الفرع الأول "تابع المسابقه "

[نجم وزهره ومسافات فراق]

بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على خير المرسلين
المبعوث رحمة وهداية للعالمين
سيد الاولين والاخرين
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
وبعد


بفضل ربي وعونه سأطرح هنا بحثا من نتاج خبرتي في الحياه ورغم كوني ( أعزب ) ولكن هناك والحمد لله بعض الخبرات , منها ما سمعت عنه , ومنها ما لمسته من خلال معرفتي بالأقارب والجيران والأصدقاء .
المجتمعات تنجح بحسن التخطيط والتنظيم والتنفيذ ويعتمد نجاح أي مجتمع على ثقافة التربيه الجيده من البدايه , وحتى نصل للدرجه المرجوه سنعرض بنودا هامه ونقوم بالحديث فيها ..

صلاح الأب والأم فيه صلاح الأبناء ..

عندما يكون الاب والام على درجه قويه من التقرب الى الله وعن حب واحترام أسرهم أي الاب يحترم أهله وأسرته والام نفس الحال سيتعلم الابناء بلا امر هذا الفعل الطيب الانساني تصديقا للمقوله التي تقول :
( ما يفعله الآباء يتوارثه الأبناء )
القرب الصادق النيه والمنتظم الى الله أمر منتهي وهام وأساسي وبه ومنه يكون محصلة كل الأمور هي ( النجاح )
عبادة الله حق عبادته والطاعه والحرص على ما امرنا به الله وما اوصانا به المصطفى سيدنا محمد صلوات ربي وتسليماته عليه بنيه خالصه وخاشعه لوجه الله .
وحتى يحدث هذا الصلاح بين الاسره كلها من الاب والام الى الابناء لزاما المعامله بالتي هي احسن والحفاظ على طاعة الله تبارك وتعالى في جميع ظروف واحوال الحياه وطالما كانت المعامله بالدين وعلى الدين القويم والصحيح بل والحفاظ عليه دائما في التعامل الانساني بين الاب والام امر مؤكد ولا يدعوا لاي شك بان الابناء سيتعلمون من الاب والام كيفية واهمية الحفاظ على الدين لأنه أصل وجوهر الحياه المتين وطريقها المنير للنجاحات المستمره في سائر المواقف والاحوال .
اللهم بحق عزتك وجلالك وكمالك أحسن دائما بكرمك ورحمتك كل المعاملات بين الناس ..

حقوق الأبناء على الآباء


* تربية الابناء على حب الله والاهتمام دائما بتنفيذ كل ما يقرب الى الله من قول وفعل بين الاب والام لابنائهم وبكل ترغيب وحب وسماحه .
* الاهتمام بصحة الابناء وبالطرق الصحيحه والبرامج الهادفه والمثمره والمفيده ليكون الجيل القادم قويا وسليما وصحيحا من خلال الاطعمه المنزليه الصالحه ( عملا وجوده وقيمه غذائيه )
* الحرص للانهائي على تعليم الجيل الجديد من الابناء والاهتمام بتثقيفهم من خلال الحاقهم منذ نشأتهم في دور حضانه مفيده تعطيهم الحافز وتؤهلهم للبدايات ثم الحاقهم بالمدارس واتباع الطرق السليمه والسلميه في التعليم لهم ومنذ صغرهم سلاحا ضروريا غايه في الاهميه لهم ولذويهم وللوطن ولتأمين مستقبلهم عليهم الحرص في الحفاظ على قدسية وأهمية التعليم .
* توفير سبل الحياه الكريمه للابناء ( حسب ظروف الاسره ) وطبعا بالمال الحلال والحب المستمر مع اهمية الحساب والعقاب وتحفيزهم بالهدايا والفسح ان تميزوا او نجحوا وتوبيخهم بشكل انساني ان اخطاوا دون العنف او القسوه .

كيفية غرس مبادئ الدين والعقيده وحب الله ورسوله في الاطفال ومعنى الحرام والحلال وتقوية صلة الابناء بربهم / الخوف من الله / العيب اهم ام الحرام / التعود على العبادات / التعليق بالمساجد ..


