أختي هند
كل الشكر و التقدير لكِ
على هذه القصة التي تحمل معاني العفّة
و تحمل معها بعض الدروس لضعاف النفوس
لكنني أنظر من زاوية أخرى
إلى ألاف من البنات يبكين كالثكلى
من قصص على النت و من طرق أخرى
فكم خرجن من النت وعليهن علامات الندامة
فقولي لي يا هند
أين هي ميرة في زماننا
و كم من الميرات عددهن
و اين ذاك الشاب في زماننا
وأين أجدهم
فهذه القصة من النوادر و لو لم تكن هكذا لما نقلتها لنا
أشكرك مرة أخرى
و أعتذر عن مروري الثقيل