..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
أيران وحرب الجرذان
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 3 -
واجب عزاء لأختنا لميـس في وفاه والدتها
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : مــريــم - مشاركات : 10 -
أمل
الكاتـب : د/ عبد الله - مشاركات : 5 -
حقائق لن يخبرك عنها احد ...يمكنك نشرها
الكاتـب : out off box - آخر مشاركة : أمير عسكر - مشاركات : 3 -
خطيئتي الكبرى .. قلم مهيب
الكاتـب : مهيب الركن . - آخر مشاركة : أمير عسكر - مشاركات : 4 -
ساحر الأحزان مع أعضاء بنات مصر في رمضان مع مـريم
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : مهيب الركن . - مشاركات : 4 -
تفرق معاه
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - آخر مشاركة : ☆ شهـــاب ☆ - مشاركات : 7 -
بنفهم متأخر
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 6 -
ساحر الأحزان مع أعضاء بنات مصر في رمضان مع الملـكله كيلوباترا
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : واد حبيب - مشاركات : 2 -
الـيوم لك وغـدا عليك
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : مهيب الركن . - مشاركات : 5 -
يعز عليا
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 4 -
ساحر الأحزان مع أعضاء بنات مصر في رمضان مع حـياه
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : د/ عبد الله - مشاركات : 2 -

الإهداءات


وقفات مع الصحابة.. هكذا كان رمضانهم‏

ارشيف قسم رمضان


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /08-21-2009, 05:31 PM   #1

عضوية التميز
 

 رقم العضوية : 11059
 تاريخ التسجيل : Jan 2009
 المكان : °·.¸. • ° فيٍ دُنيآإ كآإذٍبة.°·.¸. • °
 المشاركات : 3,271
 النقاط : مي عز الدين will become famous soon enough
 درجة التقييم : 58
 قوة التقييم : 1

مي عز الدين غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
وقفات مع الصحابة.. هكذا كان رمضانهم‏

يروى أن الإمام مالكا (رحمه الله) كان يستأذن أصحابه بعد انتهاء درس العلم ليجلس مع الصحابة ساعة، فيدارس كتبهم، ويقرأ قصصهم، فتنطبع فينفسه تلك القدوة، التي لم يقدر له أن يعيش معهم، فإن حرم معاشرتهم الحية، فسيرتهمزاد له على الطريق. كن كالصحابةفي زهد وفي ورع القوم هم ما لهم في الناس أشباهعبـاد ليل إذا جـن الظـلام بهم كم عابـد دمعه في الخـدأجراهومن المهم ونحن في رحاب شهررمضان أن نقف مع الصحابة والسلف الصالح وقفات عميقة، نستعرض طرفا من سيرتهم العطرةفي شهر رمضان؛ لتكون لنا زادا وقدوة على الطريق:

1 – الدعاء أن يبلغهم الله شهررمضان:
يقول معلىبن الفضل: "كان الصحابة يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان، ثم يدعونه ستة أشهرأن يتقبله منهم"، وقال يحيى بن أبي كثير: "كان من دعائهم: اللهم سلمني إلى رمضان،اللهم سلم لي رمضان، وتسلمه مني متقبلا".

2 – تسمية شهر رمضان بـ "المطهر":
كما وردعن عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) أنه كان يقول عند دخول رمضان: "مرحبا بمطهرنا منالذنوب".

3 - الإكثار من الدعاء بالمغفرة:
فقد كان عبد الله بن عمر (رضي الله عنهما) إذا أفطر يقول: "اللهم إني أسألك برحمتك التي وسعت كل شيء أن تغفر لي".

