بريد منتدى بنات مصر (المشكله التانيه)

[Dr. AnOosHo]

خائفة من الزواج ! أنا فتاة فى العشرين من عمري، نشأت فى أسرة متوسطة الحال، لأب موظف بمصلحة حكومية وأم ربة منزل، وثلاثة أشقاء «بنت وولدان»، وافتقدت منذ طفولتى الجو الهادئ الذى تعيشه جميع الأسر من معارفنا وأقاربنا، فكل حياتنا عبارة عن مشاحنات ومشاجرات سببت لى كثيرا من المتاعب، وجعلت الحزن يخيم على بيتنا دون البيوت حولنا، ورحت أسأل نفسي: هل نحن الذين نفعل ذلك بأنفسنا؟.. أم أن هذا هو قدرنا الذى لم يكن منه مفر؟! ودعنى أحدثك أكثر عن أسرتنا، فشقيقى الأكبر يزيد عنى فى العمر عشر سنوات، ومضت حياته على نحو مستقر، فتخرج فى الجامعة، وعمل فى وظيفة تناسب مؤهله، وخطب زميلة له ثم تزوجها، بعد أن اشترت له أمى كل مايلزمه من عفش الزوجية، ولكن زواجه لم يدم طويلا، إذ سرعان ما انفصل عن زوجته بعد أن أنجب منها ولدا، وفشلت كل مساعى الصلح بينهما بسبب طبيعة أخى التى لا يتحملها بشر، فهو عصبى جدا، وعنيف لأقصى درجة يأمر فيطاع، ومن يعارضه، يسبه وينهره، ويضربه ضربا مبرحا، إذ يرى دائما أنه على حق، وأن رأيه هو الصواب ، وشغلتنى حاله كثيرا، ولم أصل إلى تفسير لماذا يتصف بهذه الأخلاق دوننا، وقد تجرأت ذات مرة وحاولت أن أعرف منه سبب طباعه الغليظة، فزعم أن أبى هو السبب، فتقصيت أخبار أبي، وعرفت أنه كان شديد القسوة عليه، ولم يكن يغدق عليه المال، وينهره إذا ارتكب أى خطأ، لا أن يوجهه إلى التصرف الصحيح، وقد علمه بكل أسف الألعاب القتالية العنيفة، ودفعه إلى العمل وهو فى سن صغيرة، خلال الإجازات الصيفية حتى يشغل وقت فراغه فى شيء مفيد. أما شقيقتى الوحيدة فهى تكبرنى بتسع سنوات، وقد تزوجت وهى فى التاسعة عشرة من عمرها، بعد أن حصلت على دبلوم متوسط، والتحقت بوظيفة حكومية، وأنجبت ولدا وبنتا، واستمر زواجها عشر سنوات سيطرت خلالها المشاكل على علاقتها بزوجها الذى طلقها فلم تجد مأوى غير بيت أبيها، وعرفت من كثرة الحديث عن حياتها القاسية مع هذا الرجل أنه سيئ الأخلاق، ولا ينفق عليها ولا على أولاده، بل هى التى تتولى تدبير أمور بيتها من عائد وظيفتها، وكان دائم البحث فى «أغراضها الشخصية» عن المال، وكان يغيب عن عمله كثيرا، فتم فصله وزادت الأعباء والمشاجرات إلى أن بلغت حدا يصعب وصفه. والغريب أنه بتركيبته هذه كان معروفا لدى أبي، ولذلك اعترض عليه حينما تقدم لخطبة أختى، لكن أمى هى التى دفعتها الى الزواج منه لمعرفتها السابقة باسرته، إذ كانوا جيرانا لأبيها فى القرية التى نشأوا فيها بإحدى المحافظات، وبعد الزواج انتقلت أختى للإقامة هناك، فقاست الأمرين لاختلاف طبيعة الحياة والبشر بين الريف والمدينة، إلى جانب أنها رومانسية جدا، وأنثى بمعنى