..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
صدفة البحر
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 0 -
ياليت قومى يعلمون ..مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : العاشق الذى لم يتب - مشاركات : 0 -
زكاة المال ام الضرائب تابع مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : طبيب الهوى - آخر مشاركة : العاشق الذى لم يتب - مشاركات : 2 -
دعوة لنقاش تابع مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 8 -
مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 9 -
سئمت الصمت
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
الفرق بين الكسل والايمان
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 15 -
رأيك خير دليل
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
شاعر الأنسانيه مبارك الأشراف
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : العاشق الذى لم يتب - مشاركات : 15 -
أيران وحرب الجرذان
الكاتـب : ساحر الأحزان - مشاركات : 12 -
واجب عزاء لأختنا لميـس في وفاه والدتها
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : طبيب الهوى - مشاركات : 16 -
أمل
الكاتـب : د/ عبد الله - مشاركات : 9 -

الإهداءات


رجال حول الرسول "عمرو بن الجموح " 4

قصص - روايات - حكايات ...منقولة


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /02-10-2013, 04:26 PM   #1

مشرفة سابقة

 

 رقم العضوية : 77659
 تاريخ التسجيل : Nov 2011
 الجنس : ~ أنثى
 المكان : 6-October
 المشاركات : 16,113
 الحكمة المفضلة : رَبِے ٱلهمنے صبراً يكفينے دهراً
 النقاط : gold rose has a reputation beyond reputegold rose has a reputation beyond reputegold rose has a reputation beyond reputegold rose has a reputation beyond reputegold rose has a reputation beyond reputegold rose has a reputation beyond reputegold rose has a reputation beyond reputegold rose has a reputation beyond reputegold rose has a reputation beyond reputegold rose has a reputation beyond reputegold rose has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 885909
 قوة التقييم : 443

gold rose غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

تكريم عطاء تكريم فى قسم النقاش انت ونجومك مسابقة تنشيط الفلاشات المركز الاول 190 مسابقه العشاء الرومانسي وسام افضل موضوع حصرى وسام مميز التصميم وسام مهرجان الالوان حملة تنشيط قسم القصص 

افتراضي رجال حول الرسول "عمرو بن الجموح " 4










من صحابة الرسول - صلى الله عليه وسلم-
عمرو بن الجموح: الصحابي الذي لقي ربه مبتسمًا

عمرو بن الجموح بن زيد بن حرام بن كعب بن غُنم بن سلمة الأنصاري السلمي.



هو واحد من زعماء المدينة في الجاهلية والإسلام، وسيد من
أشراف بني سلمة، وكان مصاهرًا لعبدالله بن عمرو بن حرام
؛ فقد كان زوجًا لأخته: "هند بنت عمرو".



وعلى عادة الجاهلين كان الزعماءُ والأشراف يتخذون لأنفسهم
صنمًا خاصًّا يعبدونه غير تلك الأصنام التي نُصبت في محافل
العامة ويقصِدونها كل حين، وعمرو قد اتخذ لنفسه صنمًا كعادتهم وسماه: "منافًا".



وقد شاء الحق - سبحانه - أن يُسلمَ "معاذ بن عمرو" قبل والده:
"عمرو بن الجموح"؛ لذا اتفق الشاب مع صديقه "معاذ بن جبل
" أن يجعلا هذا الصنم عبرةً، فتقوم الحجة على عبَّاده بأنه لا يصلح
للعبادة، فهو لا يَملك لنفسه نفعًا، فضلاً عن أن يدفع الضرَّ
عن عُبَّاده، أو أن يجلبَ لهم نفعًا!



ويتوجَّه الشابان في ظلام الليل إلى الصنم "مناف"، فيحملانه
؛ لإلقائه في حفرة يَطرح الناس فيها فضلاتِهم.



فإذا لم يجد عمرو الصنم بحث عنه حتى يجده في هذه الحفرة،
فيغضب قائلاً: "ويلكم! من عدا على آلهتكم هذه الليلة؟"، ثم
يزيل هذه النجاسات عنهن ويُطيِّبه ويضعه في مكانه.



ويكرِّر الشابان فَعْلتهما بالصنم كل ليلة، حتى سئِم عمرو،
وجاء بسيف ووضعه على عنق الصنم "مناف"، وخاطبه قائلاً:
"إن كان فيك خيرٌ، فدافِع عن نفسك"، فلما أصبح، لم يجده
مكانه، بل وجده في نفس الحفرة مقترنًا بكلب ميتٍ بحبل وثيق
، وقد ثارت ثائرتُه حينما رأى هذا التحدي السائرَ بين
جند الرحمن وجند الشيطان!



وهنا اقترب منه بعضُ الشرفاء الذين شُرِحت قلوبهم
للإسلام، ووازَنوا له بين الإله الحق الذي بيده مقاليد السموات
والارض، وبين آلهة لا تسمعُ ولا تبصر، ولا تغني عن نفسها
شيئًا، ولا عن عبَّادِها شيئًا، ولا تدفع عنهم ضرًّا!