4- الاهتمام بالقرآن الكريم اهتماما خاصا:
قال ابن رجب: وفي حديث فاطمة (رضي الله عنها) عن أبيها (صلى الله عليه وسلم) أنه أخبرها "أن جبريل (عليه السلام) كان يعارضه القرآن كل عاممرة وأنه عارضه في عام وفاته مرتين" (متفق عليه)، وفي حديث ابن عباس "أن المدارسةبينه وبين جبريل كانت ليلا" (متفق عليه). فدل على استحباب الإكثار من التلاوة في رمضان ليلا؛ فإن الليل تنقطع فيهالشواغل، وتجتمع فيه الهمم، ويتواطأ فيه القلب واللسان على التدبر، كما قال تعالى: {إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْءاً وَأَقْوَمُ قِيلاً} [المزّمِّل : 6]، وشهر رمضان له خصوصية بالقرآن كما قال تعالى: {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَأُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىوَالْفُرْقَانِ} [البقرة : 185]. (لطائف المعارف ص315). وكان عثمان بن عفان (رضي الله عنه) يختم القرآن مرة كليوم. وكان بعض الصحابة يختمالقرآن كل سبع ليال في التراويح؛ فقد ورد عن عمران بن حدير قال: "كان أبو مجلز يقومبالحي في رمضان يختم في كل سبع". وكان بعض السلف يختم القرآن في قيام رمضان في كل ثلاث ليال، وبعضهم فيكل سبع، وبعضهم في كل عشر. وكانقتادة يختم في كل سبع دائما، وفي رمضان في كل ثلاث، وفي العشر الأواخر في كل ليلة. وكانت الخشية هي الغالبة عليهم فيقراءتهم؛ فقد أخرج البيهقي عن أبي هريرة قال: لما نزلت: { أَفَمِنْ هَذَاالْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ وَتَضْحَكُونَ وَلَا تَبْكُونَ} [النجم: 59-60]، بكى أهلالصفة حتى جرت دموعهم على خدودهم، فلما سمع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بكاءهمبكى معهم فبكينا ببكائه، فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): "لا يلج النار رجلبكى من خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع" (رواه الترمذي: 1633). وكان سفيان الثوري إذا دخل رمضانترك جميع الأعمال وأقبل على قراءة القرآن. وكان الوليد بن عبد الملك يختم في كل ثلاث، وختم في رمضان سبع عشرةختمة. وقال الربيع بن سليمان: كانالشافعي يختم القرآن في شهر رمضان ستين ختمة وفي كل شهر ثلاثين ختمة. قال أبو بكر بن الحداد: "أخذتنفسي بما رواه الربيع عن الشافعي، أنه كان يختم في رمضان ستين ختمة، سوى ما يقرأ فيالصلاة، فأكثر ما قدرت عليه تسعا وخمسين ختمة، وأتيت في غير رمضان بثلاثين ختمة". وكان محمد بن إسماعيل البخارييختم في رمضان في النهار كل يوم ختمة، ويقوم بعد التراويح كل ثلاث ليال بختمة. قال ابن رجب الحنبلي: "وإنما وردالنهي عن قراءة القرآن في أقل من ثلاث على المداومة على ذلك، فأما في الأوقاتالمفضلة كشهر رمضان، وخصوصا الليالي التي يطلب فيها ليلة القدر، أو في الأماكنالمفضلة كمكة لمن دخلها من غير أهلها، فيستحب الإكثار فيها من تلاوة القرآن؛اغتناما للزمان والمكان، وهذا قول أحمد وإسحاق وغيرهما من الأئمة، وعليه يدل عملغيرهم" (لطائف المعارف).

5 - إطالة صلاتي التراويح والقيام:
فكان الصحابة (رضوان الله عليهم) لا يقرءون بآية أو آيتين كما يصنع بعض المسلمين؛ فقد ورد عن السائب بن يزيد قال: "أمر عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) أبي بن كعب وتميما الداري (رضي الله عنهما) أنيقوما للناس في رمضان بإحدى عشرة ركعة، فكان القارئ يقرأ بالمئين، حتى كنا نعتمدعلى العصي من طول القيام، وما كنا ننصرف إلا في فروع الفجر". وكانوا يعدون من يقرأ سورة البقرةفي اثنتي عشرة ركعة من المخففين؛ فعن عبد الرحمن بن هرمز قال: "ما أدركت الناس إلاوهم يلعنون الكفرة في شهر رمضان، قال: فكان القراء يقومون بسورة البقرة في ثمانركعات، فإذا قام بها القراء في اثنتي عشرة ركعة رأى الناس أنه قد خفف عنهم". وعن نافع بن عمر بن عبد الله قال: سمعت ابن أبي مليكة يقول: "كنت أقوم بالناس في شهر رمضان فأقرأ في الركعة: الحمدلله فاطر ونحوها، وما يبلغني أن أحدا يستثقل ذلك". بل ورد أنهم كانوا يقومون الليل حتى يقترب الفجر، وما يكادأحدهم ينتهي من السحور حتى يؤذن للفجر، فعن مالك عن عبد الله بن أبي بكر رضي اللهعنهما قال: سمعت أبي يقول: "كنا ننصرف في رمضان من القيام، فنستعجل الخدم بالطعاممخافة الفجر".

