..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
الشفاء فى السجود
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 0 -
صدفة البحر
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 4 -
ياليت قومى يعلمون ..مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : العاشق الذى لم يتب - آخر مشاركة : طبيب الهوى - مشاركات : 4 -
زكاة المال ام الضرائب تابع مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : طبيب الهوى - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 4 -
دعوة لنقاش تابع مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 10 -
مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 9 -
سئمت الصمت
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
الفرق بين الكسل والايمان
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 15 -
رأيك خير دليل
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
شاعر الأنسانيه مبارك الأشراف
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : شاعر الانسانية - مشاركات : 16 -
أيران وحرب الجرذان
الكاتـب : ساحر الأحزان - مشاركات : 12 -
واجب عزاء لأختنا لميـس في وفاه والدتها
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : طبيب الهوى - مشاركات : 16 -

الإهداءات


مَن كَلَفَ ما مات !!!

مواضيع عامة - ثقافة عامة


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /04-04-2012, 03:38 PM   #1

من مبدعي المنتدى

 

 رقم العضوية : 72385
 تاريخ التسجيل : Jul 2011
 الجنس : ~ رجل
 المكان : بين أمواج ورمال الْإِسْكَنْدَرِيَّة
 المشاركات : 7,289
 النقاط : د. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 3594
 قوة التقييم : 2

د. محمد الرمادي غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

25 وسام الحضور المميز مميز فى القسم الاسلامى 

افتراضي مَن كَلَفَ ما مات !!!

مَن كَلَفَ ما مات !!!
المتتبع لسير ثورات الشعوب في كل مِن : تونس ؛ [ وجزئياً البحرين ] ؛ اليمن ؛ ليبيا ؛ مصر و سوريا ، يلاحظ :
[ 1. ] الشعب العربي برمته أفاق من غيبوبةٍ طويلة الأمد ؛ وضعت حبوبها المخدرة في حلقه خلال عقود تواجد الغريب علىٰ أراضيه لمص خيرات البلاد وإستغلال مع إذلال العباد أضف إلىٰ ذلك حقبة الأستعمار ، ثم الإستقلال الوهمي وإستلام قوىٰ يطلق عليها وطنية زمام السلطة و وصولها إلىٰ سدة الحكم .
[ 2 . ] لعبت قوىٰ الغرب دور الوصي علىٰ الشعوب والحكام ، فكانت المؤثر وأرادت أن تكون الموجه القوي في سير الأمور الداخلية وتسيير العلاقات الخارجية ، فتواطأت الأنظمة الحاكمة العربية تحت مظلة جامعة الدول العربية مع الأطماع الأمريكية والآلة العسكرية الغربية في تصفية نظام البعث ؛ فرع العراق وتصفية صدام حسين ، فوجد هذا الكيان الهزيل الحالي ، ثم مرة آخرى بدوافع إنسانية في إسقاط حكم القذافي ، فظهر على السطح الأن بثور حقبة الإستعمار وأحقاد زرعها نظام بائد لم يقض على جرثومته بعد ، ثم تلكؤ غير مبرر في إسقاط حكم البعث ؛ فرع سوريا ، وقبل ذلك تواجد عسكري في أفغانستان ومناطق أفريقية متفرقة مع تواجد قواعد عسكرية في منطقة الخليخ العربي لحماية مصالح تلك القوى وليس لحماية عروش الملوك ؛ فليس من المعقول حماية عرش الملك من شعبه ورعيته .
ترتب علىٰ ذلك :
[ 3 . ] إرث ثقيل لمجموعة فاسدة من القيم والمقاييس والعلاقات والولاءات والإنتماءات والتحالفات ، وخضع الوطني للأجنبي في أتفاقيات ثنائية معلنة أو تحت العباءة العربية الفضفاضة .
[ 4 . ] ترتب علىٰ السابق تردي الأوضاع الداخلية وتبعية سلطة الحكم للإستعمارالجديد ـ الولايات المتحدة الأمريكية - مع الحفاظ علىٰ بقايا خيوط واهية للعلاقات مع الإستعمار القديم ـ الأنجليزي والفرنسي ، والنظرة إلىٰ الغرب نظرة الخادم إلىٰ سيده .
[ 5 .] ثبتت مشاكل داخل المجتمعات العربية ؛
كــ
أ . ) الأمية بنوعيها : القراءة والكتابة ، والثانية العلمية والتقدمية ؛
ب . ) عدم تمكين الشعوب من رفع مستوىٰ الوعي السياسي لديها ،
ج . ) إشغال طوائف مختلفة من الشعب في مسائل تافهة ،
د . ) إفتعال قضايا وهمية تشغل الشعب عن قضاياه الأساسية ، لتفريغ مخزون طاقته بما لا فائدة من وراءه ،
هـ . ) غياب عن عمد بحث القضايا المصيرية لأمة وشعب ، لإتخاذ إجراءات صحيحة في الإتجاه الصحيح ، والإعتماد الكامل علىٰ الغرب في حل كافة المشاكل العالقة في المنطقة العربية ،
و . ) ترسيخ الفئوية في نسيج المجتمع الواحد ، و التأكيد علىٰ الهويات المختلفة ، و إظهار العرقيات المتنوعة ، لتقسيم المنطقة إلىٰ أقطار ثم تقسيم القطر الواحد إلى دويلات كرتونية ؛ مثال : السودان ،
ز .) صرف إهتمام الناس إلىٰ ثقافة فاسدة وفن هابط ، وصراعات وهمية في معترك الترفيه علىٰ المربع الأخضر كــ كرة القدم ،

