عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /09-24-2011, 09:50 AM   #7

ماسينيسا

عضو فضي

 

 رقم العضوية : 56226
 تاريخ التسجيل : Oct 2010
 العمر : 55
 الجنس : ~ رجل
 المشاركات : 682
 النقاط : ماسينيسا is a splendid one to beholdماسينيسا is a splendid one to beholdماسينيسا is a splendid one to beholdماسينيسا is a splendid one to beholdماسينيسا is a splendid one to beholdماسينيسا is a splendid one to behold
 درجة التقييم : 687
 قوة التقييم : 0

ماسينيسا غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
اقتباس

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة morshooo
فى البداية اشكرك على التوبيك الجميل



انا بصراحة اول مرة اعرف شخصية



عبد القادر الجزائرى



بس واضح انة شخصية جميلة جدا



وضحى من اجل بلدة



ودائما الجزائر صاحبة شخصيات كبيرة ومؤثرة فى تاريخها



ويكفى انها بلد المليون شهيد



اشكرك على التوبيك الرائع











الشكر لك موصول على مرورك الطيب وعلى تعقيبك الجميل.

إن شيخ المجاهدين الأمير عبد القادر الجزائري نار على علم يعرفه القاصي والداني في كل بقاع العالم و أرجاءه حتى في القارة الأمريكية...ناهيك عن أوربا و آسيا و أستراليا و كندا... أما إن جحده أناس في المشرق و تنكروا له فالشمس لا تواريها سحابات صيف عابرة.

لا داعي لذكر الشعب السوري الشقيق لأنه يعشق شيخ المجاهدين الأمير عبد القادر و يجله ويعرف قدره و يدرس جهاده ويدرسه لأبناء سوريا و يقرأ شعره و أدبه .

و الأمريكيون يجلونه و يدرسون ثورته وسيرته و من شدة حبهم و إعجابهم بسيرة الأمير عبد القادر الجزائري سموا مدينة باسمه:

تابع مايلي أخي الكريم لتعرف من هو شيخ المجاهدين الأمير عبد القادر الجزائري وكيف هو معروف حتى في أطراف أمريكا ومن حولها:








مدينة أمريكية بإسم الأمير عبد القادر الجزائري



ربما سمع بها البعض منكم ، اسمها مدينة القادر أو el kader city ، و هي نسبة للمجاهد الجزائري الأمير عبد القادر الجزائري ، و لكن قد تتساءلون ما علاقة الأمير عبد القادر العربي الإفريقي الجزائري و الولايات المتحدة الأمريكية ؟ إن من أوائل الذين ربطوا علاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية و تبادل معهم القناصل الأمير عبد القادر الجزائري ، بالإضافة أن الأمريكيين تأثروا أيم تأثير بقوة وشجاعة وبسالة الأمير عبد القادر الجزائري وهذا ما توافق مع تاريخهم حيث يرون أي الامريكيون أنهم نالوا إستقلالهم بالكفاح المسلح و النضال المتواصل ضد البرتغاليين و الإسبان مثل الجزائريين الذين قاوموا كل أشكال الإستعمار و آخرهم الإستعمار الفرنسي و حاربوه بضراوة و شجاعة و بسالة نادرة ما نجدها عند شعوب الأرض.



لك هذه اليوتيبات والروابط للإفادة






مدينة أمريكية باسم الامير عبد القادر الجزائري






تأثر الأمريكيين بتاريخ الأميرعبد القادر الجزائري







Elkader, Iowa

مدينة امريكية باسم الامير عبد القادر الجزائري





مدينة أميركية تخلد اسم الأمير عبد القادر الجزائري






http://www.youtube.com/watch?feature=player_detailpage&v=QV8Cbmy1jIU



نعود لأحبابنا في سوريا و أحباب جدنا الأمير عبد القادر شيخ المجاهدين رحمه الله


الأمير عبد القادر بالزي الجزائري التقليدي

قصر الأمير "عبد القادر الجزائري"... جزء لا يتجزأ من دمشق


الأمير عبد القادر يرتدي البرنس الجزائري




قصر الأمير عبد القادر الجزائري غرب دمشق بسوريا






من داخل قصر الأمير عبد القادر بدمشق عاصمة سوريا


شرعت وزارة الإدارة المحلية والبيئة بالتعاون مع المفوضية الأوروبية بفكرة تأسيس مركز امتياز لتبادل تجارب التنمية المحلية بين المدن، عبر برنامج تحديث الإدارة المحلية الذي يعرف باسم "مام"، حيث تم اختيار قصر الأمير "عبد القادر الجزائري" بعد ترميمه كمقر لهذا المركز الذي افتتح بتاريخ 08/07/2008.



موقع eSyria حضر الافتتاح وكان لنا لقاء مع المهندس "عرفان علي" مدير برنامج تحديث الإدارة البلدية، الذي قال: سيتم استخدام هذا القصر لإدارة المشاريع المتعلقة بموضوع التنمية للمدن السورية والأوروبية، وهذا يأتي في إطار توثيق العلاقات القائمة بين المفوضية الأوروبية وسورية.

