..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
ساحر الاحزان مع أعضاء بنات مصر في رمضان مع شاعر الحب الحزين
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : ☆ شهـــاب ☆ - مشاركات : 1 -
مآآشي ي زمن
الكاتـب : نو تعارف - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 1 -
بلا إستئذان .. قلم مهيب
الكاتـب : مهيب الركن . - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 2 -
بكامل قوايا العقلية
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 4 -
ولعت في العيال
الكاتـب : ~♥ Queen sozan♥~ - آخر مشاركة : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 3 -
ساحر الأحزان مع أعضاء بنات مصر في رمضان مع اميره ميرو
الكاتـب : ساحر الأحزان - مشاركات : 8 -
كل سنه وانتي معايا
الكاتـب : واد حبيب - آخر مشاركة : ~♥ Queen sozan♥~ - مشاركات : 5 -
اتأخرتي جداً
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 4 -
بقيت بغير عنواني
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 6 -
امي حُبًّا خَالِدًا
الكاتـب : حسن الذاكي - آخر مشاركة : عابرpasserbyسبيل - مشاركات : 2 -
البال مش رايق
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 8 -
عابرpasserbyسبيل اهلا بيك في المنتدي
الكاتـب : واد حبيب - آخر مشاركة : عابرpasserbyسبيل - مشاركات : 13 -

الإهداءات


« عرب ما بعد الثورات و إعادة إنتخاب ابن حسين لولاية ثانية »

مواضيع عامة - ثقافة عامة


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /11-18-2012, 12:24 PM   #1

من مبدعي المنتدى

 

 رقم العضوية : 72385
 تاريخ التسجيل : Jul 2011
 الجنس : ~ رجل
 المكان : بين أمواج ورمال الْإِسْكَنْدَرِيَّة
 المشاركات : 7,287
 النقاط : د. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 3594
 قوة التقييم : 2

د. محمد الرمادي غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

25 وسام الحضور المميز مميز فى القسم الاسلامى 

افتراضي « عرب ما بعد الثورات و إعادة إنتخاب ابن حسين لولاية ثانية »

« عرب ما بعد الثورات
و إعادة إنتخاب ابن حسين لولاية ثانية »


بقرب إنتهاء هذا العام تقترب الثورات في المنطقة العربية من بلوغها عامها الثاني ؛ إلا أنه لم تتعلم القيادة السياسية العربية الحالية ـ بعد ـ كيف تتعامل مع الأحداث المستجدة بروح الثورة أو تتصرف مع الأزمات التي تصيب أمتها بمبادئ المرحلة الجديدة ؛ فلا تتحرك بطريقة تسمو إلى سقف تطلعات الأمة ؛ فـ الأفكار والشعارات لم يتمكن أحد من تفعيلها على أرض الواقع وظلت معلقة على جدران المكاتب الرسمية للأحزاب والتجمعات ، يظهر ذلك بوضوح حين تلقي نظرةً سريعة على ما يحدث تحت سقف مؤسسة الرئاسة ؛ هذا على مستوى الدول منفردة ، أما إذا اجتمعت تلك الدول تحت قبة الجامعة العربية ، أو حين تتابع قرارات منظمة التعاون الخليجي أو تقرأ ما يصدر من مكتب الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي ، يظهر فداحة الإدعاء بأن العرب يعيشون ربيعاً سياسياً ، لا يقدر أحد أن يدعي أننا نعيش مرحلة إنتقالية ناهيك أن نقول أننا في مرحلة إنقلابية ، فهذا أمامه الكثير من الوقت والجهد وبلورة الأفكار وإنزالها على أرض الواقع المعاش وتقبل مجموع الأمة لها بتفعيلها كما خطط ورسم منظرو الثورة ؛ إن كان بالفعل وجد أو يوجد مخطوو ثورة إنقلابية .







