احاسيس مرعبه " بقلم الاعضاء "

[big bốss]

احاسيس مرعبه الفكره عملتها قبل كدا و بجددها الان و هى ان كل عضو يدخل يكتب موقف مرعب بقلمه و حابب يحط صوره يحط ، و الاعضاء تدخل تعمل لايك و تبعت تقيم فقط يعنى مفيش ردود للاعضاء و ان شاء الله كل 8 مشاركات مرعبه هعمل عليها استطلاع و نكرم الفائز فيها بنجوم و مشاركات اتمنى الفكره تجد القبول و التفاعل و شكرا لكم

[big bốss]

لم تكن لتجد طريق العوده اليه ، لولا انه سلك طريق مظلمه خلال عودته متاخراَ و بعد أن شعر انه تخلص من الروح الشريره التى كانت تسكنه ، فقد خاب ظنه حينما سمع صوت مرعب يجتاح اذانه و رائها امام عينه فقد ظهرت فى طريقه و قد تجمدت كل اعصابه و لم يستطيع الهروب او الجريان فقد ارتعب جسده و اخذت تقترب و هو لا يستطيع الحركه او ان يلتقط أنفاسه حتى اقتربت منه و هاجمته و اكلت احشائه و فارقت روحه جسده و هى خائفه

[همس الحنين]

الفكره جميله نور

تقيمى ويثبت


ولى عوده بالمشاركه

[Sea Pearl]

تزداد شدة الرياح وتتلاطم الامواج على غير هدى،ليزداد الهواء برودة.
ولكن هى تسير على درب مستقيم ع الرمال الساخنة هائمة لـ تصدم
بها مياه الشاطىء لتخفى ارجلها تارة وتظهرها تارة اخرى
فتشعر بانتعاش حر خالى من القيود .
لتصدم بشىء ما وهى فى طريقها وتحدث نفسها..ما هذا؟
لتنحنى ارضا لكى تحضرها..ما اجملك من قوقعة..سأحتفظ بكِ
وتعود فى طريقها الى المنزل وتحتفظ بها فى علبة خشبية جميلة
وتذهب الى فراشها للنوم .؟ وبعد بضعة دقائق تشعر بأن هناك شىء ما غريب بالغرفة
هناك هواء بارد لم تعتاد عليه وحركة غير ملحوظة ولأنها لم تعطى الامر انتباها
لتواصل نومها..لتستيقظ فى فزع شديد ع صوت صراخ ..اتقذونى ،انقذونى
ما هذا ؟هل انا تخيل ام احلم ..لتغمغم وتقول ولكن من انت؟من الذى يتحدث؟
ليرد عليها الصوت:انا من احضرتنى الى هنا فى تلك العلبة الخشبية ..ارجوكى انقذينى
لتنهض من فراشها وتمشى فى خطى بطيئة ويكاد قلبها ان يتوقف من شدة الخوف
لتفتح العلبة فى بطء شديد ..ولكن ماذا تريدى؟وكيف لك ان تتحدثى؟
لتحدث نفسها:هل اصابنى شىء من الجنون ؟كيف لى ان اتحدث مع قوقعة؟
لتحدثها القوقعة:ارجوكى ضعينى فى الماء فأنا هكذا سأموت
تصمت الفتاة لبرهة وكأنها لا تستوعب ما يجرى هنا ولكن تحاول ان تجارى الموقف كما تريدى سأضعك فى الماء؟
لتتحول القوقعة بعد ذلك الى امرأة ذات شعر بنى وعينين عسلية اللون
وتعلو صوت ضحكاتها وتتحدث: الان تحررت فأنا اصبحت حرة وجميلة
وتحدث الفتاةة:والان لابد ان تدخلى انت مكانى فيجب ان تدخلى داخل القوقعة
تتحدث الفتاة ولكن..ما هذا..الذى
يعلو صوت صراخ الفتاة انقذونى انقذونى..ليخرجنى احدا من هنا.