الكلمة، وتحب من يشعرها بذلك ومن يتلمس جمالها، لكنها افتقدت كل ذلك فى زوجها الذى قسا عليها وأذلها بلا سبب، وبينما كانت تئن تحت وطأة هذا العذاب، تعرفت على شاب أصغر منها سنا، وأحست أنه الأنسب لها، فأرادت أن تتزوجه، ولم تكن وقتها قد انفصلت عن زوجها بعد، ولم تفض لأحد بذلك وقتها، لكن أبى أرغمها على الا تخرب بيتها، على حد تعبيره ـ فلم تجد بدا من الامتثال لأمره، وفى الوقت نفسه استمرت علاقتها بهذا الشاب، وعلم زوجها بذلك، والغريب أنه لم يتأثر بما عرفه، ولم يثر عليها مثلما يفعل أى زوج يشعر أو يشك فى وجود شخص آخر فى حياة زوجته، وتمسك بها ليس حبا فيها، ولكن لسبب آخر لا نعلمه، ولم يفصح عنه، وشاع خلافهما فى عائلتنا وعائلته، وصممت على الطلاق، فطلقها، وأخذت أولادها معها ثم تزوجت فتاها دون علم والدي، ولم تستقر معه فى منزل الزوجية، وخشيت عليها من المصير الذى يتهددها بمرور الوقت، فزواج كهذا لا يمكن أن يستقر بأى حال من الأحوال، وذهبت إلى أم هذا الشاب، ورويت لها ماحدث، ووجدتها على علم به، وتبين لى من أول وهلة أنها سيدة محترمة وراقية جدا، وقالت إن إبنها سبب لها متاعب جمة، وقد اختار طريقه بنفسه، وأن دورها معه انتهى بتخرجه من إحدى الكليات العملية، وإنه مريض بالكذب، وسوف تحرمه من كل شيء بعد كل ما فعله، وخروجه عن ارادتها. وفى تفسير ما جرى لأخى واختى الكبيرين عرفت من ثنايا الحديث وعلى مدى سنوات أن أبى كان قاسيا عليهما، وعنيفا فى التعامل معهما وأنه هو الذى أوصلهما إلى ما هما فيه الآن من تخبط، وإصرار على الرأى حتى لو كان خطأ، وأن أمى مريضة بالوسواس القهرى ومندفعة ومتهورة فى اتخاذ القرارات، فهى التى دفعت أخى الأكبر الى الزواج فى سن صغيرة، كما تسببت فى المصير الذى آلت إليه أختي. وتلفت إلى حالي، وأردت أن أحكم على واقعى وأنا أتطلع إلى تفادى الأخطاء التى وقع فيها شقيقاى، علما بأن ظروفى تختلف عنهما تماما، فالحق أننى لم أر غلظة فى التعامل، لا من جانب ابي، ولا من ناحية أمي، ووجدتنى أنا وشقيقى الآخر نلقى معاملة أفضل، لكن أمى قد تدفع بى إلى الجنون، فهى مقربة لي، وتتخذنى صديقة لها، وأجدها دائما تفضفض لى بما فى داخلها، ثم تبكى وتنوح، وتولول على أتفه الأشياء. انها برغم طيبتها، شخصية سلبية تماما، وتهيئ لى دائما أنه ليس لأحد أمان، ولا يوجد ما يسمى «الحب»، فالمسألة كلها مصالح، ومنذ صغرى وهى تروى لى الحوادث والجرائم والخيانات الزوجية التى تتناولها بعض الصحف، ثم تستغرب الآن موقفى من الزواج والحب!.. فأية فتاة يمكن أن تسمع ما سمعته، وتتعرض لبث مستمر لكل ما هو سيئ لابد أن تتأثر بهذا الكم من الكلام غير المعقول، لقد أصبحت معقدة نفسيا من الزواج، وقلت فى نفسي، إن دورى هو أن أحاول