  رد مع اقتباس
قديم منذ /11-18-2012, 12:25 PM   #2

من مبدعي المنتدى

 

 رقم العضوية : 72385
 تاريخ التسجيل : Jul 2011
 الجنس : ~ رجل
 المكان : بين أمواج ورمال الْإِسْكَنْدَرِيَّة
 المشاركات : 7,287
 النقاط : د. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 3594
 قوة التقييم : 2

د. محمد الرمادي غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

25 وسام الحضور المميز مميز فى القسم الاسلامى 

افتراضي

وهذا يعود لطبيعة نمطية الإدراك عند القادة العرب وكيفية فهمهم ؛ كذا والوسط السياسي وبالتالي طريقة واسلوب بحث المسائل والقضايا وإيجاد حلول ناجعة لها ، أما رجال السلك الدبلوماسي العربي سواء الصف الأول أو الثاني منهم أو الصف الثالث فهم على شاكلة النظام السابق في عَقْل الأمور أو طرحها / بحثها ؛ ذلك النظام الذي تزحزحت ـ فقط ـ رأسه من المشهد السياسي وبقى جسده يجثم على صدر الأمة برموزه ورجاله ، كما وأن رجال الحركات العاملة في حقل التغيير سواء الديني / العلماني / الليبرالي مازالت تحمل نفس العقلية التي عاشت بها منذ ستينات القرن الماضي وتربت الأجيال على يدهم ، ومازالت ـ رجالات الحركات ـ تمارس بها حياتها الحزبية أو العملية ، كما وينزعج المراقب للمشهد السياسي العربي ؛ وحقّ له الإنزعاج ؛ خاصةً وهو يرى هذا الحشد الكبير من الساسة العرب ودبلوماسييهم يتجولون في أروقة المنظمات العالمية والإقليمية والدولية والعربية ويحملون أوراقا فارغة من المضمون ، عارية من أن تحمل وجهة نظر صالحة لحل مسألةٍ ما ؛ والمثال الفلسطيني المزمن المخزي والمثال السوري الفاضح خير دليل .
قد نفهم ـ ولا نقبل ـ أن يكون الحكام العرب في مجملهم هم مَن ينفذون أجندة الدول الغربية في المنطقة العربية وفي بلدانهم وعلى شعوبهم ، صرح بذلك مرشح الحزب الجمهوري ـ الخاسر في إنتخابات نوفمبر 2012 ـ رومني بقوله :" حلفائنا في المنطقة ـ العربية ـ وخاصة إسرائيل وقطر والسعودية " ؛ يفهم من كلامه أنه يوجد غيرهم ؛ وأخشى ما أخشاه أن يكون مَن تسلقوا فوق أكتاف الثوار وتربعوا على مقاعد إدارة شؤون البلاد والعباد ؛ ما قاله ـ مِت رومني ـ إرتفاع من شأن القيادة السياسية الأميرية القَطَرية أو الملكية لـ آل سعود ، فالأخيرتان تسيران في فلك الغرب وليس لهما إرادة أو حول أو قوة ، بَيْد أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو وصف العلاقة بدقة ليختلف عن قادة العرب بأنها :" التحالف الاستراتيجي بين إسرائيل والولايات المتحدة ".
الرأي العام العربي ـ وليس القيادة السياسية ـ وعن قناعة راسخة رحبت بفتور بفوز اوباما لفترة رئاسة ثانية للولايات المتحدة ، والفتور في الترحيب ناشىء بان الولايات المتحدة الامريكية منحازة بشكل واضح في قضايا ثلاث :
اولاها : الصراع العربي / الاسرائيلي والتزامها بالحفاظ على التفوق العسكري الاستراتيجي الاسرائيلي في مقابل الدول العربية مجتمعة ، وهذا التفوق من ثوابت السياسة الأمريكية .
وثانيتها : دعمها الاستبداد المطلق كسياسة عامة لم تتغير خلال ثورات " الربيع " العربي ، بل ربما اصبحت أسوأ لانها حاولت الالتفاف على تطلعات الجماهير وقادت ؛ وما تزال تقود ، الثورة المضادة التي تسعى لاحتواء الثورة وآثارها في البلدان التي سقطت فيها الانظمة السابقة ، او افشالها في البلدان التي ما تزال شعوبها تبحث عن الحرية والديمقراطية .
ثالثتها : ان الولايات المتحدة لم تتخل عن عقلية الحرب والعدوان كسياسة ثابتة ازاء الشرق الاوسط ، وان كانت قد تراجعت قليلا في السنوات الاربع الماضية.، واستخدمت سياسة الإحتواء .
وما لا يغيب عن الذهن أن الهيمنة الامريكية المطلقة في المجال العسكري بمنطقة الشرق الاوسط حاضرة بقوة ؛ فقواعدها منتشرة في اغلب البلدان العربية ، وجنودها وممثلوها يتمتعون بحصانة خاصة من القضاء في كافة البلدان العربية ما عدا العراق . ولذلك يلاحظ ان البلدان التي تعرضت لتدخلات عسكرية امريكية محدودة في عهد اوباما لم يتحمس مواطنوها لفوز اوباما .

