إلى هذه الدرجة من الإجرام؟؟؟! مش ممكن

كان أحد الشبان في بداية شبابه


وكان يعمل المنكرات جميعها


من شرب خمر وزنى ومخدرات وغيرها


ثم بعد ذلك قدر الله له التوبة


فتاب إلى الله


فمرت الأيام ومرت


فإذا بهذا الشاب يتزوج امرأة صالحة


مرت الأيام حملت زوجته


فرحا بهذا الخبر فرحاً شديداً


فذهبا لكي يفحصا لمعرفة نوع الجنين
ذكر أم أنثى


نظروا فإذا هي أنثى


ولدت المرأة سحر ابنتها



ومرت الأيام والسنون حتى كبرت سحر



ثم التحقت بالمدرسة للدراسة



مرت السنوات ومرت حتى وصلت المرحلة النهائية (الثانوية)




بدأ الأب يتذكر ماضيه وكان يقول:
(هل سيكون الجزاء من جنس العمل)



فكان من شدة حرصه على بنته يوصلها إلى المدرسة
ثم يرجع في نهاية الدوام لكي يأخذها إلى المنزل



مرت الأيام فإذا بسحر تتعرف على شباب بجانب المدرسة




وجاء شاب لكي يتعرف عليها ويعمل بها الفاحشة



فرفضت رفضاً شديداً بحجة أنه غير مناسب مثل من سبق




فهددها هذا الشاب بأن يخبر أبوها إذا هي لم تلبي رغباته



فرفضت وقالت له: لا يهمني أنا لا أخاف من أحد



فكتب ورقة ووضعها في زجاج سيارة أبيها
مضمونها:
(أن ابنتك تخرج مع شباب وتعمل معهم الفاحشة)



رأى الأب الورقة وقرأها فلم يصدق ما قرأ



أخذ الورقة ومزقها ولم يبالي بهذا الخبر



فإذا بالشاب في اليوم التالي يضع ورقة أخرى فيها نفس الكلام




رآها الأب وقرأها فدخل الشك في قلبه



ففكر فكرة وهي: أن يوصل ابنته إلى المدرسة على عادته



ثم لا يذهب بسرعة بل ينتظر في نهاية الشارع ويراقب ابنته



فأوصلها في اليوم التالي وذهب واختبأ هو وسيارته ليراقب



فإذا بالشبان يذهبون إلى أمام المدرسة ويرى سحر ابنته ذاهبة معهم




لم يصدق الأب ما رآه فوقع من شدة الصدمة على ركبتيه




ففكر وقرر بكل هدوء أن يذهب وراءهم وينظر إلى أين يذهبون



فوصلوا إلى عمارة فيها شقق مفروشة فدخل الشباب فيها مع سحر



تبعهم الأب إلى هذه الشقة فرآهم فتحوا الباب ودخلوا وهم يضحكون



ولكن بقي من الشباب شخص واحد لم يأت بعد وهم في انتظاره




تقدم الأب.. وتقدم... وتقدم إلى باب الشقة فبشدة صبر



دق الباب دقة عادية حتى لا يشعرهم بالخطر




فكانت المفاجأة من الذي سيفتح الباب؟؟؟!!!!



إنها ابنته سحر وكانت قد تعرت من ملابسها تظنه ذاك الشاب الذي تأخر



فخافت وصاحت بعد أن رأت أبيها فهربت إلى إحدى غرف الشباب




وقالت: إنه أبي، فخافوا ولكن سحر رأت أمامها مسدساً



كان يستخدمه الشباب عن الحاجة




فأخذته ورمت على أبيها بثلاث رصاص في صدره





ثم ذهب راجعة إلى منزلها



فدخلت البيت وهي تصرخ على أمها وتقول:



أين أبي؟؟ لماذا لم يأت اليوم ليأخذني من المدرسة؟؟....



فإذا بالأم بصبرها وتقول لها: لا تضجري من أبيك ربما تأخر في العمل



ربما شغله شيء في الطريق فتأخر عليك، وما زالت تصيح وتتضجر



ثم صعدت إلى غرفتها



فإذا بها قلقة بشأن ما فعلت بأبيها




مرت الدقائق والساعات وإذا....




بباب غرفتها يدق ويدق ويدق




قامت فزعة خائفة تتقدم إلى باب غرفتها وتقول:




من يدق الباب؟






فإذا بصوت أبيها يقول: أنا أباك افتحي الباب





فتقدمت وفتحت الباب






فإذا بأبيها قائم أمامها ينظر إليها...



فصاحت وقالت: أين الدم الذي كان على صدرك

















فضحك الأب وتبسم وقال:

صابون إريل أنصع بياضاً والفرق واضح
صابون إريل أنصع بياضاً والفرق واضح
صابون إريل أنصع بياضاً والفرق واضح

ودمتم ودامت أحوالكم بألف خير

هههههههتك ههههههههتك ههههههههتك

[hana]

اقولك ايه بس
طيرتى عقلى
بس حلوه اول مره اتخدع
اندمجت بجد وجانى زهول وفى الاخر ارياااااااااااااااال

[منى خالد]

هههههههههههههههههههه
حلوة يا تك تك
على ايامنا كان سافو مع التطور اصبح
اريال ههههههههه تطور بقااااااا
مقلب زين
يسلمو ايديكى

[arwa]

شديتي عقلي على الي هيحصل بين الاب وبنت ولاكن
ههههههههههههههههههههههههههه

شكراااااااااااااااااااااااااااا

[عاشق الأحزان]

هههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههه
يعني كده صابون اريل اخرتها
والله لما اشوفك لاوريكي صابون عاشق يعمل ايه
انا عاشق اتعب حالى واقرا علشان تقوليلي صابون اريل
هههههههههههههه
دنتى لعبتى بعداد عمرك
ههههه
ومردودة لما اشوف بقى
انا ولا انتى
ههههههههههههههههه
مشكورة يا غالية
دمتى بود
تحياتي
عاشق

[سيزر]

انها بالفعل قصة
تدعو الى الاتعاظ