..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
أيران وحرب الجرذان
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : SiLver Spectra - مشاركات : 2 -
واجب عزاء لأختنا لميـس في وفاه والدتها
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : ويبقى الأثر - مشاركات : 8 -
أمل
الكاتـب : د/ عبد الله - مشاركات : 4 -
حقائق لن يخبرك عنها احد ...يمكنك نشرها
الكاتـب : out off box - آخر مشاركة : أمير عسكر - مشاركات : 3 -
خطيئتي الكبرى .. قلم مهيب
الكاتـب : مهيب الركن . - آخر مشاركة : أمير عسكر - مشاركات : 4 -
ساحر الأحزان مع أعضاء بنات مصر في رمضان مع مـريم
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : مهيب الركن . - مشاركات : 4 -
تفرق معاه
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - آخر مشاركة : ☆ شهـــاب ☆ - مشاركات : 7 -
بنفهم متأخر
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 6 -
ساحر الأحزان مع أعضاء بنات مصر في رمضان مع الملـكله كيلوباترا
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : واد حبيب - مشاركات : 2 -
الـيوم لك وغـدا عليك
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : مهيب الركن . - مشاركات : 5 -
يعز عليا
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 4 -
ساحر الأحزان مع أعضاء بنات مصر في رمضان مع حـياه
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : د/ عبد الله - مشاركات : 2 -

الإهداءات


عندما بكى الطفل سعيد !! ( قصة قصيرة )

قصص - روايات - حكايات ...منقولة


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /05-22-2009, 08:53 PM   #1

مميز لنشاطه في الأقسام الأدبية

 

 رقم العضوية : 15344
 تاريخ التسجيل : Mar 2009
 الجنس : ~ رجل
 المكان : مصرى بالقاهرة
 المشاركات : 986
 الحكمة المفضلة : الحياة أيام قليلة مع من نحب... يعقبها فراق طويل مصحوب بالغضب الذى يليه حسرة و حزن صامت يظل ساكنا فى
 النقاط : samirelbolaki has a spectacular aura aboutsamirelbolaki has a spectacular aura about
 درجة التقييم : 189
 قوة التقييم : 1

samirelbolaki غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى samirelbolaki إرسال رسالة عبر Yahoo إلى samirelbolaki إرسال رسالة عبر Skype إلى samirelbolaki

 

 

 

 

 

أوسمة العضو
Question عندما بكى الطفل سعيد !! ( قصة قصيرة )

مشاهد متنافرة....من زحام القاهرة

المشهد الأول

خرجتْ أم سعيد من أقصى أطراف الحى الشعبى

العتيق بقلب القاهرة والمسمّى ( حى بولاق )

وقد سحبتْ طفلها الصغير سعيد ، والذى بلغ

الخامسة من عمره ، وعلى ذراعها الآخر حملتْ

طفلها الرضيع ، وسارتْ فى ذلك الحىّ الذى

جمع كل طبقات المجتمع المتناقضة ، فودّعتْ

حارتها الصغيرة بالثلث الشعبى الذى سكنه

العمال وصغار الموظفين ، وامتلأ بالشباب

العاطل ، ومظاهر التشدد الدينى ، والإدمان

للمخدرات ، وكل مظاهر الانحراف الإنسانىّ ،

ثم اتجهتْ إلى الشارع العمومى ؛ والذى تقطنه

الطبقات المتوسطة حيث يسكن الأطباء

والمعلمون وصغار التجار ، ومازالتْ تسيرُ

هائمةً بين التناقضات الطبقية حتى وصلتْ إلى

الثلث الآخير الثرى ووقفتْ تنتظرُ العربة

( الأتوبيس ) المتجه إلى حى العجوزة الراقى ،

وقد امتلأ المكانُ حولها على مدخل حى بولاق

بكل مظاهر البذخ ، والأبراج الشاهقة التى

حجبتْ نهر النيل عن غيرها ، فهاك مبنى

التلفزيون المصرى ، وتلك وزارة الخارجية ،

وذلك فندق الهيلتون ، وذلك شابٌ ثرىٌّ يسيرُ

بكلبه ؛ ليخيفَ به السائرين !...

