الحب أقوى من الموت

[نهر النيل]

المقدمه ,,,,

يعيش الانسان الذي وهبه الله نعمة العقل ليرى ويفكر ويحلم ويتخيل ويلاقي من الأحداث الكثير والكثير .

منها ما هو حزين جدا , ومنها ما هو سعيد جدا .

بين الحالتين تناقضات واختلافات ومشاعر تتنوع وتتجدد من فكر لفكر ومن ثقافه لثقافه ومن ظروف لظروف .

منذ أكثر من عشرون عام وأنا أرى هذه السيده ( شديدة الجمال والجاذبيه )

برغم أنها تخطت ال 60 من عمرها وسبحان الله , له في ذلك حكم .

رغم قوة جمالها وجاذبيتها وثراؤها أيضا لكن عيناها تشع حزن غريب وكبي لا يشعر به أحد بسهوله لأنها وكما قلت جميله جدا وذو ثراء كبير .

وكلما يمر بها الزمن كلما يزيد جمالها ويزيد بريق الحزن في عيناها ..

هي سيده مسيحيه جاره لي ومؤكد لن أذكر اسمها ( بناء على طلبها )

قررت ذات يوم وبدوافع الفضول الوقوف أمامها ليس للغزل أو تجاوز الحدود ولكن لكسر غموض هذا الحزن القوي والذي لن يشعر به أحد بسهوله على الإطلاق ..

لن أحرق القصه

إليكم الأحداث مع بعض التعديلات مني : ,,,,,,

عصر أحد الأيام ومنذ سنوات قليله قررت عندما رأيت ( مدام / ماري ) وهذا كما نوهت ليس هو اسمها الحقيقي بناء على طلب السيده الفاضله صاحبة القصه .

قررت الوقوف أمامها بدوافع الفضول وفتح آفاق للسؤال الذي ظل سنوات طويله يحاورني وهو :

كيف يلتقيا كل هذا الجمال بكل هذا الحزن ؟

طرحت السؤال عليها مباشرة فنظرت لي بابتسامه هادئه وقالت : جورج حكى لي عنك كثير !

جورج طبعا أخ وصديق مسيحي تربطني به أخوه وصداقه أقوى كثيرا من شرحها أو الكتابة عنها صداقه قويه وصادقه ومستمره منذ أكثر من 20 عام .

أدخل منزله وبكل حريه وهو نفس الحال ..

ابتسمت عندما ذكرت مدام ماري اسم صديقي جورج ثم قلت لها : وقال لك ايه جورج كمان عني ؟

قالت : كل خير , تعالى أنا عزماك على الشاي بالنعناع الأخضر اللي انت بتحبوا ..

وقفت مندهشا أنا !!

وتعجبت وقلت : شاي بالنعناع الاخضر !

كمان جورج حكى دي عني لحضرتك !

فقالت مبتسمه : حكى كل شيئ . ايه زعلان !

فقلت : لا بس مستغرب !

فقالت : أنا شفتك هناك كام مره ورا بعض كان لازم أعرف انت مين وبعدين يالله بينا هنتكلم في الشارع ولا ايه ؟

أنا : لا طبعا اتفضلي .

ومشينا متوجهين نحو منزلها العتيق الفخم ( والحزين هو الآخر ! )

فهناك حمام سباحه جاف منذ وقت طويل وسبب معرفتي ذلك كميات الحشائش التي ظهرت فيه .

دخلنا المنزل العامر بأساس شيك ولمسات سيده بالفعل صاحبة ذوق عالي .

قالت : اتفضل يا احمد أنا هعمل الشاي وجايه ليك عشان أجاوب سؤالك

جلست أنا مرتبكا ومتلعثما ومترقبا ماذا سيحدث

أتت مدام ماري في كامل وقمة هيئتها , جميله , جذابه , لها حضور خاص جدا , ورغم كل ذلك ومضات الحزن صارخه جدا على وجهها برغم نضارته وكأنها بنت العشرين ولكن عيناها عالم منفرد من الحزن .

قمت واقفا فقالت : لا لا يا احمد انت مش غريب وزي ما قلت لك جورج كلمني كتير عنك لدرجة اني طلبت منه أعرف كل شيئ وبالتفصيل كمان ..

