عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /12-12-2008, 09:02 PM   #3

احضان الحبايب

مشرف صفحات مكشوفة سابقا

 

 رقم العضوية : 4608
 تاريخ التسجيل : Jun 2008
 العمر : 29
 الجنس : ~ رجل
 المكان : هنــاك ..
 المشاركات : 14,946
 الحكمة المفضلة : تفائلوا بالخير تجدوه >>
 النقاط : احضان الحبايب has a reputation beyond reputeاحضان الحبايب has a reputation beyond reputeاحضان الحبايب has a reputation beyond reputeاحضان الحبايب has a reputation beyond reputeاحضان الحبايب has a reputation beyond reputeاحضان الحبايب has a reputation beyond reputeاحضان الحبايب has a reputation beyond reputeاحضان الحبايب has a reputation beyond reputeاحضان الحبايب has a reputation beyond reputeاحضان الحبايب has a reputation beyond reputeاحضان الحبايب has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 14536745
 قوة التقييم : 7269

احضان الحبايب غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

semogein افضل نغمة وسام مسابقه تخرج فى يوم حلم الشيطان وسام أفضل ألبوم صور الفنانين مركز أول وسام مسابقة الحمله الرمضانيه لتنشيط المنتدى 23 10 

افتراضي

الأندية الأوروبية لم تفز باللقب بوجود راقصي الـ"سامبا"
البرازيل نجحت في فرض سيطرتها في كأس العالم للأندية




لم يأتِ فوز البرازيلي انترناسيونال بورتو اليغري، في بطولة العالم الثانية للأندية عام 2006 في اليابان، على حساب برشلونة الإسباني بالصدفة.

فبعد إحرازه لقب كأس "ليبرتادوريس" على حساب مواطنه ساو باولو، تغلب على الفريق "الكاتالوني" في النهائي 1-صفر، وأطلق نجمًا جديدًا في عالم المستديرة هو المهاجم الكسندر باتو لاعب ميلان الإيطالي حاليًا.

واكتفى انترناسيونال بفوز خجول في أول البطولة على الأهلي المصري 2-1، في حين قدم برشلونة عرضًا متطورًا وألحق خسارة ثقيلة بأمريكا المكسيكي 4-صفر بفضل الأيسلندي ايدور غوديونسون والمكسيكي رافايل ماركيز والبرازيلي رونالدينيو والبرتغالي ديكو.
ورسم ابل براغا مدرب انترناسيونال خطة محكمة في النهائي لتعطيل ماكينة برشلونة، ونجح بذلك رغم انتظاره حتى الدقائق الـ10 الأخيرة لتسجيل ادريانو الهدف الذي أمن اللقب.

وتمكن الأهلي المصري في مشاركته الثانية على التوالي ممثلاً للقارة الإفريقية، من تحسين مركزه السادس في نسخة 2005، فتفوق لاعبوه تحت إشراف المدرب البرتغالي مانويل جوزيه وتخطوا اوكلاند النيوزيلندي (2-صفر) بهدفي الانغولي فلافيو امادو ومحمد أبو تريكة.

وفي ثاني مبارياتهم، أحرج الأهلاويون انترناسيونال وبقيت النتيجة 1-1 حتى الدقيقة الـ72 عندما أحرز ادريانو هدف الفوز.

ورغم تحقيقه حلمه بمواجهة برشلونة في نصف النهائي أثر فوزه على شونبوك هيونداي الكوري الجنوبي بطل أسيا (1-صفر)، فإن حلم أمريكا المكسيكي تحول إلى كابوس بعد رباعية الفريق الكاتالوني في شباكه.

وزاد الطين بلة خسارته مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع أمام الأهلي 1-2 بهدفي محمد أبو تريكة.

وتم اختيار البرتغالي ديكو لاعب وسط برشلونة كأفضل لاعب في البطولة، في حين نال البرازيلي بدرو يارلاي الكرة الفضية، ومواطنه رونالدينيو لاعب برشلونة آنذاك الكرة البرونزية.



***********

ميلان يستغل غياب الأندية البرازيلية

ولم تذهب النسخة الرابعة للبطولة عام 2007 إلى خزانة أحد الأندية البرازيلية؛ لأن ميلان الإيطالي أتى إلى اليابان بكامل عدته مع نجمه البرازيلي كاكا، في حين كان ممثل أمريكا الجنوبية أرجنتينيًّا هذه المرة، وتمثل بفريق بوكا جونيورز أحد أقطاب العاصمة بوينس ايرس.

ورغم خلو قائمة الفرق المشاركة من أي نادٍ برازيلي، إلا أن نكهة الـ"سامبا" فرضت نفسها، بلمسات كاكا السحرية وقيادته الـ"روزينيري" إلى اللقب المرموق على معلب يوكوهوما بنتيجة 4-2 أمام بوكا، ما أهله للحصول على جائزة أفضل لاعب في البطولة بعد أن أحرز لقب هداف دوري أبطال أوروبا وأفضل لاعب في العالم.

الخطوة الأولى لفريق الشمال الإيطالي كانت تخطي أبطال أسيا وأصحاب الأرض اوراوا ريدز (1-صفر) بهدف الهولندي كلارنس سيدورف، في وقت كان بوكا جونيورز يقضي بالنتيجة ذاتها على آمال النجم الساحلي التونسي الذي شارك للمرة الأولى في المسابقة.

وكانت المباراة النهائية مناسبة لميلان كي يثأر من بوكا جونيورز الذي هزمه عام 2003 على لقب كأس الانتركونتيننتال بركلات الترجيح، فحقق رغبته برباعية فيليبو اينزاغي (2) واليساندرو نستا وكاكا.

وحفل النهائي بحماس منقطع النظير ولعب هجومي شهد تسجيل 6 أهداف ليصبح الأغنى في جميع المباريات النهائية السابقة للبطولة.

وعاد المركز الثالث في البطولة إلى اوراوا الياباني على حساب النجم الساحلي (1-صفر)، ليستعيد الجمهور الياباني بعض مشاهد العز منذ المونديال الأسيوي عام 2002.

من جهته، أحرز النجم الساحلي تحت إشراف المدرب الفرنسي برتران مارشان فوزًا وحيدًا في مباراته الأولى على حساب باتشوكا المكسيكي بهدف الغاني موسى ناري، واكتفى بالمركز الرابع في البطولة.

أما أصفهان الإيراني، الممثل الثاني لقارة أسيا، فخسر مرة جديدة أمام اوراوا الياباني 1-3، بعد تغلبه على وايتاكيري النيوزيلندي 3-1 في المباراة التمهيدية الأولى.







  رد مع اقتباس