الله على الأبجديه بين أناملك
تعزف أنشوده العشق على مشاعرك
وتتغنى اللغه ترنيمة الشوق بيك أسطرك
أهو الابداع الذى عاصر متصفحك
أم الجمال الذى توج بالحب أحرفك
ان كان هذا وذاك فيكفينا اننا اللآن
نقف حيارى بين ما طرحته اناملك
للابداع دائما انت الملك
ولحضورك دائما ينادينا متصفحك
احترامى وتقيــــــــــــــــــــــــــمى