@

انا اول مرة اكتب!
وبعتذر ع الاطالة

[محمود أبوزيد]

ما زلت أتذكر وانا صغيرا تطاردني بعض الخيالات ما اراها اشباح او كائنات خلقت من وعيي الخيالي ولكن حينما كبرت وان كانت قد تخلت عني الاشباح الا وانه ظل يطاردني ما اطلق عليه حلم الغريق فدائما ما كنت اري بمنامي اني اغرق وتنهال علي المياه بطريقه غريبه والاغرب من ذلك انني كنت اري نفسي وانا اخرج بقايا نفسي واقترب من الموت اظل اعافر لعلي استيقظ اتمني ان يطرق احد الباب ليوقظني او يرن جوالي لاقوم من موتي المنتظر سئمت النوم وظللت اصرخ فليوقظني احد صرت كالميت اذا يريد العوده للحياه وكالحي اذا يصارعني الموت ظل ذلك الحلم المرعب يطاردني الي ان اجتزت المرحلة الثانويه وبعدها أختفي ولكن ترك أثاره بجدران عقلي هائمه حتي الان

[big bốss]

استيقظت من نوها على شعور بيد تحسس على جسدها

و قامت مفزوعه و لم ترى شىء ، انتبها الخوف و فجاه

شعرت بشىء يلتف حول جسدها و لا تستطيع الحركه

و فجاه رات رجل بوجه قبيح انها روحا شريره تلبستها

و اخذت تنضف جسدها حتى فقدت الوعى

و فجاه استيقظت و نظرة فى المراه لتجد عيناها اصبحت حمراء

[دفاتر القمر]

فكره جميله متابعه باللايك والتقيمات
يسلموا على النشاط والمجهود

[انا جيجي]

اتذكر هذا اليوم جيدا كنا فى اول اليوم كانت امى تتناول الطعام كعادتها اليومية وفجاة اراها تتنفس وانفاسها متلاحقة لا استطيع ان اوقف تلك الانفاس الى تشبه الموج المتلاطم احاسي متضاربة شعرت بها

كانت ترفض ان افعل لها اى شئ

كانت تصرخ فى وجهى ابتعدى وتنادى على غيرى

كانت تتنفس بالهواء الاصطناعى(الاكسوجين)

كانت تريد ان تبعدنى عنها حتا لا اتعذب امامها وهى تفارق الحياة

كانت اطرافها كالثلج

ياااااااااااااامااااااااااااااااااااااه

كنت اكذب عيونى وانا اراها تقول لى ابتعدى كانت تنهرنى تصرخ فى وجهى

لحق بى ابى ولم يكذب نظراته كانت واضحه لكنى كنت كذبه
وفى الصباح قد اعلنت امى الرحيل تركتنى اعيش وحدى اتذكر وجهها جيدا وهى نائمة

لا تتحرك باردة كالثلج ولا تتحرك

تلك هى الاحاسيس المرعبة احساس ان تفقد اغلا ما تملك

[أميرة محمود]

هي فتاة جميلة خجولة
كل يوم في الساعة العاشرة صباحا تركب الباص من أمام منزلها
وتري هذا الشاب الوسيم صاحب العيون الزرقاء يركب نفس الباص
أعجبتها ملامحه فهذه الملامح هى ما تتمناه دائما في فارس أحلامها
وبدلته والكرافات وساعته
هذه الساعة لم تري مثلها قبلا
فهى مضيئة دائما بضوء أحمر قوى جدا
واعجبها خجله وحيائه
الذي استنتجته عندما رأت فتيات يحاولن التحدث معه فلا يرد عليهن
وأعجبها هدوئه فعندما يصعد للباص يمشي بإتزان وثقة رغم التزاحم
لان لحظة صعوده هو تحديدا يتوقف الجميع وكأن الأرض كلها تحترمه وتهدأ لأجله
او كأن هناك زر توقف للحياة تم الضغط عليه فتوقفت حركة كل المخلوقات
شعرت انها تعشقه وتتمنى ان يلتفت لها يوما او حتى تسمع منه كلمة واحدة
وبالصدفة جلس بجوارها في يوم من الأيام
ووجدته بكل جرأة وشجاعة ينظر مباشرة لها ويقول :
يا بنت حواء أنا من بنى الجن
أحببتك من يوم ولادتك وقررت أن اتزوجك
فأنتظرتك إلى أن كبرتى ولم تمر عليكي لحظة على مدار عمرك بأكمله
إلا وانتى تحت نظري
وراقبت حياتك وراقبت مشاعرك كى اعرف صفات الرجل الذي يروقك
فظهرت لك بهذا الشكل
ودخلت فى عقلك وعندما علمت انكى تعشقيننى تكلمت الآن
وقبل ان تردين على كلامى انا اعلم الرد
أصابها الذهول ونظرت لساعته فــ وجدت الضوء الأحمر تحول لضوء أخضر