنسان ان يستخدمها تجاه ما يهدد ويؤذي الأخرين ويسبب لهم ضرر نفسي او معنوي .. ويجب على المجتمع بأن يواجة حامل الفيرس بتفسيرات منطقية وعقلية لكذب تلك المشاعر ولفت إنتباه حامل الفيرس عن طريق سرد تجارب متعددة وناجحة لأشخاص مروا بمشكلة ما وتقبلوا الامر ولم يكن رد فعهلم مثله حتى يتيقن حامل الفيرس بأنة يصنع عالم وهمي من لا شيء !! وبأن ردة فعله هى مبالغ بها وانها نتيجة إحساس كاذب لا هم له سوى ان يجعل حامل الفيرس يعيش حياة مأساوية حتى يجعله يشعر بالمعاناة والمأسي طيلة حياته ولا يستطيع الإستمتاع بما هو جدير بالإستمتاع وان يحزن بما جدير بة ان يحزن فقط . وان يجعل ردود الفعل والأمور بنصابها الطبيعي لا ازيد ولا ادنى من حجمها الطبيعي ... من واقع تجاربي الشخصية والتعامل مع الاخرين .. اتمنى للجميع الإستفادة وإن لم اصب فليغفر لي الله .. خالص الإحترام doiss

[مشتاقه للجنه]

الشعور بالاضطهاد من أسوء الاشياء التى ممكن ان يمر بها أى بشر
وتؤثر جدا على نفسيته ...
ضياء موضوع قيم جداا تسلم عليه

تحيااتى

[فداااااااااااء]

تتكلم وفق فلسفه عاليه جدا وهذا تميز منك
ولكن هناك اختلاف فى انماط أفعال الشخصيه التى تتكلم عنها فليس الشعور بالاضطهاد يكون بالشرط ناتج عن كائن فيروسى يتغلغل داخل النفس البشريه تلك وإنما ربما يكون الضغوط النفسيه التى يتعرض لها لرؤيته تصرفات بعض من حوله له بطريقه غير ما كان يتوقع وهذا ما يؤدى الى بث ذلك الفيروس داخله ليخرج بهذه الشخصيه الغريبه فى تصرفاته وغالبا تكون تصرفات مرضيه ولكن ليس منه فقط بل ممن حوله أيضا
إن شعور بالاضطهاد ينظر له الى عوامل كثيرة قد تسببت فى وجوده فى نفس الفرد ولا تكون هذه العوامل نابعه من الشخصيه بمفردها لنشخصها الى حاله مرضيه فقط بل إنها نابعه ممن عوامل أخرى تحيط بالفرد فتؤثر عليه ولذلك قبل ان يقدم المجتمع الى إيجاد علاج لهذه الشخصيه عليه ان يعالج مابه أولا من أخطاء لتجنب الرجوع لنقطه الصفر مرة ثانيه

طرح قيم جدا منك تسلم الايادى عليه

[دمعه حائره]

تحليل منطقى ولا اكبر دكتور نفسانى
وعلى فكره الفيروس ده معدى جدا للى حوالين الشخص ده
والحاجه اللى احب اضيفها ان الشعور بالاضطهاد
نابع من تجارب سابقه ممكن تكون وصلته للحاله دى
بتوصله لحاله مرضيه يشعر فيها بالاضطهاد
فى اوقات مابيكونش فيها مضطهد وبيصعب عليه
التمييز بين من يحبه او يكره
وبيكون على ....تكه صغيرة لاثارة غضبه بسهولة
واسترجاع مواقف مؤلمة ليه
انا قريت كتير فى علم النفس
حتى الشعور ده ليه علاج قوى وسريع
زى مضاد الاكتئاب بالظبط لانه خلل هرمونى معين
لكن الصدام من الاشخاص المحيطين بيه
بيزود المشكله وهذا الشعور اكثرعنده
ومابيقتنع انه عنده مشكله
وممكن توصل للانتحارفى حالات متقدمه
او هلاوس سمعيه وبصريه مميته بتعزله فعلا
فى كوكب الاضطهاد
موضوع قيم ومفيد اشكرك عليه ضياء
دوام التميز واتمنالك كل التوفيق

[yasmine refat]

موضوع كويس جدا وعايزلوا قراءه متعمقه

وخلتني اقراءوا ثلاث مرات

وخاصة أحنا شعوووووب بتعاني من الاضطهاد وبشكل كبير

يعني اغلب الشعب معقد:biggrin:

من صغرك واستاذك بيحسسك انك غبي:biggrin:

