..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
ساحر الاحزان مع أعضاء بنات مصر في رمضان مع شاعر الحب الحزين
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : ☆ شهـــاب ☆ - مشاركات : 1 -
مآآشي ي زمن
الكاتـب : نو تعارف - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 1 -
بلا إستئذان .. قلم مهيب
الكاتـب : مهيب الركن . - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 2 -
بكامل قوايا العقلية
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 4 -
ولعت في العيال
الكاتـب : ~♥ Queen sozan♥~ - آخر مشاركة : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 3 -
ساحر الأحزان مع أعضاء بنات مصر في رمضان مع اميره ميرو
الكاتـب : ساحر الأحزان - مشاركات : 8 -
كل سنه وانتي معايا
الكاتـب : واد حبيب - آخر مشاركة : ~♥ Queen sozan♥~ - مشاركات : 5 -
اتأخرتي جداً
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 4 -
بقيت بغير عنواني
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 6 -
امي حُبًّا خَالِدًا
الكاتـب : حسن الذاكي - آخر مشاركة : عابرpasserbyسبيل - مشاركات : 2 -
البال مش رايق
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 8 -
عابرpasserbyسبيل اهلا بيك في المنتدي
الكاتـب : واد حبيب - آخر مشاركة : عابرpasserbyسبيل - مشاركات : 13 -

الإهداءات


الجنود المقدسين (الجزء الثاني - الفصل الأول )

قصص - روايات - حكايات ...منقولة


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /10-08-2012, 01:20 PM   #1

 

 رقم العضوية : 89647
 تاريخ التسجيل : Oct 2012
 الجنس : ~ ذكر
 المشاركات : 36
 النقاط : demetri has a reputation beyond reputedemetri has a reputation beyond reputedemetri has a reputation beyond reputedemetri has a reputation beyond reputedemetri has a reputation beyond reputedemetri has a reputation beyond reputedemetri has a reputation beyond reputedemetri has a reputation beyond reputedemetri has a reputation beyond reputedemetri has a reputation beyond reputedemetri has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 7174
 قوة التقييم : 0

demetri غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي الجنود المقدسين (الجزء الثاني - الفصل الأول )