6 - الخلوة للعبادة:
فقد ورد عن نافع مولى ابن عمر أنه قال: "كان ابن عمر (رضيالله عنهما) يقوم في بيته في شهر رمضان، فإذا انصرف الناس من المسجد أخذ إداوة منماء، ثم يخرج إلى مسجد رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، ثم لا يخرج منه حتى يصليفيه الصبح". وقال عبد العزيز بنأبي رواد: أدركتهم يجتهدون في العمل الصالح فإذا فعلوه وقع عليهم الهم: أيقبل منهمأم لا؟

7 – اجتهاد النساء والشيوخ:
كان الصحابة (رضوان الله عليهم) يحرصون على طول القيام معكبر سنهم، ولم يكن هذا مانعهم من أن يطيلوا؛ فقد ورد عن سعيد بن عامر عن أسماء بنعبيد قال: "دخلنا على أبي رجاء العطاردي، قال سعيد: زعموا أنه كان بلغ ثلاثينومائة، فقال: يأتوني فيحملوني كأني قفة حتى يضعوني في مقام الإمام فأقرأ بهم ثلاثينآية، وأحسبه قد قال: أربعين آية في كل ركعة يعني في رمضان"، بل ورد أن أبا رجاء كانيختم بالناس القرآن في قيام رمضان كل عشرة أيام. ولم يكن النساء أقل نصيبا في صلاة التراويح من الرجال،فيروي أبو أمية الثقفي عن عرفجة أن عليا كان يأمر الناس بالقيام في رمضان، فيجعلللرجال إماما، وللنساء إماما، قال: فأمرني فأممت النساء. 8 – الجـود والكـرم:عن ابن عباس (رضي الله عنهما) قال: "كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أجود الناس بالخير، وكان أجود ما يكون في شهر رمضان، وإن جبريل (عليه السلام) كانيلقاه في كل سنة في رمضان حتى ينسلخ فيعرض عليه رسول الله (صلى الله عليه وسلم) القرآن، فإذا لقيه جبريل كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أجود بالخير من الريحالمرسلة» (متفق عليه). وقالابن رجب: قال الشافعي (رحمه الله): "أحب للرجل الزيادة بالجود في شهر رمضان؛ اقتداءبرسول الله (صلى الله عليه وسلم)، ولحاجة الناس فيه إلى مصالحهم، ولتشاغل كثير منهمبالصوم والصلاة عن مكاسبهم. وكان ابن عمر (رضي لله عنهما) لا يفطر إلا مع المساكين، وكان إذا جاءهسائل وهو على طعامه أخذ نصيبه من الطعام وقام فأعطاه إياه، فيرجع وقد أكل أهله مابقي في الجفنة، فيصبح صائما ولم يأكل شيئا. 9 - التقليل من الطعام:قالإبراهيم بن أبي أيوب: كان محمد بن عمرو الغزي يأكل في شهر رمضان أكلتين. وقال أبو العباس هاشم بن القاسم: كنت عند المهتدي عشية في رمضان فقمت لأنصرف فقال: اجلس، فجلست، فصلى بنا، ودعابالطعام فأحضر طبق خلاف عليه أرغفة، وآنية فيها ملح وزيت وخل، فدعاني إلى الأكلفأكلت أكل من ينتظر الطبيخ، فقال: ألم تكن صائما؟ قلت: بلى، قال: فكل واستوف فليسهنا غير ما ترى. فمن أرادالاستمتاع بالصلاة فلا يكثر من الطعام، بل يخفف؛ فإن قلة الطعام توجب رقة القلب،وقوة الفهم، وانكسار النفس، وضعف الهوى والغضب. أنت فـي دار شــتات فتأهــب لشـتاتـكواجعل الدنيـا كيـوم صمته عنشـهواتـكوليكن فطرك عند الله فـييـوم وفـاتــكقال محمد بن واسع: "من قل طعامه فهم وأفهم وصفا ورق، وإن كثرة الطعام تمنع صاحبها عن كثير مما يريد". وقال سلمة بن سعيد: "إن كان الرجلليعير بالبطن كما يعير بالذنب يعمله". وقد تجشأ رجل عند النبي (صلى الله عليه وسلم) فقال له: "كف عنا جشاءك؛فإن أطولكم شبعا في الدنيا أطولكم جوعا يوم القيامة" (رواه الترمذي).

