منتديات بنات مصر

منتديات بنات مصر (https://forums.banatmasr.net/)
-   منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم (https://forums.banatmasr.net/f4/)
-   -   [١١] الْكِتَابُ الْحَادِيَ عَشَرَ كِتَابُ « قَصَصِ » « أَحَادِيثِ » الْأَنْبِيَاءِ (https://forums.banatmasr.net/msryat480173/)

د. محمد الرمادي 12-25-2014 09:54 AM

وبالعودة إلى ما لديَّ من مراجع
وجدت :
رسمياً.. بابا الفاتيكان يبرئ اليهود من دم السيد المسيح
صدر هذا يوم السبت، 04 أغسطس 2012(*)


أعلن رسمياً البابا بنديكت السادس عشر [السابق]، بابا الفاتيكان، فى كتاب البابوية الجديد بعنوان "يسوع الناصرى"، عن حياة وتعاليم المسيح، تبرئة اليهود عن دم السيد المسيح.
وقال بابا الفاتيكان، إن موعد نشر المجلد سيحدد عندما يتم ترجمته من الألمانية التى كتب بها إلى بضع لغات، لافتاً إلى أن المجلد الثالث والأخير يركز على طفولة المسيح.
وأكد البابا، فى تصريحات صحفية، أن كتابه هو تأكيد رسمى على تبرئة اليهود من دم السيد المسيح، من خلال دراسة مهمة تقع فى ثلاثة أجزاء، وتناول حياة المسيح فى شبابه وفترة تبليغ الرسالة، والعنف الذى ارتكب باسم المسيح، وبرأ اليهود من المسئولية عن وفاة المسيح.
وقال بابا الفاتيكان، "إن الكتاب هو رسالة لكل العالم من أجل تأكيد أن اليهود برئه من دم المسيح".

د. محمد الرمادي 12-25-2014 10:00 AM

دليل من الإنجيل:
إنجيلُ مَتَّى 27


الأصحَاحُ السَّابعُ وَالْعِشْرُونَ
25 فَأَجَابَ جَمِيعُ الشَّعْب وَقَالُوا:«دَمُهُ عَلَيْنَا وَعَلَى أَوْلاَدِنَا». 26 حِينَئِذٍ أَطْلَقَ لَهُمْ بَارَابَاسَ، وَأَمَّا يَسُوعُ فَجَلَدَهُ وَأَسْلَمَهُ لِيُصْلَبَ.
ـــــــــــــــ
سنتكلم عن هذه الجزئية بالتفصيل إثناء البحث



د. محمد الرمادي 12-25-2014 10:10 AM

راجع صفحة 71 ترقيم منتديات بنات مصر
قبل هذا القرار البابوي الصادر عام 2012 ؛ أصدر (المؤتمر الإكليروسي العالمي) المنعقد برئاسة (البابا بولس السادس) سنة 1963م، قراراً بتبرئة اليهود من دم المسيح، هذا نصه:
" إن التآمر اليهودي على السيد المسيح لم يكن جماعياً، وإن اليهود الذين لم يحضروا ذلك التآمر أبرياء من اللعنة " .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
يراجع نص الإصحاح السابع والعشرين لمتى.

د. محمد الرمادي 12-25-2014 11:03 AM

قصة « آل عمران » هذه؛ محاولة من الكاتب لإعادة قراءة التاريخ من مصادره المتعددة ومراجعه(*) التي لا تنتهي وفق رؤية كل فريق؛ وتبني وجهة نظر مقبولة تقنع العقل فتطمئن النفس وينعقد عليها القلب؛ إيماناً راسخاً يقيناً لا يتسرب إليه الشك أو يحوطه الظن، ويبقى للإنسان العاقل وحده الإختيار الكامل في قبول العرض أو مناقشته في هدوء مع مَن يملك الدليل أو الحجة أو رفضه بالكليّة دون التجني علىٰ موروث أو مصادرة ما يملكه الآخر من أدلة وبراهين بُنيَّ عليه عقيدة وإيمان.
هذا جانب، والآخر - وهو هام ـ تقديم تهئنة(**) حارة بعيد الميلاد المجيد لقطاع كبير وعريض من أتباع النصرانية وأنصار المسيحية .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(*) فارق كبير بين المصدر والمرجع ؛ فــ المصدر أساسي في البحث ويبنى عليه ؛ كـ الكتاب المقدس بعهديه القديم - العتيق - والعهد الجديد؛ فهذا مصدر ، أما المرجع فهو بحث -بحوث - بنيت على أساس المصدر؛ انتجتها - البحوث -عقول علماء أجلاء لهم الإحترام الكامل فيما بحثوا فيه والتقدير لما ذهبوا إليه ، ولنا أن نأخذ منها أو نردها ؛ أما المصدر فلايمكن رده فهو حجة دامغة حين نستدل بنصوصه على مسألة البحث .
(**) صدرت عدة فتاوى بين الإباحة بالتهنئة والمنع؛ منها على سبيل المثال وليس الحصر:
1.) ابن تيمية في "مجموع الفتاوى" (2 /488 )
2.) عبد العزيز بن باز ، رقم الفتوى : 832 عنوان الفتوى : مشاركة النصارى في أعيادهم ؛ بعدم الجواز قولاً واحداً
أما مَن إجاز ؛ فمنهم
3.) فتوي جبهة علماء الازهر في مسألة تهنئة غير المسلمين باعيادهم :
"فإننا نرى جواز تهنئة النصارى " ثم قالوا :"وتتأكد التهنئة إذا كان النصارى يهنئون المسلمين بأعيادهم من باب رد التحية" وهذه الفتوى :"صدر عن جبهة علماء الأزهر 25محرم 1432هـ الموافق 31من ديسمبر 2010م".
5.) الشيخ عائض القرني إثناء زيارته لبريطانيا
انتهى النقل.
ويفهم من هذا - الجواز عند فريق من السادة العلماء ؛ وعدم الجواز لفريق آخر ؛ وعلى المسلم أن يختار أو يتبنى راًياً من الإثنين لتعارضهما ويكون هذا على أساس الإطمئنان القلبي لقول منهما؛ دون المشاحنة وتغليب رأي على الآخر طالما الشخص ليس من أهل العلم ولا يملك أدوات الإفتاء أو الإجتهاد..... والله تعالى أعلم


