..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
أيران وحرب الجرذان
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : Å Ṁ i ŗ â ® Ṁ ä r Ø - مشاركات : 4 -
واجب عزاء لأختنا لميـس في وفاه والدتها
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : مهيب الركن . - مشاركات : 13 -
أمل
الكاتـب : د/ عبد الله - مشاركات : 5 -
حقائق لن يخبرك عنها احد ...يمكنك نشرها
الكاتـب : out off box - آخر مشاركة : أمير عسكر - مشاركات : 3 -
خطيئتي الكبرى .. قلم مهيب
الكاتـب : مهيب الركن . - مشاركات : 8 -
ساحر الأحزان مع أعضاء بنات مصر في رمضان مع مـريم
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : مهيب الركن . - مشاركات : 4 -
تفرق معاه
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - آخر مشاركة : ☆ شهـــاب ☆ - مشاركات : 7 -
بنفهم متأخر
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 6 -
ساحر الأحزان مع أعضاء بنات مصر في رمضان مع الملـكله كيلوباترا
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : واد حبيب - مشاركات : 2 -
الـيوم لك وغـدا عليك
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : مهيب الركن . - مشاركات : 5 -
يعز عليا
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 4 -
ساحر الأحزان مع أعضاء بنات مصر في رمضان مع حـياه
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : د/ عبد الله - مشاركات : 2 -

الإهداءات


أحبكِ حتى الموت ( قصة قصيرة رمزية )

قصص - روايات - حكايات ...منقولة


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /03-27-2009, 10:42 PM   #1

مميز لنشاطه في الأقسام الأدبية

 

 رقم العضوية : 15344
 تاريخ التسجيل : Mar 2009
 الجنس : ~ رجل
 المكان : مصرى بالقاهرة
 المشاركات : 986
 الحكمة المفضلة : الحياة أيام قليلة مع من نحب... يعقبها فراق طويل مصحوب بالغضب الذى يليه حسرة و حزن صامت يظل ساكنا فى
 النقاط : samirelbolaki has a spectacular aura aboutsamirelbolaki has a spectacular aura about
 درجة التقييم : 189
 قوة التقييم : 1

samirelbolaki غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى samirelbolaki إرسال رسالة عبر Yahoo إلى samirelbolaki إرسال رسالة عبر Skype إلى samirelbolaki

 

 

 

 

 

أوسمة العضو
أحبكِ حتى الموت ( قصة قصيرة رمزية )

نزل أيوب أستاذ الأدب العربى بجامعة القاهرة من السيارة

التى تقودها زوجته جيهان أستاذة الأدب الانجليزى بنفس

الجامعة ، وقد أغلق باب السيارة بعنف وحنق ، وكأنما يتمنّى

أن يكون هذا الباب هو الحاجز الذى يبعده عنها نهائياً ؛

فيتخلّص من تكبّرها وصلفها ...





ثم ردف إلى قاعة المحاضرات ، وسط فرحة طلابه به ،

وأخذ يحدّثهم عن الشاعر الجاهلى عنترة بن شداد

ورومانسيته الرقيقة فى حب عبلة ، و ثوريّته فى رفض

العبودية التى فرضها عليه المجتمع ، فجذبتْ محاضرته

الرائعة طلابه ، وظلوا على استمتاعهم بما يسرده ، حتى

انتهى موعد المحاضرة ؛ لتدخل زوجته جيهان فى المحاضرة

التالية ، وسط ضيق الطلاب وتأففهم من عجرفتها ، وهى

تتحدث بفخرٍ وكبرياء عن الأدب الانجليزى ، وأخلاق السادة

النبلاء ، وقد خلا كلامها من الإقناع والرومانسية ......




