عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /07-15-2015, 03:15 AM   #1

الفيلسـوف

مشرف سابق

 

 رقم العضوية : 96686
 تاريخ التسجيل : Apr 2014
 الجنس : ~ ولد
 المكان : شويه يمين شويه شمال ايوه هنا بالضبط وخير الامور الوسط
 المشاركات : 40,762
 الحكمة المفضلة : لو لم يكن نقيض الشى لم يكن الشى نفسه
 النقاط : الفيلسـوف has a reputation beyond reputeالفيلسـوف has a reputation beyond reputeالفيلسـوف has a reputation beyond reputeالفيلسـوف has a reputation beyond reputeالفيلسـوف has a reputation beyond reputeالفيلسـوف has a reputation beyond reputeالفيلسـوف has a reputation beyond reputeالفيلسـوف has a reputation beyond reputeالفيلسـوف has a reputation beyond reputeالفيلسـوف has a reputation beyond reputeالفيلسـوف has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 9004544
 قوة التقييم : 4503

الفيلسـوف غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

مسابقه الابداعات الادبيه - مركز ثالث انا وانت وبيت شعر الفضفضه وسام مسابقة مبدع الخواطر مركز ثانى مسابقه  تنشيط الصحه تكريم  قسم الخواطر والشعر وسام  التميز مميز  الخواطر مسابقه  النقاش وسام مسابقة كالالماس المركز الثالث 

افتراضي النيات والنتائج

السلام عليكم ورحمته وبركاته

وكل سنه وانتوا طيبين وان شاء الله يبقى عيد سعيد ع الجميع

موضوعى النهارده موضوع ممكن يكون مختلف لكن موجود

ف حياتنا

وهى نتائج انفصال النيه عن النتيجه

ان المومن الواعى يدور مع الحق حيث دار ولاينبغى له ان

يجعل

معرفة الحق مرتبطة بتقليد احد من الناس

ولكن يعنى ان تكون فعالية الذهن حاضرة وطلب الدليل او

البرهان عرفا علميا

لان الدليل والنتيجه هما اساس اكتشاف الصواب

وهذا يعنى ايضا ان تصبح محاكمة النيات الى النتائج عرف

اجتماعى سائر

لكى يصبح النقد الموضوعى سلوكا عفويا

وبذلك يتكون الراى العام المستنير الذى يبحث جهود

الاشخاص فياخذ منها ويترك

فيظل مرتبطا بالمبادى والافكار فاذا حاد الاشخاص عنها او

ماتوا او ضعفوا

ظل مستمسكا بالمبادى وحدها واخذ صواب الاشخاص وترك

خطاهم لكى ترتبط

الموالاة بالصواب وتدور معه حيث دار

وياتى التعويل هنا ع حسن النية وحدة فهم سى للدين لان

العمل الصالح فى

الدنيا والاخرة يشترط فيه الاخلاص الذاتى والصواب

الموضوعى معا وقد ورد

هذا الاستراط ف القران الكريم حيث ياتى الربط بين

(الذين امنوا وعملوا

الصالحات ) فسورة العصر

ففى مئات الايات ايضا يقترن العمل الصالح بالايمان

اى ان الاسلام ليس ايمان مجرد عن العمل ولا عملا مجرد عن

الصلاح

ومن هنا ياتى السوال فما هو مفهوم الصلاح اذن

اليس مفهوم عمليا ينبثق من فكرة التقدم ف الاسلام بصفته

مشروعا

للصلاح الروحى والاخلاقى يودى الى الصلاح الاجتماعى

والعمرانى

ويرتبط بالنتيجة اى هو المعرفة الموضوعية للاشياء

وادراك سنن التقدم والهبوط الاجتماعية وهو اذن السعى

الموضوعى

ف طلب الاسباب وحسن الاداء والعمل كما قال د عبد

الحميد ف ازمه العقل

المسلم ومن اجل ذلك

ان مفهوم حسن النية بصفتة دلالة ع الايمان لا يكفى فيه

الاجتهاد الخاطى

فالايمان ليس حرارة عقيدة دون انارة

واذا كانت الحرارة بدون استنارة صارت الاخلاق جراة

وقوة تفرز عنجهية

صحراوية وانفصام الاخلاق عن الصواب تدمير لقوة العقل

وقوة الفعل معا

فانفصال الايمان عن العمل الصالح وانفصال النية الطيبة عن العمل المنتج هو

هو ميثاق خاطى توارثه الاجيال

وهذا ليس خاصة باامة ولا بدين فكم من مرة اساء ذو

النيات الحسنة

اذا لم يدركوا عواقب اعمالهم

مثل ما فعل انشتاين الذى قاد زملاءه من علماء الذرة

مطالبين الرئيس

الامريكى رزفلت ان يتيح لهم المجال لكى يسبقوا الالمان

بانتاج القنابل النوويه

خوفا من هتلر وعند

هزيمة الالمان لم يتورع الامريكان من القائها ع اليابان

ولم ينفع هولاء العلماء ندمهم وتوسلهم وشر الامور هو

الراى الدبرى كما

قال عربى قديم


ومن هنا اتمنى ان اكون سبب ف توصيل معلومه واتمنى

ان ينال

الموضوع اعجابكم دمتم بود جميعا















التعديل الأخير تم بواسطة الفيلسـوف ; 07-15-2015 الساعة 12:18 PM
  رد مع اقتباس