|
القديس فيلانتيم .. عيد الحب..المزاد يحتفل العالم بهتانا وزورا يوم الرابع عشرمن شهر فبراير من كل عام بمايسمى عيد الحب ولو بحثنا عن مؤسس هذا الاحتفال وتلك البدعة وهو القديس فيلانتيم ولو كان حيا اليوم وفتحنا قلبه وفتشنا عن مكونه لماوجدنا فى قلبه مثقال ذرةٍ من حبٍ ووفاء لزوجته وإنما وكما بحثت عن شخصيته كان ذو مزاج متقلبٍ وأخلقٍ رديئة ومعاملة خشنةٍ مع زوجته وأم عياله وفى ليلة الرابع عشر وبعد مشاجرة مع زوجته حادة تطرده من البيت ويمشى فى الشوارع المظلمة إذ يجد امرأة فى حالة سكرٍ فاقدة الوعى تجلس على قارعة الطريق فيقترب منها وعندمايثعلم أنها فى حالة سكرٍ يزنى بها ويظل ليلته معها وفى الصباح يذهب لديره وهناك ومع بقية قومه يقول لهم اليوم هو يوم عيد الحب وهكذا بدأ تاريخ مغموس بمايغضب الله وهكذا يحتفل القوم وهكذا يشجعه كل ذى مصلحة فبائعى الورد ينتظرون هذا اليوم من كل عام كى يروجوا لبضاعتهم وأيضا بائعى الهدايا كى يتربحون ثم يذهب الخاطئون والمقصرون فى حق الحب الحقيقى سواء كان رجلا أو امرأة لينتهز الفرصة لا من أجل حب حقيقى بل من أجل أكذوبة يريد من ورائها مصلحة فكم نرى زوجاتٍ يتحججن على أزواجهن ويطلبن هدية وكذلك يفعل كل زوج بأكذوبة على زوجته وهو سيد الخائنين بينما يسلك الدرب بقية الكاذبون وماأكذبك أيها المسمى زورا عيد الحب والحب الحقيقى هو الذى يستمر طول العام وطول اليوم وطول الساعات بل مع كل نبضة قلب يكون الحب الحقيقى تحياتى رفعت |
أنا قرأت رواية تانية لقصة هذا القديس لكن أيّا كان الصحيح فهو فى النهاية رجل زنى بامرأة ولا يصح أبدا أن نحتفل بيوم معصية. شكرا رفعت على الموضوع والنصيحة الهامة تحياتى |
بداية متفرقش ايه القصه الصحيحه فالاصل فى الاحتفال التحريم فليس هناك اعياد للمسلمين سوى عيدى الاضحى والفطر عدا ذالك فهو مستحدث ويندرج تحت البدعه ولا ادرى كيف لعاقل ان يجعل للحب يوم فى العام فى حين انه يستطيع ان يعبر عنه حبه لاحبابه فى اى وقت من العام فالحمدلله على نعمة الاسلام تسلم |
امبارح وقفت ساعه بالطبور عشان بوكيه ورد يا راجل كل الناس صارت تحب ع حظي ههههههههههه رفعت الغالي الك وحشة والله |
اول مرة أقرأ عنه والله أعلم بصدقها من عدمه سلمت اخى رفعت ودام عطاءك |
| الساعة الآن 07:40 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب