انها مأساه وكارثة بشرية
لم تدرك بعض البلاد خطرها إلا بعدما تفاقمت
وأصبح حلها سربا من المستحيل
انهم نتاج اخطاء الجميع
لا نفرقهم بين خلافات اسريه او اخطاء اخلاقية او حتى ظلم مجتمع
فهم فى النهاية اطفال شوارع
وهم فى النهاية لا مأوى لهم سوى الأنحراف
ولا مطعم لهم سوى الحرام
فهم بلا معلم سوى الحياة الغير كريمة
طلبت الدعاء فلا أملك سوى ان يحفظهم الله
ويجعل فى طريقهم من يرشدهم الى الصواب
موضوع رائع محمد
دمت متميز
بالتوفيق
|