د. محمد الرمادي 12-25-2014 11:07 AM

تتفق مراجع ومصادر اليهود والنصارى والمسلمين علىٰ أصل قصة « آل عمران» ،ثم يأتي مِن بعد ذلك التفصيل؛ والبناء القصصي، وفي إثناء العرض تأتي من علوٍ أنوارٌ لتسلط الضوء الساطع علىٰ مفاصل العقيدة في الدين لتؤكد علىٰ أسس الإيمان كـ القدرة المطلقة للآله الواحد الأحد مثل خاصية الخلق والإيجاد والتكوين من عدمٍ، فتسقط المقارنة/المقاربة بين الآله/ الخالق وبين الإنسان/المخلوق وتتضاءل ثم تتلاشى قدرة الإنسان في إيجاد ما يحتاج إليه في حياته الدنيا من أدوات وأشياء أمام القدرة المطلقة لمِنْ خلق الإنسان والحياة والكون أو ما يظنه صالح بمقياس عقله وإدراكه لما ينفعه في حياته، تسقط المقارنة أو المقاربة البشرية الضعيفة العاجزة الناقصة أمام قدرات الخالق القادر؛ إذ أصلا لا توجد، وهنا يأتي الإعجاز المعجز الملزم بالتصديق الجازم بوجود الخالق والتصديق الجازم بصفاته واسماءه.

د. محمد الرمادي 12-25-2014 11:15 AM

في هذا الجزء مِن بحثي " التصفية & التربية " وعماده مقارنـ(بـ)ـة الأديان؛ نتعرض لقصص الأنبياء ونخص هذه العائلة ا لكريمة؛ « آل عمران» بمزيد تفصيل، كي نأصل بعض القواعد ونؤكد علىٰ بعض الحقائق.
*****
****
***
**
*
سلسلة بحوث
﴿ سنن الأنبياء ؛ وسبل العلماء ؛ وبساتين البلغاء ؛ والأعجاز العلمي عند الحكماء في تأويل آيات الذكر الحكيم المنزل من السماء
أبحاث تمهيدية لمستقبل أمة غائبة
سلسلة " التصفية والتربية "؛ السلسلة الأولى : الدين
?: د. الْفَخْرُ: مُحَمَّدُ فَخْرُ الدينِ الرَّمَادِيُّ بِـ ثَغْرِ الْإِسْكَنْدَرِيَّةِ بِـ مِصْرَ الْمَحْمِيَّةِ
-حَرَسَهَا اللَّهُ تَعَالَى -
Dr. MUHAMMAD ELRAMADY
حُرِّرَ في يوم الخميس ٤ من ربيع الأول ۱٤٢٦من هجرة سيدنا محمد رسول الله وخاتم النبيين ~ الموافق ٢٥ من شهر ديسمبر عام ٢٠١٤ من الميلاد العجيب للسيد المسيح ابن مريم العذراء البتول عليهما السلام.
**


د. محمد الرمادي 12-25-2014 11:38 AM

«أم مريم »:



هي امرأة عمران
و
اسمها
:"حَنّة بنت فاقوذا " ؛
أم مريم والمراجع المسيحيةت ذكر اسمها هكذا :"
حنة
[1] أم مريم ا لعذراء ،
و
[2] زوجة يوياكيم.
لا نجد هذا الاسم في الأناجيل القانونيّة بل في إنجيل يعقوب وإنجيل مولد مريم
[موسوعة البشارة الشبكة الإلكترونية ]
« جدة عيسى »عليه السلام :
الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تسميها :
" القديسة " حنة؛
فـهي والدة السيدة العذراء "مريم" والدة الآله؛
وكانت هذه الصدِّيقة ابنة لـ ماثان بن لاوي بن ملكي من نسل هارون الكاهن،
واسم أمها: مريم من
سبط يهوذا
وكان لـ ماثان هذا ثلاث بنات؛
الأولى:
مريم باسم والدتها و هي أم سالومي القابلة،
والثانية:
صوفية ؛ أم أَلِيصَابَات؛
و الدة القديس يوحنا المعمدان،
و
الثالثة:
هي هذه القديسة حنة زوجة الصديِّق يواقيم من سبطي هوذا
و والدة السيدة العذراء مريم.
بذلك تكون السيدةا لبتول و سالومي وأليصابات بنات خالات.
هذا ما قررته الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.

تكمل الكنيسة قولها :" وإن كنا لانعلم عن هذه الصدِّيقة شيئًا يذكر
إ لا أن اختيارها لتكون أمًا لوالدة الإله بالجسد لهو دليل على ما كان لها من الفضائل والتقوى التي ميزتها عن غيرها من النساء حتى نالت هذه النعمة العظيمة ".
وتردف ا لكنيسة فتقول :" إذ كانت عاقرًا ؛كانت تتوسل إلى الله أن ينزع عنها هذا العار، فرزقها ابنة بركة لها ولكل البشر، هي
العذراء مريم.
[قراءة من موقع " الأنبا تكلا" ].

أما بالنسبة لاسم جدة مريم عليه االسلام،
فلم يرد له ذكر فيما اطلعنا عليه من كتب التفسير.

د. محمد الرمادي 12-25-2014 12:00 PM

إشكالية الترجمة من الأصل الأرامي أو
اليوناني :
المتتبع لترجمة جدة السيد الجليل المسيح يجد التالي :

[ أ . ] المراجع المسيحية : ـ
[ 1 . ] حنة زوجة الصديِّق يواقيم،
وفي موضع آخر
[ 2 . ] " حنة أم مريم العذراء وزوجة يوياكيم.
دون ذكر نسبها .
** ** **
أما الكنيسة القبطية الأرثوذكسية فتقول :
[ 3 . ] حنة؛ ابنة لـ " ماثان بن لاوي بن ملكي من نسل هارون الكاهن "،
** ** ** ** ** ** ** ** **
[ ب . ] في المراجع الإسلامية :
نقرأ التالي :
[ 1.] امْرَأَةُ عِمْرَانَ،
وَهِيَ
" حَنَّةُ بِنْتُ قَافُوذَا أُمُّ مَرْيَمَ "
[ الحسين بن مسعود البغوي تفسير البغوي، الجزء الأول؛ ص: 294، دارطيبة، دون ذكرسنة النشر. ]
وَهِيَ
[ 2. ] وَكَانَتْ أُمُّهَا؛
وَهِيَ
" حَنَّةُ بِنْتُ فَاقُودَ بْنِ قُبَيْلَ،
مِنَ الْعَابِدَاتِ "
[محمد بن جرير الطبري؛ التفسير، دارالمعارف، دون ذكرسنة النشر،
و
انظر أيضاً :
إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي، البداية والنهاية، دار عالم الكتب، 1424هـ / 2003م.]
و
ذكر أسمها هكذا كما جاء عند
[ ابن الأثير؛ عز الدين أبو الحسن علي الكامل في التاريخ، دار الكتاب العربي، 1417هـ / 1997م ]

ذكر
الطبري :
امْرَأَةُ عِمْرَانَ
" فَهِيَ أ مُّ مَرْيَمَ
ا بْنَةِ عِمْرَانَ
أ مِّ
عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ.
وَكَانَ اسْمُهَا فِيمَا ذُكِرَ لَنَا
حَنَّةَ ابْنَةَ فَاقُوذَ بْنِ قَبِيلٍ،
كَذَلِكَ : عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ
فِي نَسَبِهِ
وَقَالَ غَيْرُ ابْنِ حُمَيْدٍ:
ابْنَةُ فَاقُودَ - بِالدَّالِ - ابْنِ قَبِيلٍ.
"[ محمد بن جرير الطبري؛ التفسير، دار المعارف، دون ذكر سنة النشر
و
ابن جرير يطمئن القارئ بـــــــــــــــــــــــــــــ جملة إعتراضية إذ يقول :
" ... فِيمَا ذُكِرَ لنا .. " .
[ محمد بن جرير الطبري؛ التفسير، رقم 6856 ، دار المعارف، دون ذكر سنة النشر . ].
أما
في
تاريخ الطبري 1 585 فقد ورد اسمها
"... بنت فاقود بن قبيل".
أما
[ 3 . ] تفسير
القرطبي وغيره ذكر :"
أن اسمها حنة بنت قاعود بن
قبيل"
وذكر أيضا عند القرطبي 2 4 42
فقد ذكر اسمها هكذا
"فاقود بن قنبل"،
[ 4 ] وعند الشوكاني؛ في فتح القدير فذكر : 334 بنت فاقود بن قبيل أم مريم فهي جدة عيسى وعمران هو ابن ماثان جد عيسى.