انا صراحة محصلش واطلعت قبل كده عن الاضطهاد بتوسع ,,,

بس ما تفقش معاك 100 % ان الشخصيات دي لازم تكون عانت من الاضطهاد

لان الشخص كثير الشكوى ممكن يكون مدلل ومش متعود يتعب

وممكن الشخص الحزين دائما يكون طبعه من عند ربنا ,,,

المشكله الي بتعاني منها الشعوب العربيه براي بسبب الاضطهاد ورفض الراي وعدم احترام الفرد

انها خلقت شخصيات أزداوجيه ومنافقه ومتلونه

يعني زي النت كابسط مثال الي بيمثل مخرج لكثير من الحسين بالاضطهاد وعدم قدرتهم على اظهار نفسهم والتعايش مع المجتمع والتوازن بانك تحترم المكان وفي نفس الوقت تجاهد انك تبقى شخصك وكيانك

هتلاقيهم بيعشوا بجد حياة ازدواجيه ودي تمثل في نظري مصيبه

دي الازداوجيه الاخلاقيه والفكريه الي تعني ان مافيش مبدء مافيش اساس

يعني اما بنت تبقى محجبه وحطى صورة بنت عمله حركه بشفافيفها

او البنت الي ترفض تكلم ولد في الواقع وتلقيها هنا فتحت يا ماشاء الله عليها:biggrin:

ولا اما تقراء موضوع عن الاخلاق وتحس انا ده انسان واو يطلع:198:

علشان كده انا بتقهرني الحجات دي " الي بدل على الازدواجيه = انعدام الثوابت = التلون حسب الظروف= الاضطهاد الي عيشينو= التخبط الي عيشينوا الشباب"

انت عارف ياضياء لو هتكلم عن الوجود بحد ذاته فهو نفسه موضوع كبير

لان فعلا الشباب كمان مسكين ومن حقه يتذبذب بسبب اني حاسه ان الشباب "وانا منهم":biggrin: مش عارفين طريقهم وخاصة ان في اضطهاد لتقريبا لكل التوجهات من قبل فئات وفي حاله من التعصب بتخلي في اضطهاد

يعني زي الاستهزاء بالتيار الديني او التيار العلماني

فالمشكله الاكبر عندي هي الازدواجيه الي في نظري ناتجه عن الاضطهاد,,

الازدواجيه مصيبه والتلون مصيبه,,او حتى محاولة التفرعن علشان الناس تحبك وتنافق في مبدءك مصيبه

البدايه الصحيحه تبدء من احترام الشخص واشعاره بذكاءه وقدرته مش انت لوحدك ولا تسوى حاجه اهم شيء المنصب

وسعتها المجتمع لو فضل يفكر كده يبقى الشخص حتى لو وصل باجتهاده فمش هيكون للاسباب الصحيحه فالمنظومه المجتمعيه عمرها ما هتتحسن

والله في ناس اعرفهم تقلك والدتي ماعملتنيش كويس الا اما دخلت الكليه الفلانيه دي

الموضوع كبير ومثير للاهتمام

وسوري على الفلسفه الكثير:biggrin:

بالتوفيق

[DR.SMA]

نظريه كويسه ؛؛
صعب توصل لحد فكره ان مروره بحاله معينه مجرد شعور داخلي
او دائره رسم فيها نفسه
او اضطر انه يكون موجود بداخلها ولكن المشكله انه محاولش يخرج
يعني الحكايه كلها استسلام لجو حزن داخلي
اكيد اي حد بيمر بالحاله دي
لكن المشكله ان كمان الي حواليك سعات بتلاقي منهم مساعده
مش مساعده للخروج من الحاله لا مساعده للتعايش مع الحاله
ونادر لما تلاقي حد يعلى بمستوى فكره ويوصلك ان الموضوع مجرد شيء طاريء
خاصه ان فكره الحزن وعدم العدل وان كل الحياه بقت ملخبطه بقت فكره عامه
يعني الكل بيمر بظروف معقده للأسف
كظروف دول بشكل واسع
وتكرار الكلام مع عدم التفكير في تغييره والرضى بالامر الواقع
وان العيب مش عيبي ده عيب الكل
والكلمه المعروفه بتاعت طيب انا هعمل ايه لوحدي ما الكل كده
بتدي ايحاء بالاستسلام وتهبط العزيمه
يعني المشكله مشكله اسلوب تربيه نفسيه من الاساس بيساعد عليه المجتمع والبيئه
وبيساعدهم اكتر قله الثقه بالنفس والاراده وضعف الايمان طبعا
موضوع قيم يا ضيا
والاستفاده منه كبيره
تقديري ..

