لماذا يرفض الرجال الارتباط بالزوجة "المحامية"؟؟

[انجي_1]

من الملاحظ لدى مجتمعاتنا الشرقية أن كثيراً من الرجال يرفضون الاقتران بالمحاميات، حيث أنهم يتوقعوا أن احتكاكهن بالمجرمين يفقدهن الجوانب الوديعة، والشفافة التي تتميز بها المرأة، مما يجعل الحياة الزوجية جافة وخالية من المشاعر.


وتزيد هذه المخاوف المسكوت عنها في أذهانهم دون أن يعترفوا أن الاقتران بامرأة ناجحة تملك قدرًا كبيرًا من الاستقلالية هي مشكلتهم، لأن مخاوفهم تمتد لتشمل الصحافيات والطبيبات وسيدات الأعمال.


والجدير بالذكر، أن مهنة المحاماة ارتبطت في أذهان الكثير من الناس بصورة المحامي في الأفلام والمسلسلات العربية فهو ذلك الشخص صاحب الحيل، الذي يستطيع أن يقلب الحق إلى باطل والباطل إلى حق، ويكسب الدعوى لموكله بمختلف الأساليب حتى لو كانت ملتوية، تبتعد أحيانًا عن الاعتبارات الأخلاقية. وهذه المهنة تضطر المحامية للبقاء مدة طويلة خارج منزلها لمتابعة قضية ما، وهذا ما لا يمكن أن يقبله البعض، فدور المرأة داخل حرم المنزل أهم برأيهم.

[كريم*]

لالا
مهنتها بتطبع عليها
بتلبس الروب وتضل تترافع طول اليوم
وانا ما احب حدا غيرى يكاكى فى البيت
وأنا ناقص تجمعلى ادلة اتهام وتبحث بالثغرات

[اوتار الليل]

مع إحترامى لرأى حضرتك .. لكن أول مرة تُثار
هذه الفكرة أمامى .. ولا أعتقد صحتها .. فالمحامية
والطبيبة والصحفية لسن أكثر بُعداً عن البيت لفترات
طويلة بالمقارنة بالمُضيفة الجوية أوالمُرشدة السياحية
التى قد يتطلب عملها السفر لأيام أحياناً ..
وهناك محاميات كثيرات متزوجات وفى سعادة مع أزواجهن ..
ولكن نتكلم عن العنوسة عامة وهى تطول كل المهن .. وربما
حضرتك إختلط عليكى الأمر من كثرة العنوسة في هذه المهنة
لكن ليست فقط في هذه المهنة بل في أغلب المهن ..
وليست الأسباب التى ذكرتيها بالنسبة للمحامية هى السبب بل هى
ظاهرة عامة طالت كل المهن .. فلا تظلمى المحاميات ولا الرجال ..
وكلامى هذا ليس مجرد رأى بل عن واقع ملموس وأعلمه جيدا ..

[sabaea]

جميل جدا وموضوع موجود بالفعل

[تصدق نسيت]

الموضوع هذا اداء مهنى مثل غيره من المهن والحل بسيط
فالمرأة الذكية حقاً هى التي تعرف كيف تتعامل مع سيكلوجية الرجل الشرقي لتتفادى ردود الفعل السلبية في هذة المسأله .. فمن تتفاخر و تتعالا على زوجها و تحاول ان تسلبه قوامته و مركزه في البيت او الاسره فلا تلوم الا نفسها اذا تعسف عليها الزوج سواء كان يشعر بالثقة في نفسه او النقص
فيظل الرجل رجل رغم كل شىء .فى بيته. وتظل المرءاه مراءه

[انجي_1]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريم* لالا مهنتها بتطبع عليها بتلبس الروب وتضل تترافع طول اليوم وانا ما احب حدا غيرى يكاكى فى البيت وأنا ناقص تجمعلى ادلة اتهام وتبحث بالثغرات

لا متجوزش محامية اوعى
تفضل تكاكي لك ف البيت وانت مش ناقص
ابعد عن الشر وغني له
ههههههههههههههه
منور والله

[انجي_1]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اوتار الليل مع إحترامى لرأى حضرتك .. لكن أول مرة تُثار هذه الفكرة أمامى .. ولا أعتقد صحتها .. فالمحامية والطبيبة والصحفية لسن أكثر بُعداً عن البيت لفترات طويلة بالمقارنة بالمُضيفة الجوية أوالمُرشدة السياحية التى قد يتطلب عملها السفر لأيام أحياناً .. وهناك محاميات كثيرات متزوجات وفى سعادة مع أزواجهن .. ولكن نتكلم عن العنوسة عامة وهى تطول كل المهن .. وربما حضرتك إختلط عليكى الأمر من كثرة العنوسة في هذه المهنة لكن ليست فقط في هذه المهنة بل في أغلب المهن .. وليست الأسباب التى ذكرتيها بالنسبة للمحامية هى السبب بل هى ظاهرة عامة طالت كل المهن .. فلا تظلمى المحاميات ولا الرجال .. وكلامى هذا ليس مجرد رأى بل عن واقع ملموس وأعلمه جيدا ..

والله العظيم يا باشا ما بظلم حد
ده مجرد موضوع عجبني قلت نتناقش فيه بس
رايك يحترم اكيد
واكيد في محاميات ماشاء الله مش مقصرين ف واجباتهم الزوجية وكده
ربنا يعين الجميع
نورت

[انجي_1]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sabaea جميل جدا وموضوع موجود بالفعل

هلا والله حبيبتي نورتي

[انجي_1]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohamed wagih abboud الموضوع هذا اداء مهنى مثل غيره من المهن والحل بسيط فالمرأة الذكية حقاً هى التي تعرف كيف تتعامل مع سيكلوجية الرجل الشرقي لتتفادى ردود الفعل السلبية في هذة المسأله .. فمن تتفاخر و تتعالا على زوجها و تحاول ان تسلبه قوامته و مركزه في البيت او الاسره فلا تلوم الا نفسها اذا تعسف عليها الزوج سواء كان يشعر بالثقة في نفسه او النقص فيظل الرجل رجل رغم كل شىء .فى بيته. وتظل المرءاه مراءه

كلامك صح
الست الشاطرة رغم شغلها بتكون منظمة وقتها
ومسيطرة على الاوضاع ف البيت وف الشغل
نورت

[ابراهيم دياب]

مش لازم كل الرجاله لا تحب تتزوج محاميه

طيب عندك محامية بس متعملش علينا محامية فى البيت

عموما هى زيها زى اى مهنه اخرى لها عيوبها ولها اكيد فضائلها

طرح رائع اختى انجى

دمتى بود وتقدير بس اوعى تكونى انت محامية