..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
الشفاء فى السجود
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 2 -
صدفة البحر
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 4 -
ياليت قومى يعلمون ..مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : العاشق الذى لم يتب - آخر مشاركة : طبيب الهوى - مشاركات : 4 -
زكاة المال ام الضرائب تابع مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : طبيب الهوى - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 4 -
دعوة لنقاش تابع مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 10 -
مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 9 -
سئمت الصمت
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
الفرق بين الكسل والايمان
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 15 -
رأيك خير دليل
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
شاعر الأنسانيه مبارك الأشراف
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : شاعر الانسانية - مشاركات : 16 -
أيران وحرب الجرذان
الكاتـب : ساحر الأحزان - مشاركات : 12 -
واجب عزاء لأختنا لميـس في وفاه والدتها
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : طبيب الهوى - مشاركات : 16 -

الإهداءات


تفسير الايه رقم 7 / 8 من سورة غافر

ارشيف قسم رمضان


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /08-09-2012, 11:27 AM   #1

♥ علمته يضحك بكانى ♥

 

 رقم العضوية : 70692
 تاريخ التسجيل : May 2011
 العمر : 27
 الجنس : ~ بنوتة
 المكان : بجوار القمر جمب محطة البنزين بالظبط
 المشاركات : 2,190
 الحكمة المفضلة : خد الحكمه من أفواه المجانين
 النقاط : Ŝmilể Ḿőøn is just really niceŜmilể Ḿőøn is just really niceŜmilể Ḿőøn is just really niceŜmilể Ḿőøn is just really nice
 درجة التقييم : 388
 قوة التقييم : 1

Ŝmilể Ḿőøn غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

51 

Post تفسير الايه رقم 7 / 8 من سورة غافر



النهارده شرح الايه رقم 7 / 8 من سورة غافر


بسم الله الرحمن الرحيم



الشرح:



يخبر تعالى عن كمال لطفه تعالى بعباده المؤمنين، وما قيض لأسباب سعادتهم من الأسباب الخارجة عن قدرهم، من استغفار الملائكة المقربين لهم، ودعائهم لهم بما فيه صلاح دينهم وآخرتهم، وفي ضمن ذلك الإخبار عن شرف حملة العرش ومن حوله، وقربهم من ربهم، وكثرة عبادتهم ونصحهم لعباد الله، لعلمهم أن الله يحب ذلك منهم فقال: { الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ } أي: عرش الرحمن، الذي هو سقف المخلوقات وأعظمها وأوسعها وأحسنها، وأقربها من الله تعالى، الذي وسع الأرض والسماوات والكرسي، وهؤلاء الملائكة، قد وكلهم الله تعالى بحمل عرشه العظيم، فلا شك أنهم من أكبر الملائكة وأعظمهم وأقواهم، واختيار الله لهم لحمل عرشه، وتقديمهم في الذكر، وقربهم منه، يدل على أنهم أفضل أجناس الملائكة عليهم السلام، قال تعالى: { وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ }
{ وَمَنْ حَوْلَهُ } من الملائكة المقربين في المنزلة والفضيلة { يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ } هذا مدح لهم بكثرة عبادتهم للّه تعالى، وخصوصًا التسبيح والتحميد، وسائر العبادات تدخل في تسبيح الله وتحميده، لأنها تنزيه له عن كون العبد يصرفها لغيره، وحمد له تعالى، بل الحمد هو العبادة للّه تعالى، وأما قول العبد: "سبحان الله وبحمده" فهو داخل في ذلك وهو من جملة العبادات.

{ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا } وهذا من جملة فوائد الإيمان وفضائله الكثيرة جدًا، أن الملائكة الذين لا ذنوب عليهم يستغفرون لأهل الإيمان، فالمؤمن بإيمانه تسبب لهذا الفضل العظيم.
ثم ولما كانت المغفرة لها لوازم لا تتم إلا بها -غير ما يتبادر إلى كثير من الأذهان، أن سؤالها وطلبها غايته مجرد مغفرة الذنوب- ذكر تعالى صفة دعائهم لهم بالمغفرة، بذكر ما لا تتم إلا به، فقال: { رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا } فعلمك قد أحاط بكل شيء، لا يخفى عليك خافية، ولا يعزب عن علمك مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء، ولا أصغر من ذلك ولا أكبر، ورحمتك وسعت كل شيء، فالكون علويه وسفليه قد امتلأ برحمة الله تعالى ووسعتهم، ووصل إلى ما وصل إليه خلقه.
{ فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا } من الشرك والمعاصي { وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ } باتباع رسلك، بتوحيدك وطاعتك. { وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ } أي: قهم العذاب نفسه، وقهم أسباب العذاب.