الجنود المقدسين (الجزء الثاني - الفصل الأول)
قصة الجندي المقدس منصور
بعد كفاح العملاء ال3 للعثور على الجندي المقدس منصور ولم يستطيعو وعادو للمنظمة صقر لإعادة البحث وتكثيف البحث عن باقي الجنود المقدسين,ولقد اعتقدوا ان الجندي المقدس منصور مات ولكنهم يكملون البحث عنه,ولكن(ج.م) منصور كان حيا فعلا, ومن هنا تأتي قصة الجندي المقدس منصور وماحدث له.
(ج.م) منصور: لقد ارسلنا إلى مهمة لقتل رئيس منظمة جنود الشر الملقب ب الشرير الأول في مدينة الدماء ,فذهبنا إلى هناك فعلا ولكن بعد ماوصلنا بدقائق انا احسست بشعور غريب كأن احدا كان يتربص بنا ولكن ليته كان احدا فعلا ولكنه كان شيئا كبيرا آليا يدعى الآلة المدفعية ,عندما سمعت صوته من البداية علمت اننا في ورطة وفجأة نزلت علينا قنبلة من قنابلها ولم اعرف ماذا حدث لأخرين من جراءها ولكن احسست بها وابتعدت,و انهالت علينا برصاصها القوي الذي لم ارى له مثيل من قبل ,لقد اخذونا جميعا على غرة لم يكن احد يتوقع هذا بالمرة فلذا لم تكن ردود افعالنا حاضرة في ذلك الموقف ,فمنهم من اخذ الرصاص بشجاعة ومنهم من قرر المواجهة ومنهم من ظل واقفا لايعرف ماذا يفعل. أنا عن نفسي فقد قفزت سريعا من المكان فكان هذا رد الفعل الوحيد الذي آتانى, وإلى الآن لا اعلم كيف لم يطالنى احد هذه الرصاصات ولكنى نجوت واحتميت تحت الرمال ولكن هذا كان شيئا بسيطا,الشيئ الصعب هو رؤية وسماع صيحات اصدقاءك الغاليين الذي امضيت معهم كل حروبك وساندوك وحاربنا كالفريق ,ايضا طريقة موتهم كان شجاعة,كنت اسمع صيحاتهم التي كانت تحز في نفسي لتجعلنى اقف واصعد واقاتل معهم ولكن شيئا مافي داخلي منعنى من ذلك كأن هذا من المفترض حدوثه او انك سوف يكون لك دور كبير فيما بعد لذا يجب ان تبقى, ورأيت الدماء المتطايرة وانا احس انها دمي انا وبعد 10 دقائق من اطلاق النار المتواصل او اكثر ..هذا ما استطعت حسابه ..على العموم توقفت الضجة وهدأت الآلة وتوقفت عن اطلاق النار ثم اتت إلى جانب كل واحد منا حتى تلقى عليه الأشعة الخاصة بها لترى ماإذا كان يتفس او لا ,اذا كان لايتنفس اذن فإن عملها بات على احسن وجه ولكن اذا رأته يتنفس فتكمل بإطلاق النار عليه فقط إلى ان يموت.وانا اسمع صوت تحرك عجلاتها إلى واحد تلو الآخر ولكن أيضا لحسن الحظ انها غير مزودة بخاصية العد فإذا كانت عدت عدد الجثث لتأكدت ان هنالك واحد ناقص وكانت بحثت عنى ولكنها بينما تضع اشعتها لمعرفة الحي والميت فجأة احست بنبضات قلب تدق فسلطت مدافعها على المكان الصادر منه التنفس وطبعا لم يكن احد غيري لذا كتمت نفسي اطلاقا ,وانا اسمعها تقترب مني ووضعت الشعاع علي فعرفت انى ميت ثم انتظرت لفترة قليلة وذهبت وعندما ادارت ظهرها وابتعدت ,عدت وتنفست مرة اخرى ,ثم اخرجت رأسي ببطء لأرى ماحدث.وكان المنظر مؤلما فكل الأصدقاء الذي حاربت معهم وضحينا معا واكلنا معا وتنفسنا معا وجرحنا ايضا معا ولدينا ذكريات كثيرة معا اصبحو من الماضي ,فوقفت وانا عينى كلها أسى بينما انا اراقب المشهد المريع ...ياللغرابة قاتلنا معا ولكننا لم نمت معا ...انتابتى لحظة من الندم انى لو كنت بقيت وحاربت معهم لكنت مت موته الأبطال مثلهم و..ولكن هذا الشعور لم يستمر طويلا فقد ايقنت انه وجب علي الإنتقام من اجلهم ولكنى لم اعرف اين وكيف ,ولكنى اردت ان اراهم لأخر مرة وايضا كنت اريد ان ارى هل احدهم حي ام لا فجلست بقرب كل واحد منهم وناديت على اسمه (مراد, احمد, شعبان ,اسماعيل) ولكن لم يرد علي احد ,وبينما انا غارق في حزني عليهم سمعت صوت مروحيات قادمة لم اعرف عدوة او رفيقة ولكنى استعددت للهرب على اي حال ,فلم يعلم احد بما حدث إلا مخططها نفسه فتأكدت انها ليست رفيقة وانها طائرات العدو وقادمة للتأكد وشعرت ايضا بشاحنة تحتوى على العديد من الجنود قادمة إلى موقعنا فركضت وهربت بعيدا ولكنى لم اكن اسرع من الطائرة