انتشال أمى من هذه الأفكار السوداوية، فهى تؤدى الصلوات فى أوقاتها، وحافظة للقرآن الكريم، وتصورت أن الأمر بسيط لكنى وجدته العكس تماما، حيث إنها شخصية عنيدة، تسمع الكلام، وتحدثك بأنها مقتنعة به، ثم تكبه فى البحر، والله هذا ما حدث معى كثيرا، لكننى لم أيأس، وقد استطعت أن أغير قليلا من بعض الأفكار المسيطرة عليها، وهى للأمانة تحبنى وتقول اننى أهدأ إخوتى وأكثرهم برا بها ورحمة لها هى وأبي. لكنى لا أخفى عليك ـ يا سيدى اننى سئمت العيش بالطريقة التى نحياها، فخناقات أمى مع أبى تزيد بمرور الزمن، ولا يجدان إلى الوفاق سبيلا، فأمى تريد أن تتمتع بميراث أبيها، وتؤكد أنها لن تكرر خطأها بأن تساعد أحدا من أبنائها مثلما فعلت مع أخى الأكبر، وأبى مشغول بحاله، ولم يعد يهمه سوى نفسه هو الآخر، وعندما يزورنا أحد ويطلب يدي، أجدهما مرحبين بلا تفكير، وأحس بالفرحة على وجهيهما، وأشعر بأنهما يريدان الخلاص من مسئوليتي، ليتفرغ كل منهما لحاله، بعد أن ضحيا بالكثير من أجل أبنائهما، وهما يغاليان فى ذلك إلى حد بعيد، فما قدماه لنا، لا يزيد أبدا على ما يفعله الآباء لأبنائهم! وما أريد أن أفضى به إليك هو أننى لا أميل إلى الزواج فى الوقت الحالي، وأريد أن أنهى دراستى الجامعية، وأشغل وظيفة مستقرة حتى لا أضع نفسى تحت رحمة أحد، فإذا تزوجت وحدث لى ما حدث لإخوتي، فلا أخشى على حالي، وأستطيع أن أحيا وأعيش مثل الآخرين، فما يدرينى إذا تزوجت الآن أن أمضى فى طريق الاستقرار، ولا يضيع مستقبلي؟ ثم من يضمن لى السعادة؟ اننى أخشى إن ارتبطت الآن أن أكون قد جنيت على نفسي، فلا أستطيع الخلاص بعد أن «تقع الفأس فى الرأس» كما يقولون، ولا أجد من يساندني. كما أننى وقتها لن يكون لى مصدر رزق، وأشعر بأننى مازلت صغيرة، وأبحث حاليا عن الوسائل التى تقودنى إلى تكوين علاقة متأنية، وأصبح واثقة من نفسى عند اتخاذ القرار. لقد أصبحت فكرة الزواج بالنسبة لي، وبعكس الكثيرات من صديقاتى شبحا أخشاه وأخاف أن أقترب منه، وليس حلما جميلا كما أرى وأسمع من الأخريات، وحين أسرح بخيالى نحوه أشعر بالتعاسة والأسي، ففى محيط معارفى لم أجد أحدا سعيدا بحياته الزوجية، فالزواج الآن لم يعد استقرارا، حيث كثرت حالات الطلاق بعد أن انعدمت الأخلاق.. اننى أريد أن أحيا حياة كريمة، ولكن ما هو السبيل إلى ذلك؟ ثم هل أبى وأمى هما حقا من دفعا شقيقىّ الكبيرين إلى المصير الذى آلا إليه؟ وهل سيدفعانى أنا وشقيقى الآخر إلى مصير مثله؟ وهل أنا على حق فيما أفكر فيه وما يقتلنى الشك بسببه؟.. وما الذى ينبغى عليّ أن أعمله لكى أتخلص من هذا الكابوس؟ الرجاء الرد على المشكله من اليوم حتى غدا وسيغلق التوبيك بعدها .. شكرا المصدر: بريد الجمعه جريده الاهرام