بسم الله الرحمن الرحيم



الشرح:




{ رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ } على ألسنة رسلك { وَمَنْ صَلَحَ } أي: صلح بالإيمان والعمل الصالح { مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ } زوجاتهم وأزواجهن وأصحابهم ورفقائهم { وَذُرِّيَّاتِهِمْ } { إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ } القاهر لكل شيء، فبعزتك تغفر ذنوبهم، وتكشف عنهم المحذور، وتوصلهم بها إلى كل خير { الْحَكِيمُ } الذي يضع الأشياء مواضعها، فلا نسألك يا ربنا أمرا تقتضي حكمتك خلافه، بل من حكمتك التي أخبرت بها على ألسنة رسلك، واقتضاها فضلك، المغفرة للمؤمنين.
{ وَقِهِمُ السَّيِّئَاتِ } أي: الأعمال السيئة وجزاءها، لأنها تسوء صاحبها. { وَمَنْ تَقِ السَّيِّئَاتِ يَوْمَئِذٍ } أي: يوم القيامة { فَقَدْ رَحِمْتَهُ } لأن رحمتك لم تزل مستمرة على العباد، لا يمنعها إلا ذنوب العباد وسيئاتهم، فمن وقيته السيئات وفقته للحسنات وجزائها الحسن. { وَذَلِكَ } أي: زوال المحذور بوقاية السيئات، وحصول المحبوب بحصول الرحمة، { هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ } الذي لا فوز مثله، ولا يتنافس المتنافسون بأحسن منه.
وقد تضمن هذا الدعاء من الملائكة كمال معرفتهم بربهم، والتوسل إلى الله بأسمائه الحسنى، التي يحب من عباده التوسل بها إليه، والدعاء بما يناسب ما دعوا الله فيه، فلما كان دعاؤهم بحصول الرحمة، وإزالة أثر ما اقتضته النفوس البشرية التي علم الله نقصها واقتضاءها لما اقتضته من المعاصي، ونحو ذلك من المبادئ والأسباب التي قد أحاط الله بها علمًا توسلوا بالرحيم العليم.

وتضمن كمال أدبهم مع الله تعالى بإقرارهم بربوبيته لهم الربوبية العامة والخاصة، وأنه ليس لهم من الأمر شيء وإنما دعاؤهم لربهم صدر من فقير بالذات من جميع الوجوه، لا يُدْلِي على ربه بحالة من الأحوال، إن هو إلا فضل الله وكرمه وإحسانه.
وتضمن موافقتهم لربهم تمام الموافقة، بمحبة ما يحبه من الأعمال التي هي العبادات التي قاموا بها، واجتهدوا اجتهاد المحبين، ومن العمال الذين هم المؤمنون الذين يحبهم الله تعالى من بين خلقه، فسائر الخلق المكلفين يبغضهم الله إلا المؤمنين منهم، فمن محبة الملائكة لهم دعوا الله، واجتهدوا في صلاح أحوالهم، لأن الدعاء للشخص من أدل الدلائل على محبته، لأنه لا يدعو إلا لمن يحبه.
وتضمن ما شرحه الله وفصله من دعائهم بعد قوله: { وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا } التنبيه اللطيف على كيفية تدبر كتابه، وأن لا يكون المتدبر مقتصرًا على مجرد معنى اللفظ بمفرده، بل ينبغي له أن يتدبر معنى اللفظ، فإذا فهمه فهمًا صحيحًا على وجهه، نظر بعقله إلى ذلك الأمر والطرق الموصلة إليه وما لا يتم إلا به وما يتوقف عليه، وجزم بأن الله أراده، كما يجزم أنه أراد المعنى الخاص، الدال عليه اللفظ.
والذي يوجب له الجزم بأن الله أراده أمران:
أحدهما: معرفته وجزمه بأنه من توابع المعنى والمتوقف عليه.

والثاني: علمه بأن الله بكل شيء عليم، وأن الله أمر عباده بالتدبر والتفكر في كتابه.
وقد علم تعالى ما يلزم من تلك المعاني. وهو المخبر بأن كتابه هدى ونور وتبيان لكل شيء، وأنه أفصح الكلام وأجله إيضاحًا، فبذلك يحصل للعبد من العلم العظيم والخير الكثير، بحسب ما وفقه الله له وقد كان في تفسيرنا هذا، كثير من هذا من به الله علينا.
وقد يخفى في بعض الآيات مأخذه على غير المتأمل صحيح الفكرة، ونسأله تعالى أن يفتح علينا من خزائن رحمته ما يكون سببًا لصلاح أحوالنا وأحوال المسلمين، فليس لنا إلا التعلق بكرمه، والتوسل بإحسانه، الذي لا نزال نتقلب فيه في كل الآنات، وفي جميع اللحظات، ونسأله من فضله، أن يقينا شر أنفسنا المانع والمعوق لوصول رحمته، إنه الكريم الوهاب، الذي تفضل بالأسباب ومسبباتها.
وتضمن ذلك، أن المقارن من زوج وولد وصاحب، يسعد بقرينه، ويكون اتصاله به سببًا لخير يحصل له، خارج عن عمله وسبب عمله كما كانت الملائكة تدعو للمؤمنين ولمن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم، وقد يقال: إنه لا بد من وجود صلاحهم لقوله: { وَمَنْ صَلَحَ } فحينئذ يكون ذلك من نتيجة عملهم والله أعلم.