كـ اليمن حيث ساهمت ادارته في تنحية الرئيس علي عبدالله صالح من السلطة مع الاحتفاظ بنظامه ، ويذكر الناس له حملته الضارية التي تشنها الطائرات بدون طيار ضد متشددي القاعدة .

كما ان باكستان هي الاخرى تعاني من هذه الحملات التي تقوم بها طائرات " درون " ضد رموز القاعدة ، وهي حملات قتلت من المدنيين الابرياء اعدادا اكبر ممن اصابتهم من المتشددين . لذا فقد خرج الرئيس الامريكي السابق جيمي كارتر عن المألوف عندما اعتبر ان تلك الحملات تعتبر انتهاكا لحقوق الانسان ، لانها تنفذ القتل في المتهمين قبل محاكمتهم ، وبالتالي فما تقوم به لا يخرج عن نطاق " القتل خارج القانون " المحرم دوليا .








التعديل الأخير تم بواسطة د. محمد الرمادي ; 11-18-2012 الساعة 12:29 PM
  رد مع اقتباس
قديم منذ /11-18-2012, 12:42 PM   #3

من مبدعي المنتدى

 

 رقم العضوية : 72385
 تاريخ التسجيل : Jul 2011
 الجنس : ~ رجل
 المكان : بين أمواج ورمال الْإِسْكَنْدَرِيَّة
 المشاركات : 7,287
 النقاط : د. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 3594
 قوة التقييم : 2

د. محمد الرمادي غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

25 وسام الحضور المميز مميز فى القسم الاسلامى 

افتراضي

المشهد السياسي الرسمي :
جمهورية مصر العربية :
مازلتُ علىٰ قناعة بأن جماعة الإخوان المسلمين ؛ قطريا أو عالمياً وبرجالها وكافة تشكيلاتها ينقصها في بنيتها الأساسية كما يغيب في برنامجها التثقيفي ما نطلق عليه " الوعي السياسي " ، فقدرتها ـ الجماعة ـ على فهم الأحداث ومجرياتها وتحليلها والخروج بنتيجة ثم القيام بعمل على أرض الواقع مازال في طفولته ، اقصى ما يمكن وصف الجماعة حتى بعد إطلاق يدها في عدة بلدان أنه " جماعة تقديم خدمات " . أقول : فليس غريباً إذاً ؛ أن تخرج الرئاسة المصرية وتقول :" إنها تأمل أن تكون إعادة انتخاب باراك أوباما لمصلحة كل من الشعبين الأمريكي والمصري " . توجد بالفعل مصلحة للشعب الأمريكي في علاقة بلاده مع مصر قيادة وحكومة وليس شعباً ، لكن ما الفائدة أو المصلحة التي تعود على الشعب المصري من علاقته بالإدارة الأمريكية ، نعم ؛ توجد مساعدات تلقيها الإدارة الأمريكية لتكميم أفواه القيادة السياسية والعسكرية وهذا حدث ومعروف عن الإدارة السياسية المصرية السابقة ، أما القيادة الجديدة ؛ خاصة وأن من يجلس فوق الكرسي الأول في مؤسسة الرئاسة من رجال الصف الثاني لجماعة الإخوان ، والثورة المصرية تلزمه أن يتكلم بلسان حال الشعب ، بمعنى لا تبعية ولا تحالف إستراتيجي مع الولايات المتحدة الأمريكية ، غاب عن مرسي أنه يجب عليه أن يتعامل مع أوباما بالندية والمثلية وليس كـ عمدة لأحدى الولايات الأمريكية ، وحادثة الإعتداء على شعبنا في غزة أظهرت عدم مقدرته ـ كـ رئيس دولة كبرى في منطقة الشرق الأوسط من أن يخير الرئيس الأمريكي بين مصالح أمريكا مع 22 دولة عربية ؛ مصر تتزعمهم وبين وقوفها السافر مع الكيان الغاصب والذي يقتل الشعب العربي الغزاوي ويدمر البنية التحتية بآلة الحرب الجهنمية العسكرية الأمريكية .
يذكر أن أوباما وبعد أشهر قليلة من فوزه بفترة رئاسته الأولى ألقى كلمة في جامعة القاهرة في يونيو عام 2009م ؛ وقتها تقدم إلى الجمهور كأنه من أهل البيت المصري ؛ وظهر بمفرده دون أن يقدمه أحد ، دعا في كلمته إلى " بداية جديدة " بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامي . إلا أن كثيرين في المنطقة يشعرون إنه خذلهم ولم يقدم ما يكفي فيما يتعلق بقضايا مثل الملف الفلسطيني و مثل ما أحدثته قوات بلاده من دمار شامل للعراق .