ثم ركبتْ عربة الفقراء ( الأوتوبيس )

وبجوارها طفلها سعيد ، والذى جُرِحتْ قدماه

الحافية من الأحجار الملقاة على جانبى الطريق

، وقد أخذ يحملقُ فى أقدام الناس ، ويحلمُ بأنْ

يرتدىَ ذات يومٍ حذاءً ، ولكن هيهات !!!...


المشهد الثانى

دخلتْ أم سعيد منزل شقيقتها الثرية ، التى

تزوّجتْ من رجل أعمال مسن ، وقد ظهر على

أختها مظاهر الراحة المادية فى وجهها

الوردىّ ، على عكس أم سعيد التى ذبل وجهُها

، من آثار الفقر اللعين ، ثم طلبتْ أم سعيد من

أختها لو تكلّم زوجها الثرىّ ؛ ليوفرَ أى عملٍ

لزوجها العاطل منذ شهرين ، فطأطأتْ شقيقتُها

رأسها بكبرٍ ، ثم قالتْ : سنرى ذلك ....

وأرادتْ أم سعيد الانصراف ، واستحتْ أن تطلبَ

أى معونةٍ ماديةٍ من أختها ، لكن أختها طلبتْ

منها لو تساعدُها فى تنظيف المنزل ؛ لأنَّ

الخادمة زوجة البواب ، قد تأخرتْ اليوم ، رغم

أنها تسكن فى قاع المنزل (البدروووم )

فاضطرتْ أم سعيد إلى تنظيف منزل أختها ،

وأخذتْ تمسحُ بلاطه بدموع المهانة وذلّ

الحاجة ، ولم تمضِِِِِ ساعةٌ ؛ حتى حضرتْ

الخادمة زوجة البواب ،فأرادتْ أم سعيد

الانصراف ، لكن الخادمة أشفقتْ على الطفل

سعيد الذى يسير حافياً مجروح القدمين ،

فنزلتْ بسرعة إلى شقتها بأسفل المبنى تحت

الأرض ( البدروم ) ، وأحضرتْ حذاءً قديماً من

أحذية ابنها المتهالكة ، فأعطته لسعيد الذى

وصلت فرحته لأعنان السماء ، عندما ارتدى

ذلك الحذاء القديم البالى....