فحددت موقعي بسرعة ورأيت الجنود خلفي ايضا فلم اكن املك خيار آخر غير المقاومة ولكن حالتي كانت مزرية لذا استمررت بالركض علنى اختبىء في اي مكان او اجد اي شيء ادافع به عن نفسي ولكن الصحراء كانت طويلة والركض الطويل اتعبنى اكثر,ثم رموا علي من الطائرة احد شبكاتهم السريعة التي تجردك من الحركة نهائيا صوبوا علي من الجهاز الذي يطلق الشبكة وضربونى بها فسقطت على الأرض وفقدت القدرة على الحركة وأغمي علي. بالطبع لم اشعر بهم كيف نقلونى او كيف اتيت لمنظمة جنود الشر حتى لم اسمع ما قيل آنذاك . وانا مغمى علي احسست ان هنالك شيء يحدث لي ولكنى لم استطع التدقيق بالظبط فإستيقظت بعدها بقليل فعلمت انى كنت موضوع تحت التعذيب وكل ما اشعر به كان تعذيب ولكمات ,وفي منتصف التعذيب انا لم اكن واعى تماما لذا كنت اسمع كلاما كالضباب لااستطيع تفسيره ولكنى كنت افهم بعضه فإستمعت لما يقال اثناء التعذيب.احدهم: إذا تظن انك اقوى منا أليس كذلك؟. ثم يضربنى بِغِل شديد ثم يقول: كلهم ماتو كالكلاب ولم يظل إلا انت لذا سنعذبك حتى الموت لما فعلتوه بنا على مدار السنين...لماذا لا تموتون؟.ويستمر في الضرب.وعندما انتهى هذا الشخص من تعذيبي اخذونى الجنود واخرجونى من غرفة التعذيب ليأخذونى للسجن ..وهم في طريقهم للسجن احسست انه يجب علي فعل شيء ..يجب علي المقاومة فوقفت على قدمي بعد ان كانت تجر لانى لم اكن استطيع الوقف عليها .فوقت عليها قليلا وامسكت يد احد الجنود التي كانت تأخذنى للسجن ولويتها ثم تذكرت انه لدي قلادة على عنقي هي خاصة للجنود المقدسين وهي تبعث اشارة لمنظمة صقر التي نعمل فيها فضغطت عليها حتى اكسب وقتا بينما اجهز عليهم واخذت سكينا من جيب الجندي الذي انا مازلت ألوي يديه ثم ركلته بعيدا ,احس الجندي الآخر ان هذه القلادة لها مفعول اوسوف تكون خطرا عليهم فحاول مسكها واطفاءها فقطعت عنقة بالسكينة الذي اخذتها من الجندي الآخر وهنا مع الإحتكاك والحركة السريعة ومع مسكة الجندي سقطت القلادة على الأرض وسقط الجندي ودماءه عليها ,ثم في هذه اللحظة اتوا جنود آخرين من الخلف ولم انتبه لهم وضربونى واسقطونى مرة اخرى. واستيقظت هذه المرة وانا في السجن وحيدا وعلمت انى هنا مغمى علي منذ زمن يمكن بالتقريب يومان او 3 وقد وضعوا 3 حراس على باب زنزانتي فإسترقت السمع إليهم بينما كانوا يتكلمون.
الجندي الأول: هل صحيح ماتقوله...هل رأيتهم؟
الجندي الثاني:نعم لقد كانوا 3 عملاء تقريبا كانو موجودين البارحة وقاومونا بشدة ولم نستطع إمساكهم ..لقد كانوا مدربين على اعلى مستوى فعلا...ان تدريبنا يشابه جدا تدريباتهم..او هذا مااستطيع قوله بعد ان رأيت مايستطيعون فعله.
الجندي الثالث: لاتضخم الموضوع ولا تعطيه اكبر من حجمه اجهزتنا وقواتنا ايضا قوية ولا تنسى ان في النهاية احد قتلتنا المشهورين جرح احدهم في اسفل عينية هذه ايضا تعتبر نقطة لصالحنا واننا مدربون مثلهم واقوى منهم.
الجندي الأول: نعم ..لكن عليك الإقرار بأن 3 فعلوا مايستطيع فعله جيش كامل. الجندي الثالث: حسنا إذا اتوا مرة اخرى سوف نكون مستعدين لهم وسنقضى عليهم والآن دعنا نحرس المكان بهدوء. وذهب الجندي الثالث ليراقب باقي المكان فقال الجندي الأول: انه متعجرف أليس كذلك؟
الجندي الثاني: هذه عادة الجندي باسم منذ زمن ..دعنا نراقب الزنزانة فقط كما قال. تراجع (ج.م) منصور وقال في نفسه: ...هل المنظمة صقر بعثت عملاء لإنقاذي....اة ياللأسف لقد كنت مغمى علي هنا.....ضاع الأمل سوف اظل هنا إلى الأبد هكذا .وسند ظهره للحائط وجلس ثم تذكر اصدقاءه الجنود المقدسين وجوههم تظهر له الواحد تلو الآخر كإنها رسالة إليه توصيه وتقويه ,ثم قال في نفسه: لا لم يضيع الأمل بعد,يجب ان اخرج وانتقم لأصدقائي ...هذه رسالة انى آخر واحد فيهم مازال حيا ويجب علي المقاومة... سوف احاول ان اخرج من هنا مهما كلف الثمن ولكن عليا ان ارتب افكاري , ســـ...سأتظاهر بالمرض ثم اقتلهم ....ثم علي البحث عن المكان الذي اسقطت فيه القلادة حتى استدعيهم للقدوم مرة اخرى وهذه المرة سوف اكون هنا. وقف الجندي المقدس منصور في نصف الزنزانة واستعد لمثيل الدور ومسك معدتة وصرخ وقال: آة آة ......لا استطيع احتمال الألم ....انه شديد جدا.إلتفت إليه الجندي الأول وقال: يجب علينا ان نفتح له.