[ساحر الأحزان]

العملية بترجع من منظور نفسى للاشخاص ففية اشخاص تجدهم منعزلين

وكل ما تقرب منهم بيعيش فى عزلة ومش بيحاول انة يندمج او بيكون

عندة افق واسعة انة يسمع ويتكلم او لو حصل حاجة او موقف لية

فى شغلة او عملة بيحس نفسة انة مضطهد مع ان ممكن يكون اسلوبة

وضيقة سعتة بتخلية يزهق بسرعة يبقى دة بيرجع للعامل النفسى

الى ممكن يولد الشعور بالاضطهاد فى نفس الفرد

جميل موضوعك القيم

نورتنا بة

دمت بكل خير

[رنين]

اقتباس لذا من الواجب بتلك الحالات للشخص حامل الفيرس ان يكون صريح وصادق مع نفسه ووضع علامات إستفهام لردود افعاله تجاه الاخرين ونتائجها إن كان يسعى الي معالجة وتحجيم ذلك الفيرس قدر الإمكان ووفق المستطاع ..

انا مش بعرف اتكلم بفلسفه اوووى يعنى

بس انت اتكلمت بواقع انت عيشته وتجارب مرت بيك انا هقولك بردو ال انا عيشته وان لم يكن يتعارض مع ال انت قولته يعنى

بس انا لفت نظرى الجزء ال اقتبسته من كلامك ده يعنى بتقول لازم يكون صادق مع نفسه ويعالج الفيرس

المشكله انهم مش بيكونو حاسين انه فيرس

زى ما انت قولت كل واحد فى الدنيا دى بيدور على دور يلعبه فى ناس مش بتلاقى دور ليها فبالتالى بتحس ان دور الضحيه لايق عليها اوووى

بتعيشه بكل تفاصليه وبتتعامل على اساسه مع كل ال حوليها مع ان الناس دى لو سابت نفسها لطبيعه ممكن تلاقى تقدير من غيرها !

بس احساسه طول الوقت انه ضحيه ده فى حد ذاته راضيه نفسيا فمش هيقدر يتخلى عنه
واحنا دلوقتى مبقاش عندنا الوقت الكافى ولا الطاقه الزايده علشان نداوى بعض ولا نطبطب على بعض
مبقناش محتاجين ضحايا بمعنى اصح محتاجين ناس قووويه
فبالتالى بتلاقى ان الشخصيه دى يبتدى الناس ينبذوها واحده بواحده لغاية ما ترجع تلاقى نفسها لوحدها تانى !

سعتها ممكن تفكر تتعالج بس الله اعلم هيبقى علاج ولا تقمس لدور تااانى مش بتاعهم علشان يلفتو االانظااار

عجبنى النتيجة ال اتوصلت ليها ياسمين ال هى الازدواجيه
بس دى بتكون ناتجه عن الاضطهاد الحقيقى وليس تقمس دور الاضطهاد كشماعه لتعليق الكثير من خيبة الامل !

عجبنى موضوعك والاسلوب الفلسفى ال بعترف انى مش بارعه فيه ولا فى فهمه ولكن لا انكر انه بيجذب العقل

تحياتى لك
وعذرا على الاطالـــه,,,,

[السفينة]

الاضطهاد و استغلال النفوذ و السلطة المطلقة دون حسيب ورقيب كلها مقدمات حتمية لتوفير ممر أمن لجرائم تعذيب يضمن مرتكبيها الافلات من العقاب .
استخدام السلطة أو القوة لتدعيم مجموعة على حساب تضعيف وتهميش مجموعة أخرى. يمكن أيضا أن يكون القهر على مستوى فردي، من شخص لآخر والاضطهاد يظهر بوضوع في القوميات والتمييز بينها بصورة اضطهادية كتغليب فرقة على أخرى.وهذا للسف ماحصل للشعوب العربية
اذ نجد الكثير منا مضطهد في ظل حكومات متسلطة جشعة

وتجد ان الشعوب ضاقت ذرعا من هذا التلسط حتى انفجرت الثورات ضد هالحكومات




اخي المحترم
معلومات مهمه وقيمه..~

يعطيك العافيه
اسلوب رائع استوقفنى كثيرا

ابدعت اخي بقلمك الرنان

تحيتي وتقديري

[بسمة العمر]

موضوع جميل ضياء

الاطهاد شئ صعب للغايه

مش عارف اقول ايه بس يعنى الاطهاد هو بينتج من الحاله النفسيه التى

يعيشها الفرد

يمكن يكون الشخص نفسه هو السبب فى اطهاد نفسه وليس العوامل التى تحيط به

فحالة الشخص النفسيه لها تاثير كبير فى اطهاد الشخص لنفسه ولغيرة

موضوع رائع ضياء

تسلم الايادى