فقاطعتها : أنا !!

فقالت بهدوء وحنان أمومي رقيق : أيوه يا احمد انت أنا لاحظت انك بتروح عند جورج كتير استغربت بصراحه لحجم وقوة ومتانة العلاقه والصداقه الحلوه اللي بينكم بس جورج حكى لي عنك راح كل الاستغراب خالص مني .فاطعتها وقلت : ربنا يخليكي مدام ماري

فقاطعتني بلهجه غاضبه وقالت : لا تقول مدام ماري ولكن أريد منك أن تقول لي : ( ماما ماري ) يكون أحسن ياترى ممكن !

لا ارادي انهمرت دموعي بعد سماعي هذه الكلمات ( المحسوسه والصادقه ) انهمرت وتكسرت رغما عني دموعي وأبت الهدوء حتى وجدت ماما ماري وقد اقتربت مني وأخذتني وكطفلا في أحضانها الأموميه الدافئه والصادقه بكل المعاني الانسانيه النبيله .

يااااااااااااااااااااه

القلم هنا يعجز عن الوصف , الفكر يقف منبهرا , العقل صدمه الذهول الجميل , القلب يرقص طربا من هذا الحب الأمومي الرقيق , ولم تكتفي ماما ماري بل مسحت بيديها الحانيتين دموعي مما آثر في نفسي فمسكت يديها بكل حب وكل مشاعر انسانيه دافئه وصادقه وقبلتهما بود وأدب وخجل أيضا ( قبلة طفل فوق يد أم لم تنجبه ! )

ساد بيننا الصمت لدقائق ليست كثيره ثم قالت : الشاي يا احمد اتفضل

فقمت واخذت فنجان الشاي وللأمانه ( كان أشهى وأحلى وأغلى فنجان شاي )

وكيف لي وتتراقص وتتداخل وتتشابك فيا جميع المشاعر الانسانيه مع ماما ماري بسبب طيبتها ورقتها وحنيتها

ثم قالت : بص يا أحمد أنا عايزه أسألك سؤال بس تجاوب بسرعه ممكن .

فقلت لها : أكيد تحت امرك يا ماما ماري اتفضلي

فقالت : ( الحب أقوى أم الموت ؟! )

فقلت مسرعا : الحب ....

فقامت وصفقت بيديها وفتحت زراعيها وقالت تعالى يا احمد

مهما كانت ثقافتي ومهما كانت خبرتي العلميه ومهما كان رصيدي الأدبي التقت الدموع بالدموع ووجدت الأم ماري ابنا روحيا لم تنجبه ووجد أحمد أم لم تلده مشاعر رهيبه وجميله أحضان أموميه غايه في الروعه ودقات قلبين جاءهما مطر الحياه من جديد فبعث فيهما الحب الانساني النبيل ( والمحترم )

تاه الوقت وأنا طفل طفلا

وأنا في غيبوبة ( وطن ماما ماري )

أتلاشى كقطرة ندى

أذوب كقطعة سكر

أتوه كسحابة دخان

دموع تختلط ’ أنفاس تختلط , نبضات تختلط , أحضان تختلط , حب صادق جدا ( أمومي من الدرجه المذهلة )

لأول مره في حياتي أشعر هذه المشاعر التي عجزت عن ترجمتها كما شعرت بها فوق الأوراق .

مشاعر فوق كل معاني كلمة المشاعر .

أحاسيس نبيله وقويه وصادقه وحقيقيه ( والمدهش من طفل وأم بينهما ديانتان مختلفتان )

في تحدي قوي وواضح وعلني لمن يتشدقون بلهجة التفرقه الدينيه والعقائديه .

وجدتني ابكي بقوه وكانها امي فعلا ووالله لم يعرف احد منا من هو المسلم ومن هو المسيحي !

مشهد وأقسم بحق ربي لا ولم ولن أستطيع القدره على التعبير عنه مهما حاولت .

وقالت بحنان : اجلس بجواري سأحكي لك قصتي ..