فتحول العمل السياسي ورعاية شؤون الناس إلىٰ مغنم ؛ مع إبقاء المعارضة والأحزاب السياسية - إن وجدت - ديكور مسرحي لنظام الحكم ، ثم تحولت مؤسسات الدولة الحافظة لكيان الأمة والتي من دورها رعاية شؤون الأفراد داخليا وخارجيا إلىٰ شركات إستثمارية لحسابها لخاص ـ كــ الجيش المصري مثلاً ؛ أو لحماية النظام والحزب كــ الجيش السوري ، ففي المثال الأول خدم المشير محمد حسين طنطاوي وفريق جنرالاته مع الرئيس المخلوع ما يقارب 25 عاما وهو شريك جوهري معه ، وقيام الجيش المصري بأعمال مدنية إقتصادية تترواح نسبتها ما بين 25 – 40 % من اقتصاد دولة مصر ، وحين ظهرت جدية الثورة ركبت موجتها مَن لم يخطط لحظة واحدة في التغيير ؛ إذ قد آلف الحياة السياسية السابقة وأشبع بعض غرائزه الإنسانية في خدمات إجتماعية أو موائد الرحمن ، ولم يرد في خلده طريقة إنقلابية للأوضاع ال سائدة آنذاك ، واقتربنا كثيرا من نظام الحكم المونابرتي ؛ بمعنى آخر : التضحية برأس النظام من قبل المؤسسة العسكرية في الظاهر وإفتعال الوقوف بجانب الشعب أو الثورة ، والدخول في سلسلة من المسلسلات الدرامية كإنتخابات تحت إشراف الجيش مبنية علىٰ قانون مشكوك في صحته ، فجلس تحت قبة البرلمان مَن لا يملك رؤية سياسية تقدمية واضحة أو معالجات حقيقية لحاجات الشعب بجميع فئاته ، إذ نحن نفتقد رجال الدولة ؛ وإن كان لدينا رجال الخدمات الإغاثية والإجتماعية والأسرية ، وغاب الوسط السياسي الراقي الذي يقدم مصالح الدولة والشعب والأمة علىٰ مصالح فريقه أو حزبه أو جماعته ، عقليته عقلية الطاعة دون فهم وإن شذ عن القاعدة رجال ، وبدء مسلسل الترويج لشخصيات نحسبها علىٰ خير ؛ ولا نزكي أحدا ، بيد أنها من نسيج رجال الماضي والقصر والمناسبات .
هذا جانب أما الجانب الأهم : هو الأطراف السياسية اللاعبة علىٰ الساحة في مصر الأن ؛ والفاعلة والتي حصدت نصيب الأسد من أصوات الناخبين ، مصيبتها أنها لا تملك حسا ثوريا وبعيدة بُعد الثرىٰ عن الثريا عن الروح الإنقلابية بالإتيان بنظام صالح أو أطروحات ذات وزن وثقل وإن أمتلك البعض القليل منهم بلاغة إنشائية وصوت مرتفع وليس لديهم القدرة علىٰ التغيير الجذري في المجتمع ومؤسسات الدولة ، بل هم من نوع ترزية " ترقيع الثوب البالي " ، بدلا من تفصيل الثوب الجديد لأمة جدية جربت كل المبادئ السابقة ما عدا ما يتردد على لوحات الدعاية الإنتخابية ، وفصيل منها حديث عهد وتواجد على الساحة السياسية تربىٰ بعناية تحت آمرة ملوك البترول ، وليس من طبعه أو في منهجه قبل 25 يناير 2011 التغيير أو الإنقلاب الجذري علىٰ الوضع الراهن الفاسد أو مقارعة الحكام للوصول للحكم من خلال الشعب أو الأمة ، أما الفصيل الثاني فهو من عهد ملك البلاد والعباد وقت الأسرة المالكة لمصر والسودان ويغيب عند الفصيلين الوعي السياسي وشكل الحكم الإسلامي وإن كانا من الإسلاميين ـ مصطلح مغاير عن المسلمين ـ ولا يوجد لهما رؤية لدستور دولة ولم يقوما في السابق بعرض مواد دستور إسلامي علىٰ المنهاج النبوي الشريف لدولة مزمع إنشاءها ولو في ذهنية الجماعة وعقل مؤسسها ؛ أضف إلىٰ ذلك أن منظري الفصيلين كان جل الإهتمام إما إجتماعي / إغاثي أو بحث مسائل الغيب كـ عذاب القبر والحياة بعد الموت أو المظهر الخارجي في الحياة العامة دون الجوهر وإن اعتمد البعض على تربية نفوس الأفراد إستقلالا عن المجتمع والمحيط المؤثر ، أو غياب إدراكي لـ مستقبل أمة بغض النظر عن غطاءها المدني أو الإسلامي ، وما زاد الطين بلة وطغثا على اباله أنه تم أرسال رسائل آطمئنان للغرب خاصة الولايات المتحدة الأمريكية ومقابلات ؛ بالسير علىٰ خطى الديموقراطية ، وإن كان الواقع الفعلي للتحرك السياسي ينبؤ عن غياب الأسس الديموقراطية ومبادئها في الذهنية القيادية والعقلية الحزبية لكل منهما ، فطاعة الأمير من طاعة الله ـ جل وعلا ـ كما يدعون .
بهذه الصورة القاتمة للحراك السياسي داخل دولة مصر ؛ فالأحزاب المستحدثة والتي لفظتها الجماعات المستأنسة من رحمها فاشبهت البنت أمها والفاطمة مرضعتها أو الأحزاب / الجماعات القديمة التي خدمت في كل من العهد الملكي الفاسد أو العسكري السلطوي ، كلها تحمل نفس الإرث وإن لم تع ، وفي تركيبتها الأصلية جينات ترقيع الثوب البالي .