البدايات دائما هي الاساسيات وان كانت بدرجه مميزه استمرت طوال الحياه بنفس التميز والاتقان ولغرس مبادئ الدين والعقيده وحب الله ورسوله في الاطفال أمر مهم جدا ولكنه لابد ان يكون بترغيب وحب ومتابعه شامله والاطفال دائما يتعاملون في البدايات ب ( العين ) عيون الاطفال هي اول الدرجات للمعرفه وطالما كان الطفل يرى ان ابويه يؤديان فروض العباده في المساجد او البيوت مثلا او قراءة القرآن الكريم او الصيام في شهر رمضان الكريم او الزكاه على المحتاجين والمساكين او حتى تأدية الحج الى بيت الله او عمل العمره ( طبعا حسب الظروف ان سمحت )
طالما رأت عيون الطفل الاب والام في هذه الحالات الايمانيه ( الصادقه / قولا وفعلا ) من المؤكد ان يتعلم ويتفهم الطفل ويقبل بالتجاوب شيئا فشيئا في ذلك .
وعن حب الله تبارك وتعالى ورسولنا الكريم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
الامر طويل وجميل وممتع , حب الله هو التقرب الدائم الى الله في الاقوال وفي الافعال وحتى يكون الجيل الجديد من ابناءنا على درجه متميزه ومؤثره من حب الله لابد من ( الترغيب ) بكل التسامح وبكل الحب وبكل الصدق وزرع الحب بالقول الصادق دائما وبالفعل الحسن دائما , وحب الله في كل الاحوال هو الفوز المبين وهو الطريق الأضمن لكل النجاح في جميع مراحل وامور الحياه .
وهناك ايضا حب المصطفى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو حب ايضا له فضله وله ضرورته وله اهميته , وهناك سنة رسول الله قدوتنا ونبراسنا ودليلنا وما ان نتمسك بهذه السنه فهو اعلان تام بالحب ولكن التمسك بالقول مع الفعل والتقرب الى الله وهو امر لابد ان يكون عن ترغيب كبير دون اندفاع او تعصب .
اللهم قربنا جميعا لكل قول وفعل يقربنا ويحببنا فيك واليك والى رسولنا الكريم .
وحتى تكون صلة الابناء قويه بربهم لابد من الالتزام التام بكل قناعه وحب بكل الاعمال التي تقربنا الى الله دائما من خلال عمل كل الخير والتمسك بالعبادات عن يقين وقناعه وحب .
والخوف من الله تبارك وتعالى هو امر مسلم به ولا يحتاج الى جدل او تعليق ولو دققنا في اسماؤه الحسنى تباركت وتعظمت لقرأنا ( المنتقم / العدل )
وهذا دليل منتهي على القوه مع العدل في آن واحد
والآيه الشريفه تقول
بسم الله الرحمن الرحيم
ان بطش ربك لشديد
صدق الله العظيم
وهنا اعلان شامل وتام بالقوه المتمثله في البطش وبشده من الله عز وجل
اذا لابد من اقناع ابناءنا من الجيل الجديد بان حب الله بقناعه ورضا ويقين دائم سيبعدنا عن البطش وسيقوي صلتنا مع ربنا وسيكون الخوف هنا عن حب الى الخالق العظيم .
العيب اهم ام الحرام !
لان الحرام هو : الشيئ الذي حرمه الله هز وجل تحريما لا يحتاج لجدل او نقاش او مفاوضات فهنا تكمن الاهميه لذكر الحرام في السؤال قبل العيب رغم ان الاثنان امران مهمان ولكن الحرام الكلام عليه اولا امر محسوم ومؤكد هو اهم من العيب لان الحرام هو فعل الشيئ الذي يغضب الله العلي القدير والعيب هو فعل الشيئ الذي لا يقبله الناس لذلك فالاهميه هنا للفعل الذي يقرب لله او العكس خصوصا والمحصله واحده وهي الحساب من الخالق المعبود .
والتعود على العبادات يكون دائما كما ذكرت سابقا عن طريق العين لدى الابناء فطالما شاهد الابناء الاباء يؤدون فرائض التقرب لله ( بحب ) من المؤكد تماما سيتعودون هم الآخرون وخصوصا وكما اشرت سابقا واكرر بترغيب مع يقين بالزام
من هنا ستكون استمرارية الابناء وتعودهم على العبادات قولا وفعلا وبكل الحب واليقين والثقه .
التعلق بالمساجد وكما اشرت اليه في سابق الحديث يكون من البدء
بمعنى الابناء يشاهدون الاب يسارع بكل الحب طواعية وبعد الوضوء في المنزل متوجها الى المسجد وهم بصحبته من هنا يكون التعود واضيف من الممكن ان يعطي الاب بعض الحوافز والمكافآت للأبناء على سبيل التشجيع مثلا ,,
مبالغ ماديه
هدايا
فسح
وخلافه
طبعا حسب ظروف الاب الماليه
وما احلى ان نزرع ونعود ابناءنا على الذهاب الى مساجدنا لتأدية فروض العبادات الى الله عز وجل وبالاستمرار والترغيب والحب ( والتشجيع ) وبعدهم المكافآت ( حسب الظروف ) ستكون النتيجه هي التعلق بل وبكل الحب والرضا .

كيفية تعويد الابناء على بذل الخير للغير وعدم الانانيه ..