فقلت لها : حاضر ماما

فقالت لي : قلها مرة أخرى

فقلت : حاضر ماما

تناولنا الشاي هي وانا ثم اعتدلت وزاد تركيزها وقالت : الحب يا احمد اروع واغلى واحلى مشاعر ممكن الانسان يلاقيها في حياتوا ويا سلام لو كان حب صادق جدا ومتبادل وعنيف صدقني هتكون مستعد تفديه بعمرك وروحك وحياتك كلها .

ملاك زوجي كان ملاك بشري متحرك على الارض لقيت فيه كل الصفات اللي تتمناها بنت ف سني وقتها وصدقني يا احمد انا كنت دلوعه جدا وكلاسيك جدا ورومانتيك كتير بس كنت رغم كل دا راسيه شويه او تقدر تقول كده ( تقيله ) مش أي حد يقدر يشدني ويجذبني له .

انما ملاك من أول لحظه شفته فيها حسيت اني رجعت طفله وصدقني لما اقول لك نسيت روحي ونسيت نفسي ونسيت دلعي وكلاسيكيتي ورومانتيكيتي وجمالي كله .

حقيقي لحظة عينه ما جات ف عيوني نسيت العالم ( تهت ) كانت نظرات ميلاد ليا أمر بفتح قلبي فورا وتسليم كل مملكتي للفارس ملاك بدون أي شروط .

كان رجل وسيم وحنين وطيب وكان بيحبني لدرجة العشق وبيخاف عليا من النسيم ومش عايزه أقول لك كان بيخاف عليا من نفسوا .

ياه يا احمد انت رجعتني لأحلى وأعز وأغلى أيام عمري كلها .

مقابلتي لملاك كانت في الكنيسه ويوميها حسيت ان دا يوم هنايا يوم سعدي ( يوم حبي )

خرجنا من الكنيسه وسألني : رايحه فين ؟

فوقفت صامته ( مهزومه كالطفله التي تنتظر هدية باباها )

كرر نفس السؤال بحنان كبير : رايحه فين أنا معايا عربيتي لو تحبي أوصلك

فقلت له : مش عارفه ....

فضحك بحنان فظيع حتى ضحكتوا يا احمد كانت كلها حنان ورقه ورجوله وحب

ثم قال : في واحده مش عارفه رايحه فين يا آنسه دا انتي باين عليكي دلوعه جدا

فابتسمت بخجل ولم أرد عليه .

قام ملاك بمسك يدي وقتها شعرت أنني قطعة سكر تذوب وتتلاشى تماما

توجهنا هو وأنا نحو سيارته وفتح الباب ليا بكل رقه وشياكه ودخلت وجلست ثم ابتسم برقه جميله وقفل الباب وقام بالدخول .

تعرف يا احمد

وقتها ذي ما اكون كنت ف حلم حلو وجميل مش عايزه أصحى منه أبدا

فهمس ملاك وقال : على فكره اسمي ملاك وانتي اسمك ايه آنستي الجميله ؟

فقلت بهدوء وخجل : انا ماري

توجه بي لكورنيش النيل وهناك جلسنا وبدأ يحكي لي عنه وعن حياته وعن أنه وحيد على ثلاث بنات شقيقاته وكرس حياته لهن وزوجهن جميعهن وبقي هو يبحث عن نصفه الآخر وشريكة حياته .

كنت اسمع صوته وكأنه عازف ماهر يعزف برقه وعذوبه على أوتار قلبي فيدغدغه برقه شديده واثاره جميله كان صوته حلو وحديثه حلو ( كله حلاوه )

ثم قال : ماري انتي مرتبطه او مخطوبه او أي شيئ

فقلت بسرعه : لا لا

فضحك وقال : جميل جدا

تتجوزيني يا ماري

فكري براحتك وعرفيني ردك

بلا أي تفكير كان ردي له : أتجوزك

وقف ملاك ومسك يداي وضمني له وقبلني على جبيني وقال : انا سعيد جدا جدا جدا

وانصرفنا على وعد بلقاء في منزل أسرتي

وقتها يا احمد كنت حاسه اني ف عالم تاني , عالم خاص بيا أنا لوحدي , عالم رقيق ورومانسي وحلو , كنت طايره في الجو , حاسه اني ملكه

ياه يا احمد على دا يوم

دخلت بيتنا وانا هايمه وف غاية الفرحه والسعاده ومش مصدقه روحي ان اخيرا قلبي دق ولقيت فارس احلامي ولقيت ملك قلبي وعالمي وكل دنيتي

في اليوم المتفق عليه بحضور ملاك عندنا بالبيت عشان يكلم بابا ويطلبني للزواج كنت ف قمة جمالي والبيت كلوا كنت شايفاه وحساه غايه في الاناقه والجمال

العالم كلوا احلو في عيوني

حضر ملاك وكنت طبعا ببص من فتحه صغيره بالباب ودخل هو وبابا يتكلموا وشويه نادا عليا بابا : ماري تعالي يا روحي انا عايزك

بقمة قمة انوثتي وجمالي وخجلي دخلت عليهم فقال لي بابا ملاك طالب ايدك ايه رأيك ؟

فزاد خجلي فوق الخجل وابتسمت ولم أرد ففهم بابا وقام يقبل خدودي ويضمني اليه قائلا : مليون مبروك يا روح بابا بسرعه هاتي الشربات

لم اصدق وقتها ان احلامي هكذا تتحقق وبسرعه شديده ولم اكن اعرف في ذلك الوقت هل انا اسير على الارض ام هائمه في جو السماء

مرت الايام وانا اترقب ليلة الزفاف حتى جاءت وكان الكل ينظرون لي وصدقني يا احمد يومها كنت فعلا ملكه بشهادة جوزي ملاك وشهادة اهلي والكل .

دخلنا المنزل ودقات قلبي تتخبط بسرعه مذهله وانا في غاية الفرحه والسعاده .

ضمني برقه وحنان واحتواء فشعرت انني اذوب واذوب واذوب كان رجل بكل ما تحمله المعاني .

مبتسم الوجه , رقيق الاحساس , رومانسي جدا , راقي , متحضر , حلو جدا جدا جدا

تعرف يا احمد في الليله دي عاملني ذي ما اكون ملكه ووهبني الحب والحنان والاحتواء لدرجة اني حسيت اني بحلم حلم فوق كل حدود البشر من قوة جمال مشاعره ومعاملته الجميله .

كانت حياتنا حب وعشق وغرام ورقه ودلع بكل المعاني وبأمانه يا احمد كان كل يوم بلاقي فيه صفه جميله واحساس جديد , كان ملاك وهو ملاك فعلا .

استمر جوازنا 4 سنين وشويه بس حصلت مشكلة وهي الانجاب .

هو كان بيقول : ( دا رزق من ربنا )

لكن جوايا صراخ الحنين للامومه وفعلا رحت لاكتر من دكتوره ودكتور ومن المشاهير الكبار وبعد التحليلات والفحوصات الطب أكد اني غير قادره على الانجاب لحكمه لا يعلمها الا الله .

انهرت واتأثرت وبكيت بقوه شديده واعترفت له بكل صدق بحقيقة الموقف واستحالة اني انجب نهائي

تخيل يا احمد زاد حبه ليا ولدرجة العشق والجنون وزاد اهتماموا لدرجه اكبر واكبر واكبر لدرجة اني حسيت انوا بيتعامل كده على سبيل العطف والشفقه خصوصا بعد موضوع استحالة اني اكون ام .

مع الوقت

استمر نفس الاحساس ونفس الشعور ونفس التعامل فوق الراقي من ملاك ليا وزياده يوم عن يوم .

لغاية ما ف يوم جيت اصحيه من النوم بعد ما جهزت الفطار كالعاده اتصدمت صدمة عمري لقيت ملاك بلا حركه ولا نبض ولا نفس تخيل يا احمد , فارق الحياه .............

انهرت بقوه وحسيت ان أنا بدأت أصحى من الحلم الحلو على كابوس مفزع ومزعج وصدمه لا منتهيه وأحزان متعاقبه بدأت بموضوع استحالة الانجاب وزادت واستمرت برحيل ملاك .

