نقطة من أول السطر
أُمِنَ بهذه المقولة والتي هيَ بالنسبة لي حِكمَةً أعمل بِها
خاصة حين أخسر أو أنكَسِرَ
أعيد ترتيب أفكاري مع التخطيط من جديد
وأقول لنفسي نُقطة ومِن أول السَطر
أم عن قراءة كِتاب مُعين لا أُحبِذَ هذه الفِكرة
فقط علىَ كُل إنسان طَموح يُريد تحقيق أحلامه
الإيمان بالله أولاً وِمِنْ ثََم الإيمان بإمكانياته الداخلية
التي وهبها الله له والاستفادة مِنها
في التخطيط لمراحل تحقيق أهدافه
كما عليه ألا يُفَكر في المرحلة الثانية
إلا بعد تحقيق المرحلة الأولىَ وتخطيها بنجاح
مقال قيم أخي محمود أُحييك عليه كثيراً
تحياتي لفكرك الراقي وقلمك المُبدِع
أبو عصام