أما أيوب فقد اتجه إلى حجرة استراحة الأساتذة ، والتى خلتْ

تماماً من أى شخصٍ غيره ، فأشعل سيجارته ، وأخرج دخاناً

كثيفاً ، حمل معه ضيقه من زوجته المستبدة ، والتى هى -

دوما - على النقيض معه فى كل شيئ ، ثم ّ تذكّر معاناة أبيه

أيام احتلال انجلترا لمصر ، وكيف سجنوا والده وعذّبوه ،

حتى كتب الله الحرية لمصر ، وذلك بدماء الشهداء الذين

رفضوا الذل ، وأبوا الاستعباد ....وكيف أنه قد أحب تاريخ

أجداده العرب ، فدرس الأدب العربى ، وزاد التصاقا وفخرا

بتراث أجداده الممتلئ بالبطولات والانتصارات والتضحية

ومظاهر النخوة والاباء ، وأخذ يتأمّل كيف تزوّج هذه الفتاة

التى تعلمتْ فى انجلترا ، ويعيش أبوها فى أمريكا ، وانه ذو

سلطات كبيرة فى المجتمع ، وكيف ان زوجته فى بداية تعرّفه

بها قد دخلتْ عليه بوجهٍ يتقنُ تمثيل الحب والاخوة واحترام

تقاليدنا الشرقية ، ولكن باطنه هو الاستبداد بعينه والنفاق

بنفسه .........




ثم طلب من عاملة الجامعة ضحى بأن تحضر له كوباً من

القهوة ، فلما جاءته العاملة بما طلبه ، نظر إلى وجهها عن

قربٍ ، وكأنّما يراها لأول مرةٍ فى حياته ، إنها ذلك الوجه

الذى حمل كل تراثه الجميل ، نعم انه الوجه المصرى

الفرعونى العربى ، فلقد كان وجهها قمحى اللون متأثرا بإباء

الفراعنة ، وأما عيونها فهى : عربية واسعة ، تحمل لوناً

عسلياً ، يتلألأ بصفاءٍ مع ضوء الشمس المشرقة ، كان كل

شيئٍ فيها يريحُ النفس الشاردة ؛ فيصبح مأوى آمناً للقلب

الضائع ، ولو رآها رسام لأبدع كثيراً فى رسم ملامحها

الريفية الأصيلة الهادئة ، ولقد ظلتْ تلك العاملة ( ضحى )

على ابتسامتها الحنون معه ، ثم تكلّمتْ بعفويةٍ ، فأحب

سذاجتها الفطرية البريئة ، وتأسف عندما علم بموت زوجها

فى حادثٍ أليمٍ فى مصنع الخواجة دافيد دون أن يعطوا أسرته

أى مستحقاتٍ ماليةٍ تساعدهم على الحياة ، مما اضطرها

لتكون عاملة ؛ حتى ترعى أولادها الصغار ، حيث إن لديها

طفلين أكبرهما فى المرحلة الأولى من التعليم ، لم يجاوز

الثمانية سنوات ، وإنها تشكو عجزها عن مساعدته فى التعليم

، وليس بمقدورها أن تأتى له بمدرسٍ خصوصى ، فأشفق

لحالها ، وعرض عليها بأن تأتى بولديها الى أحد الأندية

الاجتماعية ، والتى يرتادها وحيدا يوم الجمعة ؛ لترتاح نفسه

قليلاً بعيداً عن زوجته المستبدة ، ولأنه لن يستطيع دخول

منزلضحى ، لأنها أرملة تعيش بلا رجل ، ومن ثمّ فلا

يصح دخوله لمنزلها تحت أى مسمّى .....