المشهد الثالث

سار الطفلُ سعيد فرِحاً متباهياً ، بحذائه البالى

القديم ، وأخذ يحاولُ لفت نظر المارة فى حى

العجوزة الراقى بحذائه الذى يرتديه ، ثم ركب

مع أمه عربة الفقراء ( الأوتوبيس ) عائدين

لمنزلهم فى الحارة البعيدة فى أقصى حى بولاق

، ولكن ...آه من رحلة العودة ، فلقد كانتْ

العربة تمتلأُ عن آخرها ، ووقفتْ أم سعيد

منهكةًً من الزحام الشديد ، وأخذ طفلها

الرضيع يصرخُ باكياً ، واختفى سعيد تحت

الأقدام الكثيرة ، بينما جلس شابٌ ، وقد غاب

عن الوعى ، ووضع سماعة المحمول فى أذنيه

، ولم تسمعْ أذناه صراخ ذلك الرضيع المسكين

، ومازالتْ أم سعيد تهدئُ من رضيعها الذى

أزعج الواقفين ، بينما هناك شابٌ آخر قد نظّم

شعره كالإناث ، وجلس محملقاً بعينيه فى

محموله ، يفتحُ فيه صفحات النت ، وعمتْ

عيناه أن ترى تلك المرأة البائسة التى تحملُ

رضيعاً ؛ ليُجلسَها مكانه !...وهذا رجلٌ فى

منتصف الثلاثين ، قد جلس وقد فتح جريدته ؛

ليحلَّ مابها من الكلمات المتقاطعة ، ولم يلتفت

لما تحويه من أخبار الخلاف بين الأشقاء ،

فكيف يصحو ضميره ؛ ليُجلِسَ تلك المرأة

المنهكة ، وكلما سارتْ العربة ، يركبُ أناسٌ

آخرون ؛ ليزدادَ الزحامُ ، وتعمَّ الفوضى ،

وتشتدَّ عصبيةُ الواقفين ، وفى الخلف شيخٌ كبيرٌ

قد فتح مصحفه ، وعاش فى تواصلٍ مع الله -

تعالى - أزهده عن الدنيا ومطامعها ، وبدأتْ أم

سعيد تئِنُّ من ذراعها الذى تعب من حمل

الرضيع ، وتنظرُ بحسرةٍ إلى هؤلاء الشباب ،

وقد انعدمتْ فيهم روحُ الشهامة ، ولاتدرى من

اغتال فيهم نخوة الرجال ، وتوقّفتْ العربة ربع

الساعة ؛ لمرورعربة أحد المسئولين فى

سيارته الفاخرة ، لايدرى بآلام من

فى الأوتوبيس ، رغم أنَّه مسئولٌ عن توفير

راحتهم...!!

ثم انطلق الأوتوبيسُ مرة أخرى ؛ ليعبرَ

فوق المطبات الصناعية الكثيرة ، والتى

تهزُّ الواقفين بعنفٍ ؛ لتدوسَ الأقدام ذاك

الضعيف الذى يسقط مع الهزات، وإذا بأحد

الرجال يدوسُ قدم الطفل سعيد ؛ فينفصلَ حذاؤه

الأيمن عن قدمه ، ويتدحرج رويداً رويداً بأقدام

الحشود الواقفة ، ويقع الحذاء خارج العربة من

بابها المفتوح ، بينما تنطلق العربة ، وسط

ذهول سعيد !!!..ولم يتمالكْ الطفلُ سعيد نفسه

من البكاء الذى وصل للنحيب ، كمن مات أبوه

، وتركه يتيماً يواجهُ الحياة وحيداً !!..

وتحوّلتْ مشاعرُ الناس بين التعجب والشفقة ،

وبين العطف والانزعاج من نحيبه الذى امتزج

بصراخ شقيقه الرضيع ، مكوِّناً عزفاً حزيناً من

الموسيقا الجنائزية ، وقد حاول أحدُ الطيبين

إخراج بعض النقود ؛ ليعطيها للطفل الباكى ؛

كى يشترىَ حذاءً جديداً ، فرآه أحدُ اللصوص

الصعاليك ، فأخذ ما فى جيبه دون أن يشعرَ

بذلك ، فصرخ الرجل المسروق ، فالتفت له

الناسُ ، ونسوا نحيب الطفل سعيد ...

ووصلتْ العربة ( الأوتوبيس ) لحى بولاق ،

أمام مبنى التلفزيون المصرى ، وقد خرج منه

بعض الممثلين ، والذين بدتْ على وجوههم

مظاهرُ البذخ ، واستأنفتْ أم سعيد سيرها ،

وهى تحمل طفلها الرضيع الذى يصرخ من ظلم

الإنسان ، وتجر باليد الأخرى طفلها الباكى

سعيد ، والذى سار كالأعرج ، حيث يرتدى

الحذاء الأيسر ، وأما يمناه فحافية امتلأتْ

بالدماء والجروح .....

تمت بحمد الله


بقلمى

سمير البولاقى

ملحوظة : أرجو من الأخوة الكرام الذين ينقلون قصصى إلى منتديات أخرى ؛ بأن يكتبوا أسفل قصصى كلمة ( منقول ) منعاً للإحراج حيث إننى أتابع قصصى على كل مواقع البحث ، و إن كل قصصى مسجلة بكل الطرق القانونية ؛ لضمان حفظ حقوقى الأدبية....وللجميع تحياتى ...