[ ج . ] القرآن الكريم
جاءت الإشارة إلىٰ أم مريم في سورة آل عمران عند
الآية الخامسة والثلاثين
حيث
قال تعالى :
« إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّراً فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ » [آل عمران:35].
و لم
يصرح
القرآن الكريم
باسمها
كما يبدو من الآية،
و
لو كان هناك فائدة ترجى لذكر اسمها ونسبها،
أو
أخبر بذلك رسوله؛ خاتم الأنبياء وآخر المرسلين عليه الصلاة والسلام،
بيْدَ أن أمانة البحث ألزمتني ذكر ما جاء في المراجع والمصادر بخصوص هذا الباب؛ باب نسب جدة عيسى عليه السلام .
لكن جاء في أمهات كتب التأويل والتفسير
كـ
تفسير القرطبي
و
الطبري
و
غيرهما
ذكر
اسمها،
و
لا يعرف في العربية امرأة اسمها حنة .

د. محمد الرمادي 01-06-2015 08:48 AM

﴿ « ٢٤ »
عيسى ابن مريم
عليه السلام
** ** ** ** ** ** ** ** ** **

د. محمد الرمادي 01-06-2015 09:41 AM

مِن المسائل والقضايا الهامة والضرورية ؛ مسألة أو قضية :
" الآخر " ؛ أي غير المسلم ؛ سواء سماه البعض :" اهل الكتاب " ؛
أو أطلق على فريق آخر :" الكافر "
أو سمي :" الملحد "
أو :" المشرك "
أو :" الوثني " ...
وهي قضية لعدم بحثها بشكل صحيح ترتب عليها الكثير من المشاكل وبني عليها الكثير من القضايا ؛ وتكلم فيها مَن ليس من أهل التخصص - الشرعي : رجال أصول الدين ؛ أو رجال المذاهب - ؛ ونرى جميعاً ما يحدث على كوكب الأرض ، مثلاً في سوريا أو العراق ؛ أو اليمن وليبيا ، ودخول دول عربية أو إقليمية على الخط الساخن ؛ ومن قبل الجميع :" قضية فلسطين " و ما حدث في بلاد الأفغان ؛ ومَن جاورها.
ومسألة الآخر في الإسلام قد وضع لها الوحي بشقيه :
* القرآن الكريم ؛ كتاب رب العالمين؛
* والسنة المحمدية العطرة ، وضعا قواعد وأصول .
المسألة الغائبة هي :
الواقع الحالي؛ وما تعيشه الأمة الإسلامية وحالها وأحوالها؛ وضعفها وهزال قدرتها على حماية فرد واحد من المسلمين؛ وليس الحفاظ على كيان ما يسمى دولة أو إمارة أو مملكة ؛ فنحن نقرأ تاريخاً مشرفاً مضى سُطر على صفحات من فضة ، ولنا واقع معاش مغاير نتعامل معه بعقلية أمس.
مسألتنا هي فرعية تبنى - أصلاُ - على مسألة أو قضية أساسية
القضية الأصلية الأساسية هي وجود دولة إسلامية تطبق وتحكم بالشريعة تقبلتها - أي الشريعة - مجموعة من البشر ورضيت بها.
وهذا غائب ؛ فنحن أفراد من المسلمين نعيش وفق دساتير وقوانين؛ منها ما هو مستنبط من الشريعة ؛ وهناك أجزاء من شرائع عدة.
فلا ينبغي أن نناقش الفرع ويغيب عن ناظرنا الأصل.
والمسألة الفرعية - المبحوثة هنا هي :
* الحديث مع/عن أهل الكتاب؛
* تحية أهل الكتاب؛
* تهنئة أهل الكتاب؛ بعيد الميلاد.
المفارقة :
مشيخة الأزهر تقول ؛ وفي المقابل الدعوة السلفية - موقع أنا سلفي - تقول ؛ والمسائل الخلافية العامة يجب على المسؤول الأول والراعي الأول أن يقول كلمته، ويفصل في المسألة .. ولا تترك الساحة لأقوال مرسلة فينتهي الجدال بقول واحد؛ منعاً لوجود دولتين أو كيانين في كيان الدولة الواحد.


الساعة الآن 08:22 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w