واتى الجندي الثالث وقال: ماذا يحدث؟
الجندي الأول:يبدو انه يعانى من ألم في المعدة.
الجندي الثالث باسم : لا تفتحوا له ..الرئيس قال لنا لا تفتحوا له مهما كان الأمر. الجندي الثاني: ولكنه يمكن ان يموت إذا استمر على هذه الحال.
الجندي باسم:إذا فليموت .
الجندي الثاني: ولكن هو آخر من تبقى من الجنود المقدسين وهو آخر واحد يعلم عن الأسرار التي يريدها الرئيس واذا مات سوف تموت معه اسراره.
الجندي باسم: فعلا معك حق ...مع اننى اتمنى موته بفارغ الصبر ولكن نحن نريد شيئا منه ..واذا اخذناه فسوف تكون قيمتنا مضاعفة...حسنا اذن افتح له الباب .فتح الباب ودخلو ال3 جنود .
ال (ج.م) منصور: آة الألم شديد جدا ..خذونى للطبيب لااستطيع الإحتمال.
الجندي باسم: اشعر بالألم ..نعم ..هذا منظر جميل ان اراك انت بالذات تتعذب وتشكى من كثر الألم..اشعر بالألم قليلا بعد ان اشعرته لجميع الناس من بينهم احبائي.وعندما اقتربو اكثر واكثر من ال(ج.م) منصور قال:انا اكره احباطك ولكنكم وقعتم ضحية تمثيلية متقنة .وقف ال(ج.م) منصور وركض عليهم وهم في حالة ذهول وطرح اول جندي ارضا واصطدمت رأسه بالأرض وفقد وعية ثم حاول الجندي باسم لكمه فمسك ال(ج.م) منصور يده وضرب وجهه بكوعه ثم اخرج الجندي الثاني رشاشة الآلي وحاول اطلاق النار فمسك ال(ج.م) منصور رشاش الجندي وقلبه عليه واطلق النار على الجندي نفسه ثم بسرعة إلتف واشهر سلاحة على الجندي باسم, طبعا تعجب الجندي باسم انهم انتهو بهذه السرعة وقال: فعلا قدرات مميزة لهذا جعلوك من الجنود المقدسين.
ال(ج.م) منصور: ..انا معجب بك وبروحك القتالية ..احس انى رأيتك من قبل ولكن لا ادرى اين...على العموم انا لن اقتلك ولكن ايضا يستحيل ان اتركك هكذا لذا......! .ضرب ال(ج.م) منصور الجندي باسم بمؤخرة الرشاش وافقده وعية ثم فتشهم ورأى اذا كان يحملون اي شيء للإتصال ولكنه لم يوفق واخذ اسلحتهم وخرج من الزنزانة.وهو يمشى رأى ممر طويل فسلكه بحذر وهو يراقب وجود جنود او اي كاميرات خفية بينما هو يمشى في الممر الطويل الذي لا نهاية له..واخيرا بعد 3 دقائق من المشي المتواصل وصل لنهاية الممر وهناك رأى المكان الذي قتل فيه احد الجنود وسقطت منه القلادة ولكنه بحث عن القلادة ولم يراها وقال: كيف لقد سقطت هنا..كيف اختفت...من اخذها...انها اكيد حيلة من الأعداء لمنع تواصلي مع العالم الخارجي وبالذات منظمة صقر.وجلس على جانب يفكر ماذا يفعل فقد كان مخططا ان يفعل كذا وكذا ثم عندما يصل إلى القلادة ان يشغلها ويجعلهم يتعقبوه ,ففقد الأمل مرة اخرى ولكنه ظل يتابع وقال في نفسه:اي كان مايحدث فليحدث ..المهم ان اقاوم فقط.وبينما هو يمشى انعطف لليمين وبعد طول مشي رأى غرفة صغيرة سرية التي سبق ان رآها العميل مصطفى فدخل إليها وقال: كل هذه الأجهزة ..لماذا ؟ لأي غرض..؟.ودخل ثم اقفل الباب حتى لا يراه احد ثم جلس على الكرسي الموازي للأجهزة وظل يعمل عليها.
ال(ج.م) منصور:جيد بارقة أمل فقد تعودت منذ زمن العمل على هذا النوع من الأجهزة ..ولكن هذا الجهاز مخصص لبعث اشارات خاطئة للمنظمة صقر ..هاها ..ولكنى هذه المرة سأستخدم سلاحهم ضدهم سوف ابعث لهم اشارة مرفوقة برسالة منى لأجهزتهم هناك. وظل يضغط على الأزرار وهو يعلم ماذا يفعل ثم قال:هذا آخر زر وتذهب لهم الإشارة مع الرسالة.فضغط على الزناد وتريث قليلا ثم بعد دقيقتان من الإنتظار ظهرت على الشاشة مايفيد بأن الإشارة والرسالة ذهبتا لإجهزة المنظمة صقر ثم ظهر شعار المنظمة جنود الشر.
