يا فارس كان ومازال فارس احلام مغوار
ولغيداء بات منهزما والقلب يبث الاسرار
وكم كان اذا حمي الوطيس فى الكر
لهيب من نار
واذا حل بساحت حسنائة لا يجيد كلمات حوار
والقلب يرتعد خوفا ولا يميل لقرار
ايبقى بجانب غيداء والبحر شديد الاطوار
او يمضى بعيدا ملتهبا بسياط الشوق البتار
قلوبنا معك فارسنا فقد عشقت الاخطااار
احترامي استاذنا يحيى..
قلم وارف الظلال
اليوم يسجل اهوال
وغيداء وحلو مقال
وننتظر اخر مشوار
السفيرة
|