وجاءته ضحى بطفليها ، فى النادى الاجتماعى ، فأخرج مع

الطفلين عاطفة الأبوة التى حرم منها ؛ لأن زواجه من جيهان

لن ينتج عنه طفل أبداً ، نظراً لاختلافهما دماً وروحاً وفكراً

بل فى كل شيئٍ ، فهى بالنسبة له احتلال ، وعليه أن يتحرر

منها مهما طال الأمد ....ثم توالتْ اللقاءات بينه وبين ضحى

وطفليها ، وازداد تعلقاً بسذاجتها الفطريّة البريئة ....وبالمثل

فلقد ازدادتْ الفجوة اتساعاً ، بينه وبين زوجته المتعجرفة

المستبدة ، ولكن كيف يتحرر من تلك الزوجة الطاغية

؟!...فلابد من خطةٍ ثورية للتحرر المأمول ، مع الوضع فى

الاعتبار بأنه سيكون ثمة تضحياتٍ ، وربما إراقة لدماء

ذكيةٍ....لكن كل شيئٍ يهون فى سبيل الحرية !!..





وتمنّى الارتباط الشرعى مع ضحى ولكن هيهات !!...لكنه

صمم مؤمنا بنضاله ، وبالفعل اشترى لها إسورة ذهبية ،

ولكن آه من عيون الحاسدين !!..ويا ويل العاشق من خبث

الدخلاء.....وحقد النفوس الضعيفة !!...وتزوج من ضحى

سراً ، وأصبح يذهب إليها مرتين فى الأسبوع ؛ ليروى

عينيه من وجهها الذى يذكّره ب الأرض الطيبة المعطاءة ،

وكذلك ليروى ظمأ تلك الأرض من عشقه الولهان ، ولكن

أحد الجواسيس الذى اشترتهم زوجته بمالها ونفوذ أبيها ؛

ليعرف سر غياب أيوب المتكرر عن المنزل ، قد عرف

السر ، وأبلغ زوجته جيهان ...والتى اتصلتْ بأبيها صاحب

العلاقات الكبرى مع ذوى النفوذ فى المجتمع ، فحضر

خصيصاً من أمريكا ، وعلى الفور أمره بأن يطلّقها ...ولكن

كيف له بتطليقها ؟ّ....إنها حامل منه !! وهو ينتظر متلهفاً

على وليده الذى تمنّاه منذ سنوات ....لكنّ أباها هدده بأنه إذا

لم يطلّق تلك العاملة الحقيرة الليلة ؛ فإنه سيسجنه بما يمتلك

من نفوذ فى المجتمع ، لكن أيوب لم يبالى ، بل ازداد تمسّكا

بضحى ، والتى تستعد لإخراج ثمرته

المرجوّة من حياته التى تختزنها داخل بطنها ؛ لتخرجها بعد

أيام قليلة....





وبينما يجلس أيوب فى لحظاتٍ من الأمان ، يرتوى عبق

الحب من وجه زوجته العاملة ضحى ، ويسقيها حنان العاشق

المتيّم ، إذا بالباب يدق بعنفٍ ؛ ليجد قوة من البوليس تحاصر

منزله وتفتّشه وتستخرج لفائف من المخدّرات ، ليس له أى

دخلٍ بها ، فيُساق إلى السجن ؛ ليلقى كل أنواع التعذيب

النفسى والجسدى ....حتى أشفق عليه حارس السجن عبد

الجبار والذى استمع لحكايته ، وصدّق براءته ...


ومرت أيامه فى السجن كالسنوات العجاف ، وجاءه والد

زوجته المستبدة جيهان ؛ ليسأله : ألن تتخلّى عن فتاتك

الفقيرة ؟ لكنه ازداد اصرارا على مبدأه الرافض لتطليق

حبيبته ضحى ، فأمر والدها الحارس عبد الجبار بأن يجلد

أيوب مائة جلدة ، فأخذ الحارس العربى يجلده بدموعه التى

أشفقتْ على الظلم الذى لاقاه أيوب ، وهمس له بأن يسامحه ؛

لأنه ينفذ الأوامر رغماً عنه ، وقد اشتدّ التعذيب الذى فاق

الخيال والتصوّر ، ولم يتحمّل جسده الضعيف شدة التعذيب ،

فتهاوى مغشيا عليه ، كمن أصابته الحمّى الشديدة ، فرموا

عليه أوعية من المياه ؛ ليفيق من غيبوبته ، ثم استأنفوا جلده

، ولم يدروا انه يقترب من دنو أجله ، واستمر

التعذيب....وزاد العذاب....وآه من ظلم الجبابرة!!!