كما اشرت من قبل واكرر ( للفائده ) عيون الابناء وهم صغارا هي المفتاح الجوهري بل والهام جدا في حصر ما يفعله الاباء من عبادات
من ضمت العبادات والادوات التي تجعلنا نتقرب الى الله هي بذل الخير وعدم الانانيه طبعا طالما كانت الظروف مهيئه وسامحه بذلك .
وكلما رأى الابناء ابائهم يقومون بعمل الخير تقربا وحبا الى الله تبارك وتعالى كلما تعودوا منذ الصغر على القناعه المنتهيه بان عمل الخير امر طيب يحبه الله عز وجل ويامرنا به الاسلام
تصديقا لمقولة اعظم واطيب واحسن البشر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
الخير في وفي امتي الى يوم الدين
صدق رسولنا الكريم
ومع عيون الابناء وملاحظاتهم ومتابعاتهم يكون زرع ذلك في الابناء برغبه وحب وبان فعل الخير مرتبه من مراتب حب الله والعبادات لله تبارك وتعالى ويكون فعل هذا الخير بكل تاكيد بعيدا كل البعد عن الانانيه حتى ينجح هذا الخير ويحسب فعليا لوجه الله
وطالما كانت الظروف تسمح وتتيح عمل الخير , اذا لا مجال ابدا للانانيه فكرا او عملا
اللهم اجعلنا نفعل الخير لوجهك الكريم بعيدا كل البعد عن الانانيه

كيفية تعويد الابناء على الارتباط بالامه الاسلاميه ككل وحب الوطن بشكل خاص ..


تماسك الامه بدايته فعلا ومن منطق مفهومي الخاص والواقع الحياتي ياتي من تماسك الاسره وطالما كانت الاسره متحابه ومتماسكه ومتعاونه ( ملتزمه دينيا / اخلاقيا / فكريا ) سيصب ذلك في صالح الامه .
فالبدايه الصالحه يكون بعدها الوسط صالح ثم النهايه الصالحه جدا جدا بفضل الله عز وجل .
وطالما كان الابناء محبين لله ومحافظين على التقرب الى الله ومتماسكين متحابين مع الاب والام امر طبيعي جدا ان يكون ناتج ذلك هو الحب والارتباط للامه الاسلاميه ككل ويصب ايضا في صالح حب الوطن وبشكل خاص .

القدوه في حياة ابناءنا ..



الاب والام
الاعمام والاخوال ويا حبذا لو كانت صلتهم بالله تامه وجيده
الجيران الملتزمين
المدرسين بالمدارس
ارى ان هؤلاء اهم قدوه في حياة الابناء وكم جميل لو كانت امثلة القدوه هذه حسنة الصله بالله عز وجل ستعم الفائده المرجوه والمطلوبه بعون الله .

اللهم يا ذا الجلال والكمال
بفضلك
وكرمك
ورحمتك
وعدلك
وجهنا للوجهه الصحيحه السليمه التي تقربنا اليك
قولا وفعلا وبكل حب ويقين ورغبه



اسرتنا المصريه
الطيبه الابيه
الله عليها بالايمان
وبالافعال الدينيه


اللهم احفظ اسرنا واهالينا وذوينا وجيراننا واصدقاءنا ومحبينا وكل من يأخذون بيدنا قولا وفعلا لعمل كل عمل يقربنا ويحببنا اليك بقناعه ويقين وحب
ادعوا ربي تبارك وتعالى ان يمنن علي بفضله على كل ما كتبت هنا
من خلاصة عصارة فكري واجتهادي
واساله ربي العظيم
ان يفيدني ويفيد غيري بما كتبت هنا بحب خالصا لوجهك الكريم وهذه هي الفائده المرجوه والعظمى دائما




اتقدم بفيض الشكر بالامتنان والحب في الله
الى الاخت ياسمينا على هذه المسابقه
واتمنى من الله ان يكون في ميزان حسناتنا جميعا

وفقكم الله جميعا لكل قول وفعل يقربكم الى وجهه الكريم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد
والحمد لله رب العالمين
تم بعون وتوفيق الله
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

[احسـ طفله ــاس]

شكراااااااااااااااااااااااا
فى انتظار المزيد من ابدعاتك

[تجملت بالعفآف]

آمين

تسلم ع الموضوع يا أدهم

جعله الله في ميزان حسناتك ,,

بالتوفيق بالمسابقه

وأحلي تقيم

[CAN _ 7LM]

تسلمى على الطرح الجميل

منتظرة كل جديدك

[єLмσsħαx]

امين يارب
تسلم على الموضوع ياباشا
وبالتوفيق ان شاء الله
فى المسابقة

[طِيشْ !]

سيدي

طرحك راقِ حقا ...