وأضاف: لقد تم ترميم قصر الأمير "عبد القادر الجزائري" بدعم من برنامج "مام" الذي تبلغ ميزانيته 20,5 مليون يورو، ولقد تم الترميم بالعمل على الحفاظ على الشكل القديم للقصر من دون أي تعديل جوهري يذكر، وحافظ القصر على كل ما فيه من مقتنيات تعود للأمير "عبد القادر الجزائري" وعائلته، من صور وقطع أثاث إلى أحد الفساتين الذي يعود لإحدى حفيدات الأمير.

ومن الحضور التقينا الدكتورة "حنان قصاب حسن" الأمينة العامة لاحتفالية دمشق عاصمة الثقافة العربية، والتي حدثتنا عن سبب اختيار هذا القصر كمركز للتنمية المستدامة، حيث قالت: لقد أثرت دمشق بالأمير "عبد القادر الجزائري" وتأثرت به، للدور الهام الذي لعبه إبان أحداث 1860م عندما حمى إخواننا النصارى في بيته من بعض الاضطرابات الطائفية التي حدثت آنذاك، وإن صداقته مع الشيخ "محي الدين ابن عربي" كانت مهمة جداً ولها بعض الأحداث التاريخية التي تثبتها.


المهندس السوري عرفان علي

إذاً فالأمير "عبد القادر الجزائري" جزء من هذه المدينة، وهذا سبب كافٍ للعمل على ترميم منزله الذي أصبح معلماً مهماً من معالم مدينة دمشق.

وأضافت: تقديراً للأمير "الجزائري" سوف تقوم الأمانة العامة لاحتفالية دمشق عاصمة الثقافة العربية في شهر تشرين الأول من هذا العام بعقد مؤتمر دولي كبير يتحدث عن مناقب الأمير وحياته النضالية، وسنقيم عدة معارض تشكيلية وفنية في هذا القصر التاريخي الجميل.

أما الدكتور "عفيف بهنسي" المتخصص بفلسفة الجمال وعلم الآثار فتحدث لنا عن هذا القصر من الناحية التاريخية بقوله: كان هذا القصر هو المقر الصيفي بالنسبة للأمير "عبد القادر الجزائري"، أ‍ما منزله فكان في "زقاق النقيب" بدمشق، وفي المرحلة السابقة كان هذا القصر مسكوناً من قبل الأميرة "بديعة" وأختها الأميرة "هند"، وإبان حرب فلسطين عام 1948 قدمت الأميرة "بديعة" القصر لإقامة اللاجئين الذين خرجوا من ديارهم بسبب الحرب وبعدها تم اهماله وتخريبه لكثرة تعداد اللاجئين فيه، وأضاف: شيد الأمير "عبد القادر الجزائري" هذا القصر سنة 1858، وتزيد مساحته على 400 م2 من الداخل، وكان يضم حدائق وبساتين تحوي شتى أنواع الفواكه.



صورة للأمير عبد القادر الجزائري

ومن ثم التقينا مع الأميرة "بديعة الحسني الجزائري" التي تحدثت لنا عن نشأتها في هذا القصر بقولها: ترعرت في هذا القصر منذ أن كان عمري ستة أشهر أنا وشقيقتي الأميرة "هند" ووالدتي الأميرة "شفيقة" بنت الأمير الشهيد "عبد المالك"، وقد ولدت الأميرة "هند" في نفس الغرفة الشرقية التي توفي فيها الأمير "عبد القادر الجزائري" سنة 1883م، وكانت الغرفة المقابلة لخالي الأمير "حسن" قبل زواجه وانتقاله إلى منزل في دمشق، وفي الغرفة الشمالية انجبت خالتي أولادها "سعد" و"عبد المالك" رحمهم الله جميعاً، وتحت أشجار الكستناء في أعلى الدرج الحجري كانت هناك والدتنا قبل غياب الشمس تقف تنتظر عودتنا من مدرسة "دوحة الأدب" وقد حضرت لنا شراب "الاجلجي الأحمر" من الشجيرات التي كانت تنتصب على ضفاف ذلك النهر الذي كانت تتدفق مياهه متسارعة تحدث ألحاناً تؤنسنا في الليالي الموحشة.

وبعد فجر الاستقلال وانتصار ثورة المليون ونصف مليون شهيد بأربع سنوات شهدت دمشق نقل رفات هذا المجاهد الكبير إلى تراب وطنه المحرر الجزائر، وودّعته دمشق وداع الابن البطل ملفوفاً بالعلم العربي السوري على عربة مدفع بين فرق الشرف من قوات الجيش العربي السوري، واستقبلته جماهير الجزائر ملوحة بأيديها لابنها البطل الذي عمت امجاده وتضحياته العالم العربي والإسلامي الكبير، فاستقبل رئيس الجمهورية الراحل "هواري بومدين" رحمه الله الجثمان الطاهر من سلم الطائرة مع أركان حكومته حاملين النعش على أكتافهم، وأطلقت المدفعية مئة طلقة تحية له، ووقف الشعب في جميع انحاء البلاد العربية دقيقة صمت احتراماً وتقديراً لذكرى بطل المقاومة ورمز وأد الفتن الطائفية، ورائد جهاد أمة ونبراس علم.

قصرالأمير عبد القادر الجزائري - Palais de l'Emir Abdelkader






















  رد مع اقتباس