معلومه تاريخيه/ متجدد

[reda galal]

اهلا بكم من جديد فى موضوع قديم


الموضوع بيتكلم


هوه يتكلم عن نفسه متجدد






دول اوروبا (في 1775) وقت ليس ببعيد
يظهر في هذه الصورة عملية بتر ساق (في 1775) تمت طبعا بدون تخدير ,, ويظهر الصراع الرهيب مع المريض لتكبيل حركته و إيقاف صراخه و كان هذا المعتاد في هذا الزمن
في ذلك الزمن كانت الأولوية القصوى لمهارة الجراح و سرعته في إنهاء العملية في أقل وقت ممكن بغض النظر عن أي شيء آخر
وفي هذا الزمان كان د.روبرت ليستون هو أمهر جراح معروف تقريبا حيث انه كان يستطيع بتر القدم في 30 ثانية فقط و لكن لسوء الحظ في أحدى العمليات بتر أصابع يد مساعده عن طريق الخطأ خلال العملية
وفي هذه المرة توفي المريض بعدوي الجرح بسبب عدم تطهيره بشكل مناسب و مات أيضا مساعد الجراح بسبب النزيف و للغرابة مات كذلك أحد المراقبين للعملية بصدمة عصبية من هول ما رأي
وجدير بالذكر أنها العملية الوحيدة في تاريخ الطب التي كانت نسبة الوفاة فيها 300%

[reda galal]

بين القديم والجديد






علي وصفية والمحصلة بعد 111 سنة في مصر = صفر
تعود وقائع هذه القضية إلي عام 1904 عندما تقدم الشيخ علي يوسف صاحب جريدة المؤيد لخطبة صفية ابنة عبدالخالق السادات أحد شيوخ الطرق الصوفية ، ماطل الأب في اتمام الزواج ، واتفق الشيخ علي يوسف وصفية علي اتمام الزواج بعيدا عن الاب ، و تولي الشيخ حسن السقا أحد شيوخ الأزهر الوكالة عن صفية ، وعندما علم الأب قام برفع دعوي يطلب فيها الحكم بإبطال الزواج لعدم كفاءة علي يوسف لابنته من ناحيتي النسب والحرفة ، فهو من ناحية النسب لا ينتسب إلي نسب رفيع كالسادات ، وهو من ناحية الحرفة يحترف مهنة الصحافة التي هي _ كما قال في صحيفة دعواه – احقر الحرف وعار عليه .
وأصدر القاضي أحمد أبو خطوة حكمه بعدم صحة العقد والتفريق بين الزوجين ، ورأي في حيثيات حكمه أن علي يوسف يمتهن مهنة صحافة الخبر وهي عار ، كما أكدت حيثيات الحكم أيضا أن ثراء علي يوسف الحالي لا يمحو عنه تلك الوصمة : أنه كان فقيرا ذات يوم ، فقال في حكمه بالحرف الواحد " أن فقره في بدئه وإن زال عنه الآن باكتساب الغني إلا أن عاره لا يزول عنه " .
وبعد مرور 111 سنة علي هذا الحكم صرح وزير العدل المصري" الحقانية " أنه لا يجوز تولي ابن الزبال مهنة القضاء ، سبحان الله بعد هذه الحقبة الطويلة من الزمن والمحصلة مازالت تساوي صفر في مصر .

[reda galal]

في يوم 18 .5 .1965 ... تم اعدام الجاسوس الإسرائيلي "ايلي كوهبن" شنقا في ساحة( المرجة) وسط العاصمة السورية دمشق.
كوهين يهودي ولد بمدينة الإسكندرية المصرية عام 1924 ، وهاجرة الى إسرائيل في العام 1957 ، كان يتم اعداده من قبل الموساد للعمل في مصر التي ولد ونشأ فيها ، لكن تغيرت الامور وتم اعداده للعمل في سوريا وقد رتبت له المخابرات الإسرائيلية اوراقا تثبت انه سوريا مسلم اسمه "كامل امين ثابت" هاجرت عائلته الى مصر ثم الأرجنتين وبعد وفاة والديه قرر العودة الى موطنه الأصلي الذي من المفترض ان يكون سوريا.