الفلسطينيون :
مما يخجل منه المرء أن يقوم الرئيس الفلسطيني محمود عباس بتهنئة باراك أوباما بإعادة انتخابه رئيسا للولايات المتحدة لولاية ثانية ، ثم يزداد الخجل خزيا وعارا أن يعبر ـ عباس ـ عن أمله في أن يواصل ابن حسين جهوده لتحقيق السلام في المنطقة ، وهو ـ باراك لم يفعل ما يستحق الذكر خلال ولايته الأولى للشعب الفلسطيني . وفي سياق متصل ، قال كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات لوكالة فرانس برس " قررنا أن نأخذ قضيتنا إلى الأمم المتحدة هذا الشهر ونأمل من أوباما بأن يقف إلى جانب هذا الحق الفلسطيني " . الإثنان ـ رئيس السلطة الفلسطينية وكبير المفاوضين ـ يأملان والسياسة لا توجد فيه أمال وتمنيات ، السياسة هي فن الممكن بالقيام بتحالفات أو مناورات لتنفيذ مخططات .. وهما أعلم الناس بما صنع ويصنع الـ " الفيتو " الأمريكي ضد مصالح الشعب العربي الفسطيني . ويزاد الخجل حين عبر عريقات عن الأمل في أن تكون ولاية أوباما الجديدة " ولاية للسلام والاستقرار والديمقراطية ويتحقق فيها مبدأ حل الدولتين وانسحاب إسرائيل إلى حدود الرابع من يونيو 1967 " فكان الرد على أماله ضرب إسرائيل لسكان قطاع الغزة العزل بصواريخ تنطلق من طائرات أمريكية الصنع أف 16 .
إذاً ما يقال إما دجل سياسي أو إستهلاك دعائي ، إذ لا يوجد في جعبتيهما ما يمكن أن يقدماه .

إسرائيل :
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو هنأ بدوره الرئيس الأمريكي باراك أوباما على إعادة انتخابه رئيسا مؤكدا أن التحالف الاستراتيجي بين إسرائيل والولايات المتحدة " أقوى من أي وقت مضى " .
وقال نتانياهو الذي يشوب التوتر علاقاته مع أوباما ، في بيان " أريد مواصلة العمل مع الرئيس أوباما لضمان المصالح الحيوية لأمن الولايات المتحدة وإسرائيل ". ما قيل غني عن التفسير والتوضيح .







