المفروض مصير الأندية لايتوقف على مغامرات وإهواء وأمزجة اللاعبين
فالحضرى رغم كفاءته المشهود لها هو من تلاعب بأقداره وطلب الاحترف
ثم باءت محاوته بعدم التوفيق وهاهو قد عاد من جديد ليتلاعب من جديد
أما الاسماعيلى ويساوم تارة ويمتنع عن التدريب تاره ويغيب عن لقاء
افريقى للاسماعيلى ... ثم من يضمن فى حالة رجوعه جدلا للأهلى
ألا يمارس ألاعيبه ... وليس لعبه وجديته والتزامه ..
فلا يلدغ الأهلى مرتين ومصر ولادة وزاخره بمن يفوق كفاءة الحضرى
ولن يتوقف الزمان أمام الحضرى .
مع تقديرى
|