  رد مع اقتباس
قديم منذ /07-22-2009, 02:08 PM   #2

عضوية التميز
 

 رقم العضوية : 24941
 تاريخ التسجيل : Jul 2009
 العمر : 49
 المكان : مصري خارج حدود الوطن
 المشاركات : 3,404
 النقاط : Transporter will become famous soon enoughTransporter will become famous soon enough
 درجة التقييم : 128
 قوة التقييم : 1

Transporter غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى Transporter إرسال رسالة عبر Yahoo إلى Transporter
أوسمة العضو
افتراضي




ابكتني على هذا الطفل المسكين

حقـــــــــــــا مبــــــــــــــدع







  رد مع اقتباس
قديم منذ /07-23-2009, 01:06 AM   #3

do'udo

مشرفة قسم الالعاب سابقا

 

 رقم العضوية : 25310
 تاريخ التسجيل : Jul 2009
 الجنس : ~ بنوتة
 المكان : U A E
 المشاركات : 6,824
 النقاط : ĶǎnDO̳̿uChǎ ツ has a reputation beyond reputeĶǎnDO̳̿uChǎ ツ has a reputation beyond reputeĶǎnDO̳̿uChǎ ツ has a reputation beyond reputeĶǎnDO̳̿uChǎ ツ has a reputation beyond reputeĶǎnDO̳̿uChǎ ツ has a reputation beyond reputeĶǎnDO̳̿uChǎ ツ has a reputation beyond reputeĶǎnDO̳̿uChǎ ツ has a reputation beyond reputeĶǎnDO̳̿uChǎ ツ has a reputation beyond reputeĶǎnDO̳̿uChǎ ツ has a reputation beyond reputeĶǎnDO̳̿uChǎ ツ has a reputation beyond reputeĶǎnDO̳̿uChǎ ツ has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 433404
 قوة التقييم : 217

ĶǎnDO̳̿uChǎ ツ غير متواجد حالياً

 

 

 

 

أوسمة العضو
افتراضي

يسلموووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووو







  رد مع اقتباس
قديم منذ /07-23-2009, 12:06 PM   #4

مميز لنشاطه في الأقسام الأدبية

 

 رقم العضوية : 15344
 تاريخ التسجيل : Mar 2009
 الجنس : ~ رجل
 المكان : مصرى بالقاهرة
 المشاركات : 986
 الحكمة المفضلة : الحياة أيام قليلة مع من نحب... يعقبها فراق طويل مصحوب بالغضب الذى يليه حسرة و حزن صامت يظل ساكنا فى
 النقاط : samirelbolaki has a spectacular aura aboutsamirelbolaki has a spectacular aura about
 درجة التقييم : 189
 قوة التقييم : 1

samirelbolaki غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى samirelbolaki إرسال رسالة عبر Yahoo إلى samirelbolaki إرسال رسالة عبر Skype إلى samirelbolaki

 

 

 

 

 

أوسمة العضو
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Transporter



ابكتني على هذا الطفل المسكين

حقـــــــــــــا مبــــــــــــــدع





سيدى المحترم

transporter



كل الشكر العميق

على مروركَ الراقى الذى أسعدنى

وتعليقكَ الجميل الذى أبهجنى

بارك الله فيكَ

فلقد كانت إشادتكَ الرائعة

بقصتى البسيطة المتواضعة

وساماً جديداً أفخرُ به جداً

سيدى المبدع

لقد رأيتُ بعينى - فعلاً -

مدى بكاء ذلك الطفل سعيد

وأحسستُ بمدى اللامبالاة

بكل من حولنا بدءا من : -

المسئولين :

الذين التفتوا لتكوين ثرواتهم

ونسوا الفقراء المعذبين فى الأرض

والذين أرى أنّ إحساسهم بالظلم قد طال

وكم يتلهفون على بزوغ فجر الأمل

لتقوم دولة العدل التى عاشوا يحلمون بها

فما أقسى أن يكون حلم طفل هو ارتداء حذاء!!


أين أنتَ أيها المجتمع الراقد الغافى !!!


