["لوليتا"]

كان هناك ابا و اما يعيشان حياة سعيدة فانجبا طفلة هادئة مطيعة
وكانت تدعى ريمى وكانت الاولى دائما على مدرستها
وعندما وصلت عند8 سنوات
اتت اختا الصغرى الى الحياة وكانت تدعى حنين
فاخذت اهتمام ابويها قليلا فشعرت ريمى بالغيرة من حنين
و عندما ترعرعا والتحقت ريمى بكلية الطب
كانت تجعل وقتها كلة للمزاكرة حتى تاخذ بعضا من اهتمام ابويها
و عندما تخرجت ذهبت لولديها واخبرتهم بانها نجحت
فرحوا وبعد ذلك جاءت حنين واخبرتهم بانها صارت الاولى على مدرستها
فاصبحت الفرحة فرحتين
واحضر الاب والام سيارة مكافئة لحنين وريمى وهذا كله كان يزيد من غيرة ريمى
فقررت قتل حنين
فاقنعت والديها بان تاخذ حنين ويذهبا فى رحلة حتى يحتفلا بنجاحهم
وفى الطريق عطلت ريمى الفرامل وهى وسط الصحراء
وقفزت من السيارة وتركت اختها بداخلها وهى لا تستطيع توقيفها
و كانت تحاول الا تهدر هدية نجاحها(السيارة)
فذهبت فى منطقة بناء واصطدمت بحائط وفقدت الزاكرة ولكن مهندس البناء لحقها قبل ان تنفجر السيارة
وظنت ريمى ان اختها قد ماتت ثم عادت الى والديها واخبرتهما بما حدث ولكنها لم تذكر انها المدبرة لذلك
فاقيم العزاء




نستكمل القصة فيما بعد