وأخذتْ روح أيوب تهيم تاركة جسده للعذاب ، فلقد تبدد ألم

العذاب بترنيم الملائكة ؛ لتزفه مع الشهداء، وأحسّ الحارس

عبد الجبار بأن لون وجه أيوب قد تغّير ، فشعر بوداعه للظلم

، فبادره هامسا : سيدى أيوب عندى لكَ أمانة ، لم يسعفنى

الوقت لإبلاغها لكَ اليوم ، بسبب ما جرى ، فلقد زرتُ

زوجتكَ ضحى سراً أمس ، وطلبتْ منى بأن أبلغكَ بأنها قد

أنجبتْ لكَ ولدا جميلا ، وأنها أطلقتْ عليه اسم عنترة وقالت

بأنها سترضعه حب الانتقام ممن جلدوا أباه وعذبّوه وحرموه

منها ......




فابتسم أيوب ابتسامة الأمل فى غدٍ مشرقٍ بالكفاح الجديد ، ثم

أغمض عينيه عن الحياة ، وهو يردد : أيّها البطل عنترة

أنتَ من سيكمل الطريق ، ويحارب الظلم ، ويقضى على

الطغيان والاستبداد المرير.....وهنا وضع الحارس عبد

الجبار يده التى جلدتْ أيوب بكل قسوةٍ ، إذعاناً لأوامر السادة

الجبابرة ، لكن يده مسحتْ على رأس أيوب بكل رفقٍ ، وقد

تهاوتْ دموعه ؛ لتغسل وجه أيوب ، ثم ردد قول الله تعالى :

ولا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله أمواتا بل أحياء عند

ربهم يرزقون ، فرحين بما أتاهم الله من فضله ويستبشرون

بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم

يحزنون ، يستبشرون بنعمة من الله وفضل وان الله لا يضيع

أجر المؤمنين .......



تمت بحمد الله


بقلمى



سمير البولاقى




ملحوظة : هذه القصة من خيالى المحض ، وليس لها أى علاقة بأى شخص فى الواقع ، وأرجو من الأخوة الذين ينقلون قصصى الى المنتديات الأخرى ، بأن يكتبوا أسفلها كلمة ( منقول ) منعا للإحراج ، لأنى أتابع قصصى فى كل المواقع ، واننى قد أثبتّ حق تأليفى لهذه القصة بكل الطرق القانونية ، ولهم الشكر







  رد مع اقتباس
قديم منذ /03-28-2009, 07:20 PM   #2

عضو مشارك

 

 رقم العضوية : 13496
 تاريخ التسجيل : Feb 2009
 المكان : مصر بلدنا
 المشاركات : 203
 النقاط : نور الحب will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

نور الحب غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

سيعدنى ان اكون اول من يرد على الموضوع
قصة رائعة
شكرا







  رد مع اقتباس
قديم منذ /03-28-2009, 09:19 PM   #3

مميز لنشاطه في الأقسام الأدبية

 

 رقم العضوية : 15344
 تاريخ التسجيل : Mar 2009
 الجنس : ~ رجل
 المكان : مصرى بالقاهرة
 المشاركات : 986
 الحكمة المفضلة : الحياة أيام قليلة مع من نحب... يعقبها فراق طويل مصحوب بالغضب الذى يليه حسرة و حزن صامت يظل ساكنا فى
 النقاط : samirelbolaki has a spectacular aura aboutsamirelbolaki has a spectacular aura about
 درجة التقييم : 189
 قوة التقييم : 1

samirelbolaki غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى samirelbolaki إرسال رسالة عبر Yahoo إلى samirelbolaki إرسال رسالة عبر Skype إلى samirelbolaki