أين من يزعمون أنهم المصلحون ...

ليقولوا لنا رأيهم فى هذا الطفل الحافى!!

أين علماء الدين الذين توقفوا

عند تخويفنا من عذاب القبر

فهل أجدُ عندهم كلاماً عن

بكاء ذلك الطفل وجرح قدميه ؟؟؟ !!!!

أين الأثرياء من المسلمين الذين

تباهوا بالمشاريع التى تخدمُ

الإسلام والمسلمين ، لأسألهم :

ماذا فعلتم للطفل سعيد ؟!

وهل اشتريتم له حذاءً جديداً

يحمى قدميه من الجروح ؟!!!!!


أخى الغالي

لقد كان بكاء الطفل سعيد هو :


بكاء البراءة وأصل الإنسان والتى

اختفتْ وتاهتْ وسط مجتمعٍ مادىٍ

يباع فيه كل شيئ بالمال حتى الإنسان!!..

وأما المشترى فهو ذلك المتكبر

الذى كسا المال جيبه ، ونسى أصله

الذى خُلِق من طين حقير

ولذلك أتذكر أبيات الشاعر

اللبنانى ( إيليا ابى ماضى )

فى قصيدته ( الطين ) عندما شدا قائلا :

نسي الطين ســاعةً أنه طيـــــــنٌ حقيــرٌ فصــالَ تيــهـاً وعــــــربــد

و كسا الخزُّ جســمه فتبــاهى و حـــــوى المــالَ كـيسُـــهُ فتمــــرّد

يا أخي لا تمــل بوجهــك عنـي ما أنــــا فــحمـــةٌ و لا أنــت فـــرقــــد


أنت مثلــــي من الثــــرى و إليــــه فلماذا يا صاحبي التيه و الصـــد؟

أيها الطين لست أنقى و أسمـــى من ترابٍ تـــدوس أو تتـــــوســــد

أكرر شكرى العميق سيدى

على حضوركَ المميز الذى دفع قلمى

للاسترسال ؛ ليقول مالم يبحْ به فى القصة

دمتَ بكل الخير

ولك خالص التحية والتقدير

والاحترام لشخصكَ الكريم
سمير البولاقى










  رد مع اقتباس
قديم منذ /07-23-2009, 01:49 PM   #5

عضو ذهبي

 

 رقم العضوية : 23733
 تاريخ التسجيل : Jul 2009
 العمر : 41
 المكان : مصر
 المشاركات : 1,217
 النقاط : عصفورة مصر will become famous soon enough
 درجة التقييم : 55
 قوة التقييم : 0

عصفورة مصر غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى اهلة واصحابة أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

تسلم ايدك على القصة







  رد مع اقتباس
قديم منذ /07-25-2009, 12:06 AM   #6

مميز لنشاطه في الأقسام الأدبية

 

 رقم العضوية : 15344
 تاريخ التسجيل : Mar 2009
 الجنس : ~ رجل
 المكان : مصرى بالقاهرة
 المشاركات : 986
 الحكمة المفضلة : الحياة أيام قليلة مع من نحب... يعقبها فراق طويل مصحوب بالغضب الذى يليه حسرة و حزن صامت يظل ساكنا فى
 النقاط : samirelbolaki has a spectacular aura aboutsamirelbolaki has a spectacular aura about
 درجة التقييم : 189
 قوة التقييم : 1

samirelbolaki غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى samirelbolaki إرسال رسالة عبر Yahoo إلى samirelbolaki إرسال رسالة عبر Skype إلى samirelbolaki

 

 

 

 

 

أوسمة العضو
افتراضي

يسلملى مرورك

nody

تحياتى







  رد مع اقتباس
قديم منذ /07-25-2009, 12:08 AM   #7

مميز لنشاطه في الأقسام الأدبية

 