  رد مع اقتباس
قديم منذ /11-18-2012, 12:53 PM   #4

من مبدعي المنتدى

 

 رقم العضوية : 72385
 تاريخ التسجيل : Jul 2011
 الجنس : ~ رجل
 المكان : بين أمواج ورمال الْإِسْكَنْدَرِيَّة
 المشاركات : 7,287
 النقاط : د. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 3594
 قوة التقييم : 2

د. محمد الرمادي غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

25 وسام الحضور المميز مميز فى القسم الاسلامى 

افتراضي

سوريا :
أوباما قال :" إن دعم المعارضة تجعل من حكام سوريا مستقبلاً وعلى المدى البعيد أصدقاء للولايات المتحدة ولحلفائنا في المنطقة". وبالتالي في خطته إضافة حليف جديد مع حلفاء أمريكا في المنطقة السابقين .
المجلس الوطني السوري المعارض أعرب عن أمله في أن تشكل سوريا أولوية لـ باراك أوباما في الولاية الرئاسية الجديدة التي فاز بها . نفس المأزق تنزلق فيه المعارضة السورية كبقية حكام المنطقة العربية
وقال مدير مكتب العلاقات الدولية في المجلس رضوان زيادة لوكالة فرانس برس " نبارك لأوباما ونتمنى أن يضع سوريا ضمن أولويات السياسة الخارجية الأمريكية من أجل إنهاء الأزمة السورية وضمان تحقيق مطالب الشعب السوري في اختيار حكومته ورئيسه كما مارس الشعب الأمريكي حريته الكاملة في الانتخابات ".
وكانت العلاقات تأزمت مؤخرا بين المجلس الوطني وواشنطن التى رأت أن المجلس لم يعد بإمكانه أن يمثل كل المعارضة.
لم يتم بعد بلورة أي رؤية واضحة للتعاطي مع الأنظمة الديمقراطية الجديدة (!!) ، خاصة في ظل ضغوطات شعبية رافضة لمشاريع واشنطن في المنطقة ومتحفظة حيال ما ورد في خطب المرشحين حول العالم العربي خاصة حين يمثل في وعيها أن تقديم الدعم للثورات العربية تمثل في اليمن بإرسال قوات من المارينز بهدف معلن هو حماية المصالح الأمريكية ، وكذلك في ليبيا حيث طائرات بدون طيار تراقب أجواءها سعيا لدرء الخطر عن الأميركيين فيها مما يدل على دور جديد تريد الولايات المتحدة أن تلعبه في المنطقة إثناء ولاية الأسمر الثانية .