10 - حفظاللسان وقلة الكلام وتوقي الكذب:
فعن أبي هريرة (رضي الله عنه) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): « من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه» (أخرجهالبخاري). قال المهلب: "وفيه دليلأن حكم الصيام الإمساك عن الرفث وقول الزور كما يمسك عن الطعام والشراب، وإن لميمسك عن ذلك فقد تنقص صيامه، وتعرض لسخط ربه، وترك قبوله منه" (أخرجه ابن أبيشيبة). قال عمر بن الخطاب (رضي الله عنه): "ليس الصيام من الطعام والشراب وحده، ولكنه من الكذب والباطلواللغو والحلف" (أخرجه ابن أبي شيبة). وعن علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) قال: "إن الصيام ليس من الطعاموالشراب ولكن من الكذب والباطل واللغو" (أخرجه ابن أبي شيبة). وعن جابر بن عبد الله (رضيالله عنهما) قال: "إذا صمت فليصم سمعك وبصرك ولسانك عن الكذب والمآثم، ودع أذىالخادم، وليكن عليك وقار وسكينة يوم صيامك، ولا تجعل يوم فطرك ويوم صيامك سواء" (أخرجه ابن أبي شيبة في كتاب الصيام، باب ما يؤمر به الصائم من قلة الكلام وتوقيالكذب 2/422). وعن عطاء قال: سمعت أبا هريرة (رضي الله عنه) يقول: "إذا كنت صائما فلا تجهل ولا تساب، وإن جهلعليك فقل: إني صائم" (أخرجه عبد الرزاق في المصنف). وعن مجاهد قال: "خصلتان من حفظهما سلم له صومه: الغيبة،والكذب" (أخرجه ابن أبي شيبة).

11 – الاجتهاد في العشر الأواخر:

أما في العشر الأواخر فكانوايجتهدون اجتهادا منقطع النظير؛ اقتداء بالنبي (صلى الله عليه وسلم)، فعن عائشة (رضيالله عنها) قالت: "كان النبي (صلى الله عليه وسلم) إذا دخل العشر أحيا الليل، وأيقظأهله، وجد، وشد المئزر" (رواه البخاري ومسلم)، وفي رواية لمسلم: "كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيره". وذلك كله رغبة في بلوغ ليلةالقدر المباركة، التي كانوا يستعدون لها استعدادا خاصا، فكان بعضهم يغتسل ويتطيب فيليلة السابع والعشرين، التي رجح بعض العلماء أنها ليلة القدر، فيقضونها بين صلاةوذكر، وقيام وقراءة قرآن، ودعاء وتضرع لله تعالى، سائلينه أن يعتق رقابهم من النار. قال الشافعي (رحمه الله): "ويسن زيادة الاجتهاد في العبادة في العشر الأواخر من رمضان". وذكر ابن جرير (رحمه الله) "أنكثيرا من السلف الصالح كانوا يغتسلون في كل ليلة من ليالي العشر، كان يفعل ذلك أيوبالسختياني (رحمه الله)، وكان يفعله الإمام مالك (رحمه الله) فيما يرجح عنده أنه منليالي القدر، فيغتسل ويتطيب ويلبس حلة لا يلبسها إلى العام القادم من شهر رمضان،وكان غيرهم يفعل مثل ذلك. فتشبهوا بهم إن لم تكونوا مثلهم إن التشبه بالرجال فلاح








  رد مع اقتباس
إضافة رد

« وعجلت اليك ربي لترضي | هل تعلم ماذا يحدث في أول ليلة من شهر رمضان »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
موسوعة الصحابة رضوان الله عليهم موسوعة الصحابة رضوان الله عليهم إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغ Aya 7ekaya الخلفاء و قصص الأنبياء 20 04-21-2014 06:25 PM
هكذا يكون الحاكم .. "هكذا فلتكن العدالة" !! وهج الايمان قصص - روايات - حكايات ...منقولة 7 09-09-2013 02:41 AM
براءة الصحابة من النفاق - كتاب قيم للذود عن الصحابة شذى الكتب مكتبة بنات مصر - قسم الكتب 2 10-28-2011 06:44 PM
هكذا يكون الحاكم .. "هكذا فلتكن العدالة" !! وهج الايمان منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم 6 09-26-2011 11:05 PM

مجلة الحلوة / مذهلة

الساعة الآن 02:07 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