الحياء ليس عيباً بحد ذاته، ولكن الحياة اختلفت عما مضى، وأصبحت تحتاج إلى الجرأة أكثر، ولكن بالطبع ضمن حدود، فهناك خط فاصل وخيط رفيع يفصل بين الجرأة والوقاحة”. وأخيراً، قالت وعد، 20 سنة: “للأسف بعض الفتيات هنّ السبب في هذه النظرة، عندما تتباهى بوقاحتها وقلة حيائها وتتسابق مع أخريات على ذلك، وتسميه جرأة، فهي بذلك تشوه المفهوم نفسه، وتشوه بنات جيلها أيضاً، ورغم أن مثل هؤلاء الفتيات موجودات بالفعل في المجتمع اليوم، إلا أنّ ذلك لا يعني أنها حالة جيل بأكمله، بل هي مجرد استثناءات، فالعديد من الفتيات خجولات، وذوات حياء، ولديهنّ العديد من الصفات الجميلة والأخلاق الطيبة، ولذلك يجب النظر إلى كل فتاة على حدة دون تعميم انا مع الرأيين
|