 

 

 

 

 

أوسمة العضو
افتراضي

ألف شكر

أختى الكريمة

نووور الحب

على مروركِ الراقى

الذى أسعدنى

دمتِ بكل خير

تحياتى أينما تكووونى

سمير البولاقى







  رد مع اقتباس
قديم منذ /03-28-2009, 09:56 PM   #4

عضو سوبر
 

 رقم العضوية : 9874
 تاريخ التسجيل : Dec 2008
 المكان : مصر أم الدنيا
 المشاركات : 2,758
 النقاط : عاشق الجمال will become famous soon enough
 درجة التقييم : 74
 قوة التقييم : 1

عاشق الجمال غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

الأستاذ المبدع المحترم سمير وقفت كثيراً اتأمل هذه القصة وهذه الكلمات المنثورة فى صفحتك
قصة انسانية تحمل كثير من المعانى الإنسانية
ليس بالمال وحده يشترى الإنسان
الإنسان مشاعر واحاسيس وقلب ينبض والغطرسة التى يتصف بها هؤلاء البشر لن تفيدهم
أخى سمير سرد مشوق وحبكة متينة وشخصيات تحمل فى طياتها الكثير من الرموز

لكي مني ارق تحيه.....








  رد مع اقتباس
قديم منذ /03-29-2009, 12:26 AM   #5

مميز لنشاطه في الأقسام الأدبية

 

 رقم العضوية : 15344
 تاريخ التسجيل : Mar 2009
 الجنس : ~ رجل
 المكان : مصرى بالقاهرة
 المشاركات : 986
 الحكمة المفضلة : الحياة أيام قليلة مع من نحب... يعقبها فراق طويل مصحوب بالغضب الذى يليه حسرة و حزن صامت يظل ساكنا فى
 النقاط : samirelbolaki has a spectacular aura aboutsamirelbolaki has a spectacular aura about
 درجة التقييم : 189
 قوة التقييم : 1

samirelbolaki غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى samirelbolaki إرسال رسالة عبر Yahoo إلى samirelbolaki إرسال رسالة عبر Skype إلى samirelbolaki

 

 

 

 

 

أوسمة العضو
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الجمال
الأستاذ المبدع المحترم سمير وقفت كثيراً اتأمل هذه القصة وهذه الكلمات المنثورة فى صفحتك
قصة انسانية تحمل كثير من المعانى الإنسانية
ليس بالمال وحده يشترى الإنسان
الإنسان مشاعر واحاسيس وقلب ينبض والغطرسة التى يتصف بها هؤلاء البشر لن تفيدهم
أخى سمير سرد مشوق وحبكة متينة وشخصيات تحمل فى طياتها الكثير من الرموز
لكي مني ارق تحيه.....







سيدى المحترم



عاشق الجمال

لقد أخجلتَنى والله بكلماتكَ الراقية


وإشادتكَ الرائعة فى قصصى المتواضعة


فلكم أسعدتْنى كلماتكَ وأعتبر


تلك الاشادة أغلى مما أستحق


فهى وسامٌ غالى جداً لى ....



