الموضوع: اتيكيت الحب
عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /05-09-2012, 02:25 PM   #1

ŌиĹч.Ḿё
عضويه سوبر
 

 رقم العضوية : 10497
 تاريخ التسجيل : Jan 2009
 العمر : 34
 الجنس : ~ رجل
 المكان : السعودية
 المشاركات : 8,481
 الحكمة المفضلة : كن ارقى من ان تجمع ذنوبا مصدرها الحديث عن الناس !!
 النقاط : ŌиĹч.Ḿё has a reputation beyond reputeŌиĹч.Ḿё has a reputation beyond reputeŌиĹч.Ḿё has a reputation beyond reputeŌиĹч.Ḿё has a reputation beyond reputeŌиĹч.Ḿё has a reputation beyond reputeŌиĹч.Ḿё has a reputation beyond reputeŌиĹч.Ḿё has a reputation beyond reputeŌиĹч.Ḿё has a reputation beyond reputeŌиĹч.Ḿё has a reputation beyond reputeŌиĹч.Ḿё has a reputation beyond reputeŌиĹч.Ḿё has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 794640
 قوة التقييم : 398

ŌиĹч.Ḿё غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

اول اكثر المشرفين السابقين مشاركة 

اتيكيت الحب

اتيكيت الحب



هل تصدق إن للحب أيضا «إيتكيت» نعم، وهناك أداب سلوكية تساعدنا علي التصرف بشكل لائق لن نكن لهم الحب والمودة، لنيل محبة الآخرين يجب أن نملأ أنفسنا بالحب أولا حتي نستطيع أن نمنحه للآخرين، من آداب السلوك الابتسامة في وجه من نقابله لأنها تترك أثرا طييا في نفسه يوحي بالترحيب به، ويجب الاعتدال في الترحيب بالكلمة الحلوة التي تؤثر في الغير مع عدم المبالغة فيها حتي لا تتحول إلي تملق أو نفاق
من آداب التحدث عدم الاستئثار بالحديث عن النفس طوال الوقت مع حسن الاستماع للغير بشغف، ولا داعي لرفع الصوت المثير للأعصاب أو خفضه لدرجة الهمس المسئ للفهم، والذي يعطي انطباعا سيئا لدي الآخرين.
وللتأكيد علي احترام الغير يجب عدم تجاهل اللقب الذي يسبق اسم المتحدث إليه إذا كانت العلاقة معه تتطلب ذلك.
من آداب مجالسة الأصدقاء عدم الشكوي المستمرة من مشاكل الحياة بحجة الفضفضة، وعند محاولة إشاعة جو المرح يجب مراعاة التوازن بعدم المبالغة فيه.

من آداب اللياقة أيضا عدم ذكر الجوانب السيئة مع الذي لا ينال إعجابنا حتي لا نتسبب في شعوره بالضيق أو الغضب، ولا يجب كذلك التحدث عن أسرار الغير فتلك نميمة تحول إلي قطيعة.
إتيكيت للارتباط:

أما بالنسبة للشخصين المرتبطين أو المخطوبين فهناك قواعد خاصة بالسلوك تجب مراعاتها لتلافي الوقوع في السلوكيات الخاطئة التي ينتج عنها العديد من المشاكل، والذي يجب مراعاة هو:
- فهم مرحلة الارتباط أو الخطوبة بوصفها خطوة إلي بناء كيان أسري من خلال علاقة زوجية يسودها المودة والتفاهم، لذلك يجب التخلص من روح الأنانية وحب الذات والحرية الزائدة والتي لا تتماشي جميعها مع وجود شريك آخر لك ترتبط به.
- لكل شخص صفات وميول واتجاهات يجب أن تكون معلومة للطرف الآخر، وقد تكون هناك عيوب فلا داعي لإخفائها علي سبيل التجمل، بل يجب إبرازها مع محاولة علاجها بمساعدة الطرف الآخر.
- لا داعي لاستعادة ذكريات التجارب السابقة لأن في ذلك جرحاً لأحاسيس الطرف الآخر وعدم احترام مشاعره مما يترك انطباعا سيئا في نفسه قد يستمر تأثيرة بعد الارتباط.

- من آداب السلوك عدم التسبب في إثارة الغيرة الشديدة لإنها من أسباب الخلافات بين أي طرفين مرتبطين سواء بالخطوبة أو الزواج.
- عدم المغالاة في الزهو بالشباب وتألقه، والذي يزول بتقدم السن.
عدم الغرور بسبب الجمال والفتنة لأن الجمال الحقيقي يكمن في الروح والأخلاق.

- الحياء والتمسك بالفضيلة والقيم واحترام الذات من الدعائم الأساسية لبناء الثقة التي تساهم في استمرار أي علاقة. التجمل وحب الأناقة يجب أن يكونا في اعتدال مع مراعاة الحشمة والبساطة دون تبرج، فلا داعي للتهافت علي كل مستحدث من موديلات الأزياء وكل ما هو جديد في عالم الإكسسوارات وأدوات الزينة، إلا بما يتناسب مع شخصيتك ومع الظروف المالية أيضا







  رد مع اقتباس