الموضوع: علم الانعكاس
عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /02-11-2009, 03:15 AM   #1

Mohammed ali
مشرف التنميه البشريه سابقا
 

 رقم العضوية : 11856
 تاريخ التسجيل : Feb 2009
 العمر : 35
 المكان : مصر
 المشاركات : 1,909
 النقاط : Mohammed ali will become famous soon enough
 درجة التقييم : 64
 قوة التقييم : 1

Mohammed ali غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى Mohammed ali إرسال رسالة عبر Yahoo إلى Mohammed ali
أوسمة العضو
افتراضي علم الانعكاس

الرفلكسولوجي


هو علاج استرخائي باستخدام الضغط والتدليك لمناطق صغيرة أو نقاط انعكاسية على القدم أو اليد.. ويرجع تاريخ التدليك إلى عصور قديمة ارتبط أساسا بأساليب العلاج عند كثير من الشعوب القديمة مثل مصر والصين .
وتشير الآثار الفرعونية إلى أن المصريين القدماء قد استخدموا التدليك منذ أثني عشر قرناً قبل الميلاد وفي الصين استخدم كطريقة للعلاج وكذلك في الهند واليابان ويعتبر طريقة سهلة وطبيعية ومتكاملة حيث تعمل على استثارة عمليات الشفاء الذاتية بالجسم وبذلك يمكن علاج الكثير من الحالات مثل آلام الظهر ومشكلات الدورة الدموية وارتفاع ضغط الدم والصداع النصفي والعجز الجنسي وعدم التوازن الهرموني والأرق والتوتر وأعراض القولون العصبي والإمساك وغيرها.. ويتم العلاج دون التدخل الجراحي ويكشف القصور إذا كان العضو يعمل أقل من 100%.
وطريقته تتم على جلسات يومية متتالية أو يوماً بعد يوم.

العلاج الانعكاسي :

هو علاج عن طريق استثارة وتنشيط الدورة الدموية للجزء المصاب بالضغط على الأقدام والتي بها قنوات ترتبط بأغلب أجزاء الجسم.. وتشير الآثار الفرعونية إلى أن المصريين القدماء قد استخدموا التدليك منذ اثني عشر قرناً ق. م، كما يستخدم الآن كطريقة للعلاج في الصين والهند ودول شرق آسيا.

طريقة العلاج:

الجلسة التشخيصية:
تكون هذه الجلسة أطول وأصعب الجلسات، وقد يشعر المريض بعدها بآلام، وذلك لأنها جلسة تشخيصية يتعرف المعالج من خلالها على المشاكل التي في الجسم ويحدد عدد الجلسات التي يحتاج إليها.

الجلسات العلاجية: تكون عبارة عن جلسات يتم التركيز فيها بالتدليك على الأماكن التي ترتبط بالأجزاء التي فيها المشاكل، ويستمر بتدليكها حتى يشعر المعالج أن ملمسها أصبح طبيعيا مثل باقي القدم, وحينها يفترض أن يشعر المريض بالشفاء والارتياح بإذن الله تعالى..
ومن الأسباب التي تعين بعد الله عز وجل على الشفاء هو حضور جميع الجلسات التي يحددها المعالج وعدم الانقطاع الطويل بين الجلسات، وهذا الانقطاع يجعل الجسم يستجيب لفترة مؤقتة ثم يعود الأمر على ما كان عليه.

وهذا التدليك ما هو إلا فعل للسبب، فقد تستجيب الأجزاء المصابة للتدليك وقد يستجيب بعضها بنسبة معينة وقد لا تستجيب بتاتا، ولكن ما يميز هذا العلم أنه لا يترتب عليه أي ضرر، وأقل فائدة يحصل عليها المراجع من التدليك:

- تنشيط الدورة الدموية
- استعادة الحيوية والنشاط
- تنشيط وظائف الكلى
- تقليل التوتر والإرهاق











  رد مع اقتباس