عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /05-02-2012, 09:20 AM   #3

أحمد الخزرجى

لو جيت علي بالك بالصدفه إبقي إرفع كفك وإدعيلي

 

 رقم العضوية : 78745
 تاريخ التسجيل : Dec 2011
 العمر : 30
 الجنس : ~ رجل
 المكان : المنصوره
 المشاركات : 3,630
 الحكمة المفضلة : مايعرفوش غير اساامينا وبيحكوا حكايات علينا.
 النقاط : أحمد الخزرجى has a reputation beyond reputeأحمد الخزرجى has a reputation beyond reputeأحمد الخزرجى has a reputation beyond reputeأحمد الخزرجى has a reputation beyond reputeأحمد الخزرجى has a reputation beyond reputeأحمد الخزرجى has a reputation beyond reputeأحمد الخزرجى has a reputation beyond reputeأحمد الخزرجى has a reputation beyond reputeأحمد الخزرجى has a reputation beyond reputeأحمد الخزرجى has a reputation beyond reputeأحمد الخزرجى has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 36990
 قوة التقييم : 19

أحمد الخزرجى غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

اقتباس
مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدنيـآ نظـرتكـــ
اخى احمد ما اجمل ان تشعر بالموت وتحدث به دائماً فهى اول خطوه لتحفيز نفسك وللنجاح


يقول "جورج باتون" ( قد يكون الموت أكثر إثارة من الحياة ).

فلا تدع شيئاً للصدفة دون أن تعبر عنه لتصبح لديك الرغبة في أن تعيش كما لو كنت ستموت في أي لحظة، فقد تغير هذه التجربة برمتها أسلوب تعاملك مع الناس، . ليس علينا أن ننتظر لحظة الموت الحقيقية حتى نستفيد من مزايا انتقالنا إلى ******* ، وبإمكاننا أن نعيش هذه التجربة في أي وقت نريدة.

وقد حذرنا الشاعر ويليام بليك من أن نحبس أفكارنا دون أن نعبر عنها حتى الموت

( عندما تَسجن الفكر في كهوف، فهذا يعني أن الحب سوف يغرز بجذوره في حجيم عميق ).

فالتظاهر بأنك لن تموت سوف يضير تمتعك بالحياة كما يضار لاعب كرة السلة لو اعتقد أنه ليس هناك نهاية للمباراة التي يلعبها، فهذا اللاعب ستقل حماسته، وسوف يلعب بتكاسل وبالطبع سينتهي به الأمر إلى عدم إحساس بأي متعه في اللعب، فليست هناك مباراة دون نهاية وإذا لم تكن واعياً بالموت فإنك لن تدرك تماماً هبه الحياة.


ومع هذا فهناك كثيرون ( وأنا منهم ) يظلون على اعتقادهم بأن مباراة الحياة لا نهاية لها ولذلك نظل نخطط لفعل أشياء عظيمة في يوم ما نشعر فيه برغبه في الخلود، وبهذا نعزو أهدافنا وأحلامنا إلى تلك الجزيرة الخيالية في البحر والتي يسميها "دينيس ويتلى" ( جزيرة يوماً ما ) ولذلك نجدنا نقول:

( في يوم ما سنفعل هذا، وفي يوم ما سنفعل ذاك ).


ومواجهتنا للموت لا تعني أن ننتظر حتى تنتهي حياتنا، والحقيقة أن القدرة على أن نتخيل بوضوح ساعاتنا الأخيرة على فراش الموت تخلق إحساساً في ظاهره الإحساس

بأنك قد ولدت من جديد وهي الخطوة الأولى نحو التحفيز الذاتي الجريء

وقد كتب الشاعر وكاتب اليوميات "نين" قائلاً ( من لا يشغل نفسه بولادته يشغل نفسه بالوفاة ).

فحدث دآئماً بالموت لكى تنجح فلك ودى اخى

أريد الموت ياخذني..عن الدنيا وكل الناس...

أريد أرحل عن أحزاني..عن همومي..أريد أموت...

أريد أبعد عن الدنيا...وعن قلب ..عليها قاس...

أريد أهرب من الواقع...من دمعة ألم مكبوت...







  رد مع اقتباس