عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /11-07-2014, 10:30 PM   #1

رآقيہ بأخلاقـى

مشرفة الديكور سابقاً

 

 رقم العضوية : 68325
 تاريخ التسجيل : Mar 2011
 الجنس : ~ أنثى
 المكان : خـليك فى حـالك لو سمحت :)
 المشاركات : 19,274
 الحكمة المفضلة : لا تظـّن جـرح النـاس {لعبــة} فـَ هُنـاكَ مَـن لا ينـام مـن أجــل تِلــكَ الجُــروح
 النقاط : رآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond reputeرآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond reputeرآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond reputeرآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond reputeرآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond reputeرآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond reputeرآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond reputeرآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond reputeرآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond reputeرآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond reputeرآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 8955
 قوة التقييم : 5

رآقيہ بأخلاقـى غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

مميز/ة الشهر وسام اجمل تصميم لعيد الاضحى 2015 مركز ثالث وسام مسابقة الحج الاكبر مركز ثاني وسام افضل مقطع يوتيوب 2015 افضل منظم مسابقة رمضانية حملة تنشيط عالم الطفل 2015 مركز ثاني وسام مسابقة أمى المركز الثالث وسام تنشيط قسم الجوالات . حملة تنشيط قسم السياحه مركز ثالث.. وسام تميز اقسام حواء العام :: 

افتراضي من اعظم نعم الله على العبد


كتبه الدكتور \ احمد فريد

من أعظم نعم الله عزوجل على العبد فى الدنيا زوجة صالحة

إذا نظر إليها سرته ، وإذا أمرها أطاعته ، وإن غاب عنها حفظته فى نفسها وماله .

عن ثوبان رضى الله عنه قال : لما نزلت هذة الأية : (وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ )
[ التوبة : 34 ] فقال النبى صلى الله عليه وسلم:


[ تباً للذهب والفضة فقالوا : يا رسول الله فما نتخذ ؟ قال : ليتخذ أحدكم قلبا شاكراًولِساناً ذاكراً ، وزوجةً صالحةً ، تُعين أحدكم على إيمانهَ ]

فمن سعادة العبد الزوجة الصالحة ، والمسكن الواسع ، والمركب الهنىء
والشؤم فى ثلاثة المرأة ، والدابة ، والدار .

الزوجة الصالحة هى التى تُعين زوجها على أمر دينه ودنياه
وتحضه على الأكل من الحلال الطيب ، كما كانت إحدى الصالحات تقول
لزوجها إذا خرج لطلب المعاش : إتق الله فينا ، فإنا نصبر على الجوع
والعطش ولا نصبر على النار .

الزوجة الصالحة تُعين زوجها على طاعة الله عز وجل ، وتربى أولادها على تقوى الله . قال الحسن البصرى فى قوله تعالى رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ )
[ الفرقان : 74 ] أن يُرى اللهُ العبدَ المسلمَ من زوجته ، ومن أخيه
ومن حميمه طاعة الله عزوجل .


وقد أوصى النبى صلى الله عليه وسلم ذا الدين أن يكون همه ذات الدين
فقال صلى الله عليه وسلم : [ فَاظْفَرْ بِذاتِ الدَّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ ]

لأن الدين يُغطى ما قد يكون فى المرأة من نقص ، ويعوضه ، وليس هناك ما يعوض
الدين ، قال الله عز وجل : (وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ )
[ البقرة : 221 ] .


كان أحمد بن حرب يقول : إذا اجتمع فى المرأة ست خصال فقد كمل صلاحها :
المحافظة على الخمس ، وطواعية زوجها
ومرضاة ربها ، وحفظ لسانها من الغيبة والنميمة ، وزهدها فى متاع الدنيا
وصبرها عند المصيبة .









  رد مع اقتباس