عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /05-17-2012, 06:35 AM   #1

kenzy sweet

مميزة للنشاط التفاعلي

 

 رقم العضوية : 75271
 تاريخ التسجيل : Sep 2011
 الجنس : ~ بنوتة
 المكان : قلب مودى خطيبى
 المشاركات : 5,512
 النقاط : kenzy sweet has a reputation beyond reputekenzy sweet has a reputation beyond reputekenzy sweet has a reputation beyond reputekenzy sweet has a reputation beyond reputekenzy sweet has a reputation beyond reputekenzy sweet has a reputation beyond reputekenzy sweet has a reputation beyond reputekenzy sweet has a reputation beyond reputekenzy sweet has a reputation beyond reputekenzy sweet has a reputation beyond reputekenzy sweet has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 60436
 قوة التقييم : 31

kenzy sweet غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

اول اكثر المميزين مشاركة 250 وسام تميز شرطة المنتدى 457 192 187 

افتراضي هل فرضت التكنولوجيا "إتيكيت" خاصاً بها؟







يمكن للوسائل التكنولوجية الحديثة التي أسهمت بشكل كبير في تسهيل حياتنا أن تؤثر على طريقة تعاملنا مع الآخرين من حولنا.

تعتبر التكنولوجيا الحديثة من أهم الإنجازات التي حققها الإنسان لتوفر له الراحة وتعزز من عملية التواصل الاجتماعي وبالتالي يفضل ألا ندع هذه التكنولوجيا تؤثر سلباً على علاقاتنا بأقاربنا وأصدقائنا.
ولكن كيف يمكن لنا أن نتصرف في بعض المواقف، بحيث لا تكون التكنولوجيا كالهاتف والكمبيوتر مصدر إثارة المشاكل.

الموقف
كنت تسير في الشارع وأنت تضع سماعات في أذنيك وتستمع إلى الأغنيات من جهاز الآي بود أو هاتفك الجوال وقابلت أحد الأشخاص الذين تعرفهم، هل عليك إزالة السماعات، عندما تتحدث إليه؟

وفقاً لما قاله الخبير بيتر فورني، فإن أهم عامل لإنجاح عملية التواصل مع الآخر هي أن تشعره بأنك مهتم لما يقول وأنك تستمع فعلاً إليه.
ولذلك من الضروري أن ترفع السماعات من أذنيك كي تشير إلى الشخص الذي يحدثك بأنك تستمع إليه ومهتم بالتحدث معه.
كما أن نجاح عملية التواصل تفرض أن يكون كلا الطرفين "مرتاحان" أثناء التواصل وأن لا يوجد ما يشوش هذا التواصل.

الموقف
وصلتني رسائل الكترونية؛ هل علي أن أجيب عليها فوراً، وهل تختلف القواعد ما بين الرسائل الشخصية والرسائل المتعلقة بالعمل؟

يعود الأمر وفقاً لما أكدته الخبيرة سو فوكس إلى كثافة العمل الذي بين يديك وكثافة الرسائل التي تصلك إلى بريدك الالكتروني ونوعها.
ففي حال كنت مشغولاً في العمل وتلقيت رسائل شخصية، فإنه من الأفضل أن تنتظر حتى فترة الاستراحة وترد على الرسائل الشخصية.
ومن المفروض ألا تجعل الطرف الآخر ينتظر طويلاً حتى ترد عليه وحاول أن ترسل الرد إليه خلال نفس اليوم الذي أرسل فيه رسالته الالكترونية.
أما الرسائل الالكترونية المتعلقة بالعمل، فإنه من الضروري أن تجيب عليها فوراً ويفضل ألا تدع مصالح العمل معلقة.

الموقف
هل يكون من اللائق أن أتحدث على الهاتف الجوال أثناء إجراء بعض الأمور كطلب الطعام في المطعم أو عند التعامل مع موظف البنك أو عندما أكون أصفف شعري عند الحلاق؟

من غير المهذب أن تتحدث على هاتفك الجوال، عندما تكون على تواصل مع شخص ما أمامك.
وبغض النظر عن من هو الشخص الذي تتواصل معه، فإنه من غير اللائق أن تشغل نفسك عنه بالتحدث على جوالك.
وقالت الخبيرة فوكس، إنه من اللائق أن تعامل الأشخاص باحترام ولباقة وتذكر أنه يجب أن تعامل الآخرين تماماً كما تودهم أن يعاملوك.
وتذكر أيضاً أنه لا أحد يود فعلاً أن يسمع تفاصيل حياتك وأمورك الشخصية كذلك عليك أنت ألا تقوم بنشر هذه الخصوصيات أمام الآخرين.

الموقف
هل من اللائق أن أجعل الشخص الذي يكلمني على الهاتف ينتظر قليلاً؟

في كثير من الأحيان، خاصة في حال كنا في العمل، نتلقى مكالمات هاتفية نضطر أحياناً لجعل الطرف الآخر ينتظر قليلاً ريثما نقوم بأمر ما كالتحدث إلى موظف آخر أو أي أمر يتعلق بالعمل.
ولكن وفقاً لما أشار الخبير بيتر فورني أن أمر انتظار الأشخاص على الهاتف يعود إلى الشخص نفسه الذي تكلمه.
ففي حال كان الشخص صديقك، فإنه من الممكن أن ينتظر على الهاتف.
أما في حال كان أحد الأشخاص ممن لهم علاقة بالعمل، فإنه من الأفضل أن تخبره أن يتصل بعد مدة معينة كربع ساعة على سبيل المثال ريثما تكون قادراً على التحدث معه.
ويمكن أن تعتذر قائلاً، إن شخصاً معك على الخط الآخر وأنك مضطر للحديث معه أو أنك مضطر للتعامل مع العملاء أمامك في المكتب





















  رد مع اقتباس