**
بعد انتهاء انتخابات الرئاسة الامريكية اصبح على العالم ان يتعايش مع سنوات اربع من حكم باراك اوباما ، على أمل ان لا يشن حربا ضد احد ، كما فعل اغلب الرؤساء الذين سبقوه وآخرهم جورج بوش الأبن الذي شن الحرب ضد العراق واحدث دمارا هائلا فيها.
ومن الصعب التنبؤ بنمط هذا التعايش بلحاظ امور ثلاثة :
اولها : استمرار قضية الاحتلال الاسرائيلي لفلسطين وغياب ارادة الحل لدى الجانب الامريكي الداعم للصهاينة بدون تحفظ . فـ اوباما ؛ كغيره من الزعماء الامريكيين ، متعهد بحماية الكيان الاسرائيلي ، فهي سياسة امريكية صاغها الصهاينة منذ عقود وما تزال سارية المفعول. وفي ما عدا بعض المواقف الرافضة لاستمرار بناء المستوطنات ، لم يتخذ اوباما موقفا قويا لوقف ذلك ،وما يزال بناء المستوطنات متواصلا ، وآخرها قرار قوات الاحتلال المضي قدما في بناء 1213 منزلا في الضفة الغربية. وتعلم واشنطن ان بناء المستوطنات مخالف للموقف الدولي وتكريس لاحتلال يرفضه العالم ، مع ذلك فهي تلوذ بالصمت وتفضل ان لا تحدث شرخا في علاقاتها مع الاحتلال . كما تعلم ان الاستمرار في بناء المستوطنات يتناقض مع روح السلام الذي تتحدث عنه واشنطن وحلفاؤها ، وان تلك المستوطنات تحول دون تحققه. وبالاضافة للصمت الامريكي على بناء المستوطنات، فانها تعارض محاولات انشاء الدولة الفلسطينية . كما انها تقف ضد مشروع طرحه الفلسطينيون برفع تمثيل فلسطين في الامم المتحدة الى دولة غير عضو ، ويطالبون بالتصويت عليه هذا الشهر . وتصر تل أبيب على ادارة اوباما لافشال التصويت . ويرى الصهاينة أن سعي الفلسطينيين للحصول على الاعتراف من الأمم المتحدة ، يمنحهم القدرةعلى مقاضاة إسرائيل دُوليا في المحكمة الجنائية الدولية . ومن الصعب تصور حدوث تغيير كبير في السياسة الامريكية تجاه الكيان الاسرائيلي ، او دعم قيام دولة فلسطينية مستقلة ، حسب ما تطرحه السلطة الفلسطينية ، على كامل الاراضي التي احتلت في 1967م ،لاسباب عديدة اهمها غياب الارادة الامريكية لاتخاذ موقف يغضب الاسرائيليين ، نظر التأثير اللوبي الاسرائيلي في واشنطن . ولكن ذلك لا يعفي الرئيس الامريكي، خصوصا انه في فترة رئاسته الثانية والاخيرة ، ولن يحتاج لاصوات داعمي اسرائيل مستقبلا . ومالم يتم انهاء الاحتلال الاسرئيلي لفلسطين فلن تستقر العلاقات الامريكية مع العالم العربي ، بل سيظل التوتر والتشكيك في النوايا والاستعداء المتبادل سمات اساسية لتلك العلاقات .
ثانيها: الموقف ازاء ايران ، وهي قضية لا تقل تعقيدا عن القضية الفلسطينية . ويسجل للرئيس الامريكي انه استطاع قضاء فترة رئاسته الاولى بدون ان يتورط في حرب ضد الآخرين ، كما فعل من سبقه من الرؤساء . وبرغم ضغوط رئيس الوزراء الاسرائيلي على واشنطن لشن عدوان ضد الجمهورية الاسلامية فقد أصر اوباما على الاستمرار في نظام العقوبات . وهنا لا بد من الاشارة الى ان العقوبات التي يتم تنفيذها حاليا تعيد الى الاذهان تلك الحقبة السوداء من تاريخ الانسانية المعاصرعندما فرض الحصار على الشعب العراقي اثني عشر عاما بدون رحمة . وربطت دراسة جديدة بين الزيادة في تشوه الأجنة والغزو والعمليات العسكرية التي تعرض لها العراق.
