للأسف هذا هو الحاصل لدى أكثريتنا .. من خلال اعتبار الندم هو الخطوة الأولى والأخيرة ... وبالتالي تتوقف دوافع الإنسان عند الوصول إلى هذه المرحلة باعتبارها نقطة النهائية وهنا تكمن المشكلة .. لنا في الصحابة المثل الأبرز ... وكيف أنهم تغلبوا على ماضيهم المؤلم في عهد الجاهلية ولم يعيشوا على تأنيب الذات واللوم فقط ... بل حاولوا تعويض مافات دون النظر إلى الماضي لثقتهم الكاملة في رحمة الله عز وجل ..
سلمت الايادى على الطرح الروعه
يعطيك الف عافيه ع المجهود
لك كل الشكر والتقدير
رآجين تواصلك العذب
دمت بود
فيض ودى
|