ال(ج.م) منصور:جيد الآن سيعرفو انى موجود.ثم سمع صوت جنود يتكلمون والصوت يقترب بما يدل انهم قادمين نحوه فإختبأ الجندي المقدس منصور بداخل احد الخزنات. احد الجنود: هل من احد في الداخل؟.ثم فتح الباب ودخل ومشى ببطء ويتفقد كل مكان بالنظر فقط.ثم قال:لا احد هنا ...فلنعود لما كنا نفعله.فسأله الجندي الآخر: لما لم تضع المنظمة كاميرات في هذه الغرفة بالتحديد.
الجندي الآخر:..لا اعلم ..اعتقد لأنها معتادة على العمليات التي نفعلها هنا ولا يجب لأحد ان يعرف من هنا ومن فعلها ..لان كل هذه معلومات سرية.وخرجوا واكملو في طريقهم وابتعد الصوت .وخرج ال(ج.م) منصور من الخزنة الكبيرة ثم تأكد من عدم وجود احد في الغرفة واقفل الباب مرة اخرى وجلس على الكرسي مرة اخرى. في مبنى المنظمة صقر وصلت الرسالة والإشارة إليهم ثم احد جنود الإرصاد رأى هذا وقرأ الرسالة بذهول وتعجب في نفس الوقت ثم وقف بسرعة وركض على الهاتف ورفع سماعة الهاتف وكلم الرئيس يحيى.
الرئيس يحيى:ماذا هنالك؟.
جندي الإرصاد: إنه ..الجندي المقدس منصور ..مازال حيا وبعث لنا برسالة يؤكد فيها ذلك.
الرئيس يحيى: ماذا...الجندي المقدس منصور ..في نفس المكان.
جندي الإرصاد: نعم في نفس المكان في داخل منظمة جنود الشر.
الرئيس يحيى: حسنا حسنا انا قادم في الحال ..اعرف في هذه الفترة اين مكانه في التحديد حتى آتى إليك. ثم قال في نفسه: مرة أخرى ....هذه المرة هل هي حقيقة ام مثل المرة السابقة....لا اعلم الموضوع اصبح معقد....حسنا يجب ان ننساق وراء الأمل مهما كان مكانه ..سأبعثله العملاء.....لحظة العملاء....انهم في مهمة الآن.....من سأبعث غيرهم....انها مصيبة..في المرة الفائتة لم نكن نعلم مكان الجندي المقدس منصور ولكن عملاءنا موجودين والآن نحن نعلم مكان الجندي المقدس منصور ولكن عملاءنا غير موجودين ولا استطيع استدعاءهم الآن ...يجب ان افكر سريعا......................هممم من استطيع ان استدعي غيرهم ...من من ...! نعم ...لايوجد غيره اصلح لهذه المهمة ....العميل شريف...خبرته كافية, اسلوبه مميز,حركته سريعة,ذكي ومتقدم عن ابناء جيله, ووجه جديد ولا يستطيع احد معرفته ,وفرصة ايضا لإثبات كفاءته..نعم انه المطلوب.ورفع سماعة الهاتف وضغط على أزرار ثم قال: ...قسم العملاء...العميل شريف موجود....جيد ابعثه لي في الحال....قل له انه عين في مهمة والموضوع هام جدا ويجب عليه القدوم في اسرع وقت...حسنا ..مع السلامة. وذهب الرئيس يحيى قاعة الإرصاد والمتابعة ثم قال: هل علمتم اين مكانة بالتحديد؟.
جندي الإرصاد: نعم انه في غرفة بعيدة بداخل منظمة جنود الشر..ولكنى لا اعلم لماذا انا احس بكثير من التشويش.
الرئيس يحيى: وماهو السبب؟
جندي الإرصاد: قد يكون السبب هو كثرة وجود الإجهزة في هذه الغرفة فقد تكون مليئة بأجهزة استخبار ..وهي تعطل على باقي اجهزة التعقب قليلا ولكن الأهم اننا حددنا مكانة الآن.
الرئيس يحيى: نعم لقد ذكر لي العميل مصطفى عن هذه الغرفة انها غرفة مخصصة لتعقب الجنود المقدسين...ويمكن ان لها مهام اخرى ولكن هذا ما اكتشفه العميل مصطفى.. حسنا والآن كيف نتأكد فعلا انه الجندي المقدس منصور..يمكن ان يكون فخ مثل ماحدث في المرة السابقة.
جندي الإرصاد: ..اعتقد ان هنالك طريقة يمكن ان نتعرف بها عليه اكثر ,يمكن ان نستجوبه في الكلام ونقرر اذا كان هو فعلا حسب المعلومات الصحيحة التي سيقولها لنا.
الرئيس يحيى: لا هذا سوف يأخذ وقت أليس هناك حل اسرع تذكر انه يكلمنا من وراء العدو لذا كل دقيقة محسوبة بالنسبة إليه.
جندي الإرصاد: هذه هي الطريقة الوحيدة المضمونة ..باقي الطرق يمكن ان تبلغ عنه للأجهزة الرئيسية في المنظمة وتكشفه.
الرئيس يحيى:حسنا إذن فلنستخدم هذه الطريقة...اسألة ماهي العملية التي اشهرت الجنود المقدسين؟. وكتب جندي الإرصاد وبعثها له. رأى الجندي المقدس منصور الرسالة وتعجب ثم قال: يبدو انهم يشكون بي ...معهم حق ففي آخر مرة تعرضوا لكمين ...حسنا يجب ان اسايرهم. فكتب لهم عملية تدمير المركز 42 .