أيها الرائع


لقد كتبتُ تلك القصة راجياً أن :-


تحملَ بطياتها معانٍ دفينةً وتمنيتُ أن :-



تصورَ للقارئ حقيقةً عاشتْها كل الشعوب: -


حكاية الصمود... ورحلة العذاب


وسيوف القهر ... وطغيان الظلم


وقيود العبودية ... واختفاء الحرية


وركود الحق ببئر مياه عكرة


ولكن سرعان ما تصفو المياه


ويعلو الحق ويطفو بفضل


من يبحثون عنه


ولكل ظلمٍ له مصيرٌ مظلمٌ


لابد أن يراه فلا مكان للضعفاء


فالضعفاء مصيرهم الموت


وإن بطلها أيوب مات شهيداً


لم يستسلم واختار الصمود


والاحتفاظ بزوجته رمز الأرض والعطاء


كان وفياً حتى الموت ومن فى هذه الأيام


يفي من أجل حب ؟؟؟؟؟!! لا أحد


فقلما نجد الوفاء بزماننا


***


أخى الغالي

...لقد كان كرمكَ

كبيراً جداً معى

وأدعو الله أن أوفى

جزءاً ولو صغيراً من

هذا الكرم الفائض

دمتَ بكل الخير

...وتقبل كل الود والتحية

والتقدير والاحترام لشخصكَ الكريم

سمير البولاقى











  رد مع اقتباس
قديم منذ /03-30-2009, 11:42 PM   #6

عضو سوبر
 

 رقم العضوية : 11890
 تاريخ التسجيل : Feb 2009
 الجنس : ~ ذكر
 المشاركات : 1,334
 النقاط : سعودي ودمي مصري is a splendid one to beholdسعودي ودمي مصري is a splendid one to beholdسعودي ودمي مصري is a splendid one to beholdسعودي ودمي مصري is a splendid one to beholdسعودي ودمي مصري is a splendid one to beholdسعودي ودمي مصري is a splendid one to beholdسعودي ودمي مصري is a splendid one to behold
 درجة التقييم : 786
 قوة التقييم : 1

سعودي ودمي مصري غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى سعودي ودمي مصري إرسال رسالة عبر Yahoo إلى سعودي ودمي مصري
أوسمة العضو
افتراضي

الأستاذ الفاضل
سمير
ثقل ميزان تلك القصة تستحق علية التقيروالكثير
ولاكن ليس بالمال فخلق الأنسان بحسن خلقة ومنزلتة الأدبية
اسعدني مروري مشاركتك الرائعة
بارك الله فيك
تحيتي استاذي







  رد مع اقتباس
قديم منذ /04-01-2009, 03:34 PM   #7

أداره عامه سابقا

 

 رقم العضوية : 11447
 تاريخ التسجيل : Jan 2009
 الجنس : ~ رجل
 المكان : city of ghosts
 المشاركات : 9,040
 النقاط : doiss has a reputation beyond reputedoiss has a reputation beyond reputedoiss has a reputation beyond reputedoiss has a reputation beyond reputedoiss has a reputation beyond reputedoiss has a reputation beyond reputedoiss has a reputation beyond reputedoiss has a reputation beyond reputedoiss has a reputation beyond reputedoiss has a reputation beyond reputedoiss has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 51052
 قوة التقييم : 26

doiss غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

445 161 143 133 

افتراضي



جزاك الله خيرااا

علي قصصك الممتعة لناا دائمااا

فلااا تحرمنااا من ابداعك المميز

وتستحق الشكر والتقدير والتقييم

شكراااا """







  رد مع اقتباس
قديم منذ /04-07-2009, 12:36 AM   #8

مميز لنشاطه في الأقسام الأدبية

 

 رقم العضوية : 15344
 تاريخ التسجيل : Mar 2009
 الجنس : ~ رجل
 المكان : مصرى بالقاهرة
 المشاركات : 986
 الحكمة المفضلة : الحياة أيام قليلة مع من نحب... يعقبها فراق طويل مصحوب بالغضب الذى يليه حسرة و حزن صامت يظل ساكنا فى
 النقاط : samirelbolaki has a spectacular aura aboutsamirelbolaki has a spectacular aura about
 درجة التقييم : 189
 قوة التقييم : 1

samirelbolaki غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى samirelbolaki إرسال رسالة عبر Yahoo إلى samirelbolaki إرسال رسالة عبر Skype إلى samirelbolaki

 

 

 

 

 

أوسمة العضو
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة doiss


جزاك الله خيرااا

علي قصصك الممتعة لناا دائمااا

فلااا تحرمنااا من ابداعك المميز

وتستحق الشكر والتقدير والتقييم

شكراااا """