هذا يلزمنا جميعاً إعادة بناء البنية الذهنية الإجتماعية والعقلية الثورية والإدراكية المبدئية سواء للفصيل الإسلامي أو الليبرالي التقدمي أو الإشتراكي الوحدوي ، وتنقية المجموعة الأخلاقية الفاسدة الحالية مما علق بها من أدران وشوائب النظم الحاكمة الملكية والعسكرية وتبديل المقاييس المعمول بها داخل المجتمع وإيجاد حزمة القيم والمبادئ الصالحة لشعب أو أمة تضع اقدامها علىٰ أبواب العشرية الثانية من الألفية الثالثة وما زالت عقولها تعيش علىٰ أطلال دولة المماليك والسلاجقة وتصفية طريقة التعليم والتلقي العلمي الحالية من طرائق بالية متواضعة للغاية إلىٰ طريقة عملية تمزج العلم بالعمل والثقافة بالسلوك .
نفهم أن السياسة تحالفات ومهادنات وأقوال معلنة وآخرىٰ في الخفاء ، و وعود تلحس بعد وصول الناخب إلى هدفه المنشود وتراجع فاضح عما قيل ودجل وأكاذيب تطلق علىٰ الخصم وإشاعات ضد المرشح الآخر وإنتهازية الفرص ... فهل هذا ينطبق علىٰ الفصيلين تحت قبة البرلمان المصري ؛ وبقية مَن يمثل الشعب ، خطأ فادح أن يتم إنتكاس للثورة من خلال ممثلي الشعب !!؟.

***
الرمادي من الإسكندرية
12. جماد الأولىٰ 1433 هـ ~ 04 أبريل 2012م







  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مات, مسن, كَلَفَ

« ياصاحب الروح الجميلة اليك رسالتى | •|• كرامتي كعلبة الدواء احفظها بعيدا عن متناول الأطفال •|• »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


مجلة الحلوة / مذهلة

الساعة الآن 07:17 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