عمل كوهين كجاسوس لصالح إسرائيل لمدة تزيد عن الأربعة سنوات ، فقد كان من الصعب كشفه، فقد فقد حفظ القرآن الكريم وتعاليم الدين الإسلامي حتي انه تعلم اللغة الاسبانية حتى لا يشم احد في امره فمن المفترض انه عاش في الارجنتين مدة تزيد عن العشر سنوات
كان كوهين يسكن في محيط منطقة القيادة العليا للجيش السوري (ابو رمانة) حيث كانت توجد بعض السفارات الأجنبية وقد كان يراسل تل ابيب مرة او مرتين يوميا تركا آرا في الجو مما عرقل عمليات البث والاستقبال في تلك السفارات الامر الذي جعل الحكومة السورية تتيقن الى وجود جهاز مراسلات سري في هذه المنطقة لذالك قامت بمسح المكان اكثر من مرة لكن لم تصل الى شئ،الأمر الذي جعلها تلجأ إلى الروس للمساعدة في البحث عن هذا الجهاز السري، وبالفعل اشترت الحكومة السورية من من روسيا الجهاز حديثا متخصص في مثل هذه الأمور ويعمل على مدى مئات الأمتار واستطاع الجهاز تحديد مكان جهاز المراسلات السري وبهذا كشف امره

[reda galal]

نقل معبد أبو سمبل ١٩٦٨م ..
‫‏فاروق لم يكن فاسدا‬



أبو سمبل هو موقع أثري يضم اثنين من صخور المعبد الضخمة في جنوب مصر على الضفة الغربية لبحيرة ناصر نحو 290 كم جنوب غرب أسوان. وهو جزء من منظمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي المعروف باسم "آثار النوبة"، والتي تبدأ من اتجاه جريان النهر من أبو سمبل إلى فيلة (بالقرب من اسوان).
المعابد المزدوجة كانت أصلا منحوتة من الجبال في عهد الملك رمسيس الثاني في القرن ال 13th قبل الميلاد، كنصب دائم له وللملكة نفرتاري، للاحتفال بذكرى انتصاره في معركة قادش. ومع ذلك، ففي 1960 تم نقل مجمع المنشآت كليةً لمكان آخر، على تلة اصطناعية مصنوعة من هيكل القبة، وفوق خزان السد العالي في أسوان.
وكان من الضروري نقل المعابد لتجنب تعرضهم للغرق خلال إنشاء بحيرة ناصر، وتشكل خزان المياه الاصطناعي الضخم بعد بناء السد العالي في أسوان على نهر النيل. ولا زالت أبو سمبل واحدة من أفضل المناطق لجذب السياحة في مصر.

[reda galal]

مائة جنيه صدرت عام 1951 فى عهد الملك فاروق تبلغ قيمتها الحالية بين هواة العملات القديمة أكثر من 1500 دولار أمريكى وهو ما يعادل نحو 12 ألف جنيه مصرى تقريبا ..

المسجد المرسوم على ظهر الورقة هو مسجد قجماس الإسحاقى (أبو حريبة) والذى يقع فى شارع الدرب الأحمر بالقاهرة على بعد خطوات من باب زويلة .. وهو نفس المسجد المرسوم على الورقة المالية فئة الخمسين جنيه التى يتم تداولها حاليا

[reda galal]

