عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /02-03-2015, 10:36 PM   #1

محمود أبوزيد

من مبدعى المنتدى

 

 رقم العضوية : 95771
 تاريخ التسجيل : Jan 2014
 العمر : 32
 الجنس : ~ ذكر
 المكان : مصر
 المشاركات : 4,767
 الحكمة المفضلة : قد يولد الحب بكلمة ولكنه لا يموت أبد بكلمة
 النقاط : محمود أبوزيد has a reputation beyond reputeمحمود أبوزيد has a reputation beyond reputeمحمود أبوزيد has a reputation beyond reputeمحمود أبوزيد has a reputation beyond reputeمحمود أبوزيد has a reputation beyond reputeمحمود أبوزيد has a reputation beyond reputeمحمود أبوزيد has a reputation beyond reputeمحمود أبوزيد has a reputation beyond reputeمحمود أبوزيد has a reputation beyond reputeمحمود أبوزيد has a reputation beyond reputeمحمود أبوزيد has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 40776
 قوة التقييم : 21

محمود أبوزيد غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى محمود أبوزيد إرسال رسالة عبر Skype إلى محمود أبوزيد

 

 

 

أوسمة العضو

وسام الحضور الدائم لقسم قلم الاعضاء وسام التحدى النقاشى مركز اول وسام افضل قصة حصرية مركز ثالث وسام خزعبلايه وحكايه مركز اول وسام اخبار مفبركة مركز ثالث مسابقة ابداع القلم مسابقة ابداع القلم تكريم فى قسم قلم الأعضاء مسابقة ادم الحصرى مسابقة فضفضتك 

افتراضي حوارات دوت كوم

عجبا من زمان صار الحب فيه كلمات
والمشاعر والاحاسيس عبارات
والصدق ماهو الا كنزا قد مات ,
والخدع والوهم والكذب اصبح
هو زينة الحياةِ...
اخوتي الافاضل لعلنا حينما
يأـتي الحديث عن الحب فاننا
نسرح بواقعنا الي ذكريات
ما زالت تترك بوجداننا اثار
حتي الان رغم ما بها من الام
نبتسم فنتذكر اروع ماعشنا
وقد مضي ...
ولكن في هذا الزمان صارت
الشهوة والنذوة تطغي علي
الحب وتفوقه واخيرا يسمونه حب ...
بديهي الامر ومؤخرا انتشرت تلك
العلاقات الالكترونية "عن طريق
مواقع التواصل"تحت مسمي
حب لاشك ان هناك حب بتلك
الوسائل ولكن ان تضع نقط
الاستحالة قبل ان يبدأ فهذا
ما هو الا تفاهات ولعلني قد
مررت وشاهدت ذلك سابقا
باحد الشاتات بان كان هناك
شخصا يبلغ من العمر 55عاما
ولديه 4اولاد وأمرأه تبلغ 42عاما
ولديها بنتين وما زال كلا منها
يمتلك شريكه الا رغم ذلك
يقومون بالحديث من خلال
كاميرات الخاص عن من يسمونه
عشق وتطغي اغراضهم الاخري
لاسيما في هذا الحديث الذي
لا جدوي له ولا منفعه ..
فلا بد ان نضع تلك الحالات
وغيرها تحت مسمي "حوارات "
مخبرا اياهم بانهم ظلموا الحب
والحب برئ من امثالكم ...
حواراتكم كانت تفاهات واضحوكة
ولا تزال كذلك ............








التعديل الأخير تم بواسطة محمود أبوزيد ; 02-03-2015 الساعة 11:28 PM
  رد مع اقتباس