كل الشكر العميق

مشرفناالمبدع



dioss


على مروركَ الراقى


وتعليقكِ الرائع


وحضوركَ الجميل

أسعدنى تواجدُكَ الجميل

وحروفكَ المشرقة بصفحاتى

وأعتبرُ تقييمكَ وساماً غالياً

أعتزُ به كل الاعتزاز ما حييتُ


أخى الغالي



أكرر شكرى البالغ لحضوركَ





المميز فى صفحاتى المتواضعة




دمتَ بكل الخيروالسعادة





... تقبلْ تحياتى وتقديرى



واحترامى لشخصكَ الكريم



سمير البولاقى









  رد مع اقتباس
قديم منذ /05-05-2009, 10:47 PM   #9

مميز لنشاطه في الأقسام الأدبية

 

 رقم العضوية : 15344
 تاريخ التسجيل : Mar 2009
 الجنس : ~ رجل
 المكان : مصرى بالقاهرة
 المشاركات : 986
 الحكمة المفضلة : الحياة أيام قليلة مع من نحب... يعقبها فراق طويل مصحوب بالغضب الذى يليه حسرة و حزن صامت يظل ساكنا فى
 النقاط : samirelbolaki has a spectacular aura aboutsamirelbolaki has a spectacular aura about
 درجة التقييم : 189
 قوة التقييم : 1

samirelbolaki غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى samirelbolaki إرسال رسالة عبر Yahoo إلى samirelbolaki إرسال رسالة عبر Skype إلى samirelbolaki

 

 

 

 

 

أوسمة العضو
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعودي ودمي مصري
الأستاذ الفاضل
سمير
ثقل ميزان تلك القصة تستحق علية التقيروالكثير
ولاكن ليس بالمال فخلق الأنسان بحسن خلقة ومنزلتة الأدبية
اسعدني مروري مشاركتك الرائعة
بارك الله فيك
تحيتي استاذي



سيدى المحترم

سعودى ودمى مصرى


عجز اللسانُ عن النطق و الهمس


و غرق العقلُ مستنجداً


في بحرٍ من الشعر


و خشى القلمُ على شكركَ


على هذا الإبداع


فاسترجيتُه أن يشكركَ


فسجد ثناءً
لتعليقكَ


و ممتناً لعذوبة كلماتكَ


يسلمو ياصاحبَ القلم الماسى


على هذا الشهد


تحية مملوؤة بالحيرة الممزوجة

بنغماتٍ من حدائق الشعر


تتتغنى بحضوركَ الرائع


دمتَ بكل الخير

سمير البولاقى








  رد مع اقتباس
قديم منذ /07-25-2009, 04:54 PM   #10

عضو ذهبي

 

 رقم العضوية : 23733
 تاريخ التسجيل : Jul 2009
 العمر : 41
 المكان : مصر
 المشاركات : 1,217
 النقاط : عصفورة مصر will become famous soon enough
 درجة التقييم : 55
 قوة التقييم : 0

عصفورة مصر غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى أهلة وصحبة وسلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
مشكور والله يعطيك الف عافية على القصةبجد رائعة
بجد أنا مش عارفة أقول أية غير تسلم أيدك .







  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أحبكِ, الموت, حتى, رمزية, قصة, قصيرة

« اخرة دجالة | فتاة قالت لسوداني يا اسود فأنظروا ماذا أحل بها »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أحبكِ مارشال طابوس قسم الخواطر - وهمس القوافى حصرى بقلم الأعضاء 6 08-16-2012 09:53 PM
أحبكِ .. يا شام نبض النيل قسم الخواطر - وهمس القوافى حصرى بقلم الأعضاء 20 07-23-2012 09:43 PM
لأنى أحبكِ اقبل الليل قسم الخواطر - وهمس القوافى حصرى بقلم الأعضاء 6 01-11-2010 01:53 PM

مجلة الحلوة / مذهلة

الساعة الآن 12:08 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