لنا جميعا حقوق و كذلك علينا واجبات

لكن البذور الأولى تحمل هي الصفات السائدة

تلك الجذور التي تغرس فينا تنمو لتخلق كل تلك الجينات التي نحملها

رآقني ما كتبت حد السماء

دوآآم الإبداع إن شاء الله

بالتوفيق

ودي ووردي

[مُنـــــايا]

الاسره الاسلاميه هي اللبنه الأولى للمجتمع وهي السبب الرئيسي في صلاحه ونشر القيم والأخلاق الطيپه پين ربوعه، ولا شك أن صلاح الأسرة طريق إلى المچتمع الصالح الذي تپني في ظله القيم الفاضله اوالحضاره والنهضه آلعلميه فالبيت المسلم، هو نواة المجتمع الإسلامي، والبيت هو عش الأسرة الذي تعيش فيه جزءًا كبيرًا من حياتها؛ لذا وجب عليـهم أن يضعوا دستـورًا لهـذا البيت، على أسـاس من تـقوى اللـه ومراعــاة العشير وهذا الدستور مجموعه من الأسس والقواعد التي تحكمه، وتنظم سيرالحياه فيه، كما أنها تميزه عن غيره من البيوت، وتُستمد هذه القواعد من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة وسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم، وحياة الصحابة و التابعين. ويجب ان يختار البيت المسلم بمواصفات معينه فالبيت هو موطن سكن الأسرة واستقرارها، ومكان راحة أفرادها، والملجأ من تعب الحياة وكدها، ولذلك يفضل اختياره -إن تيسر- وفق مواصفات خاصه، لتحقيق السكينة والهدوء والراحة والاستقرار. ويجب أن يكون تجسيدًا للإسلام بكل ما فيه من خيرات وبركات. ومن هدى النبى صلى الله عليه وسلم أن نتخذ المساجد في البيوت، وأن نواظب على صلاة السنن في البيت، فقد قال صلى الله عليه وسلم: (صلوا أيها الناس في بيوتكم (يعنى الصلوات المسنونة)، فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة) وعلى الأسرة المسلم ألا تنشغل بنعيم الدنيا عن طاعة الله، وألا يكون بيتها في الدنيا هو همها الأكبر، الذي يحول بينها وبين العمل لبيتها في الجنة -إن شاء الله واستشهد بقول علي بن ابي طالب رضي الله عنه لا دارَ للمرء بعد الموت يسكنها إلا التي كـان قبل الموت يبنيها فإن بناها بخـير طاب مسكنه وإن بنـاها بشر خـــاب بانيهــا فهنيئًا للأسره المسلمه إذا جعلت الدنيا في يدها لا في قلبها، وهنيئًا لها إذا وظَّفت كل ما حولها توظيفًا صحيحًا، وجعلته مُعينًا لها على طاعة الله -عز وجل- فهي تعمل بالحكمة القائلة: (عمل لدنياك كأنك تعيش أبدًا، واعمل لآخرتك كأنك تموت غدًا) لله درك تبارك الله ماشاءالله كتبت فابدعت وما من بعد كلامك يقال كلماتك مهمه لدينا وللكثير وأنتم للخير سباقون بحث في منتهي الروعه والافاده لو عملت به كل اسره مسلمه والله لعاشت في نعيم الدنيا والآخره اسأل الله ان يجعل ما قدمت في ميزان حسناتك من خلال كلماتك البسيطه والمتواضعه الداله على معاني كبيره وبفضل نصائحك وتوجيهاتك السليمه أسأل الله ان يزيدك من وافر علمه بالتوفيق ان شاء الله والى الامام وبانتظار انجازات اكثر احترامي وتقديري وتقييمي

[ضحكة القمر]

اميييييييييييين
تسلم ع الموضوع المميز
وجعلة الله فى ميزان حسانتك
فى انتظار المزيد
تحياتى

[Mahmoud Mohie]

اخى الرائع , المميز , المبدع ,,
والله ان موضوعك هذا أبهرنى ,,
فبالرغم من عزوبيتكـ ,,
الا انك وفيت فى الطرح المميز ,,

ماذا لو عملت كل الأسر بما قلت,,
لعشنا ف سعادة ورخاء
امنين مطمئنين ..

خمس نجوم ,,
وللأسف مش معايا تقيمات .

شكراً

[دمعه حائره]

بحث قيم وشامل كل النقاط المطلوبه فى تربية الطفل
من المهم جدا اتباعها
فالاسرة نواة المجتمع والاطفال اهم اعمدتها لو صلحوا صلح المجتمع كله
من الرائع ان يضم منتدانا عضو يحمل فكرك واسلوبك الراقى
فى توصيل المعلومه والنصيحه
تسلم اخى وموفق ان شاء الله
تقييمى