 رقم العضوية : 15344
 تاريخ التسجيل : Mar 2009
 الجنس : ~ رجل
 المكان : مصرى بالقاهرة
 المشاركات : 986
 الحكمة المفضلة : الحياة أيام قليلة مع من نحب... يعقبها فراق طويل مصحوب بالغضب الذى يليه حسرة و حزن صامت يظل ساكنا فى
 النقاط : samirelbolaki has a spectacular aura aboutsamirelbolaki has a spectacular aura about
 درجة التقييم : 189
 قوة التقييم : 1

samirelbolaki غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى samirelbolaki إرسال رسالة عبر Yahoo إلى samirelbolaki إرسال رسالة عبر Skype إلى samirelbolaki

 

 

 

 

 

أوسمة العضو
افتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أختى الكريمة

عصفوره مصر

وألف شكر

لمروركِ الراقى

تحياتى وتقديرى







  رد مع اقتباس
قديم منذ /07-25-2009, 11:56 AM   #8

عضو ذهبي

 

 رقم العضوية : 18623
 تاريخ التسجيل : May 2009
 العمر : 30
 الجنس : ~ أنثى
 المكان : مصر
 المشاركات : 1,588
 الحكمة المفضلة : ذاكر يابنى ادم مذاكرة الوحوش هيجيلك الامتحان بردو من اللى مفتحتهوش
 النقاط : Eng lola hamdy will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

Eng lola hamdy غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر AIM إلى Eng lola hamdy
أوسمة العضو
افتراضي

شكرا على القصة







  رد مع اقتباس
قديم منذ /07-25-2009, 02:22 PM   #9

مميز لنشاطه في الأقسام الأدبية

 

 رقم العضوية : 15344
 تاريخ التسجيل : Mar 2009
 الجنس : ~ رجل
 المكان : مصرى بالقاهرة
 المشاركات : 986
 الحكمة المفضلة : الحياة أيام قليلة مع من نحب... يعقبها فراق طويل مصحوب بالغضب الذى يليه حسرة و حزن صامت يظل ساكنا فى
 النقاط : samirelbolaki has a spectacular aura aboutsamirelbolaki has a spectacular aura about
 درجة التقييم : 189
 قوة التقييم : 1

samirelbolaki غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى samirelbolaki إرسال رسالة عبر Yahoo إلى samirelbolaki إرسال رسالة عبر Skype إلى samirelbolaki

 

 

 

 

 

أوسمة العضو
افتراضي

يسلملى مرورك

اختى الكريم

girl

تحياتى وتقديرى







  رد مع اقتباس
قديم منذ /07-25-2009, 02:36 PM   #10

~ غريبـ ــة زمـ ـانـى ~

 

 رقم العضوية : 25589
 تاريخ التسجيل : Jul 2009
 المكان : الجيزه
 المشاركات : 1,512
 النقاط : ألاء الرحمن will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 1

ألاء الرحمن غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

قصه مؤثره اوى .. شكرا لك على ماخطته يداك من كلمات اسقطت من عيوننا الدموع







  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الطفل, بكى, سعيد, عندما, قصة, قصيرة

« فتاة تبتسم لملك الموت | يتظاهر بالعمى حبا لزوجته !!! »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عندما يحصل الطفل على عرررررررروسة ههههههههه المرهف نكت - طرائف - وناسة - فرفشة 12 10-22-2012 08:52 AM
مقارنه بسيطه بين (الطفل الفافي) ... و(الطفل البيئه ) البرنسيسة المصرية نكت - طرائف - وناسة - فرفشة 7 05-10-2010 12:21 PM
فيديو : عندما يجلس الطفل بحضن أمه عبد95 مواضيع عامة - ثقافة عامة 1 03-09-2010 12:27 PM
عندما يغضب الطفل ... كيف يتصرف؟! هدوء الكون صور - كاريكاتير - مناظر - خلفيات 10 06-23-2009 08:08 PM
لماذا يسكت الطفل عن البكاء عندما تحمله أمه عاشق الجمال عالم حواء العام 3 03-24-2009 10:45 AM

مجلة الحلوة / مذهلة

الساعة الآن 11:42 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