جندي الإرصاد: سيدي لقد جاوب وقال عملية تدمير المركز 42.
الرئيس يحيى: جيد ..قل له ماكانت اسماء الجنود المقدسين؟
رأى ال(ج.م) منصور الرسالة ورد عليها ب: الجنود المقدسين كانوا شعبان ومراد واسماعيل وابراهيم واحمد وانا.
الرئيس يحيى: حسنا هذا آخر سؤال ..اكتب له ...كان يملك ال(ج.م) شعبان يدا حديدة والآخر عادية ..الحديدة كانت الشمال ام اليمين؟
ال(ج.م) منصور كتب لهم: اليمين.
الرئيس يحيى: اكتب له خطأ لقد كانت الشمال. نظر جندي الإرصاد بتعجب وكتب له ذلك. ورد عليهم ال(ج.م) منصور: بلى انها كانت اليمين..اذا كانت فعلا في الشمال لكان قد مات في حرب ولادة التطهير الذي حدثت منذ 20 سنة..ففي تلك الحرب صد ال(ج.م) شعبان رصاصات عدة من مجرم الحرب فتحي رشاش عن طريق يده اليمنى الحديدية فلو كانت الشمال فعلا كمال تقول هي الحديدة لكان قد مات في هذه الحرب لو صد الرصاص بيده العادية.
الرئيس يحيى: فعلا انه هو لقد اردت اختباره ..لأن المنتحل دائما يكون متردد بشأن ردوده ..ولكن ال(ج.م) كعادته واثق ومتأكد الآن انا لا احمل ادنى شك انه هو ..جيد جدا هذا كان تخمينى منذ البداية ولكنى اردت الإطمئنان ..جيد الآن يجب علينا ان...!
العميل شريف: السلام عليكم يا رئيس.
الرئيس يحيى: وعليكم السلام يا شريف.
العميل شريف: نعم سيدي هل اردتنى في شيء لقد قالو لى انك وضعتنى في مهمة. الرئيس يحيى: نعم في الواقع ياعميل شريف..الآن هو اختبار لقدرتك لقد ورد إلينا ان الجندي المقدس منصور مازال حيا وهو مازال محبوسا بداخل منظمة جنود الشر وانت الوحيد من عملاءنا المتاحين الآن الذي تستطيع اخراجه. العميل شريف:!.....الجندي المقدس منصور...مازال حيا؟
الرئيس يحيى: نعم. العميل شريف: لكن ماذا عن ماحدث في العملية السابقة ..فلقد ذهبو العملاء ال3 للبحث عنه ولم يروه.
الرئيس يحيى: لقد كنت الآن اتكلم معه عن طريق الأجهزة وهو الآن حي ونحن نعلم مكانه جيدا لذا سيتوجب عليك الذهاب واحضاره.
العميل شريف: بمفردي؟. الرئيس يحيى: نعم ..فيما قبل ارسلت ال3 للبحث عنه ولكن الآن المهمة هي أسره والعودة به..انت الآن تأخذ مهمة أخذوها قبلك العميل مصطفى والعميل جابر والعميلة رشا...انت تعتبر حملت نصف المهمة على كتفك الآن.
العميل شريف: حسنا يا رئيس يحيى انا ذاهب الآن.
الرئيس يحيى: بالطبع انت مدرب كالعادة كل ماعليك فعله فقط هو الإستعداد للمهمة والتزود بالأسلحة الأجهزة .. وتذكر .. ال(ج.م)منصور يكلمنا من اجهزة العدو لذا بقاءه على قيد الحياة طويلا او حرا هو شيئ غير متوقع لذا اريد للعملية ان تكون سريعة...هذه المرة انت لن تدخل إلى داخل المنظمة ..انت سيكون عليك انتظاره في الخارج وقتل من يلاحقه ..اشبه بموضوع الراكض والقناص ..هو يركض انت تغتال كل من يحاول الوصول إليه عن طريق القناصة التي سيعطيها لك الفريق الآن....بالطبع ليس من المستبعد ان تدخل في شباكات مع احد قتلة المنظمة لذا كن مستعدا ..هذه جميع نواحي المهمة ووفقك الله ياعميل شريف.
العميل شريف: شكرا يا رئيس.
الرئيس يحيى: فريقنا ينتظرك في غرفة العمليات لتزويدك بمستجدات الأجهزة والمعلومات والأسلحة..وايضا سنكون على تواصل مع بعضنا وعليك تبليغي بكل جديد اول بأول..سيعطونك جهاز يشبه الساعة من هذا الجهاز تستطيع محادثتي صوت وصورة ...بالطبع هي المرة الأولى التي تستعمل فيها مثل هذا الجهاز لأن كل عملياتك السابقة كانت محلية ولم تكن في النطاق الواسع هكذا...لذا هذا ايضا يعتبر التعرف او الإنفتاح على العمليات الخارجية وكيفية حدوثها...والأفضل من ذلك انك وجه جديد ايضا وبمهارتك..لااظن ان العملية يمكن ان تفشل هذه المرة. العميل شريف: انى احظى بالشرف الآن سوف انقذ الجندي المقدس منصور ..واكمل مهمة العملاء الأقوياء رشا وجابر ومصطفى..حسنا يارئيس انا ذاهب واعدك انى لن اخذلك.
