تجولت بين صفحات النت . .. وروايتها ...
اخذتني الفآره الى محرك البحث ..
تذكرت كتاباتك البسيطه ...
فلم اجد نفسي الا في بحر مخيلاتي
لروايتك ..
انا لا الوم تلك الفتاه الشابه
ولكن لومي لتلك الرجل المتمرد ...
اسقط كلمة رجولته "انا مثل ابيك "
تبا لتلك العاطفه حجبته عن جميل ذكرياته ...
بعثرت امانة زوجته وابنته ...
كان الله في عون قلمك استاذي ...
تقبل مروري المفاجئ
|