ذي أي بنت كان طبيعي بعد فتره من الحزن ارجع بيت اهلي ولكن لما كان الحنين يغلبني اوي كنت اجي هنا اصرخ لوحدي وابكي لوحدي واخرج ملابسوا من الدولاب واشمهم واتخيلوا وافتح البومات صورنا وافتكر

لأن أصلا ( ملاك رجل لا ينسى أبداااااااااا )

بعد فتره من الحزن اتقدم لي عرسان كتير اوي يا احمد ومن هنا بدأت الصراعات والخلافات بيني وبين أهلي لدررجة اني اخدت قرار الانفصال عنهم وكان قراري ( اعيش على ذكرى الحب لملاك )

آه هو رحل انما الحب جوايا كبير صدقني يا احمد ( الحب أقوى من الموت )

ومهما مرت السنين عليا هيزيد حبي وعشقي وغرامي وهيامي لحب عمري وزوجي الراحل / ملاك

بعد سماعي هذه المشاعر الصادقه قمت من مكاني وعانقت هذه الانسانه ( الوفيه حد العظمه )

برقتها ووفاءها واخلاصها فعلا عظيمه بكل المعاني .

عانقتها وقبلت رأسها بحب واحترام بل وانبهار , قبلت يديها ( بلهفة الإبن نحو أمه )

اختلطت فيا المشاعر الانسانيه المشتعله والصادقه نحو سيده أعتبرها وبكل فخر

( أهم من عرفت بحياتي )

المنطقه كلها والشارع والجميع

يحترمونها

يقدرونها

يقسمون بطهارتها وعفتها ووفاءها

وقلت لها : هل تسمحين بتدوين تلك القصه

فقالت : الابن لا يطلب من أمه

وكتبت القصه وتختلط دموعي بالحنين الى أمي ماري ( أمي التي لم تنجبني )

رحمها الله ورحم أبواي

ماما ماري

أحبك كثيرا

وأفتقدك كثيرا

..

تمت ولم ينتهي أبدا

عشقي وحبي وتقديري واحترامي لماما ماري

حفظكم الله احبابي

وشكرا لمن سيمر هنا

[shrOok]

قصة جميلة اووووووووووووى

هى كمان امرأة مخلصة جداااااااااا

فعلا الحب اقوى من الموت

قصة اثرت فية بجد يا احمد

بانتظار جديدك

تحياااااااتى

شروق

[۩۩ elMagic ۩۩]

الحب يصنع المعجزات وفعلا هو اقوى من الموت
بس اللى بيموت الحب هو الموت لان حينها يتوقف القلب عن النبض
قصه جميله جداا
تسلم يا ابو حميد للمجهود المميز

[Wahem]

بصراحه القصه جميله صدقني الحب طبعا اقوي لان الموت ليس اكبر خساره ولكن اكبر خساره ان تمت بداخلنا أشياء ونحن علي قيد الحياه

[-esraa-]

ثصة جميلة جدا

[الأميرة رودي]

قصه جميله ومضمونها رااائع .

الحب أقوى من الموت ،،

تسلم الايادي نهـــر

يدوم تميزك وتألقك

[ويبقى الأثر]

قصه جميله استاذ احمد
بتجسد معنى الحب الحقيقى الصادق
الى بيقف فى وجه كل الازمات متحديا ويعلن انتصاره
مبدع كما تعودنا منك
كن كما انت راق بفكرك
تحياتى لشخصك الكريم
تقبل طلتى وتقييمى

[غريـب ألأطـوآر]

ايه الجمال ده يا ابو حميد تسلم ايدك

زى الف قصة فى منتهى الجمال وموثرة

وبنخد منها عبرة الاخلاص

تسلم ايدك

[نهر النيل]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shrook قصة جميلة اووووووووووووى هى كمان امرأة مخلصة جداااااااااا فعلا الحب اقوى من الموت قصة اثرت فية بجد يا احمد بانتظار جديدك تحياااااااتى شروق

حقيقي متشكر جدا كرمك شروق
شرفتي ونورتي
مودتي

[نهر النيل]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ۩۩ elmagic ۩۩ الحب يصنع المعجزات وفعلا هو اقوى من الموت بس اللى بيموت الحب هو الموت لان حينها يتوقف القلب عن النبض قصه جميله جداا تسلم يا ابو حميد للمجهود المميز

حضور غالي جدا
من مديرنا الجميل جدا
ما انحرمشي ياعم احمد
مودتي