الرئيس يحيى: حسنا عميل شريف ألقاك فيما بعد.واعطى العميل شريف ظهره للرئيس يحيى وتقدم للغرفة ولكن الرئيس يحيى نادى عليه وقال :عميل شريف لحظة ..اريدك في شيء. فعاد إليه العميل شريف وقال له الرئيس يحيى: هذه مهمة مهمة وخطرة لذا ابقى متيقظا وكن دائما حذر بشأن كل مايحدث ..انت الآن في فك النمر..لذا لا تسلم تمام التسليم بهذا ولا تقاوم كل المقاومة ايضا..افهمتنى؟ يجب عليك ان تكون سلسا ومتوافقا مع الموقف. ابتسم العميل شريف وذهب وفي وجهة ابتسامة نضرة وراح للأستعداد واخذ المعدات للمهمة. وإلتفت الرئيس يحيى لجندي الإرصاد وقال له: اكتب للجندي المقدس منصور هذا..قل له اننا آتيين لإنقاذه في الحال....لحظة لحظة ..اسأله هل هنالك غرفة ليس لديها سطح؟. وكتب جندي الإرصاد هذا الكلام ووصل لل(ج.م) منصور ففكر قليلا ثم خرج وألقى بنظرات خاطفة وسريعة ثم عاد وقال: نعم هنالك واحدة.
الرئيس يحيى: قل له جيد ..لاننا لن نستطيع الدخول في الداخل هذه المرة نظرا لان عميلنا واحد وسوف يكون هنالك مخاطر إذا اشتبك مع الكثير منهم فنحن نريد اتمام المهمة من دون اي خسائر وايضا لايسعنا تركك هكذا لذا ..فالطريقة الوحيدة لبعث الأجهزة لك يا منصور هي عن طريق بالونة كيميائية صنعناها نحن حتى لا تنفجر في الهواء وتظل في الهواء لأطول فترة ممكن والطريقة الوحيدة هي في اختراق البالونة وطبعا عميلنا سيكون الأول في في رؤيتها وتحديدها واختراقها وطبعا سوف تسقط في هذا المكان الذي لا سطح لديه..وطبع تم صميم البالونة بحيث لا تظهر على اجهزة الأعداء لذا امكانيتها فعالة ووصولها لك اكيدة..لذا انا استئذنك للذهاب إلى هذا المكان قليلا والإنتظار ونحن سوف نبعث لك بهذه البالونة وهي تحمل معدات لمقاومتهم والخروج آمنا...وقل له ايضا اننى... اشتقت إليه واشتقت للعمل معه ..وقل له ايضا انى آسف لانى لم اعلم بأمر المجزرة التي حدثت بسرعة او اصل إلى هناك قبل الأعداء وان الجنود المقدسين كلهم كانوا عزاز علينا وعليك ان تصمد قليلا وانا اعتذر عن معاناتك الآن ..فقط هذا .....أرسلته.
جندي الإرصاد: نعم ياسيدي لقد ارسلته إليه. نظر ال(ج.م) منصور للرسالة وقرأها ثم ابتسم قليلا وكتب: لاعليك يارئيس لقد كان الموضوع مفاجىء للجميع وعندما نلتقى مرة اخرى سوف نحدد ماذا نفعل لكي نأخذ بحق الجنود المقدسين الذين ذهبوا هدرا...لقد عملنا مع بعضنا كثيرا وذكرياتنا كثيرة مع بعضنا انا وانت والجنود المقدسين ..لذا سوف اكون مستعدا وانا ذاهب الآن للغرفة التي ليس لديها سطح. قرأ الرئيس يحيى الرسالة وقال لجندي الإرصاد بكتابة هذا: وايضا عميلنا قادم إليك بأسرع وقت.
جندي الإرصاد: سيدي هل انت واثق بشأن ارسال العميل شريف ..انه مازال شابا..اعتقد انه كان يجدر ارسال اي احد آخر لديه الخبرة الكافية.
الرئيس يحيى: بالعكس ان العميل شريف ماهر جدا ..منذ الصغر وهو معتاد على التدريبات, رشاقته عالية ومهارته ليست لها حدود ,لقد وصفوه بالثعلب السريع نظرا لسرعته ومهارته ومكرة ايضا في خداع العدو انه الأول في دفعاتنا وحان الوقت ليكتسب بعض الخبرة الحقيقية ..لقد اجتاز العميل شريف كل التحديات والتدريبات المخصصة للعملاء هنا في منظمة صقر وانا لا ارى اصلح منه بالمهمة ولا تدع منظره الشاب يلهيك عن امكانياته الجبارة...لذا اعتقد انه الوحيد القادر لهذه المهمة والإختيار الصحيح أيضا لهذه المهمة ...كان العميل شريف من الأوائل في اختبارات اللياقة والمرونة منذ الصغر فتخيل كيف تكون امكانياته في الكبر...انه يتمتع بعنصرين مهمين الذكاء والحركة السريعة,وهما الإثنان مهمان في الحروب والعمليات..ان قدراته موازية للعملاء ال3 الأقوياء ...بل ان كفاءته تؤهله لذلك ايضا.. العميل شريف يعتبر من اسرارنا التي كنا نخبأها ,فعندما يراها العدو سيقلق