هل تعلم

ان مصر أرسلت إلى بلجيكا معونة في عام 1918، وهي أحد الشيكات التي أرسلتها مصر إلى بلجيكا، ورسالة بخط يد ملكة بلجيكا، وأخرى لسكرتيرة الملكة.وفي سبتمبر من عام 1918، آخر أعوام الحرب العالمية الأولى، أرسلت مصر أكثر من 600 ألف فرنك فرنسي لإنقاذ الشعب البلجيكي من الفقر ومرض السل، بل واستمرت في إرسال الأموال بعد ذلك.
وبعثت جلالة الملكة إليزابيث، ملكة بلجيكا، رسالة بخط يدها تعرب فيها عن عظيم كرم الشعب المصري، وما قدمه للشعب البلجيكي خلال الحرب العالمية الأولى، وهو ما يستوجب على الشعب البلجيكي أن يرد الجميل للشعب المصري الكريم، إذا احتاجت مصر لبلجيكا في يوم من الأيام.
أما سكرتيرة جلالة ملكة بلجيكا، فبعثت هي الأخرى بخطاب شكر على إنقاذ مصر للشعب البلجيكي، معلنةً فيه أن بلجيكا ستدون هذا العمل الجليل في الكتاب الذهبي لها، ليعلم العالم من كان يساند بلجيكا.
وأوضحت في رسالتها أنه تم تقسيم هذه الأموال إلى 3 أقسام منها، ١٦٥ ألف فرنك لحساب الملكة الشخصي باعتبارها رئيسة الممرضات وللإنفاق منها على تمريض ضحايا الحرب، و٢٥٠ ألف فرنك لشراء الغذاء الكاف للجنود، و١٥٠ ألفا لشراء ملابس عسكرية للجنود في الشتاء.




وده الااثبات على كلامى

[reda galal]

صورة توضح تحرك احد الأعيان بعربته التى تجرها الخيول ويسير امامها الأمشجيه ، والامشجيه هم الاشخاص الذين يسيرون امام العربه لينبهوا الناس ، ليوسعوا لها الطريق ، وهى مهنه كانت منتشره فى هذا الوقت .
القاهره - 1875

[reda galal]

قصة حرف الفاء " The story of the " F " و نهاية حكم أسرة محمد علي )
- يحكي الروائي السكندري اليوناني هاري تزالس في كتابه " وداعا الإسكندرية Farewell to Alexandria " قصة رواها له أحد بائعي الكتب القديمة بالعطارين عن والده الذي كان يعمل في حدائق المنتزه فيقول إن الملك فؤاد الأول لمح ذات يوم إحدي السيدات ترتدي ملابس غريبة تمشي بجوار سور قصر المنتزه فأمر باستدعائها فتنبأت له بمستقبل حافل و ملك مزدهر إلا أنها طلبت منه أن يحافظ علي أول حرف في اسمه ( حرف الفاء ) و يطلقة علي أولاده و زوجات أولاده الذكور و ذريتهم من بعده . فأمر الملك باستخدام حرف الفاء لتزيين أجزاء مختلفة من القصور الملكية و أعلي البوابات و أطلق أسماءا تبدأ بذلك الحرف علي جميع أولاده ( فاروق - فوزية - فائزة - فائقة - فتحية ) و تابع الملك فاروق الأول - من بعد أبيه - استخدام حرف الفاء في تسمية زوجته صافيناز يوسف ذو الفقار فأطلق عليها كما يقول فاروق الأول نفسه - اسم الحب الذي اخترته لها - فريدة . و أطلق علي بناته أسماءا تبدأ بنفس الحرف ( فريال - فوزية - فادية ) و لكنه عندما تزوج ناريمان لم يتبع نفس التقليد و علي الرغم من أنه أنجب منها ولي عهده الأمير فؤاد " الأمير أحمد فؤاد " إلا أن نهاية ملكه أتت سريعة ليغادر المملكة المصرية إلي المنفي " إيطاليا " مع ابنه الملك أحمد فؤاد الثاني ثم لا يلبث أن يشاهد بأم عينه سقوط حكم أسرة محمد علي بعد سيطرة تامة لتلك الأسرة العريقة علي حكم البلاد لفترة دامت ما يقارب ال 150 عاما . ( و في النهاية نقول " و ما تشاءون إلا أن يشاء الله " ) و كما قالوا " كذب المنجمون و لو صدقوا " .
هاري تزالس يوناني ولد في الإسكندرية عام 1936 و تعلم في مدارسها الفرنسية . كما أن والديه ولدا في المدينة ذاتها عقب استقرار عائلتهم بها في القرن التاسع عشر و في عام 1956 في خضم الهجرة الجماعية للأجانب من مصر انتقل تزالس للعيش في أثينا باليونان حيث عمل كاستشاري بحري و خاصة في مجال الآثار و التضاريس البحرية لمدينة الإسكندرية في العصور القديمة و الوسطي، أسس تزالس عام 1997 المعهد الهيليني لدراسات الإسكندرية في العصور القديمة و الوسطي وقام منذ ذلك الحين بقيادة بعثات بحرية أثرية دورية علي شواطئ الإسكندرية . و يصف هاري تزالس زيارته لمدينة الإسكندرية التي قضي بها طفولته و غاب عنها إجباريا و هو في العشرين من عمره " في إطار رحيل الأجانب عن مصر في العام 1956 " ، إلي أن دفعه الحنين للعودة بهدف عمل كتاب إرشاد للإسكندرية فعاد لاستعادة الذكريات في المدينة التي قضي فيها طفولته لعله يجد في أحد أركانها هذا الطفل الذي عاش بها يوما و أخرج لنا كتابا قيما ( سبعة أيام في سيسيل ) في 242 صفحة و يضم سبعة فصول يتناول من خلالها الكاتب سبعة أيام قضاها بالإسكندرية في فندق سيسل عام 1990 و يتحدث فيها عن كل ما صادفه من أماكن و شخصيات عاش معها أياما قليلة و لكن ربطته بها علاقة وثيقة و لحظات مميزة .

