هاقولك إيه ولا أعيد .... وصفتي جوانا بقوة
ورسمتي الليل الحزين ... مهما هربنا منه ليه بنعود
وتبقا النهاية هي المراد في آخر الحدود
غاليتي رغم قتامة الليل ورغم إدراكنا
ان الفجر سيأتي يوما ما ....
إلا أن الأمل أصبح مخنوق ... مغمض العين
يرتجف رعباً من تلك الظلمة الحالكة بالنفوس
سلمت يمينك الراقي لروعة ما خطته هنا
كوني بخير ولك كل التحية والتقدير
|