وأشارت الدراسة الى ارتفاع حاد في عدد المواليد المشوهين في أعقاب الحرب التي عصفت بالبلاد ، وبات العراق يشهد معدلات عالية من عمليات الإجهاض ، نتيجة ارتفاع معدلات التلوث بالرصاص وأبخرة الزئبق السامة ، وقال اختصاصي السموم البيئية في مركز الصحة العامة في جامعة ميتشغان " موزغان سافابيسفهاني" ، وهو أحد أعضاء فريق الدراسة : إن هناك أدلة دامغة تربط بين تزايد العيوب الخلقية عند أطفال العراق وتزايد حالات الإجهاض بالهجمات العسكرية التي تعرض لها ذلك البلد . وتعاني ايران في الوقت الحاضر من آثار الحصار الذي سيتجاوز في حدته ووحشيته حصار العراق ، حيث بلغ ذروته في القطاع المصرفي الذي اصبح مقطوعا عن العالم بشكل شبه كامل . وقد فرضت ثلاث مراحل من الحصار ، ويتوقع توسيع دائرته لتصبح اكثر تدميرا من حصار العراق . وسبب هذا الاستهداف ليس قيام ايران بعدوان ضد أحد او تجاوزها القوانين الدولية ، بل لانها تصر على الاحتفاظ بحقها بما يسمح لها به القانون الدولي ، بينما تريد القوى الغربية فرض اجندتها السياسية الهادفة لحرمان الامتين العربية والاسلامية من التمتع بقدرات علمية وتكنولوجية تتيح لشعوبهما القدرة على التطور والانتاج والابداع .
المشروع النووي الايراني ذريعة لوقف التطور العلمي الذي حققته ايران في ميادين العلم والصناعة والتكنولوجيا العسكرية . وفي مطلع العام أعلن مركز " اسوبس " العلمي الوثائقي ، ان إيران احرزت المرتبة الاولى اقليميا و الـ 17 عالميا في مجال انتاج العلم خلال العام الميلادي المنصرم . وتحتل ايران المرتبة الاولى اقليميا في مجال صناعة السفن العملاقة . والمرتبة الـ 12 عالميا على صعيد انتاج العلوم في مجال النانو ، والمرتبة السادسة في مجال الصناعات الصاروخية . هذا التطور يمثل ؛ في نظر الغرب تحديا للحضارة الغربية التي تصر على الهيمنة بالقوة والغلبة ، وتستعمل ذلك لابتزاز الدول الاخرى واستغلال خيراتها ومصادرة قرارها السياسي . ومن الصعب التنبؤ بما سيفعله اوباما في فترة رئاسته الثانية ، ولكن الكثيرين يؤكدون انه أقل ميلا لشن عدوان عسكري ضد الجمهورية الاسلامية . وثمة اجماع على ان بنيامين نتنياهو خسر خيار الموافقة الامريكية على شن حرب ضد ايران . وقبيل الانتخابات الرئاسية الامريكية انتشرت انباء باحتمال عقد مفاوضات امريكية ايرانية قريبا ، وان الطرفين يواجهان فرصة مناسبة للتعاطي مع ملف العلاقات الذي تجمد منذ 33 عاما . وسيكون التقارب الامريكي الايراني ، اذا ما تحقق ، الحدث الابرز في فترة رئاسة اوباما الثانية . كما انه سيحدث تحولات كبيرة في التوازن السياسي في المنطقة لغير صالح الاحتلال الاسرائيلي او الدول المحسوبة على الفلك الامريكي حاليا . مع ذلك لا بد من التحذير بعدم الافراط في التفاؤل لاسباب عديدة :
اولها ان هناك شرخا نفسيا عميقا بين الطرفين ،
ثانيها: ان الخلاف بينهما يتخذ ابعادا ايديولوجية واستراتيجية تعمقت بسنوات القطيعة ، ولن يكون تجاوزها امرا يسيرا،
ثالثها: وجود اطراف تعمل ضد اي تقارب بين الطرفين لان ذلك سيؤثر على مصالحها وعلاقاتها وتحالفاتها الاقليمية وخياراتها السياسية .
برغم ذلك يعلم الايرانيون ان وجود اوباما في الرئاسة يوفر لهم فرصة قد لا تتكرر كثيرا في بلد يتحكم اللوبي الصهيوني في سياساته الخارجية بشكل خارج عن التصور . وفيما يصر اوباماعلى تكثيف الحصار الاقتصادي ضد ايران ، ويعتبر ذلك بديلا للحرب ، فسيشعر الايرانيون في زمن غير بعيد باضرار ذلك الحصار الذي قد يتجاوز في شدته حصار العراق .
العالم العربي هو الآخر يتدبر امره وهو يمر بواحدة من اصعب فتراته السياسية ، انها المرحلة التي يسعى فيها للتحول من عهد الاستبداد والديكتاتورية والفساد السياسي غير المسبوق ، الى عالم الحرية وحق الشعوب في تقرير مصيرها وادارة شؤونها بدون وصاية حكام الجور والطغيان .