[رآقيہ بأخلاقـى]

الموضوع طويل يا هنونتى
ليا باك للقراءة الجيده
والرد ع المشكلة

[العقل الباطن]

هى مشكله كبيره جداً
وتقدرى تقولى مشكلة مجتمع كامل
الا وهو كلّ منا لم يعد يعرف حقوقه وواجباته
فهو لا يطالب بحقوقه و ينساها ويطالب بواجباته و يستميت عليها
فميزان الحياة و سنة الزواج اتقلب حالها
وصاحبة المشكله هى الاخرى ذات طابع انانى و حاد .. لا اهجوها
لكن اريد ان انبهها انها انانية التفكير تماماً و لا تهتم الا لنفسها
فلم تذكر للحظه واحده شىء عن زوجها المستقبلى الذى قد ترتبط به رغماً كان او برضاها
فلم تذكر الا انها لا تريد حياة تعيسه .. و تريد ان تكمل دراستها دون الالتفات لاحد من اهلها او زوجها
الحياه اختاه - ما هى الا مشكله كبيره و محنه عظيمه - كلُ منا وله مشكلته ويجب ان يتعامل بها مع نفسه
لكن الكثيرين يتعاملون بنفس انانيتها فيتركون الحبل ع الغارب - زى ما بيقولو - و يتركون الجمل بما حمل
و يهتم بأموره الخاصه رغم ان أموره الخاصه هى اسرته
فترى الزوجه لا تهتم الا انها ملّت العيشه و تريد ان تغير من نمط حياته
وتترك زوجها لا تلتفت او تعذر ان كان مشغولاً او غيره
و الزوج يترك الزوجه بعد ان كره معاشرتها فلا يحكم بيته بل يترك حكم البيت لها
فتنشىء هى بدوره بيت غير مؤسس على الدين و مؤسس على الاهواء متخبط الافكار
مندفع القرارات لان القرارات اخذتها امرأة
لا اعذر للزوج ولا للزوجه فكل منهم حقوق وواجبات ولكن الى الله المشتكى !
فنتاج مثل هذا الازواج يخرج الاطفال رجال و نساء المستقبل مؤسسين اساساً هشاً
لا يقفون فى الصعاب ولا يجدون الحكمه التى افتقدها اباؤهم
فأجد ان اخوها و اختها هم نتاج لمجتمع فاشل
اما رجوعاً الى المشكله : فأجد انها يجب ان تغير من نفسها اولاً لتجد حياة سعيده بعد ذلك
لان بتفكيرها الانانى هذا لن تجد ما يستحملها فهى شابهت امها واباها الى حد كبير هؤلاء التى تنتقدهم
لكن دون ان تدرى اصبحت مثلهم - لكن ع صغير -
لكن الشىء الاجابى فى الموضوع الا وهو انها ذكيه جداً
لانه استشعرت الخطر قبل وقوعه و حاولت ان تتجنبه
وهنا يجب ان تركز عليه
فهى ذكيه فيجب ان تحاول ان غير من نفسها اولاً
ثانياً ان قدر لها و الزواج يجب ان تتعامل مع زوجها كما يحب زوجها ان يتعامل دون اللجوء لكيد النساء الذى يهدم البيوت الان
فكل زوجه الان تريد من زوجها اشياء كثيره دون الالتفاء لشخص الزوج
حتى وان احبته فتريد ان تتملكه فتضيق عليه الخناق فيطلقها
او ان تريد ان ترى ما حرمت منه فى بيت اهلها فتطلب وتطلب وتطلب حتى يكره منها ذلك و يطلقها
او ان تجد الزوج سىء الطباع فتواجهه بذلك
فكم من سىءِ الطباع و روضتهم زوجاتهم بـ الذكاء
لايمكن ان تهرب من الزواج امد الدهر حتى وان خلصت و نفترض انها اشتغلت - آل يعنى الشباب لاقى شغل - وبعدين ؟
لما تتجوز و هتحاول تستغنى عن جوزها وتحسسه انها مش محتاجه منه حاجه !
هيكره منها ذلك و تحدث الخلافات
ان الرجل يحب ان يشعر بأنه رجل البيت لا رجل السرير
ان الموضوع متشعب الاطراف و لم تكن مشكلتها وحدها بل مشكلة جيل
ولكنها ذكيه وتوقعت المشكله
لكن معظم البنات لا تفكر فى الزواج كـ مشكله ثم يتم الزواج ثم تقع المشاكل فيهربون منها
فهم لم يتعودو على حل مشاكلهم قبل هذا بل تعودوا من الاب او الام الحل فتذهب للام او للاب فيتدخل فيكبر المواضيع التافهه !

آسف ع الاطاله و الخروج ع الموضوع الاساسى الا انى ارى ان الموضوع ما هو الا شبكه
و نصيحتى لها * ان تحاول ان تغير من نفسها وتفكر فى زوجها بانه شريك حياتها يجب ان تفكر فى حياتها الجديده بما يتماشى مع افكار زوجها فان حياتها الزوجيه ليست ملكها لوحدها كما هى ليست ملكه لوحده بل هى شراكه و اخذ وعطاء متبادل و تفاهم و بعض تنازلات دون تجريح او اهانات فيصبح هناك مجتمع صحيح

[ايمان طلعت]

عزيزتي لكي الحق ان تفكري بهذه الطريقه نظراً للظروف التي رأيتيها وعشتيها
لكن غاليتي تفكيرك واسلوبك واضح انه غير اخوتك
انتي لسه صغيرة وخلي تفكيرك انك تخلصي دراستك وتعملي زي ماهو
وامر الزواج محتاج منك الاختيار الصحيح والتروي
ودة هتلاقيه قدام شويه لما تكبري وتفكيرك هينضج وتعرفي تختاري صح
بالنسبه لوالديكي يجب عليكي برهما مهما كانا
لكن لا ترضي اذا اجبروكي بالزواج من اي شخص وان تقنعيهم بالحسني
عارفه غاليتي
بسبب الظروف دي لما تتجوزي هتكوني حريصه جدا علي بيتك واسعاد اولادك وزوجك
ان شاء الله ربنا يهديكي للصائب ويصلح حالك
تحياتي

