" الناجون" مجموعة مصورة لأشخاص استطاعوا أن يهزموا " الإيبولا "

[აα∂ Ԑγεა]

فيروس الإيبولا (EVD) أو حمى الإيبولا النزفية،
هو أحد الأمراض التى انتشرت مؤخرا، وبدأت فى الفتك ببنى الإنسان،

وتبدأ الأعراض عادةً بالظهور بعد يومين إلى ثلاثة أسابيع من الإصابة بالفيروس،
وتتمثل فى حمى والتهاب الحلق وآلام العضلات وصداع، وعادةً ما يتبعها غثيان وقىء وإسهال،

ويصاحبها انخفاض وظائف الكبد والكلية،
ويبدأ بعض الأشخاص بالتعرض لمشاكل النزيف فى هذه المرحلة،
ويمكن الإصابة بالفيروس عن طريق الاتصال بالحيوان المصاب بالعدوى،
و يُعتقد أن خفاش الفاكهة يحمل الفيروس ويقوم بنشره دون الإصابة به.


يتصف هذا المرض بمعدل وفيات مرتفع،
حيث يودى بحياة ما بين 50% و90% من الأشخاص المصابين بعدوى الفيروس،
تم اكتشاف مرض فيروس الإيبولا لأول مرة فى النيجر وجمهورية الكونغو الديموقراطية،
وبلغ معدل الإصابة بعدوى المرض ما يقرب من 1000 شخص سنوياً منذ عام 1976 وحتى 2013،

ويعد تفشى الإيبولا فى غرب أفريقيا 2014 هو أوسع تفشى للمرض حتى الآن
حيث ضرب غينيا وسيراليون وليبيريا ونيجيريا،
وتم اكتشاف أكثر من 1600 حالة منذ أغسطس 2014،

ولكن بالتقدم العلمى يمكن محاربة و هزيمة المرض
حيث عرضت جريدة التليجراف مجموعة مصورة تحت اسم “الناجين”
لمجموعة أشخاص من ليبيريا استطاعت إجراءات التعرف المبكر على المرض
أن تسهم فى عزلهم والتعامل مع الفيروس وعدم حدوث مضاعفات لهم
حتى تم شفاؤهم منه.



إبراهيم الحصص 5 سنوات يقف خارج مركز العلاج JFK إيبولا فى مونروفيا ليبيريا
بعد تعافيه من الفيروس وكان إبراهيم وصل إلى مركز للعلاج قبل 10 أيام مع والديه
الذين لقوا حتفهم على حد سواء هناك من الفيروس وسيتم نقلة لمنزل أحد أقاربه لرعايته







نانسى باى 20 عاما تقف خارج مركز للعلاج JFK إيبولا فى مونروفيا ليبيريا
والتى كانت تعمل فى بيع السلع الجافة فى سوق فى الهواء الطلق
وانتقل لها المرض من خلال صديق الذى توفى اثناء رعايتها له





سوناتى مازالى 37 عاما تبتسم بعد إطلاق سراحها من أطباء بلا حدود (MSF)
مركز علاج فيروس إيبولا فى Paynesville ليبيري.
والتى تعمل كبائعة وكانت قد دخلت المركز منذ 8 أيام








إيمانويل جولو 19 عاما طالب فى المدرسة الثانوية فقد ستة من أفراد الأسرة
بسبب فيروس إيبولا
والتقطت المرض حين غسل والده الذى توفى من الإيبولا






مارك جيرى 30 على اليمين وزيزاى مولباه 34
يعملون كممرضين مساعدين فى مركز أطباء بلا حدود العلاج (MSF)
أصيبا بالفيريوس الذى يقتل حوالى 70 فى المئة من المصابين به
وقد أصيبا بالمرض خلال مساعدتهم فى علاج المرضى







بينيتا كولمان 24 عاما مات زوجها وطفليها ونجت هى




أنتونى نايليه 46 عاما وزوجته بيندا نايليه 34 كانا متطوعين للعمل مع منظمة اطباء بلا حدود
ومن مساهمتهم فى العلاج أصيبا بالمرض
ولكنها الأن شفيا منه ويعتزمان العودة للعمل مرة أخرى داخل المنظمة







جيمس هاريس 29 عاما فى صورة قبل التحول كمساعد ممرض فى أطباء بلا حدود (MSF)
مركز علاج فيروس إيبولا بعد شفائه من المرض الذى استمر لمدة اسبوعين





أوليفر ويه 40 عاما يقف أمام مركز علاج فيروس إيبولا بعد أن تعافى من المرض
وقال مدرس التاريخ الذى يعمل بالمدرسة الثانوية انه فقد شقيقه الأصغر وشقيقته بهذا المرض
بعد أن اهتم برعايتهم






أسانا جابتيه 36 يبتسم قبل مناوبته كمساعد ممرض فى أطباء بلا حدود (MSF)
وقال إنه عمل سابقا كسائق سيارة أجرة وأنه يعتقد انه اصيبب المرض
بعد نقل شرطى مريض للمكان







جيمس مولبا عامين يقف مع والدته طعمة 28 عاما بعد شفائهما من الفيروس

[مُنـــــايا]

لا حول ولا قوة الا بالله
يسلموا ع الانتقاء والمجهود
خالص الشكر والتقدير
لروحك السعاده

[العاشق الذى لم يتب]

شكرا لنقل كل جديد
جزيت خيرا
يدوم التميز والنشاط
تحياتى وودى

[علي فؤاد ابراهيم]

سسسسسسسسترك يارب

[دفاتر القمر]

شكرا على الطرح
دمت بخير
بانتظار جديدك

[احلى عيوون]

ربنا يشفي كل مريض
ويدوم علينا نعمه الصحه والعافيه
يسلموا

[أميرة محمود]

ربنا يشفي الجميع
صعبوا عليا اوى
ثانك يو ع التوبيك