محاولات التحول هذه تصطدم بواقع تحالفت فيه القوة العسكرية والامنية الغربية مع المال النفطي الهائل الذي تسيطر عليه قوى الثورة المضادة. وبرغم محاولات الرئيس اوباما في فترة رئاسته الاولى اتخاذ موقف يضع امريكا على الجانب الصحيح من التاريخ ، الا انه سرعان ما غير موقفه واعاد تحالفه مع قوى الاستبداد ، ويمكن اعتبار ذلك من أبشع الانقلابات ضد مشاريع الحرية والديمقراطية ،لانها تنكرت لتضحيات شباب الثورة واضعفت نتائجها ، واصابت الكثيرين بالاحباط ، خصوصا في بلدان مثل اليمن والبحرين وسوريا . لقد كان موقف ادارة اوباما من الربيع العربي مخيبا لآمال الكثيرين ممن كانوا يعولون على الموقف الغربي الذي يفترض ان يروج قيم الحرية والديمقراطية وحقوق الانسان ، وهذا بالطبع خطأ إستراتيجي قاتل للثورة حين تعتمد على طرف خارجي معاد لها في الأساس .
ولكن ادارة اوباما ادارت ظهرها للثوار باساليب مختلفة وتنكرت لحقوق الانسان بشكل مخجل ، واتخذت قرارا بالعودة الى سياساتها القديمة . وكان للرئيس اوباما دور في تحديد هذا الموقف ، حيث خضع لابتزاز المال النفطي الهائل وتخلى عن طلاب الحرية ودعاة الديمقراطية . وتأمل واشنطن ان تنطفىء شعلة الثورة لكي لا تحاصر الغربيين الذين فشلوا في الوفاء للقيم التي يروجونها ، وبدلا من ان تشاطر ادارة اوباما ثوار الربيع العربي نضالهم على طريق الحرية والديمقراطية ، كررت تصريحاتها بدعم الانظمة ، وتميز موقفها ازاء ثورة شعب البحرين التي ما تزال مشتعلة بالجفاء التام ، فلم تدع يوما لتغيير سياسي يوفر للشعب حق المشاركة السياسية او انتخاب نظام الحكم الذي يرتئيه . وصمتت كذلك امام اعتقال نشطاء حقوق الانسان ، ولم تطلق كلمة واحدة ضد قرار سحب الجنسيات عن 31 من نشطاء الثورة ، فيما اعيد اعتقال الاطباء ، وصدرت قرارات رسمية بمنع التظاهر والاحتجاج ، وتكرست سياسة تكميم الافواه بتجريم استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لانتقاد العائلة الحاكمة . وفي الوقت الذي يعتبر فيه اعادة انتخاب باراك اوباما رئيسا للولايات المتحدة الامريكية " أهون الشرين " أو " أقل الضررين " فان الوقت قد حان للشعوب العربية لتصميم توجهاتها ومواقفها بعيدا عن منحى السياسة الامريكية التي فشلت بجدارة في دعم اقامة مشروع ديمقراطي فاعل في المنطقة العربية .
ربما يكون التفاؤل في غير مكانه ، وهذا ما سيتضح في الشهور المقبلة عندما يبدأ الرئيس اوباما طرح خططه السياسية لفترة رئاسته الثانية والاخيرة .
مشكلة الرئيس الامريكي انه محاصر بوضع اقتصادي متداع لم يسبق له مثيل منذ كارثة الكساد العام في ثلاثينات القرن الماضي ، وان هناك اكثر من 24 مليون عاطل عن العمل ، اي ما يقارب عشرة بالمائة من مجموع السكان . ولذلك ستكون صفقات السلاح مع الدول العربية النفطية خيارا جذابا ، خصوصا اذا انسلخ الامريكيون عما يسمونه " قيم الآباء المؤسسين " .

**







  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لولاية, الثورات, ابو, ثانية, بعد, حزين, عرب, إعادة, إنتخاب

« مش عارف ابكى ولا اشكى | هناك دائما ً 4 أشياء يجب أن ندركها »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رسميا : إنتخاب أولي هونيس رئيساً لبايرن ميونيخ حتى 2015 აα∂ Ԑγεა كوره القدم الأوربيه والعالميه 2 11-17-2012 01:24 AM
إعادة انتخاب الرئيس باراك أوباما لولاية جديدة єLмσsħαx يوتيوب - موقع يوتيوب - يوتيوب فيديو - مقاطع يوتيوب 6 11-11-2012 10:26 PM
معركة إنتخاب الرئيس الجديد بين طموح الشباب والوبي الصهيوني .. ! فيصــــل قسم مناقشة المواضيع المتداوله والمنقوله 3 03-21-2011 12:58 AM

مجلة الحلوة / مذهلة

الساعة الآن 10:15 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