  رد مع اقتباس
قديم منذ /08-09-2012, 11:30 AM   #2

 

 رقم العضوية : 87718
 تاريخ التسجيل : Aug 2012
 الجنس : ~ ذكر
 المكان : عالمي الخاص
 المشاركات : 38
 النقاط : موسيقار الليل will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

موسيقار الليل غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى موسيقار الليل

أوسمة العضو
افتراضي رد: تفسير الايه رقم 7 / 8 من سورة غافر

تسلمي اختي على الموضوع القييم
في ميزان حسناتك
كل الود







  رد مع اقتباس
قديم منذ /08-09-2012, 11:42 AM   #3

♥ علمته يضحك بكانى ♥

 

 رقم العضوية : 70692
 تاريخ التسجيل : May 2011
 العمر : 27
 الجنس : ~ بنوتة
 المكان : بجوار القمر جمب محطة البنزين بالظبط
 المشاركات : 2,190
 الحكمة المفضلة : خد الحكمه من أفواه المجانين
 النقاط : Ŝmilể Ḿőøn is just really niceŜmilể Ḿőøn is just really niceŜmilể Ḿőøn is just really niceŜmilể Ḿőøn is just really nice
 درجة التقييم : 388
 قوة التقييم : 1

Ŝmilể Ḿőøn غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

51 

افتراضي رد: تفسير الايه رقم 7 / 8 من سورة غافر

اقتباس
مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسيقار الليل
تسلمي اختي على الموضوع القييم
في ميزان حسناتك
كل الود


شكرا لمرورك

نورت موضوعى







  رد مع اقتباس
قديم منذ /08-09-2012, 02:50 PM   #4

 

 رقم العضوية : 45025
 تاريخ التسجيل : Mar 2010
 العمر : 30
 الجنس : ~ رجل
 المكان : الرياض
 المشاركات : 98,887
 الحكمة المفضلة : سأدع الدنيـا تفعـل بـيّ مـا تشاء . فــهــي " لــن "تتجـرأ ان تفعـل " أكثـر " مِمـآ كتبـه الله لـــيّ
 النقاط : ۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 16445873
 قوة التقييم : 8223

۩۩ elMagic ۩۩ غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

MY MmS

أوسمة العضو

16 73 مسابقه الاسلامى سلوك طفل وسام التميز في الدورة الفوتوشوبية وسام مسابقة النقاش مركز ثالث حملة تنشيط الصحة المركز الأول مسابقه قلم ونقاش وسام التوبيك الشبابي بقسم يوميات الاعضاء اكتوبر 20 

افتراضي رد: تفسير الايه رقم 7 / 8 من سورة غافر

شرح جميل ووافي
مجهود جميل منكـ
جزاكى الله كل خيـر
جعله فى ميزان حسناتكـ
,,







  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الايه, تفسير, رقم, سورة, غافر

« أبواب الجنة | حملة لنختم القرآن في شهر القرآن {اليوم الحادي والعشرين} »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير الاية 28 و 29 من سورة غافر طمطم ارشيف قسم رمضان 2 08-09-2012 07:58 PM
تفسير الايه رقم 116 / 117 من سورة هود Ŝmilể Ḿőøn ارشيف قسم رمضان 1 08-07-2012 02:31 PM
تفسير واسئلة سورة البقره من الايه 101 الى الايه 102 ( الاسبوع السادس و الاخير ) أمَيـرة بنــظرتـى منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم 6 08-14-2011 11:13 PM
تفسير سورة غافر من الآيه 7 : 9 ( تعالوا نرجع روح القرآن الاسبوع الرابع ) ۩۩ elMagic ۩۩ منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم 12 07-29-2011 11:26 AM
تفسير سورة الكهف من الايه 57 حتى الايه 58 الاسبوع التانى أمَيـرة بنــظرتـى منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم 3 07-22-2011 02:11 AM

مجلة الحلوة / مذهلة

الساعة الآن 11:11 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