[reda galal]

الملك فاروق فى حفل نهائى بطولات السباحة يسلم الآنسة مارسيل رينو أحد الكئوس التى فازت بها فى المسابقات
====================================
كان ذلك فى سبتمبر 1942 وفازت مارسيل بالعديد من الجوائز فى مختلف السباقات التى شاركت فيها .. وكانت تصعد فى بداية تسليم جوائز كل مسابقة للتسلم الكأس الخاص بها ..
عندما صعدت لمصافحة الملك للمرة الخامسة ضحك وأمر بتسليمها باقى الكئوس التى فازت بها دفعة واحدة ..

[reda galal]

اصحى يا نايم وحد الدايم.. وقول نويت بكرة إن حييت.. الشهر صايم والفجر قايم ورمضان كريم..

🌟 المسحراتي 🌟
مهنة رمضانية قديمة قدم التاريخ ..

من منا لا يعرف المسحراتي و من منا لم يرتبط المسحراتي في وجدانه بشهر رمضان المبارك .. ما اصل هذه المهنة و من هو أول مسحراتي في التاريخ ؟؟

أول مسحراتي في التاريخ الإسلامي كان سيدنا بلال بن رباح حيث كان يطوف الشوارع و الطرقات و ينادي بصوته العذب ليوقظ الناس للسحور و من هنا عُرفت مهنة المسحراتي ..

و في مكة كان يصعد المسحراتي على المئذنة لينادي على الناس و يحمل قنديل ليراه الناس و يجذب إنتباهم ..

و في مصر عرفت هذه المهنة في زمن الوالي عنتبة بن إسحاق سنه ٨٣٢ هجرية .. تطورت المهنة في مصر فبعد ان كان المسحراتي يمسك عصا و قنديل أصبح يحمل طبلة ليدق عليها فيسمعه القاصي و الداني ..

و في العصر الحديث كان المسحراتي على دراية بسكان المناطق التي يطوف بها فكان يشجع الأطفال على السحور عن طريق النداء على أسمائهم مما كان يضفي جو من البهجة في نفوس الأطفال ..