[reda galal]

بسم الله الرحمن الرحيم

الاجابه

مفهمتش الموضوع اوى لانه طويل جدا

بس اللى فهمته من التوبيك الطويل ده انه


أنه فتاة فى العشرين وخائفة من الزواج

بسبب ان الحاله الاجتماعيه متوسطه
ولان له اخ تزوج وانفصل
وله اخت تزوجت وانفصلت

احب اقول له بابلدى كده

لو انتى من اسره متوسطه وزى ما حكايتى ان ولدك قاسي لدرجه كبيره
ف فى اسر اقل فى المستوى الاجتماعى والاب برضووو قاسي لدرجه كبيره

وما بيحصلش كده

اولا موضوع خائفة من الزواج ده
نشيله على جمب دلوقتى لان الزواج قسمه ونصيب
وعلى راي المثل ساعه القدر يعمى البصر بمعنى
انه له نصيبك ماجاش لحد دلوقتى حتى لو اتقدم ليكى ملوين عريس

النقطه الثانيه وهى الاخ الاكبر

مشكله الاخ الاكبر انه محولش يعمل لنفسه شخصيه
من كتر خوفه من الاب ملقاش شخصيه لنفسه ف اتخذ
شخصيه ابوه اللى هى العصبيه

انما الاخت مقدرش افتى فيه حاليا

[حافظة القرآن]

اعملى اللى تحبيه اللى شايفة هتبقى سعيدة فيه
كملى دراستك
وحكاية الزواج دى فـ خوفك طبيعى من اللى بتشوفيه
بس مش كل الناس زى بعض
مش شرط ان كل اللى شايفاهم قدامك فشلوا فى الموضوع دة
يبقى كل الناس فاشلة وانك كمان هتفشلى
بس انتى اختارى صح واستخيرى ربنا فى كل حاجة
و إن شاء الله خير وحياتك هتبقى سعيدة

[world]

المميز ف الموضوع
ان السبب ف طلاق اخوها من مراته هو _____اخوها
والسبب في طلاق اختها من زوجها هو _____ الزوج
وف الاخر السبب ف كل دا هو ــــ الاب
عادة يكون السبب ف الطلاق الزوج
في عالمنا المرأه لا تسعي للطلاق لانها تخشي من لقب المطلقه
م الاخر انا بقول للبنت دي مش معني ال شوفتها انك تخشي من الزواج
بل عليك ان تفكري جيدا
وتاني شيء انا شايفه ان سنها لا يسمح بالزواج
وسن اختها ايضا كان لا يسمح بالزواج
فالزواج ف سن صغير عادة ما ينتهي بطلاق
موضوع جميل بس طويل شويا

[ندوشه 2011]

لا اله الا الله ربنا معاكوا

[Fatma eissa]

بصي في بنات وصبان وخدين فكره سيئه عن الزواج بسبب لاساسي
لاهل او سوء لاختيار
فواحد او الوحده من دول يقولو اتجوز ايه
عشان النكت وزعيق وخناقرونجيب ليه الوجع الدماغ محنا عايشين
كويس من غير حد يكرهم في حياتهم ونسيو اصل الزواج موحده ورحمه
ومحبه وهما اصلا خايفين منه انهم اتعقدو منهم وفافد الحب وحنان مش هيفزر يدي
غير الكره ونكت لانه شاربه من زمان وغير كمان تعزب شريك العمر بتصرفاته لانه اصلا اتربي
عليها ويمكن مش هيقدر يغيرها
موضوع غايه في الجمال
وتسلمي علي دعوتي الكريمه

[حـيـــــآة ❤]

طيب..
عاشت وعانوت ولكن هذا من الطبيعي والمتداول ف حياتنا...
ومشاكل الزواج ال تعرض ليها اخوها واختها لايمنعها من انها تتزوج..
مش دايما يببقى في مشاكل زوجيه..
لاشي يدفعا للخشيه من الزواج ..
ال فهمته ان اختها زوجها كان معتمد عليهاهي رب البيت والاسره يعني..
وهو لامؤاخذه كده يعني..
والاخ التاني عصبي ومندفع..
اوك..
وليس كل العلاقات كده.. مافيش حاجه بتدفعها انها تخاف من الارتباط
نظرا لاي ظرف عاشته او عانى منه احد افراد عائلتهاا..
الموضوع طويل ومتعب ..
تسلمي ي هنوشه..