عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /08-20-2014, 02:32 AM   #1

Stop Ana Eltop

مبدعي المنتدى

 

 رقم العضوية : 95092
 تاريخ التسجيل : Nov 2013
 الجنس : ~ بنوتة
 المكان : فى قلب الدنيا
 المشاركات : 27,290
 الحكمة المفضلة : الوجع لما غلب الجدع بكى بدل الدموع جبروت ! :')
 النقاط : Stop Ana Eltop has a reputation beyond reputeStop Ana Eltop has a reputation beyond reputeStop Ana Eltop has a reputation beyond reputeStop Ana Eltop has a reputation beyond reputeStop Ana Eltop has a reputation beyond reputeStop Ana Eltop has a reputation beyond reputeStop Ana Eltop has a reputation beyond reputeStop Ana Eltop has a reputation beyond reputeStop Ana Eltop has a reputation beyond reputeStop Ana Eltop has a reputation beyond reputeStop Ana Eltop has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 335649
 قوة التقييم : 168

Stop Ana Eltop غير متواجد حالياً

 

 

 

 

أوسمة العضو

Ask me 2 وسام المركز الثالث رمضان بين الماضى والحاضر وسام مسابقة قصص رمضانية مركز ثالث وسام مسابقة الحج الاكبر مركز أول وسام النشاط العام لشهر سبتمبر 2015 وسام تحدى مجلة الديكور مركز ثانى وسام مسابقة صفات مذمومة مركز ثاني مسابقة الموسوعة الفقهيه وسام مسابقة رمضان الفلاشية 2015 مركز ثاني وسام مسابقة الفضفضة الذهبيه . 

افتراضي هنا الطريق الوحيد للسعادة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ازيكم عاملين ايه ان شاء الله تمام

هنا الطريق الوحيد للسعادة


يعرفه كل عاقل منصف حتى ولو أنكره علانية فهو يعرف أنه هو الطريق للسعادة الأبدية، فكثير من المنصفين العقلاء يعرفون أن هذا هو الطريق الوحيد لسعادة البشرية جمعاء في الدارين في الدنيا والآخرة.

هذا هو الطريق يُقر به كل حُر شجاع مع نفسه، وشجاع في بيان رأيه رغم التضييق والتكتيم، فلا يمنعه خوف من النفس، أو خوف من الناس، أو خوف من الجديد، أو دعاية وصورة ذهنية سابقة عن تبني هذا الدين واعتناقه، وكم منع كثير من الناس جبنهم والآصار والروابط الاجتماعية وخوفهم من التزام طريق السعادة، هذا هو الطريق… نعم هو طريق السعادة، وطريق الكرامة، وطريق الرحمة، وطريق العلم، وطريق الحضارة، وطريق الأخلاق، وإن كان فيه الابتلاء الذي هو سنة الحياة، وتمحيص الصادق من الكاذب.

هذا هو الطريق. .... سار فيه الأنبياء والمرسلون قَبلنا، وسار فيه الصحابة الكرام والتابعون لهم بإحسان من كل الأقوام والأعراق واللغات، وهو الذي سيسود ويقود في المستقبل القريب.

هذا هو الطريق. وهذا هو الفلاح، وهذه هي السعادة التي تغمر قلب من سار فيه، فلا تحرم نفسك من السعادة، ولا تظلمها، فإياك وظلم نفسك، واسلك طريق السعادة.

هذا هو الطريق، فالزمه، واسعد به، وعش حياتك الدنيا بسعادة غامرة وطمأنينة وراحة، ولا تنس أن ما عند الله خير وأبقى، وراحة الآخرة هي الراحة الأبدية.







  رد مع اقتباس