  رد مع اقتباس
قديم منذ /10-09-2012, 01:23 AM   #2

مشرف الصور و الكاريكاتيرسابقا

 

 رقم العضوية : 50517
 تاريخ التسجيل : Jun 2010
 الجنس : ~ رجل
 المشاركات : 31,580
 الحكمة المفضلة : -"ليرحل من يرحل لم أعــد أهــتـم .. ♥ !
 النقاط : P R ! M O has a reputation beyond reputeP R ! M O has a reputation beyond reputeP R ! M O has a reputation beyond reputeP R ! M O has a reputation beyond reputeP R ! M O has a reputation beyond reputeP R ! M O has a reputation beyond reputeP R ! M O has a reputation beyond reputeP R ! M O has a reputation beyond reputeP R ! M O has a reputation beyond reputeP R ! M O has a reputation beyond reputeP R ! M O has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 1313014
 قوة التقييم : 657

P R ! M O غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

وسام المركز الثانى لمسابقه اغرب دراسه ثالث اكثر مشرف مشارك في المنتدى وسام مسابقه اجمل عروسين وسام مسابقه مش اغنية وسام النشاط الاشرافى 

افتراضي

*_*
:
:
:


ثانكس ع القصه

مجهود مميز

دوام النشاط







  رد مع اقتباس
قديم منذ /10-11-2012, 08:36 AM   #3

القيصر

مبدع فى الاقسام الادبية

 

 رقم العضوية : 50493
 تاريخ التسجيل : Jun 2010
 الجنس : ~ رجل
 المكان : مصر حبيبتي
 المشاركات : 11,528
 الحكمة المفضلة : زر غبا تزدد حبا
 النقاط : قلب وكلمات has a reputation beyond reputeقلب وكلمات has a reputation beyond reputeقلب وكلمات has a reputation beyond reputeقلب وكلمات has a reputation beyond reputeقلب وكلمات has a reputation beyond reputeقلب وكلمات has a reputation beyond reputeقلب وكلمات has a reputation beyond reputeقلب وكلمات has a reputation beyond reputeقلب وكلمات has a reputation beyond reputeقلب وكلمات has a reputation beyond reputeقلب وكلمات has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 2086798
 قوة التقييم : 1044

قلب وكلمات غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

مبدع الابداعات الادبيه وسام قيثارة الرومانسية مركز ثاني 212 وسام المركز الاول مبدع المنتدى، وسام مبدع المنتدى  وسام مبدع المنتدى  وسام مبدع المنتدى  وسام افضل قصة حصرية مركز ثانى وسام مميز قسم الابداعات مركز تانى 

افتراضي

رائعة وشيقه جداً

استمتعت جداً بها

شكراً لك و في انتظر البقيه بشغف

تحياتي لك







  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأول, المقدسين, الثاني, الجزء, الجنود, الفصل

« عبرة x قصة ..... (19) | احرقت نقود زوجها »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الجنود المقدسين (الجزء الخامس - الفصل الثاني ) demetri قصص - روايات - حكايات ...منقولة 2 11-11-2012 09:20 PM
الجنود المقدسين ( الجزء الخامس - الفصل الأول ) demetri قصص - روايات - حكايات ...منقولة 4 11-11-2012 06:49 PM
الجنود المقدسين (الجزء الثالث - الفصل الأول) demetri قصص - روايات - حكايات ...منقولة 2 10-15-2012 09:04 AM
الجنود المقدسين ( الجزء الأول - الفصل الثالث) demetri قصص - روايات - حكايات ...منقولة 4 10-10-2012 09:49 AM
الجنود المقدسين ( الجزء الأول - الفصل الثاني ) demetri قصص - روايات - حكايات ...منقولة 4 10-09-2012 06:48 PM

مجلة الحلوة / مذهلة

الساعة الآن 12:09 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