وقد أراد الله - تعالى - بعمرو خيرًا؛ إذ إنه أقبل بسمعِه وعقله
وقلبه إلى ما يذكره المؤمنون من أدلة تبيِّن أنَّ المعبود
بحقٍّ هو الإلهُ الواحد، وأن الأصنام لا تستحق هذا التعظيمَ،
ولا تلك العبادة، وعندها طهُر ظاهره وباطنه، وشهِد
أن لا إله الا الله، وشهِد أن محمدًا رسولُ الله.



أسلم عمرو، وأسلمت معه جوارحُه لله رب العالمين، وإذا كان
عمرو معروفًا بالجُود والسخاء، إلا أن إسلامه زاده جودًا وسخاءً.



سأل الرسول - صلى الله عليه وسلم - جماعة من قبيلة عمرو
بن الجموح، فقال: ((من سيِّدكم يا بني سلمة؟))، فقالوا:
الجدُّ بن قيس على بخلٍ فيه، فقال - عليه السلام -:
((وأي داءٍ أدوى من البخل؟))، بل سيدكم: الجعد الأبيض:
عمرو بن الجموح))، فشهادةُ النبي - صلوات الله عليه وسلامه
- له: تكريمٌ ما بعده تكريم، وفي هذا المعنى مدحه شاعرُ الأنصار قائلاً:
فسُوِّد عمرو بن الجموح لجُودِه
وحُقَّ لعمرو بالنَّدى أن يُسوَّدا



إذا جاءه السؤَّال أذهب ماله وقال: خذوه، إنه عائد غدًا.



وكما كان عمرو - رضي الله عنه - عَلمًا بارزًا في مجال
الجود، أراد أن يكون عَلمًا كذلك في مجال الجهاد!



وقد رغب أبناؤه الأربعةُ أن يقنعوه بأنه من المعذورين؛ لعَرجه
الشديد، فلما وجدوه مُصرًّا على الخروج، عرَضوا على
الرسول رغبتَهم، فأمره بالمكث في المدينة.



وإذا كان الصحابة كلُّهم فقهاءَ يعرفون الأعذار الشرعية
التي تحُول بين أصحابها وبين الإسهام في الجهاد بالنَّفس،
إلا إنهم يتطلَّعون إلى الشهادة، ويطلبونها من مظانها؛
لذا نرى عَمرًا بعد أن ردَّه الرسول - صلى الله عليه وسلم
- عن غزوة بدر، إلا أنه يأتي يوم أحد ملحًّا على النبيِّ -
صلى الله عليه وسلم - علَّه يأذن له قائلاً: "يا رسول الله،
إن بني يريدون أن يحبسوني عن الخروج معك إلى
الجهاد، ووالله إني لأرجو أن أطأَ بعرَجتي هذه في الجنةِ".



ولما وجد الرسول - عليه أفضل الصلاة والسلام - رغبته في
الخروج للجهاد شديدة، أذِن له فيه، فحمل السلاحَ، وخرج
فرِحًا مسرورًا، ودعا ربه بصدق وضراعة قائلاً:
"اللهم ارزقني الشهادة، ولا تردَّني إلى أهلي".



وقد استجاب المولى - عز وجل - دعوتَه؛ إذ إنه بعد أن
طهَّر الأرض من كثيرٍ من المشركين، إذا بسيف من سيوف
المشركين يُسكت الجسد الطاهرَ، ويقال له ولرفاقه:
﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً
مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴾ [الفجر: 27 - 30].



وقد كرَّمه المصطفى - عليه السلام - بعد استشهاده فقال:
((انظروا فاجعلوا عبدالله بن عمرو بن حرام، وعمرو بن
الجموح في قبر واحدٍ؛ فإنهما كانا في الدنيا متحابَّين متصافِيَين))
، وبعد موقعة أحد أصاب قبورَهم سيلٌ جارف، فأراد المسلمون
أن ينقُلوا رفاتهم، وكان جابر بن عبدالله بن حرام من جملة الحاضرين،
لنقْلِ رفات والده عبدالله وزوجِ عمَّته: عمرو بن الجموح،
فوجدوا شهداءَ أُحدٍ: "ليِّنةً أجسادُهم، تتثنَّى أطرافُهم"،
ونظر جابر إلى والده وزوجِ عمَّته، فوجدهما كأنهما
نائمان، ولا تُفارق الابتسامةُ شفاههما؛ اغتباطًا بلقاء الله.


















  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الرسول, يوم, ريال, عمرو بن الجموح

« الخياط والحفيد | أسوأ مافي الحياة اثنان { أنت وأنا } »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رجال حول الرسول " البراء بن مالك الأنصاري " 3 gold rose قصص - روايات - حكايات ...منقولة 3 02-10-2013 03:15 PM
رجال حول الرسول " خالد بن الوليد " 1 gold rose قصص - روايات - حكايات ...منقولة 4 02-08-2013 08:21 PM
رجال حول الرسول " عمير بن وهب " 2 gold rose قصص - روايات - حكايات ...منقولة 1 02-08-2013 03:41 PM
عمرو أديب: تعاقدت مع "الحياة" منذ عام.. ومضمون "القاهرة اليوم" كان بالتنسيق مع الحكومة simpaolo اخبار الفن - اخبار الفنانين - اخبار المشاهير 0 01-12-2011 04:10 AM

مجلة الحلوة / مذهلة

الساعة الآن 04:24 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